العدد 3042 - الإثنين 03 يناير 2011م الموافق 28 محرم 1432هـ

87 % من إيرادات موازنة 2011 و2012 تأتي من النفط

أكدت أرقام موازنة الدولة لعامي 2011 و2012 أن نحو 87 في المئة من الإيرادات ستأتي من النفط، أي بما مجموعه مليار و902 مليون دينار في العام 2011، ومليار و957 مليون دينار في 2012.

وبمقارنة نسب الاعتماد على النفط كمورد أساسي في الموازنات الحكومية، يتضح أن الاعتماد على النفط تنامى بنسبة تزيد عن 10 في المئة عما كان عليه عند وضع الموازنة الماضية (2009 و2010)، إذ كانت نسبة الاعتماد على الإيرادات النفطية المعتمدة فيها 76.31 في المئة، فيما أظهر الحساب الختامي للعام 2009 الذي صدر مؤخراً أن هذه النسبة ارتفعت لذلك العام إلى 83 في المئة.

وفي تعليقه على أرقام الموازنة، وصف عضو اللجنة المالية بمجلس النواب جاسم حسين تنامي الاعتماد على النفط كمورد أساسي للإيرادات بـ «المأساة الاقتصادية»، لافتاً إلى أن «نسبة الاعتماد على النفط سوف تزداد في المستقبل في ضوء تعزيز الإنتاج النفطي من حقل البحرين البري».


حسين: الأرقام تؤكد أننا في مأساة اقتصادية

 

 

موازنة 2011 و 2012 تعتمد بنسبة 87 % في إيراداتها على النفط

 

الوسط - حسن المدحوب

أظهرت أرقام موازنة الدولة لعامي 2011 و2012 أن 87 في المئة من الإيرادات ستأتي من النفط، بما مجموعه مليار و902 مليون دينار في العام 2011 أي بنسبة 86.77 في المئة من إجمالي الإيرادات، ومليار و957 مليون دينار في 2012، بنسبة 87.09 في المئة من مجمل الإيرادات لهذا العام.

وبمقارنة نسب الاعتماد على النفط كمورد أساسي في الموازنات الحكومية، يتضح أن الاعتماد على النفط تنامى بنسبة تزيد عن 10 في المئة عما كان عليه في الموازنة الماضية (2009 و2010)، إذ كانت نسبة الاعتماد على الإيرادات النفطية المعتمدة فيها 76.31 في المئة، فيما اظهر الحساب الختامي للعام 2009 الذي صدر مؤخراً أن هذه النسبة ارتفعت لذلك العام لـ 83 في المئة.

وقدرت الحكومة الإيرادات غير النفطية بما مجموعه 252.422.000 ديناراً لعام 2011، وذات المبلغ للعام الذي يليه، بما يشكل 11.36 في المئة من إيرادات الموازنة.

أما الإعانات، فبلغت 37 مليوناً و 600 ألف دينار لكل عام، ممثلة ما نسبته 1.69 في المئة من إجمالي الإيرادات المتوقعة لموازنة العام الجاري والذي يليه.

وفي تعليقه في هذا الصدد، قال عضو اللجنة المالية بمجلس النواب جاسم حسين إن «الأرقام التي تظهرها موازنة 2011 و2012 تكشف بما لا يدع للشك أن اقتصادنا لايزال اقتصاداً نفطيّاً، وأن القطاع النفطي لايزال يلعب دوراً محوريّاً في اقتصادنا».

وأضاف «القضية التي يجب الالتفات إليها أن نسبة الاعتماد على النفط ستزداد في المستقبل في ضوء تعزيز الإنتاج النفطي من حقل البحرين البري وحقل أبو سعفة البحري، بعد عمليات التطوير المتلاحقة التي تقوم بها الحكومة بعد اتفاقها مع تحالف شركة «»أوكسيدنتال»» الأميركية و»»مبادلة»» الإماراتية، التي يتوقع منها أن تزيد وتيرة الإنتاج النفطي للبلاد بشكلٍ قياسي.

وأردف «إذن الاقتصاد البحريني في طريقه إلى زيادة الاعتماد على النفط وليس إلى العكس، وبالتالي سنستمر نعتمد على التطورات في هذا السوق صعوداً أو هبوطاً في تحديد الموازنات المقبلة، فالبحرين ليست من الدول الكبيرة المنتجة للنفط، وبالتالي فهي ليست قادرة على التأثير على أسعاره».

وأضاف «المطلوب الآن أن نعزز الإيرادات غير النفطية، التي تشير أرقام الموازنة إلى تراجع في نسبتها بين ما كانت عليه في الموازنة السابقة، لذلك يمكن وصف استمرار الاعتماد على النفط بهذا الحجم بالمأساة الاقتصادية».

وأكمل «نحتاج إلى مراجعة كاملة في هذا الصدد، ونتمنى أن نستمع إلى رأي مجلس التنمية الاقتصادية كونه المشرف على الملف الاقتصادي في البلاد»، مردفاً «غدا الأربعاء سنجتمع مع وزير المالية لمتابعة تفاصيل الإيرادات والمصروفات».

وتابع «اقتصادنا تلعب فيه الحكومة دوراً محورياً، فهي تشكل أكثر من ربع الناتج المحلي، وهذا ما يجعل المصروفات تتأثر بشكلٍ كبير بحجم الإيرادات النفطية».

وأشار إلى أن «الحساب الختامي للعام 2009 أظهر أن 83 في المئة من الإيرادات العامة للدولة كانت من النفط على رغم كل الحديث عن التنوع الاقتصادي، والنفط بقي المصدر الأساسي للإيرادات والمصروفات والنشاط الاقتصادي للبحرين».

وأضاف «هناك نقاط تحتاج لتوضيح ومراجعة، وخصوصاً إيراد حقل البحرين والمصفاة، فبحسب الأرقام الموجودة فإن مصادر الإيرادات النفطية هي حقل البحرين والمصفاة، وحقل أبوسعفة، ومبيعات الغاز الطبيعي، والضرائب والرسوم النفطية، وأية أرباح متسلمة من قبل الشركة القابضة للنفط والغاز».

وتابع «أرقام العام 2009 أثبتت أن إيرادات حقل البحرين والمصفاة هي أقل من 11 مليون دينار وهي الأقل بين مصادر الإيرادات، وهو محل استغراب، فبرلمان 2006 حاول كشف جانب من هذا الغموض، فما هي الأسباب الكامنة وراء عدم قدرة حقل البحرين والمصفاة على تحقيق نتائج إيجابية؟».

يشار إلى أن آخر الحسابات الختامية التي أعلنت عنها الحكومة مؤخراً للعام 2009 أوضح أن نسبة التحصيل الفعلية للإيرادات النفطية بلغت 133.6 في المئة من الموازنة المعتمدة، وبانخفاض قدره 37.9 في المئة مقارنة بمستواها الفعلي في السنة المالية 2008، وشكلت الإيرادات النفطية في السنة المالية 2009 ما نسبته 83 في المئة تقريباً من إجمالي الإيرادات العامة مقابل 85.3 في المئة في السنة المالية 2008، وما نسبته 18.4 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي التقديري بالأسعار الجارية المقدرة للسنة المالية 2009 الذي بلغ 7.692 ملايين دينار، مقابل 27.7 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي بالأسعار الجارية للسنة المالية 2008 الذي بلغ 8.235 ملايين دينار.

وتركزت الإيرادات النفطية المحصلة خلال سنة 2009 في مبيعات النفط، حيث شكلت ما نسبته 80.4 في المئة من إجمالي الإيرادات النفطية، مقابل 92.3 في المئة في سنة 2008، محققة زيادة بلغت نسبتها 30.8 في المئة عن الموازنة المعتمدة، وبنسبة انخفاض بلغت 46 في المئة عن مستواها الفعلي في سنة 2008.

وشكلت إيرادات بيع النفط الخام من حقل أبوسعفة ما نسبته 99.1 في المئة من إجمالي مبيعات النفط للسنة المالية 2009، أما بالنسبة للإيرادات المحصلة من حقل البحرين فقد بلغت نسبتها 0.9 في المئة.

وبلغت المبالغ المحولة خلال السنة المالية 2009 لحساب احتياطي الأجيال القادمة 20.858 ألف دينار مقابل 19.104 ألف دينار في السنة المالية 2008، وهي تحتسب بمقدار دولار واحد عن كل برميل.


حسين يسأل وزير النفط عن زيادة إنتاج حقل البحرين

 

القضيبية - مجلس النواب

وجه عضو لجنة الشئون المالية والاقتصادية بمجلس النواب جاسم حسين سؤالاً إلى وزير شئون النفط والغاز رئيس الهيئة الوطنية للنفط والغاز عبدالحسين ميرزا، عن زيادة إنتاج حقل البحرين.

وجاء في سؤال حسين: «ما هي النتائج الفعلية التي تحققت حتى نهاية 2010 فيما يخص زيادة إنتاج حقل البحرين في إطار اتفاقية التطوير والمشاركة مع شركتي أوكسيدنتال الأميركية ومبادلة الإماراتية؟ وهل تتوافر أخبار إيجابية بخصوص عملية التنقيب عن النفط في القواطع البحرية 1 و2 و3 و4؟».

العدد 3042 - الإثنين 03 يناير 2011م الموافق 28 محرم 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 32 | 12:19 م

      تقرير ممتاز شكرا لك زائر 12

      ولغاية 20 تحليل جدا قوي بارك الله فيك ... الفساد الاداري والمالي منتشر في معظم وزارة الدولة وسرق المال العام في زدياد .. مادم مافيه تشريعات قانونية والخوف على اموال الشعب الديرة في سقوط وهبوط الى الهاوية .. شنو بقى الى الاجيال القادمــــــــــــــة ! منذ اكتشاف النفط عام 1932 لغاية الان لم يدخل في جيب المواطن غير الفقر والحرمـــان ..والتمييز والاقصــاء !

    • زائر 30 | 11:01 ص

      واو

      في زمن السيارات تطيرحتاالموترسيكل يطيرون

    • زائر 29 | 9:08 ص

      ولد الديره أصلي

      ولد عمي البحث في ميزانية الدولة تدخلك في متاهات اتروكوها الى مجلس الشورى والبرلمان يناقشها مو أريح لينا بال.

    • زائر 28 | 5:26 ص

      للتسليح و الجيش

      الموازنة للجيش و الشرطه النصيب الاكبر، اما الفقراء و الاسكان لا حياة لمن تنادي، لا للتجنيس

    • زائر 27 | 4:41 ص

      يجب علينا أن نتجه إلى تنويع مصادر الدخل

      يجب على الحكومة أن تتجه إلى تنويع مصادر الدخل وعدم الاعتماد على النفط كمصدر أساسي تحسبا من نضوب النفط

    • زائر 26 | 3:48 ص

      يوم من الايام بخلص النفط وبتصيحون

      يوم من الايام سينتهي النفط وسنظل نبكي على الايام التي قضيناها نبعثر امواله دون ايجاد مصادر دخل اخرى تضمن لنا المستقبل

    • زائر 25 | 3:46 ص

      8

      ( انزين قولوا لو كل واحد يحصّل ثمانمائة دينار ، في حين انّ الاموال الاخرى تعطى في مشاريع ، مثلا النووي السلمي وما شابه لتطوّر وازدهار وطننا )

    • زائر 24 | 3:45 ص

      7

      لو حذفنا من المليار والنصف ، ما يقارب خمسة ملايين على الصيانة العامة لكّل المؤسسات . انظروا الى الكم الهائل الباقي من المليار والنصف ، ليس عشرة ملايين وانما الف مليون باقي .. اين تذهب ؟ . السكّان الاصليين في البحرين ، كم عددهم ؟ في ما بحثت عنه انّه لا يتجاوز السبعمائة الف نسمة ، ومنهم الاطفال .. مليار قسمة سبعمائة الف كم الناتج ؟؟ الناتج : الف واربعمائة وثمانية وعشرين دينار لكّل فرد من السكان الاصليين في البحرين

    • زائر 23 | 3:44 ص

      .....

      وعلى هذا سيكون سعر بناء المؤسسات : عشرة آلاف دينار في ( * ) مئتين مدرسة ( خب الأرض ببلاش لانها حكومية ) . سيكون الناتج ... يا الله بنقول مئتين الف دينار . وماذا عن الباقي ؟ يتبع

    • زائر 22 | 3:43 ص

      5

      مئة قرية ، في اربع مؤسسات يساوي اربعمائة مؤسسة .. وليست كلها بنتها البحرين على نفقتها فالكثير قد بنتها الكويت . ولو اعيدت هذه المؤسسات بناءا ( وليس ترميما فقط ) . لوجدنا انّها ستكون اربعمائة مؤسسة في قيمة كل مدرسة من هذه المدارس ، كل مدرسة من هذه المدارس تساوي بناء ما يقارب مئتين منزل ، وقيمة كل منزل يبنى ستكون تقريبا في حدود عشرة الاف دينار ، بشرط حدف الضرائب على الايراد لمواد البناء

    • زائر 21 | 3:42 ص

      4

      مئة قرية ، في اربع مؤسسات يساوي اربعمائة مؤسسة .. وليست كلها بنتها البحرين على نفقتها فالكثير قد بنتها الكويت . ولو اعيدت هذه المؤسسات بناءا ( وليس ترميما فقط ) . لوجدنا انّها ستكون اربعمائة مؤسسة في قيمة كل مدرسة من هذه المدارس ، كل مدرسة من هذه المدارس تساوي بناء ما يقارب مئتين منزل ، وقيمة كل منزل يبنى ستكون تقريبا في حدود عشرة الاف دينار ، بشرط حدف الضرائب على الايراد لمواد البناء

    • زائر 20 | 3:41 ص

      3

      علما بانّ قيمة الانفاق على انارة البحرين باكملها ( حتى الاماكن التي لم تصلها الاضواء ) ، لا تتعدى ستمائة الف دينار . في قبال مليار ونصف مليار دينار . يتبع

    • زائر 19 | 3:40 ص

      2

      اخوااني الكرام / في البحرين اقل من مئة قرية ومدينة ، ونحن سنقول بانها مئة قرية ومدينة ، وسنقول بانّ كل قرية ومدينة من هذه القرى والمدن فيها مؤسستين تراعهما الحكومة ، مثلا مدرسة من الحجم المتعارف ، ومركز صحي ( اقول في كل قريّة ، وبناءا ، وليس صيانة فقط ) ، وعلى اثر القيمة العملية لهذه المؤسستين بحجم المدرسة وهو حجم اكثر واكبر من المتوّقع الحسابي ، يمكن تغطية كامل المصروفات التي تعمل عليها الحكومة الكهربائي.

    • زائر 18 | 3:38 ص

      وين خير البا والبتروكماويات والشركات والاشياء الاخري

      وين ارباح ممتلكات والبا والبترو كماويات يعني مافي وين تروح المليارات من كم شهر في جريدة الوسط مقال عنوانة ارباح باكو في ستة شهور 5.7 مليار دينار اين تذهب تدفن لكي تبني عليها ناطحات السحاب

    • زائر 17 | 3:37 ص

      .......

      سعر برميل النفط الواحد ثمانين دولار تقريبا ، يعني يساوي تقريبا ثلاثة وعشرين دينار ، وانتاج البحرين بلغ في سنة الفين وسبعة سبعة وستين مليون برميل نفط ، وفي سنة الفين وستة بلغ النفط تقريبا ستة وستين مليون برميل نفط . وهذا العدد ستة وستين وسبعة وستين ، هذه الاعداد لا تختلف كثيرا بين سنة واخرى ، فيكون التقدير العام على هذا المنوال . اذ انّ النفط تحتاج اليه دول للسيارات ومصانع وسفن . وطائرات . ووو ، ( ماشي سوقه ) . كم ناتج الضرب ؟ الاجابة : الناتج هو مليار ونصف المليار في سنة واحدة . يتبع

    • زائر 16 | 1:17 ص

      بدون تعليق

      في علاوه غلاء لو لا من النهايه بترول وماعرف شنو وميزانيه ماعدنه قولو منجوف يمكن انسوي جمع في ماتم من الماتم ومن وزعها

    • زائر 15 | 1:07 ص

      وين قطاع البنوك الأسلاميه؟؟؟

      يوجد لدينا عدد كبير من البنوك و المصارف و شركات الأستثمار ,,,,,,,,,

      وين راحت كل الأرقام والملايين والأرباح اللي في الجرايد؟؟

    • زائر 13 | 12:57 ص

      ابي حقى من المال العام

      والله انا ابي حقى عاد شوفوا شكثر وعطوني يمكن اقدر اشتري لى بيت بدل هالاسكان المذله وطلبي 93 وابي افتح لى مشروع لاني عاطله عن العمل بدل هالوزارة العمل التعبانه

    • زائر 12 | 12:42 ص

      الله كل هذا المدخول

      ولا يساعدون المواطنين في تسديد قروض البنوك

    • زائر 10 | 12:03 ص

      إذا خلص النفط من وين نصرف

      اذا خلص النفط من وين نصرف شكلنا بنموت جوع والمجنسين بيهاجرون

    • زائر 9 | 12:01 ص

      اهالي الزنج

      يعطيك العافية يا دكتور والى الامام يا وفاق

    • زائر 5 | 11:14 م

      آه ياوطني المسلوب

      آه
      نصحئ على آه ‏
      ونام على آه
      آه ‏

    • زائر 4 | 10:40 م

      ........

      اللي يحس انّ الوضع خطير اقتصاديا ، يروح يجيب له ناس من برّة يجنسهم لشنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وكم جريمة عملوها هالمجنسين ؟؟

    • زائر 3 | 10:32 م

      غريب الرياض

      غريبة, وين قطاع الخدمات و دوره الكبير في مدخول الدولة؟ و القطاع الصناعي متلخصا في البا و غيرها؟؟ مو فاهم ليش الميانية مبنية على النفط اجمالا و لا ابغي افهم بلد صعي ان يفهم.

    • زائر 2 | 10:06 م

      نائب النسب

      كل الاحترام للدكتور بس مقارناته دئمة سطحية دون تحليل فقط يستخرج نسب التغير أو مقارنة نسبة مع نسبة وهذا من خلال متابعتي لها خلال سنوات عديدة ، وتتلخص معادلته في طرح الفرق بين القديم والجديد وقسمته على القديم !
      دكتور الله يخليك جوف لنا تحليل في عمق الأرقام !

    • زائر 1 | 9:56 م

      وأزيدكم من الشعر بيت

      كل اللي جو واستطونوا البحرين من ايخلص النفط بشيلون عليه ويمكن وجهتهم التالية (قطر) لأن اهناك التجنيس بعد شغال

اقرأ ايضاً