أرجات المحكمة الكبرى الجنائية برئاسة القاضي الشيخ محمد بن علي آل خليفة وعضوية القضاة طلعت إبراهيم، ومحمد الرميحي وعلي الكعبي، وأمانة سر ناجي عبدالله، قضية ستة متهمين بقضية احتيال استولى من خلالها المتهمون على أكثر من 6 ملايين ونصف المليون دينار حتى 20 فبراير/ شباط 2011 لحضور المجني عليهم وهم 15 شخصاً.
وكانت النيابة العامة وجهت إلى المتهمين من الأول حتى الخامس أنهم اكتسبوا الأموال المتحصلة من نشاط إجرامي، كما أجروا عمليات إيداع وسحب وتحويلات وشراء وتسجيل عقارات، وتحويل ملكية لإخفاء طبيعة ذلك مع علمهم بذلك، كما أنهم باشروا نشاطهم التجاري من دون قيد في السجل التجاري، كما وجهت النيابة العامة إلى المتهمين الأول والثاني أنهما توصلا إلى الاستيلاء على أموال من 15 شخصاً بالاستعانة بطرق احتيالية، بأن أوهموا المجني عليهم بأنهم سيديرون أموالهم في مؤسسات تعود عليهم بالربح، ودعموا ذلك بعقود وشيكات، كما اشتركوا مع المتهم السادس بإعطاء المجني عليهم شيكات من دون رصيد. وقد وجهت النيابة العامة إلى المتهم السادس أنه قدم إلى المجني عليهم شيكات من دون رصيد.
العدد 3056 - الإثنين 17 يناير 2011م الموافق 12 صفر 1432هـ
العالي
المشتكى لله على الحرامية النصابين شدوا عليهم حتى يرجعون لينا فلوسنا ما يفيد فيهم الا العيون الحمرة الله لا يربحهم
مراقب
و لا يستحون هالنصابين بعد ما نصبوا على الناس و اخذوا اموالهم بعدهم يمارسون حياتهم عادي و لا كأن صاير شيء قوة عيون . لو احد غيرهم ما طلع من بيته بعد ما عرفوا الناس عنهم انهم حرامية و محتالين
أمرك غريب يا بلادي
وين رجال الدين ما فيه أحد ينصح هالحرامية و يقول ليهم أن هذا حرام و عذابه شديد و وين أهلهم و أصدقائهم يبينون ليهم ضرورة ترجيع الحق لأصحابه
نصيحة
ردوا للناس أمولهم لان مال الحرام ما يدوم و ينقلب هم و مرض في الدنيا و عذاب أليم في الآخرة
مواطن
الله ينتقم منهم الحرامية و يعذبهم على عملهم في الدنيا و الأخرة
امرهم عجيب
كل هذا و لا يرضون أحد ايقول عنهم حرامية
من احد ايكلمهم قالوا احنا مو نصابين احنا انخاف الله . ما ادري لو ما يخافون ويش بيسون ؟
إلهي خذ حقي
اللهم دمر المحتالين و النصابين و ابلهم في صحتهم رزقهم و لا تعف عنهم
بحق هذا الغيث
يارب بحق هذا الغيث النازل في هذا الصباح المبارك اترجع أموال زوجي وشركائه حيث بالأمس اشترى من محله أحد المحتالين الحرامية أغراض بشيك بدون رصيد واختفى يالله تهديه وايرجع الا سرقه وتهدي كل الضالين والسراق........
الى المستثمرين
ارفعوا قضايا على البنوك لاهمالها التقيد بالقوانين ومعرفة نوعية نشاط عميلها والذي ساعد بدوره في استمرار عملية الاحتيال حيث انها لو قامت بعملها على اكمل وجه لأغلق حساب الشركة الوهمية وسحبت الشيكات من صاحبها ولم يستطع الاستمرار في عملية النصب
سترااااااااااااوى منطحن,,,,,,,,
وما ربك بغافل عما يعمل الظالمون والعاقبة للمتقين ،وليعلم السراق انهم كلما سرقو جاعو وكلما جاعو سرقو وسيأتيهم يوم لا مفر منه يوم يعض الظالم على يديه ويوم تذهل كل مرضعة عما ارضعت وحينها لا ينفع الندم،فاتقو الله فى انفسكم وفى الاخرين وردو حقوق الناس المظلومين فبل ان يحاسبكم الحق..اقولها لكل من استولى على اموال الناس ظلما وعدوانا وعلى راسهم ك،القفاص والعوض على الله.