تقديراً لجهودها المميزة في مجالات التواصل الثقافي والتعاون الفكري والإبداع المجتمعي وعطائها المميز في نشر الثقافة وإحياء التراث والحفاظ على الهوية الوطنية تسلمت وزيرة الثقافة الشيخة مي بنت محمد آل خليفة مساء اليوم الأربعاء (26 يناير/ كانون الثاني2011) وسام الشرف الفرنسي الوطني بدرجة فارس، حيث قلدها إياه سفير الجمهورية الفرنسية لدى مملكة البحرين السيد إيف إيدوان، وهو الوسام الذي أرساه نابليون بونابارت في العام 1804 ويمنح للمميزين في مجالاتهم والمبدعين في عطائهم، وبه خمسة فروع نالت الوزيرة قبل ثلاث سنوات درجة من درجاته، وتنال اليوم الدرجة الأعلى.
وأكد السفير الفرنسي خلال مراسم تقليد الوسام، التي حضرها حشد من المسئولين ورجال وسيدات المجتمع البحريني، أكد أن الشيخة مي تمكنت من إبراز اسم البحرين في المحافل الدولية وبالأخص في مجالات الثقافة والتراث وحماية الآثار والحفاظ على الهوية الوطنية، مشيراً إلى أن التكريم الذي تحصل عليه اليوم هو تكريم لمملكة البحرين في شخصها.
وبعد أن تقلدت معاليها الوسام عبرت عن شكرها وفخرها بهذا التكريم وهذا الوسام الذي تكرمها به الجمهورية الفرنسية للمرة الثانية، وهي الجمهورية التي تهتم بالثقافة وتهتم بمد جسور التواصل الثقافي مع مملكة البحرين منذ رسو أول باخرة فرنسية على سواحل مملكة البحرين في القرن التاسع عشر، لتستمر هذه العلاقة عبر السنين.
العدد 3065 - الأربعاء 26 يناير 2011م الموافق 21 صفر 1432هـ
مقيولة يارقم 3
ما يمدح السوق إلا من ربح فيه !
كلام للمثقفين فقط
الصراحه اللي يعرف الشيخه مي بشكل شخصى يمكن تتغير نظرته عن كل الزلات اللي تعرضت لها الوزارة ... الشيخه مي بحد ذاتها ثقافه ... أشكرج على كل ما قدمتيه للبحرين وأتمنى من الناس اللي تسمع بس بدون ما تجوف بعينها تتحقق وتراجع تعليقاتها.. واللي تحتها هم اللي يخربون عليها بس أهي شي لا يمكن الحديث عنه .. فهي مثال للثقافه والإبداع .. وما أقول الا إن الشجرة المثمرة دائما تتحذف بالحصى .. فألف مبروك للشيخه على هالإنجازات ..
ثقافة الدبكة
ثقافة الدبكة والفلامنجو.. عن اية ثقافة تتحدثون؟ هل يوجد شيى غير الغناء والرقص والجولات السياحية
ذبحتينا
كل يوم وسام كل يوم جائزة. احنا في المملكة ماشفنا منك ابداع. صراحة مستغربة إلى هالدرجة الأوروبيين عميان.