أجلت المحكمة الصغرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي مفتاح سليم وأمانة سر حسين حماد قضية محامٍ ومتهمة مشهورين بقضايا نصب واحتيال منها الاستيلاء على 20 ألف دينار من شخصين خليجيين، حتى 23 يناير/ كانون الثاني للاستماع للشهود.
وكان رئيس نيابة الشمالية أسامة العوفي قال: «إن النيابة العامة وجهت للمحامي تهمة الاشتراك بطريقي الاتفاق والمساعدة بجريمة الاحتيال مع المتهمة الأولى وهي سيدة بحرينية».
وبين العوفي أن المجني عليه سلم المتهمة مبلغ 20 ألف دينار مقابل إجراء معاملة، وفي حال عدم الإيفاء بإنهاء تلك المعاملات، يتم استرجاع المبلغ، مشيراً إلى حضور المحامي بغرض تسوية العقود القانونية، وتسلم المبلغ المتفق عليه من المجني عليه، ليقوم بتسليمه إلى المتهمة، مفيداً أنه بعد فترة اتضح أن المحامي والمتهمة البحرينية، احتالا عليه، فقدم بلاغاً ضدهما، فتم في ضوئه إجراء التحريات اللازمة، التي أكدت دور المحامي في جريمة الاحتيال.
العدد 3021 - الإثنين 13 ديسمبر 2010م الموافق 07 محرم 1432هـ
مو أول واحد
بصراحة هذا ليس الأول بل سبقه العديد ممن يسيؤن لهذه المهنة بالحيل والكذب والمحامي مستعد أن يكذب أو يدبر لموكله طريقة الكذب أو الإحتيال من أجل أن يكسب القضية رغم علمه بظلم الطرف الآخر وهذه حقيقة ودائما المحامي يريد أن ينفرد بموكله ليش ؟ علشان يلقنه الكذب وهذه حقيقة والله إلا ماندر ويسمونهم المحامي الفاشل .
محامي !!
من صدقه هذا ؟!!
خدش شرف مهنة المحاماة وأساء لها !!
شهالأشخاص يا ربي !! اشتغل بشرف وبتطلع ذهب من ورى هالشغلة لأنها تطلع خير عالمحامي الشاطر
مو تروح تحتال وتبوق فلوس الناس
لا ومشهور بعد بقضايا الاحتيال !!
الناس الحين ما تأمن حتى في القريبين منها وكلمن يفترض ان تأمن فيه
زمن صعب وقاسي