أرجات المحكمة الصغرى الجنائية الثالثة برئاسة مفتاح سليم وأمانة سر حسين حماد قضية رئيس مجلس إدارة جمعية الزهراء لرعاية الأيتام الشيخ محمد حبي ب المقداد والشيخ عبدالله عيسى المعروف بالمحروس (وهما موقوفان حالياً ضمن مجموعة الـ 25) وخمسة من أعضاء الجمعية حتى 247 يناير/ كانون الثاني 2011 لتقديم مذكرات دفاعية.
وفي جلسة يوم أمس تم الاستماع لاربعة اشخاص من وزارة التنمية الاجتماعية وهم رجل و3 فتيات.
وكانت النيابة العامة وجهت إلى المتهمين أنهم خالفوا قانون الجمعيات، وقانون المطبوعات والنشر وقانون مصرف البحرين المركزي
وكانت مصادر أفادت بأن الإداريين تلقوا اتصالاً من قسم الجرائم الاقتصادية في إدارة التحقيقات الجنائية، طلب منهم الحضور، وعندما ذهبوا إلى الإدارة سلموهم «إحضارية» للحضور في المحكمة.
وذكرت المصادر أن بعض الإداريين الذين تم استدعاؤهم، سبق أن حُقق معهم في التحقيقات الجنائية، إلا أن عدداً آخر منهم، لم يجرِ معهم أي تحقيق مسبقاً. يشار إلى أن إدارة التحقيقات الجنائية بوزارة الداخلية استدعت في أواخر شهر سبتمبر/ أيلول 2010، ثلاثة من مسئولي جمعية الزهراء لرعاية الأيتام، وحققت معهم بشأن بعض ملفات الجمعية، كما سألتهم عن اللجان المسجلة في الجمعية والفاعل منها.
هذا جزاء من يعمل الخير
جمعية الزهراء (أجتماعية بحت )
لأماذا حدث في هدا الزمن من يعمل خير
يحصلهو هكذ ؟
جمعية الزهراء زوجت كثير من الشباب
من الطائفتين وهي ناجحة جدآ
كفاية فساد!
في السبعينات جنسوا الاف الايرانيين والحين عيالهم يبوقون البلد على حس الايتام!! اي شرع واي دين يسمح بهذا العمل!!
الى الزائر 6
نقول لك أن أيران هي التي تساعد الفلسطينين وكل مجاهد سواء من المال أو تالعتاد وليست بحاجه للخمس ,ثانيا الرئيس الدي تتكلم عنه منتخب من الشعب ولايستطيع أن يحكم 35 سنه لين ماالله ياخد روحه .أما دين أهل البيت فنحن أعرف به وليس أنت .
الى زائر 7
أخوي مرة تقولون ايران أتساعد الشيعة ومرة تقولون هم يصدرون الخمس الى ايران والله أيران لامحتاجة للخمس ولا للزكاة
البلد اللي أمواله لاهله مايحتاج أحد يساعده
وتهمة الناس بدون دليل تعرف شنهوا وعد به رب العالمين
زائر 6 و ماذا عن الجمعيات اللي تمول القاعد في العراق و أفغانستان؟؟
هناك و ثائق من جهاز المخابرات الأمريكية تؤكد أن جمعيات بحرينية و خليجية من مذهبك ترسل فلوس الزكاة و التبرعات منكم للقاعدة حتى يشتروا بها أسلحة و متفجرات لقتل الشيعة في العراق و باكستان و أفغانستان و كذلك في بلوشستان !!! فهل هذا يرضي رب العالمين ؟ و لماذا لا تحاسبهم الحكومة ؟
بحرانيه ابا عن جد وافتخر
هذا الذي ذابحنهم يبغون يعصرونئ عصار لايرحمون ولايخلون رحمت الله تنزل وين فيه مصدر ومردود مالي للطائفه الكريمه في تنميتها ألا ورأيناهم يكيلون الكيل حتى يتمكنو من القضاء عليه او السيطره لكن ما اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل جمعيه معروفه تجمع تبرعات تطوع وبرضا من الأهالي للأيتام والفقراء وين المشكله؟؟
جمعية تصدير الخمس الي ايران
السلام
جمعوا فلوس من الفقراء بالمليارات وصدروها الي دولة الاسلام ايران الدوله التي تلتف بعبائة الدمغراطيه والاسلام وهي ابعد ما تكون عنهم فهاهو رئيسهم يسطر علي وجهه يصفع لانه ببساطه مظهر والحكم لدي الخميني والدين كل يوم فتوه وغريب فاين دين ال البيت واين دين ايران شتان
حسبي الله ونعم الوكيل
ال 1% المقطوعة سلبا ونهبا من جيوب الشعب المسلوب اليس هذا يحتاج الى عقوبة؟؟؟!! ثم المليارات من دخل الدولة من خير النفط أين يذهب؟؟؟؟ ألا يحتاج الى محاسبة ومكاتبة من يسرقها؟؟؟ أليست هذه أموال دولة وحقوق شعب مضطهد مسروق؟؟؟ أم الحساب وقع على ما يعطى اليتيم من أموال أهل الخير؟؟؟!!
حسبي الله ونعم الوكيل وكفى..............
اتركوا الناس تعمل
حتى على جمعية الأيتام درتون مصيركم مثل غيركم
بوعلي...
على الدولة ان تشدد الرقابة على جميع الجمعيات الخيرية وخصوصاً التي تحول مبالغ بالملايين للخارج وذلك لضمان وصول اموال الناس لمقاصدها الخيرية والانسانية.
نعلم ان هناك جمعيات شريفة وتراعي الله فيما يقومون به... ولكن ايضاُ هناك جمعيات يشوبها الغموض في عملها.
فالنبتعد عن الطائفية والعنصرية ونقول للشريف احسنت وللفاسد اخطأت..!!
ان الله يمهل ولا يهمل
الناس الي تدفع الى جمعية الزهراء تدفع باختيارها مو مجبورة حتى تحققون مع كوادر الجمعية خلو الجمعية في حالها ياحكومة هذا انتون تستفطعون من الشعب مئات الدنانير بالجبر وبالرغم منهم لا بالرضا حلو بارد ومن صوب الجمعية شديد العقاب ولكن اعلمي ياحكومة جيدا بان الله جبار السموات والارض قادر عليك قال تعالى افلم يسيرو في الارض فينظرو كيف كان عاقبة الذين من قبلهم كانو اكثر منهم واشد قوة واثارا في الارض فما اغنى عنهم ماكانو يكسبوت ... كفَو عن التصلط والظلم فالظلم ظلمات يوم القيامة بما تقابلون الله غدا ؟؟؟
هذي آخرتها !!!!
في هذا الزمن يتحول المعروف الذي هو مساعدة الأيتام والفقراء إلى منكر ، ويتحول المنكر وهو الوقوف في وجه مساعدة الأيتام إلى معروف ، وهذا بمرأى وبمسمع من المسؤلين بل هم أنفسهم من يقوم بهذا الجرم الخطير .