أفصح ديوان الرقابة المالية للعام 2009 عن وجود العشرات من التجاوزات في صرف شيكات بمبالغ مالية تصل لآلاف الدنانير لبعض الأعضاء بالمجالس البلدية الخمسة، وذلك من دون وجود مستندات مؤيدة لأوجه الصرف.
ولاحظ ديوان الرقابة قيام بعض المجالس البلدية بصرف شيكات بأسماء الأعضاء أو باسم «البلدية» أو «المجلس البلدي»، ومن ثم تظهيرها لصالح أحد الأعضاء، وأحياناً بأسماء أشخاص من خارج البلدية والمجلس، وذلك للصرف على بعض الفعاليات والأنشطة. حيث يتم تسجيل المبلغ كمصروف بمجرد إصدار الشيك، ولا يقدم العضو فيما بعد المستندات المؤيدة لأوجه صرف المبلغ، ما يحول دون التمكن من التأكد من صحة وشرعية تلك المصروفات.
كما سجل ديوان الرقابة تجاوزات ومخالفات في تمويل المجالس البلدية برامج جمعيات وأندية ومؤسسات دينية وصناديق خيرية، ولاحظ أن المجالس تكتفي بدفع المبالغ لتلك الجهات دون أن تطلب منها تقديم أية مستندات تؤكد إقامة الفعالية وأوجه صرف المبالغ، الأمر الذي يسمح لتلك الجهات باستخدام المبالغ في الأغراض غير المخصصة لها.
الوسط - صادق الحلواجي
أثبت ديوان الرقابة المالية للعام 2009 وجود العشرات من التجاوزات في صرف شيكات بمبالغ مالية تصل إلى آلاف الدنانير لبعض الأعضاء بالمجالس البلدية الخمسة، وذلك من دون وجود مستندات مؤيدة لأوجه الصرف.
ولاحظ ديوان الرقابة قيام بعض المجالس البلدية بصرف شيكات بأسماء الأعضاء أو باسم «البلدية» أو «المجلس البلدي»، ومن ثم تظهيرها لصالح أحد الأعضاء، وأحياناً بأسماء أشخاص من خارج البلدية والمجلس، وذلك للصرف على بعض الفعاليات والأنشطة، حيث يتم تسجيل المبلغ كمصروف بمجرد إصدار الشيك، ولا يقدم العضو فيما بعد المستندات المؤيدة لأوجه صرف المبلغ، ما يحول دون التمكن من التأكد من صحة وشرعية تلك المصروفات.
ورصد التقرير عدم وجود مستندات مؤيدة لمصروفات البرامج البلدية المحلية لمجلس بلدي المحرق، حيث يقوم المجلس بتمويل «البرامج البلدية المحلية» سواء التي تتم برعاية مباشرة من العضو أو بواسطة الجمعيات والأندية والمؤسسات الدينية والصناديق الخيرية، وقد لوحظ عند مراجعة مصروفات هذه الأنشطة والتي بلغ مجموعها خلال السنوات 2007 و2008 و2009 نحو 152 ألف دينار، أنه تصدر شيكات بأسماء الأعضاء، ما يخالف أبسط أنظمة الرقابة على المصروفات والتي تتطلب إصدار الشيكات بأسماء المستفيدين منها مباشرة.
كما تبين من خلال مراجعة عينية مكونة من 83 مبلغاً من تلك المصروفات عدم وجود أية مستندات ثبوتية مؤيدة لعمليات الصرف لعدد 78 مبلغاً كإيصال الاستلام من المؤسسات والجهات الحاصلة على الدعم، وفواتير المشتريات والخدمات وإشعارات الاستلام من الموردين، ما حال دون التأكد من صحة وشرعية تلك المصروفات. وأما مستندات المبالغ الخمسة في العينة فقد أظهرت المستندات المتوافرة أن أربعة منها عبارة عن نسخ من إيصالات استلام صادرة باسم العضو كتبرع شخصي باسمه.
كما سجل ديوان الرقابة تجاوزات ومخالفات في تمويل المجالس البلدية لبرامج جمعيات وأندية ومؤسسات دينية وصناديق خيرية، ولاحظ أن المجالس تكتفي بدفع المبالغ لتلك الجهات من دون أن تطلب منها تقديم أية مستندات تؤكد إقامة الفعالية وأوجه صرف المبالغ، الأمر الذي يسمح لتلك الجهات باستخدام المبالغ في الأغراض غير المخصصة لها.
كما أنه لا توجد معايير وضوابط موحدة تحدد مقدار الدعم المالي المقدم للجمعيات والأندية والصناديق الخيرية، كتحديد مبلغ أقصى للدعم، الأمر الذي أدى إلى وجود اختلافات في مبالغ الدعم من مجلس إلى آخر وفي المجلس نفسه لفعاليات متشابهة.
وتطرق ديوان الرقابة المالية إلى المؤتمرات والمهمات الرسمية، وذكر أن مصروفات المجلس تتضمن تكاليف سفر أعضاء المجالس ومرافقيهم للمشاركة في المؤتمرات والمهمات الرسمية. وبلغ عدد مهمات المجالس البلدية 226 مهمة تضمنت 504 مشاركين، منهم 449 عضواً و55 موظفاً من موظفي المجالس، وذلك خلال السنوات 2007 و2008 و2009 و2010 حتى شهر مايو/ أيار بكلفة إجمالية بلغت 640 ألفاً و414 ديناراً. وأسفرت نتائج الرقابة على عينة من مصروفات المؤتمرات والمهمات الرسمية للفترة من يناير/ كانون الثاني 2007 حتى مايو/ أيار 2010 عن عدد من الملاحظات، منها تجاوز الموازنة المعتمدة للمؤتمرات والمهمات الرسمية بمبالغ مقطوعة لا تستند إلى خطط ومعطيات مسبقة، كما لوحظ في هذا الجانب قيام أعضاء المجلس بمهمات خارجية تجاوزت مصروفاتها الفعلية في بعض الأحيان ضعف الموازنة المعتمدة في بعض المجالس.
ولاحظ ديوان الرقابة المالية قيام المجالس البلدية بالصرف على أنشطة وفعاليات خارجة عن اختصاصاتها، مثل تكريم الطلبة المتفوقين والإعلاميين والصحافيين والمتقاعدين والمؤذنين، وتمويل أنشطة رياضية وترفيهية وحملات تبرع بالدم، والمساهمة في مصروفات الزواج الجماعي، ودعم أنشطة دينية مثل حملات العمرة ومراكز تحفيظ القرآن الكريم وجمعيات دينية ومآتم.
ويرى الديوان أن تمويل مثل هذه الفعاليات والأنشطة ليست من اختصاص المجالس البلدية ولا علاقة لها بالبرامج البلدية وأنها من اختصاص جهات رسمية أخرى كالمؤسسة العامة للشباب والرياضة، ووزارة التربية والتعليم، ووزارة التنمية الاجتماعية، ووزارة العدل والشئون الإسلامية وإدارتي الأوقاف السنية والجعفرية.
وأشار الديوان إلى أنه على رغم مرور قرابة 8 سنوات على المجالس البلدية إلا أنه لا توجد سياسات وإجراءات تنظيم صرف تذاكر ومخصصات سفر رؤساء وأعضاء المجالس، حيث لوحظ أنه تصرف لهم تذاكر سفر على الدرجة الأولى ومخصصات بنسبة 50 في المئة فوق تعويضات السفر اليومي، وذلك أسوة بشاغلي الوظائف العليا في الوزارات والجهات الحكومية الخاضعة لقانون الخدمة المدنية (وهم وكلاء الوزارات والوكلاء المساعدون والمديرون)، وذلك استناداً لقرار وزير شئون البلديات والزراعة الصادر بتاريخ 4 ديسمبر/ كانون الأول 2004 الذي قضى بمعاملة رؤساء المجالس البلدية معاملة المدير العام من حيث بدل السفر، ومعاملة أعضاء المجالس البلدية معاملة مديري الإدارات، كما أن صلاحية تحديد مخصصات سفر رؤساء وأعضاء المجالس البلدية تخرج عن اختصاص الوزير.
ولاحظ التقرير أن مؤسسات تعمل في البحرين نظمت جولات استطلاعية وورشاً ودورات خارجية لأعضاء المجالس البلدية، وقد لوحظ قيام المجالس بدفع رسوم تلك المهمات شاملة تكاليف الوجبات والمواصلات من المطار وإليه بالإضافة إلى التنقلات خلال المهمة، في المقابل تصرف للأعضاء المشاركين مخصصات مخفضة، ما يعني تحمل المجالس البلدية تلك المصروفات مرتين، الأولى ضمن المخصص المخفض والثانية كجزء من رسوم الفعالية. كما أشار الديوان إلى قيام المجالس البلدية في بعض الأحيان بصرف عهدة نثرية لرؤساء الوفود المشاركة في المهمات خارج البحرين على رغم عدم وجود ما يجيز ذلك باللوائح والأنظمة، وخاصة أن المخصصات التي تدفع للمشاركين تغطي كل مصروفاتهم الشخصية كما أن المجالس تتحمل المصروفات الأخرى من تذاكر سفر ورسوم اشتراك، إضافة إلى ما سبق لوحظ أنه في بعض الحالات لا يقدم رئيس الوفد المستندات الثبوتية لأوجه صرف المبلغ.
المنامة - وزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني
قالت وزارة شئون البلديات والتخطيط العمراني رداً على ما نشرته «الوسط» أمس (الأحد) بخصوص تقرير ديوان الرقابة المتعلق بمشروع البيوت الآيلة للسقوط: «لا يوجد هناك أي طلب تم قبوله لا يحقق المعايير الموضوعة لمشروع البيوت الآيلة للسقوط»، مؤكدة التزامها بجميع معايير استحقاق المشروع وفق آلية ومعايير متبعة مع جميع الجهات ذات العلاقة، ويتم العمل حالياً على وضع أنظمة متطورة للقيام بعملية التدقيق بالمجالس البلدية، من خلال تحديث النظام الإلكتروني الذي يقوم بتسهيل عملية قبول الطلبات. أشارت إلى أنها «خاطبت الهيئة العامة للتأمين الاجتماعي للتأكد من دخل الأسرة المستفيدة من خدمات المشروع، وفي حال عدم مطابقته للمعيار يتم استبعاده تلقائياً».
وأوضحت الوزارة بخصوص ما ذكر عن قلة إنجازات المشروع، أن «المشروع خلال ثلاثة أعوام الماضية شهد عملية نقل إلى أكثر من جهة، إلا أنه على رغم هذه المعوقات ومحدودية الموازنة فقد شهد إشادة على المستوى المحلي والخليجي نظراً لدوره في توفير رفاهية العيش الكريم للمواطنين وفقاً للرؤية السامية لهذا المشروع الوطني».
ولفتت إلى أن المشروع يعتبر نوعياً، مبينة أن عملية التنفيذ تمر بمجموعة من المراحل هي: مرحلة البحث الاجتماعي التي تتم من قبل المجالس البلدية، وتتم خلال هذه المرحلة دراسة وضع الأسرة اجتماعياً وزيارة المنزل ميدانياً لتحديد حالته الإنشائية ثم رفع الطلبات من قبل المجالس البلدية إلى الوزارة وفقاً للأولويات التي تراها بناءً على التقارير المشار إليها, علماً بأن الوزارة قامت بتكليف شركات استشارية متخصصة لتحديد حالة المنزل الإنشائية. بالإضافة إلى مرحلة التدقيق على الطلبات حيث تقوم الوزارة بالتنسيق مع الجهات الحكومية المعنية بالتأكد من صحة البيانات ومدى استحقاق صاحب الطلب للمشروع وفقاً لمعاييره, وبعد التأكد من استيفاء هذه الإجراءات يتم قبول الطلبات.
وأوضحت أن المشروع يمر بمرحلة إعداد التصاميم الهندسية حيث يتم إعداد التصميم وفقاً لمتطلبات صاحب الطلب وحجم الأسرة وذلك بناءً على معايير المشروع المعتمدة بالتنسيق مع المجالس البلدية، ولا يتم البدء في تنفيذ الخدمة لصاحب الطلب إلا بعد موافقته على التصميم المقترح، فضلاً عن إخلاء المنزل ودفع بدل الإيجار حيث تقوم الوزارة بالتنسيق مع المجالس البلدية بإخلاء المنازل المقبولة وفقاً للأولويات المرفوعة من قبل المجالس ودفع بدل الإيجار لها, بحيث يقوم صاحب الطلب بتقديم عقد الإيجار الذي يتم على ضوئه صرف بدل الإيجار.
وأضافت أن المشروع يمر كذلك بقطع التيار الكهربائي الذي يمر عبر عدة مراحل وخصوصاً في بعض الحالات التي يكون فيها الكابل الكهربائي مغذياً لمجموعة من المنازل القديمة ما يتطلب إعادة توصيل هذه المنازل بتمديدات خارجية جديدة قبل قطع الكابل الكهربائي القديم. وكذلك هدم المنازل ويؤخذ بعين الاعتبار إجراءات السلامة خلال عملية الهدم, وخصوصاً إذا ما أخذ بعين الاعتبار أن عمليات الهدم تكون في مناطق قديمة وفي العديد من الحالات لا تتمكن آليات الهدم من الوصول للموقع ما يستلزم عملية الهدم بصورة يدوية وما يستلزمه ذلك من وقت. وقالت الوزارة في ردها إن المشروع يمر بمسح العقار ميدانياً ووضع العلامات الأرضية وإصدار شهادة مسح حديثة للعقار بالتنسيق مع الجهة المعنية والقطاع الخاص، والبدء في عمليات الإنشاء مع الأخذ بعين الاعتبار أن غالبية المنازل تكون في مناطق قديمة ما تتطلب نوعية معينة من التعامل الإنشائي، وإعادة توصيل التيار الكهربائي والمياه للمنزل وذلك بالتنسيق مع الجهات المعنية. موضحة أن الوزارة تتكفل بالقيام بجميع الأعمال المشار إليها نيابة عن المواطنين.
وبينت أنها شكلت لجنة فنية عليا مع جهاز المساحة والتسجيل العقاري وهيئة الكهرباء والماء والمجالس البلدية لتسهيل إجراءات المشروع، وذلك حرصاً على تسريع وتيرة العمل في المشروع. مشيرة إلى أنه بعد نقل المشروع للتنفيذ تحت إشراف المؤسسة الخيرية الملكية تم توقيع اتفاقية لتنفيذ 1000 وحدة سكنية خلال عامين, ويتم التنفيذ خلال جدولة زمنية معتمدة.
وأكدت الوزارة، بخصوص باستفادة بعض أصحاب الطلبات من خدمات المشروع على رغم امتلاكهم عقارات أخرى، أن جميع الطلبات يتم التعامل معها وفق آلية واضحة، حيث تقوم المجالس البلدية وفقاً لدورها في المشروع برفع أولويات تنفيذ الطلبات إلى الوزارة وفقاً لمعايير وضوابط المشروع, ويتم التدقيق عليها عبر مخاطبة جهاز المساحة والتسجيل العقاري للتأكد من عدم وجود أي عقارات لصاحب الطلب، إضافة إلى مخاطبة كل من وزارة الإسكان ممثلة في إدارة الخدمات الإسكانية وبنك الإسكان، للتأكد من عدم وجود أي استحقاق لصاحب الطلب.
واختتمت الوزارة بيانها بالتعليق على ما نشر بخصوص اختلاف عنوان صاحب الطلب عن عنوان المنزل المراد هدم وإعادة إنشائه، بأن هناك حالات حرجة تم التعامل معها بشكل إنساني بالتنسيق مع المجالس البلدية، حيث أن بعض المنازل حالتها الإنشائية خطرة، ولا يمكن السكن فيها ما يتطلب لصاحب المنزل إيجاد شقة للإيواء، ويتم على أثر ذلك تقدير حالة الطلب وفق معايير المشروع.
العدد 3041 - الأحد 02 يناير 2011م الموافق 27 محرم 1432هـ
.......
. انزين في سرقات ازيد واكبر واعظم . مع السلامة .
وين انتم عن مصروفات النواب و خصوصا سفرات ..........
وينكم يا ناس عن مصروفات نوابنا المحترمين ، حيث سفرات الأعضاء تكلف آلاف الدينارات لكل عضو وخصوصا .........؟؟؟؟ تحياتي / أخوكم مطحون
الرصاصي
المفروض يتم اصدار قرار صارم وحاسم بمنع إقامة اي فعالية او نشاط والغاء كل الاحتفالات والمؤتمرات ومنع سفر اي عضو بلدي لأي دولة ومهما كان السبب وسد اي ثغرة يمكن من خلالها إستغلال المال العام ، ويجب إقتصار عمل المجالس البلدية على متابعة الخطط الموضوعة والمتعلقة بتنفيذ الاعمال المنوطة بالبلدية والخاصة بأعمال نظافة الطرق وجميع الاماكن في المدن، ومراقبة أعمال البناء والبيوت الايلة للسقوط ومراقبة أوجه الصرف وتشديد الرقابة على عمل اعضاء المجالس البلدية كلهم بدون اي استثناء بذلك يمكن تحجيم المخالفات
لماذا ؟
اذا كان ديوان الرقابة يعرف عن هذه التجاوزات اولا بأول لماذا لم يوقفها او ينبه لها ام يكتفي بتأليف كتاب جميل يعرضه نهاية كل عام
الواقع يقول ...
اما ان التنفيذ يعتمد على جدوله زمنية معينة .. فهذا غير صحيح .. فالبعض تم بناء بيته بعد شهرين من الهدم .. والبعض عليه الأنتظار شهور
واما عن وجود عقار لصاحب الطلب .. فالكثير منهم تنازل عن عقاره لزوجته .. التي لم تضعها الوزارة في قائمة البحث
اذا تواجدت مشاكل مع وزارة الكهرباء .. فالمجلس البلدي لا يتعب نفسه بالمتابعة لحلها ... يتركها ويأخذ الطلب الذي بعده للتنفيذ
منكم لله .. هذا فقط الذي اقوله كل يوم على المجلس البلدي في المحافظة الجنوبية
تكريم المتفوقين ؟؟؟؟
مافي غيرهم اللي يكرمون المتفوقين وعبالنا على حساباتهم اتاري ااخرطي وكل بوق
زائر "17" ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ويش السالفة ؟؟....
محرقي / حايكي
حسبي الله و نعم الوكيل لين تكلمنا و قلنا يا جماعة الخير الأغلبية العظمى للمرشحين النيابي و البلدي ، نادرا ما يكون في أحد ( مانقول دينه و لا مذهبه ) نقول نادرا ما يكون في أحد عنده ضمير حي على الأقل يخاف و يحاسب نفسه على الفلس المحسوب للشعب و الله الأغلبية حاميها حراميها ( راحت فلوسك يا شعب ) ( يا صابر ) اللي كل من تولاك ما يرحمك ، أقسم و الله العظيم و ما قسمت إلاَ صادق و متيقن ، آنه واحد ما بتنازل عن حقي عن أي أحد نهبني حقوقي يوم الحساب الأكبر عند الحكم العدل و الله هني ما أحد يا خذلنا حق .
شكلك مابتتئدب ياوزير التربية الا ادا شالوك وجابو وزير غيرك من برا
بعد ليش انتعب روحنة ونتعب اولادنا انقعدهم من الصبح ومايجون الا الضهر والواجبات للمغرب وحنة للنفخ فيهم درسوا عشان اصير حالكم احسن من حالنة ونتون اجيبون ناس من كل مكان عشان بس ماتوطفون البحرينيين
ام بدر
حاميها حراميها بس هذا ايلي نقدر نقوله والصغير يتعلم من الكبير !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حكمة
طوبى لمن تحلى بالعفاف و رضي بالكفاف .
الحرامي يقول:
الكل يبوق يات علي آنه ,,,,,,,,حسبي الله و نعم الوكيل.
الحب مايطلع الا على بذره
عادي السارق يتعلم من السارق الاكبر وهلم جر
من خمام الى مليوتير
عامل نظافة في بلدية مدينة عيسى لم يكمل حتى الشهادة الابتدائية بقدرة قادر أصبح اليوم يملك العقارات والسيارات الفخمة ويتعامل بالملايين وهو لا يجيد كتابة أسمه باللغة العربية أين ديوان الرقابة المالية عنه وهو مازال يعمل عامل نظافة في نفس البلدية ولا على ناس وناس ( وراه ظهر ) مستند عليه .
مقابية في بني جمرة
اصبح امر عادي خصوصا" في بلادي التلاعب السرقة الجريمة بانواعها والعياذ بالله الزنى لايوجد اي استغراب ولكن هنا السؤال يطرح نفسه حينما يقولون اصبح عجز في الميزانية فكيف لايصبح عجز وهذا التلاعب في كل وزارات الدولة فكل من استلم الامانات خرجت الامانة من بين يديه حتى لو كان مصدر للامانة يالله قلنا ترى عادي في بلادي
بحريني ساكن في خير سوريا لايبيع وطنه بمال الدنيا
شام ريحه بهدله مرتبه جاية لناس مخصوصين
اللهم استر على عبيدك منقولة لمداخلة سوري ساكن في خير البحرين ونقول له بان ماقام به ديوان الرقابة ممتاز وهائل لكن هذه كلها فتات يعني بالمصري ملاليم واحنا نبغي نعرف وين راح البر والبحر (الاراضي)كيف وزعت ولمن وطريقة الحصول عليها لان ذلك بالمليارات مودولارات وانما دنانير نوط ينطح نوط ها يقدرون ان اقول لا لانهم كما ذكرت انت سابقا مخصوصين بس ازيد ودمهم ازرق وحسابهم يوم الدين غير عنا احنا في عذاب حتى في الاخرة وهم نعيم في الدنيا والاخره؟؟؟صحصح يانايم.ارجو النشر
ويش فيك من عدل يا جمل..!!
وبلغ عدد مهمات المجالس البلدية 226 مهمة تضمنت 504 مشاركين، منهم 449 عضواً و55 موظفاً من موظفي المجالس، وذلك خلال السنوات 2007 و2008 و2009 و2010 حتى شهر مايو/ أيار بكلفة إجمالية بلغت 640 ألفاً و414 ديناراً.
640 ألف دينار على سفرات ؟؟ كم بيت تسوي هذه للفقراء؟؟
رأي
المشكلة إن الكل يبوق ,,,,,و المشكلة الكبر إن الحرامي يتعجب و يندهش إذا سمع عن البوق و الفساد ,,,,,,وين نتطور و نرتقى إذا الكل يفكر في نفسه و ما يفكر في غيره ,,,,,,يمهل و لا يهمل .
الحين هي بس البلديين كلها تسكر يا بن عسكر
وين ما تضرب الأقرع يسيل دمه والديرة مليانة فساد ولما قالت منيرة فخروا بسنا فساد أقاموا الديرة ولم يقعدوها
كان هذا التقرير مكانه قبل الانتخابات
مع الاسف التقرير هذا كان لا بد منه ان يصدر قبل الانتخابات
لان مع الاسف بعض النواب ترشحوا و فازوا
ومنها ان الصرف على الانشطة و الفعاليات كانت تصرف لا لاجل عيون المؤسسات
وانما هي وسيلة لاستمالة هذه المؤسسة و اعضاءها للوقوف مع هذا العضو في الانتخابات السابقة
ومن الامور ايضا اختيار امناء السر
وهم جلهم مدرسين جاووا بهم لانهم اصدقاء لرئيس المجلس العلاني و الفلاني
نريد كشف بالاسماء حتى يعرف الناس شلون استغفلوا
كل مكان بووووق
حسبي الله عليكم هي اموال الشعب
بحرانيه تشكر وزير الداخليه
الصراحه سمعت من ناس تعمل في بلدية المنامه ان مسئوول فيها امر مفتش في البلديه ان يهدم بيوت غير ايله وترك البيوت الي مفروض تنهدم ومسجله من ضمن الايله في تجاوزات واجد صايره في بلدية المنامه الي يشتغل مفتش اجيب اكرينات اتشيل كجرات الى ناس الفلوس الى حسابه ما في مجال اقول اكثر بس المفتش اصير الينا وامسوي بيته قصر وعاطينه سياره راف فور
سلام عليكم
ترى كله من المجنسين اهما السبب
سوري ساكن في خير البحرين
شام ريحه بهدله مرتبه جاية لناس مخصوصين
اللهم استر على عبيدك
وضع معايير للبلديين
اقتراح نتمنى ان يتم دراستة من قبل الشورى والنواب بأن يتم وضع معايير لتولي رائسة المجلس البلدي في حالة تقدمة للانتخابات , فالبعض من البلديين يحمل فقط شهادة ثانوية عامة وليس لديه خبرة في العمل التعليمي والعلمي , فهذه هي نتيجة ذلك