حلت البحرين في المرتبة الثالثة عربياً في مؤشر «جودة الحياة لعام 2011» والـ 89 عالمياً برصيد 58 نقطة وذلك بحسب التقرير الذي تصدره سنوياً مجلة «إنترناشيونال ليفينغ» الايرلندية المختصة في سياحة المتقاعدين.
ويحتسب مؤشر جودة الحياة بحسب 9 معايير أساسية، وتقدمت البحرين خاصة في مؤشر الأمن (86 نقطة على 100) والبنية التحتية (86 نقطة على 100) والصحة (74 نقطة على 100) والترفيه والثقافة (70 نقطة على 100) ثم الاقتصاد (68 نقطة على 100) وكلفة المعيشة (53 نقطة على 100) ومؤشر المناخ (30 نقطة على 100).
وحققت البحرين تقدماً ملحوظاً على صعيد مؤشر «جودة الحياة» مقارنة بنتائجها خلال العام 2010، إذ حلت البحرين العام الماضي في المرتبة 119 عالمياً والخامسة عربياً متقدمة عليها كل من تونس، الكويت، لبنان، والمغرب.
وشهدت البحرين على رغم تقدمها على 30 دولة خلال العام الجاري، تراجعاً على صعيد مؤشري البيئة بعد أن كانت البحرين حققت في العام الماضي (64 نقطة على 100) في البيئة، إلا أنها تراجعت في هذا المؤشر بشكل كبير جداً لتحصل على (16 نقطة على 100) في 2011.
كما تراجعت على صعيد مؤشر الحرية بواقع ثماني نقاط مقارنة بما حققته البحرين في العام الماضي والبالغ (33 نقطة على 100)، وحققت البحرين تقدماً في مؤشرات الترفيه والاقتصاد، الصحة، البنية التحتية، وحافظت على مستواها في مؤشري الأمن والمناخ.
وتمكن المغرب للمرة الأولى من تصدّر الدول العربية في مؤشر «جودة الحياة» رافقتها تونس بالمجموع نفسه متقدمة على البحرين (58 نقطة) وقطر(57 نقطة) والأردن (57 نقطة) والكويت (54 نقطة) ولبنان (53 نقطة) ثم مصر والجزائر (52 نقطة) وسلطنة عمان (51 نقطة) تليها الإمارات وليبيا وسورية (50 نقطة) وأخيراً المملكة السعودية (48 نقطة) وموريتانيا (46 نقطة)، في ترتيب المجلة التي تهتم بجودة الحياة في 192 بلداً من العالم.
وشهدت البحرين بحسب التقرير انخفاضاً في مؤشري البنية التحتية إذ حصدت (16 نقطة على 100) ومؤشر الحرية (25 نقطة على 100).
وتصدرت الولايات المتحدة الأميركية قائمة البلدان التي يطيب فيها العيش بـ 86 نقطة تليها نيوزيلندا ومالطا برصيد 76 نقطة في حين خسرت فرنسا المرتبة الأولى التي احتلتها لـ 5 سنوات وحلت بالمرتبة الثالثة صحبة موناكو وبلجيكيا بـ 75 نقطة وفي قائمة أفضل عشرة بلدان حلت ألمانيا وأستراليا وبريطانيا واليابان بـ 74 نقطة.
وتذيلت كل من الصومال وتشاد واليمن والسودان وانغولا قائمة البلدان في مؤشر جودة الحياة.
ويتم إعداد تقرير «إنترناسيونال ليفينغ» بالاعتماد على الإحصاءات المحلية للبلدان وبيانات المنظمات الدولية. كما يرتكز التقرير إلى تقييمات مراسلي المجلة.
العدد 3046 - الجمعة 07 يناير 2011م الموافق 02 صفر 1432هـ
اشك
اشك اللي مسوي هالتقييم كان نايم والا مصخن!
مؤشر الأمن (86 نقطة على 100) والبنية التحتية (86 نقطة على 100) والصحة (74 نقطة على 100) والترفيه والثقافة (70 نقطة على 100)
كلفة المعيشة (53 نقطة على 100)
الااااااي على جودددددة المعيشة اللي عااااايشينهااااا
وما اجوف جودة في الاشياء المذكورة وحاطين نسب اكبر من الواقع بكثير
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
والله خوش خوووووووووووووووووووووووووووووووش نجحنا.
الحمد لله
والله مافيه احلى من مملكتنا العزيزه البحرين بلدي وان جارت علي عزيزة فيه احلى من ان الواحد يصحى من النوم وفوق راسه سقف بيت ملكه وحواليه اهله ومحبينه والله فلوس الدنيا كلها ماتعادل هالشعور ليش الواحد ضامن عمره عشان يهاجر عشان فلوس والاسيوين وموتهم على اهون سبب عندنا اكبر دليل
إذا أمريكا الأولى فطبيعي البحرين 89
أنا أقول ليش البحرين تقدمت لأن المعيار غلط وغللا أمريكا تطلع الأولى !!! المفروض أمريكا مع البحرين وافغانستان كلهم في المرتبة الأخيرة ...أي جودة معيشة أي خرابيط ... المفروض يقيسون جودة الموت وبتطلع البحرين الأولى ... لأن كل أنواع الأمراض وموت الفجأة موجود عندنا ... اللي حاب يموت موت بطيء أو سريع حياه يعيش في البحرين وأنا أضمن له إن عمره بينقصف
اللهم عجل لوليك الفرج
لا والف لا!!!! ما اتنازل عن وطني ومكاني للغير
ليش اهاجر وافسح المجال حق غيري في استملاك مكاني لا ثم لا
وبعدين هذا هو مطلبهم من كل هالتجنيس والضغط على الشعب
فهذا معناه الاستسلام للهزيمه
متى تعود ارض اوال كما كانت
انا على وشك الرحيل الى دولة قطر الجبيبة والعمل هناك فلا اجد الامن ولا الامان ولا طيب العيش في بلدي الذي يعاني الامرين جراء استخدام العنف من اجل اسكات الشعب.
طبعا جودة الحياة للاجنبي
طبعا جودة الحياة للاجنبي
سواد الليل
عذاري تسقى البعيد وتخلى القريب وهذا هو اقصى حدود الكرم خيرها فى أرضنا وخيرها لغيرنا!!!!
ومن يطالب بحقوق الناس اصبح معاديا ومخالفا للقوانين!!!!
يا سلاااام
مبروك للمجنسين عايشين ومستااانسين مبين اللي مسوي دراسه ما لقى الا مجنسين وحياتهم ماشيه تمام
التوزيع الظالم للثروة
البحرين بخير والحمدلله ،إن التوزيع الظالم للثروة ،هو الذي جعل اغلب الشعب البحريني في هذا المستوى المعيشي المتدني ،فاليك علاوة الغلاء ،وعدد العوئل المستفيدة لتعرف مدى فداحت الظلم في هذا البلد ،علما بإنه تم إستبعاد عدد كبير من العوائل لارتفاع الراتب ولكن لو تم خصم القروض لاصبح العدد مضاعف ،وكذلك الصناديق الخيرية ,واهل البحرين الخيرين حملو عباء مسئولية المساعدة للاسر المحتاجة ،فإنني أرى بإنه يجب على الحكومة عمل اللازم لتعديل الوضع وذلك بفتح مجال التوظيف للبحرينين في الوزارات المخصصة للاجانب
نعم صدقتم
اما نحن فلا بنية تحتية ولا يطيب لنا العيش فيها لأن من بيده الزمام اثر المجنس على اهلها فكرهوا البقاء وكم ممن اعرف قد هاجر منها ولا يفكر اصلا في الرجوع
هذا البلد اصبح خانقا
صرت اكرهه وافكر في الهجرة عن قريب
ولقد تقدمت باوراقي للهجرة الكندية