شارع 61 في القُريّة بحاجة لمطبات تحد من السرعة التي تضر بالسكان

نداء عاجل لمجلس بلدي الشمالية وكذلك الى إدارة الطرق... منذ أكثر من عشرة أعوام ونحن نعاني من الحوادث المرورية البليغة التي تحدث أمام باب منزلنا والتي نتضرر منها كل مرة ضررا كبيراً حيث إن بعضها مسجل والآخر غير مسجل في قسم الحوادث المرورية، وفي معظم هذه الحوادث يتعرض مدخل منزلنا للضرر الكبير بسبب سرعة الشباب المفرطة. ناهيك عن الإزعاج الشديد الذي يسببه معظم هؤلاء الشباب (في أنصاف الليالي - وأحيانا في النهار - حيث تجري سباقات سيارات أمام منزلنا ومعظم أصحاب هذه السيارات المشاركة في السباق يركبون مضخمات للصوت مما يسبب الإزعاج لنا ولبقية الجيران).

منذ عامين أو اكثر ولهذه الأسباب تقدمنا بأكثر من طلب للمجلس البلدي لإنشاء مرتفعات في شارع 61 لتحد من سرعة السيارات وتقلل من الحوادث المرورية التي تحدث أمام منزلنا مرارا وتكرارا ناهيك عن الضجيج الذي نعاني منه، لكن لم تلق طلباتنا آذاناً صاغية من المسئولين في المجلس.

وكمثال على معاناتنا، صباح يوم 15 ديسمبر/ كانون الاول 2010 تعرضنا (ككل مرة) لحادث بليغ، حيث تعرضت معظم سياراتنا الثلاث المتوقفة أمام المنزل (منزل 92) للضرر الشديد (بالإضافة إلى كراج البيت والسيارة التي بداخل الكراج) بسبب عدم وجود مرتفعات تحد من السرعة الشديدة للمركبات المارة. وذلك يشجع على السرعة الجنونية والمفرطة.

لهذه الأسباب نقدم للمسئولين بالأخص للمجلس البلدي وإلى إدارة الطرق راجين منهم التدخل السريع ودراسة حالة الشارع من باب السلامة المرورية ووضع الحلول الناجعة والمناسبة للتقليل من الحوادث التي تهدد سلامتنا وسلامة أبنائنا ولتأمين المستقبل الآمن.

عن أهالي مجمع 551 – شارع 61 (منزل 92)

تم توفيرمعلمة كبديل في المدرسة المعنية

بالإشارة إلى ما نُشر في صحيفة «الوسط» في العدد (3009) تحت عنوان «3 أسابيع ومعلمة الأحياء في (التوجيهي) غائبة». وبعد عرض الموضوع على الجهة المختصة في الوزارة وافتنا بالردّ التالي: إنه تم توفير بديل للمعلمة من خلال تعاون إدارة المدرسة مع الإدارة التعليمية.

الطلاب ينظفون المدرسة من ذواتهم كما يوجد عاملات للنظافة

بالإشارة إلى ما نُشر في صحيفة «الوسط» في العدد (3007) تحت عنوان «الطالب وأعباء أخرى في تنظيف المدرسة وحمل الحقيبة». وبعد عرض الموضوع على الجهة المختصّة وافتنا بالرد التالي:

نفيدكم بأن المدرسة بها خمس عاملات من شركة التنظيف ويؤدين عملهن على أكمل وجه، وإنما ما يقوم به التلاميذ من تنظيف المدرسة إنما من ذاتهم وما يملي عليهم واجبهم نحو المحافظة على نظافة المدرسة، حيث إن المدرسة تشجع التلاميذ الذين يحافظون على النظافة كممارسة تربوية وصحية، كما أن الطاقم الإداري بالمدرسة يقوم بالمشاركة مع التلاميذ في عملية التنظيف.

وزارة التربية والتعليم

إدارة العلاقات العامة والإعلام

إنشاء مضامير المشي مصلحة للناس والدولة

إن إنشاء مضامير المشي والرياضة له فوائد على المستوى الرسمي وعلى المستوى الشعبي أيضاً، على المستوى الرسمي فإن الناس عند ارتيادهم لهذه المضامير يحصلوا على فوائد كثيرة منها إزالة التوتر وتفريغ الشحنات السالبة بالإضافة فقد الطاقة الفائضة التي يختزنها الجسم وبذلك يتم تقليل الإصابة بأمراض السكّر وضغط الدم والكلسترول وغيرها. كما يساهم المشي في التقليل من آثار هذه الأمراض لدى المصابين بها، وطبعاً هذا بدوره يساهم في انتشار الظواهر الصحية والتقليل من الذهاب إلى المستشفيات وزيارة الأطباء وأيضاً يساهم في التقليل من استخدام الأدوية، إذا فهناك انعكاس إيجابي كبير من ناحية الصرف على الموارد الطبية من أدوية وزيادة عدد المستشفيات، وهناك كثير من الأمور والفوائد الأخرى لهذه المضامير...

إذاً فلماذا لا تحاول وزارات الدولة المعنية بهذا الأمر كالبلدية وغيرها توفير هذه المضامير في باقي قرى البحرين أسوة بباقي المناطق التي تم فيها افتتاح بعض المضامير والتي تكون أحياناً متقاربة من بعض بينما تفتقر بعض المناطق إلى مضمار واحد، على شارع البديع بطوله لا يوجد سوى مضمار صغير يكتظ بالناس وخاصة في أيام العطل والمناسبات، أما باقي القرى فتشتكي الحال لعدم وجود أماكن ترفيه بالمرة.

السيد هادي خلف

عائلة تنشد الإفراج عن ابنها المسجون في قضية جنائية

إنني ومن خلال هذا الخطاب وفي أيام عيدنا الوطني وعيد جلوس جلالة الملك ألتمس من المسئولين في الدولة وصناع القرار بان يتفضلوا بالافراج عن ابننا الموقوف في قضية جنائية ليس له ذنب فيها وصدر ضده حكم بالسجن ثلاث سنوات في قضية عائلية لأشخاص كانوا على خلاف مع عمهم وحيث إن ابني صديق لهؤلاء فقد تم زجه في القضية وقد تنازل المدعي عن حقه في القضية.

وحيث إن القضية مضى عليها أكثر من سنتين عندما كان عمر ابني 18 عاما والآن بعد مضي هذه السنوات ابني كبر وفهم الحياة وهو يعمل في إحدى الشركات الوطنية وأيضا تم عقد قرانه قبل شهر تقريبا وابني على خلق كبير وحسن السير والسلوك يشهد له القاصي والداني وإننا إذ نأسف لما حصل له خصوصا بعد حصوله على وظيفة ودخوله للحياة الزوجية بأن يضيع مستقبله بهذا الحكم.

ونحن في هذه الأيام الوطنية المجيدة نامل من الله تعالى ان يستجاب دعاؤنا وتتفضلوا وتصدروا أوامركم بالعفو والإفراج عن ابننا فأنتم أهل التسامح ومعين لا ينضب من العفو والصفح الجميل.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

هل وزني يحول دون ظفري بوظيفة في الداخلية؟

اود ان اقدم خطابي هذا الى الجهات المسئولة في وزارة الداخلية كوني احدى المواطنات البحرينيات التي تحمل مؤهلاً دراسياً وخبرة في مجال العمل وتأمل العمل لخدمة الوطن ولقد قمت بتقديم طلب للانضمام الى الوزارة منذ العام 2005 وبين الحين والاخر أراجع ولكن دون جدوى وبعد كل تلك السنين لغاية 2009 قاموا بطلبي واعطوني رقم طلب وهو ( ش م /393 /11 /2009) ومن العام المذكور لغاية يومنا هذا ومن خلال مراجعتي للوزارة كل مرة يقدمون لي اعذاراً، مرة يتذرعون بوزني الزائد ومرة أخرى يوقفون الطلب ومرة لا يوجد لدينا اوراق لك وهكذا دواليك حتى انضممت في صفوف العاطلين مترقبة دوري، ولقد سمعت بأن هناك دفعة ستدخل مع مطلع العام الجديد. وكل املي بالله وبكم بان طلبي سيحظى بدعمكم ويدرج اسمي ضمن هذه الدفعة الجديدة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

باقة حب لمدرسة جدحفص الثانوية للبنات

هذه الباقة مملوءة بالحب والامتنان والتقدير لمن أحمل لهم بين جنبات قلبي كل الامتنان، أهديها إلى مديرتي الفاضلة العزيزة على قلبي التي لم تبخل عليَّ بالنصح والإرشاد حتى أتقدم في عملي السيدة أسدية الخلو وإلى المديرات المساعدات العزيزات (أ. عائشة، أ. غنية ، أ. فاطمة) وإلى المشرفات الإداريات وبالأخص أ. شريفة الذوادي وإلى معلمات قسم العلوم وبالأخص العزيزة على قلبي أ. صباح علي التي لا تبخل عليَّ بالنصح، أ. فهيمة، أ. منى المطوع، أ. أمينة الهندي التي تبادر دائماً بمساعدتي، والأخريات.

وإلى جميع معلمات مدرسة جدحفص الثانوية للبنات وبالأخص معلمة التربية الرياضية العزيزة أ.حنان طريف، حيث نعمل ككتلة واحدة لتسيير مركب المدرسة نحو الأمام والتقدم، وأحب أشكر كذلك طالبات المدرسة وخاصة طالبات 5 علم 3 ، 5 علم 4 ومزيد من التفوق والاجتهاد لهن في جميع المواد وخاصة مادتَيّ (فيز 215 - القوة والحركة).

منى الحايكي

أم تنشد الجنسية لأبنائها الهائمين في حب الوطن

بكلماتي هذه أنقش حروف الأسى والألم على ضياع هوية أطفالي في هوج أمواج الحياة المتلاطمة وأنا أبحث لهم عن مأوى يحتضنهم ولكن أبى إلا أن يجعلهم يتجرعون كأس المر والهوان دوما وأبدا... ما أهدف اليه عبر هذه السطور هو تسجيل مناشدة عاجلة خارجة من ام تأمل الجنسية البحرينية لأبنائها الضائعين في هيام حب الوطن الذي يبخل عليهم بهوية تحفط لهم كرامتهم وعزتهم فهل آن أوان الراحة الابدية؟ ارجو ذلك.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

يترقب «بدل السكن» لتيسير سبل حياته

أترقب معونة «بدل السكن»، فأنا طلب الإسكاني بتاريخ 7 فبراير/ شباط 2011 سيكمل 5 سنوات، ولقد قمت بمراجعة الاسكان، غير أنهم أخبروني انني يجب ان انتظر سنة 2012، في حين انا في أمس الحاجة الى المعونة فوالدي العزيز يمر بضائقة، كما أن راتبي لايتبقى منه سوى القليل والذي لايكفيني أنا مع وزجتي وابنائي وفي انتظار الابن الثالث.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

حبلى مهددة بالسجن لتأخرها في سداد دين لشركتها عجزت عن دفعه

مشكلتي تتمحور حول الدين الذي اعجز عن سداده لشركتي، فقد كنت أعمل في إحدى الشركات الخاصة وقد مررت بظروف صعبة فاضطررت إلى أن اقترض من الشركة مبلغاً وقدره 6249 ديناراً على أن أسددها قبل تاريخ 1 اكتوبر/ تشرين الأول 2009 وتم توثيق سند مديونية في وزارة العدل، ولكن شاءت الظروف أن أستقيل وأضحيت بلا عمل لمدة 4 أشهر تقريبا ولم استطع سداد إلا جزء بسيط قدره354 ديناراً قبل موعد الدفع وتم تحويل المسألة إلى المحكمة التنفيذية الخامسة بموجب سند المديونية الذي انقضى تاريخه ولم يتم سداد كامل المبلغ المتبقي وهو 5895 ديناراً.

وأنا الآن أعمل لدى شركة خاصة ولكن راتبي الضئيل البالغ 325 ديناراً لا يسمح لي بأخذ قرض من أحد البنوك لسداد المبلغ حيث إنه لدي قسط في البنك وقدره 115 ديناراً والثاني في تسهيلات البحرين ويبلغ قسطه الشهري 83 ديناراً مما لا يدع مجالاً لأخذ قرض لسداد المبلغ للشركة وقد أبلغت من قبل قاضي المحكمة بأن آخر موعد لدفع المبلغ كاملاً هو تاريخ 28 ديسمبر/ كانون الأول 2010 وإلا سيتم سجني. لذلك أتوجه إلى أًصحاب الأيادي البيضاء وكلي أمل ورجاء في مد يد العون وإنقاذي مما أنا فيه حيث إني أعيل عائلة ولي ولد وأنتظر مولودي الثاني الذي سيأتي قريباً.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

«طوارئ المياه» تقطع المياه عن خزانات «الشركة» والتسرب مازال مستمراً

نحن شركة البحرين للأجهزة التكنولوجية الحديثة نكتب شكوانا التي تتلخص في التالي: قمن بتقديم بلاغ لطوارئ المياه بوجود تسرب في للمياه خارج مبنى الشركة بتاريخ 8 أو 9 ديسمبر/ كانون الاول 2010، وقد حضر المعنيون مشكورين لمباشرة البلاغ ولا نعلم بعدها ماذا فعلوا لتصليح هذا الخلل. غير أننا تفاجأنا بتاريخ 12 من نفس الشهر بعدم وجود ماء في خزانات مبنى الشركة، وعندما اتصلنا بهم قالوا لنا لقد أغلقنا عليكم الماء؛ خوفا على حياتكم والخلل حُول إلى قسم آخر لعدم اختصاص القسم الذي حضر وعاين الموضوع بعد أن حفروا حفرة كبيرة لغاية تحت جدار المبنى وتركوها والماء مازال يتسرب مخلفاً بركة من المياه، كما هو موضح في الصور، وكنا نتصل بهم يومياً أكثر من 5 مرات والى يومنا هذا لا خبر جاءنا ولا وحي نزل، وبالإضافة إلى ما ذكرناه امتنع أي مسئول عن التحدث معنا، عندما طلبنا من مركز اتصالات الطوارئ كما أخبرتنا المتحدثة والتي تستلم البلاغات والاستفسارات ومن ثم تحولها إلى القسم المعني، فأي طوارئ هذا الذي يغلق الماء عن المبنى لفترة قاربت الأسبوعين وفي نفس الوقت يقولون لا نعلم من أين هذا التسرب قادم، ونحن في حيرة من امرنا لا ماء والتسرب مازال مستمراً والذي سيطيح بجدار المبنى في أي لحظة فمن المسئول حالياً؟ أهو الذي يتسلم البلاغات؟ أم الذي يرفض التحدث معنا؟ أم المدير؟ أم ما يسمى بالفساد الإداري كما هو واضح في التسيب الذي نراه على أرض الواقع، ونزيدكم من الشعر بيتاً، فبمجرد أن تتصل برقم الطوارئ تجيبك آلة تسجيل مفادها أن المكالمات تسجل، فلماذا تسجل؟ فهل هناك من يستمع لهذه التسجيلات والعمل على حل المشاكل والشكاوى من قبل المواطنين أو المبلغين أم هو مجرد ديكور.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

مريضة بفشل كلوي تنشد المساعدة لإجراء زراعة تكلف 30 ألف دينار

طلب مساعدة عاجل مرسل إلى ذوي الخير والإحسان وأصحاب الأيادي البيضاء لتتكفلوا بما تجود به أنفسكم الطيبة وأيديكم الكريمة على بذل وتقديم المساعدة وكل فعل من شأنه أن يعود بالخير والمنفعة على حالتي الصحية التي تتفاقم للأسوأ يوماً بعد يوم، وأود أن نثني على جهودكم ومساعيكم الخيرة وما تبذلونه من عمل في سبيل خدمة الناس ومرضاة للمولى عز وجل، وما تعينون به عباد الله بعملكم هذا من رفع للعوز والحاجة وذلك كله مدخر لكم بإذنه تعالى.

وأرفع طلبي هذا متأملة أن تستجيبوا لي، فأنا أعاني من فشل كلوي بحيث تعطلت كلتا كليتي عن العمل منذ ما يقارب الـ 8 سنوات إلا أن الأطباء لم يعاينوا الحالة طوال الفترة الماضية إلا بعد أن تفاقم الوضع وبدأت الآلام التي لا تحتمل في الظهور بحيث فقدت جنيني (التوأم) بسبب الضعف الذي ألم بي وأثر على حالتي الصحي أكثر.

وبعد عجز الأطباء عن العلاج، أصبح لزاماً بحسب التقرير الطبي استبدال الكلية بأخرى سليمة حتى أستطيع العيش بصورة طبيعية، وبحسب العلاج في الخارج فإن هذه العملية تتطلب مبلغاً يفوق الـ 30 ألف دينار، وكوني من عائلة فقيرة لا يمكنني توفير حتى جزء بسيط من هذا المبلغ.

لذا فإني أرفع رسالتي هذه آملة منكم أن تقفوا مع ابنتكم وتعينوني على العلاج من أجل البقاء من أجل أسرتي.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)