نقل وزير خارجية ايران بالوكالة علي اكبر صالحي الى المراجع الشيعية في النجف الخميس في اليوم الثاني من زيارته الى العراق، رسالة من القيادة الايرانية حول عدم التدخل في الشؤون الداخلية. وقال للصحافيين بعد لقائه المرجع الاعلى آية الله علي السيستاني "جئت حاملا رسالة من القيادة الايرانية تقول ان الجمهورية الاسلامية تدعم الحكومة العراقية الجديدة وتتبنى بناء علاقات قائمة على اساس عدم التدخل في الشؤون الداخلية". واضاف ان العلاقات يجب ان تكون "قائمة على اساس المصالح بين البلدين ونحن سندعم المجال الامني والخدماتي وسنقف الى جانب العراق حتى يتخطى محنته". وكان صالحي بحث في بغداد الاربعاء مسألة منظمة "مجاهدي خلق" الايرانية المعارضة التي يتجمع بعض انصارها في معسكر اشرف الواقع شمال بغداد. كما قال الوزير الايراني وهو من مواليد كربلاء وقضى شبابه في منطقة الكاظمية، "نعقد الكثير من الامل على جلاء القوات الاجنبية من العراق الذي نعتبر ترابه مقدسا". واضاف باللهجة العراقية "نتطلع الى ان يستعيد العراق على وجه السرعة استقلاله الكامل واستتباب الامن وان يكون صاحب السيادة الوطنية الكاملة على ان يتولى ابناؤه ادارة الملفات بشكل كامل دون اي تدخل". والزيارة هي الثانية التي يقوم بها صالحي الى الخارج منذ تعيينه وزيرا للخارجية بالوكالة بعد اقالة منوشهر متكي
حياتي انت يا ايران
كل الحب والتقدير للقيادات العادلة والمرجعية الدينية
بارك الله فيك وفي الجمهورية
مو أحسن من الي يدعمون التفجيرات والارهاب الزرقاوي او غيرة من ثلة صدام . ايران على الاقل تبني مستشفيات ومطارات في العراق يعني اشياء مادية مو فلوس يعني بس الجهة الثانية الي تدز الكاش بالمليارات حق الفتن الطائفية والتفجير .
العراق مايبي فلوس يبي اشياء مادية حق يقوم البنية التحتية .
المرجعية سوف تعمل بما يرضي الله
المرجعية الدينية الحقة سوف تعمل وفق الشراع ولا داعي لمثل هذه الرسائل بوجهة نظري ..
أما إذا كان إياك أعني واسمعي يا جارة هذا أمر آخر