العدد 3016 - الأربعاء 08 ديسمبر 2010م الموافق 02 محرم 1432هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

أجري لها «شفط» بالبطن فظلت تعاني جرحاً عرضه 30 سم حتى اليوم

لديّ جرح سابق في منطقة البطن يبلغ عرضه 15 سم بسبب طبيب اجرى لي جراحة سابقة، لا أريد أن أدخل في تفاصيل هذا الجرح الأول لأن الطبيب وقعت له جلطة بالقلب وهو حاليا مريض، بعد مضي 5 سنوات قررت أن أجري عملية تجميل للجرح وتعديل منطقة البطن عبر الشفط، مع ان المنطقة كانت ليست سيئة كالوضع الحالي التي هي عليها، ذهبت الى اطباء كثر وقرأت كثيرا عن هذه العملية، في النهاية قرأت سيرة أحد الاطباء عبر احدى الصحف المحلية، وانه طبيب جراحة للتجميل والحروق بمستشفى السلمانية توقعت خبرته او مهارته عالية.

ذهبت إلى عيادته وقال لي ان الجرح سينزل ويكون عرضه اكبر، طلبت منه أن يعدل الجرح ويعمل «شفط» لمنطقة البطن لأنه إذا عدل الجرح أكيد سيعمل بالشفط أو بالتعديل، دفعت له المبلغ وبعد العملية تعبت وشعرت بألم شديد واصبحت في حال اعياء كبير لمدة شهرين تقريباً، كنت في أول يوم من اجراء العملية داخل المستشفى ولم تسنح لي الفرصة كي اطلع على الجرح، في اليوم التالي رجعت الى البيت واطلعت حينها على الجرح الذي اثار صدمتي والذي يبلغ طوله بدلا من 15 سم 30 سم، كما ان اطراف الغرز فيها بروز وهذا يعني ان خياطة الجرح ليست مضبوطة بالتمام وشابها الخطأ.

راجعته، وأرسلت له ايميلات عدة بأنني لم ارغب بشفط جزئي للبطن، بل أردت تعديل الجرح وشفط منطقة البطن.

بعد عدد من المحاولات، زرته في عيادته واكد لي امام الممرضة ان الجرح ممتاز والعملية ما فيها اي خطأ فقط اطراف الخياطة تحوي بروزاً وإذا أردت تسوية الامر بامكاني العودة مجددا بعد مضي 3 اشهر! هل يتوقع مني ان اجري الجراحة أصلا بعد الذي حدث معي بسببه!

بعدها قدمت شكوى، وطبعا لم يعملوا شيئاً أبداً؛ لأنهم طلبوا تقريراً طبياً وجميع الأطباء رفضوا منحي التقرير وعلاقته بالمساءلة القانونية، ذهبت لزيارة أطباء أريد معرفة إذا كانت عمليته فيها خطأ طبي أم لا؟

ذهبت إلى أطباء عدة، وجميعهم قالوا لي تقريبا نفس الكلام ان الطبيب السابق لم يجري شفطاً كاملاً للبطن بل أزال الجرح ونزله فقط وعدله... وعند الاطراف قليل، رجعت مرة ثانية اخبرهم في قسم الشكاوى، وطلبت مني الرئيسة ان اجلب لها تقريراً طبياً من البحرين من اي مستشفى... قلت لها لم يوافق اي احد من الأطباء على كتابة التقرير.

المهم بعدها قالت لي اذهبي إلى أي طبيب تجميل واطلبي منه التقرير وقولي له انك قد اجريت العملية في مصر او الاردن، قلت لها هذا لا يمكن؟!

عموما ذهبت إلى طبيب يقال انه طبيب تجميل وللمرة الأولى اسمع عنه، واكد لي ان العملية ليست عملية شفط على ما أعتقد قال انها عملية ترميم او ما شابه، وذكر أن الخطأ فيها هو في غرز الجرح وبروزه بين الأطراف واذا أردت ان اجري لك العملية فتكلف نحو 700 دينار، وذكرت له انني قد أجريت العملية في مصر، ومحتاجة فقط الى التقرير الطبي قال لي حسنا سأكتب لك التقرير لكن أولا يلزم عليك الرجوع الى الطبيب الفلاني وهو الطبيب نفسه الذي أجرى لي الجراحة، وطلبت منه العودة لأخذ موافقة أهلي ومن ثم سأعود لأخبرك بالايميل، ايا ترى ما هي الفائدة من كل ذلك طالما ان المتهم الاول يريد اخذ موافقته على كتابة التقرير الطبي! خرجت من عهدته، وفي الوقت ذاته أظهر تقرير وزارة الصحة ان العملية ما شابها أي خطأ بالمرة، حاليا أنا لا أعمل ولا املك المبلغ حتى أجري تعديلاً.

كل ما أهدف اليه كشف بعض الاخطاء التي ارتكبت بحقي وبحق الكثيرين غيري ويتعظوا ولا يكررو الخطأ ذاته في وضع اجسادهم تحت تصرف اي طبيب الا اذا كان على قدر كبير من الحرفية والخبرة الطويلة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


صحافة لا تخدم المجتمع لا تستحق الإشادة والثناء

 

أنشئت الصحافة ووضعت لخدمة الناس جميعا لتتبع الأخبار اليومية وما يجري على كوكبنا هذا وعلى الكواكب الأخرى من العلم المعاصر الحديث، وتنشيط رياضة الدماغ والعقل والارتباط بالأوضاع المحلية والخارجية واكتساب العلم والمعرفة وأخبار الشعوب الأخرى من خلال تتبعهم واستقامتهم على اقتناء الجريدة يوميا لتنوير عقولهم وصقلها بمختلف الأخبار والآراء التي تصب لصالحهم وصالح الوطن والأمة جمعاء.

والصحافة أيضا عيون المواطن التي ينظر بها وصوته الحق الذي يوصله إلى أسماع المسئولين والأرباب الذين لهم شأن وثقل في دفة أمور المملكة وشكاوى المستضعفين الذين لا حول لهم ولاقوه تكون الصحافة الحبل المتصل بينهم وبين أجهزة المملكة ووزاراتها ومؤسساتها وشركاتها، هذه هي الصحافة التي تبث الخبر بالحق وتوصل صوت المواطن إلى أعلى منصب في المملكة بدون أي حذف أو تردد أو تجاهل للخطاب.

هذا ما لمسناه ورأيناه وأثرت به علينا هذه الجريدة الميمونة (الوسط) التي لا تألو جهدا بنشر أي موضوع يختص بنبض الشارع وما يحتاجه أفراد المجتمع وتواصل المحررين والمحررات في هذه الجريدة، نحن نغبط أنفسنا ونتباهى بأن في أيدينا جريدة نستقي من رحيق زلالها ولجة علومها اسمها (الوسط) ذات الخبر الصادق والكلمة الهادفة والتواصل المثمر مع المواطن وهذه تعتبر أكبر نعمة، ونتمنى بقلوب ملؤها الصدق والود والوفاء قيام هذه الجريدة وحفظها من كل مكروه لتأدية رسالتها الخالدة.

مصطفى الخوخي


لغز وصفات الأطباء

 

في زاوية لماذا لعدد 30 نوفمبر/ تشرين الثاني 2010 من «الوسط» جاء السؤال عن لماذا يكتب بعض الأطباء الوصفة الطبية بخط غير مقروء وغير واضح بالنسبة لموظف الصيدلية ؟

حقاً هذا ما نشاهده في الوصفات الطبية بشكل عام ولا نعلم هل أن هذا من ميزات الطب والأطباء أو أنه يضفي على الطبيب هالة معينة وصفة متميزة ؟ حقيقة خط الأطباء شيء عجيب !

نحن نطالب بأن تكون الوصفة الطبية مفهومة لكل قارئ وبالخصوص المريض علاوة على موظف الصيدلية، لأنه فعلاً أمر مضحك أن ترى المريض «يفتر» بوصفته من مكان إلى مكان لكنه لا يعرف محتوى ما يحمله معه، فتراه يذهب من صيدلية المستشفى الذي في أوقات كثيرة يعتذر للمريض بأن هذا الدواء غير موجود، فيقوم المريض ويذهب بوصفته - التي لا يعرف ما بها - متوجهاً إلى إحدى الصيدليات الخاصة ليدفع لشراء شيء لا يعرف اسمه !حقيقة لغز وصفات الأطباء أصبحت بالنسبة للأطباء ولنا ثقافة، فلو رأينا كتابة وخط واضح وسهل القراءة فسنشك في الوصفة لأننا تعودنا على أن نضغط على رؤوسنا ونعصر أعيننا لكي نقرأ وربما في ذلك فائدة لعضلات العين لكن الأكيد أن تفسير طريقة كتابة الوصفة الطبية عصياً على التفسير وسر من أسرار المهنة.

إبراهيم حسن


سيدة تنشد المساعدة لإجراء عملية منظار في الخارج

 

أنا سيدة بحرينية أتقدم برسالتي هذه راجية من أصحاب الأيدي البيضاء مد يد العون والمساعدة لي، لإجراء عملية منظار في القاهرة وذلك نظراً لعدم وجودها في البحرين - لأني أعاني من نزيف مستمر منذ فترة، وبعد مراجعتي لمستشفى السلمانية الطبي قسم النساء، خيّروني إما باستئصال الرحم الذي بدوره سيؤدي إلى مشاكل تضر بصحتي حسب ما أخبروني به أو السفر للخارج لعمل منظار. مع العلم أن زوجي متقاعد عن العمل وراتبه التقاعدي لا يغطي مصاريف العملية.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


يتيم الأب

 

ليس اليتيم من فقد الاب فقط، انما اليتيم واشد من اليتيم من يكون عنده اب موجود في الحياة، ولكن غير موجود معه.

كيف يكون ابا وهو لا يسأل عن ابنائه ولا حتى يعايدهم ويكون معهم

بالعيد ما معنى الأبوة في هذا الزمن؟ معناه ان اكون اب أولاد يحملون اسمي وأتخلى عن اي مسئولية تجاههم؟ يكونون ابنائي عندما اكون مع امهم وعندما اتخلى عن الأم يجب ان اتخلى عن الاولاد حتى لا اكلف نفسي بالسؤال عنهم هل هي هذه الأبوة؟ هل هكذا اب يستحق ان يكون اباً؟ ام هذه قسوة الحياة تجعلنا قاسين حتى على فلذة اكبادنا؟ ام هذه هي الأبوة في هذا الزمن؟!

ثريا عبدالهادي الخرسان


أم تنشد مساعدة ابنتها المصابة بـ «الكساح» وزوجها المريض بالصرع

 

أعرض لكم مشكلتي هذه وكلي أمل بأن أحظى بمساعدة أو حل حتى وإن كان بسيطاً لمشكلتي التي أعاني منها، حيث إنني متزوجة من 9 سنوات ولدي 3 أبناء، وأسكن في بيت والد زوجي المتقاعد في غرفة واحدة فقط بوجود حمام مشترك.

ولا أستطيع إخباركم بمدى صغر وخراب الغرفة التي أسكن فيها، فالسقف والجدار بدآ بالتشقق وأبنائي ليس لديهم مساحة كافية للتحرك في هذه الغرفة، فننام ونأكل ويلعب أطفالي في هذه الغرفة وبعد فترة من معاناتي ذهبت إلى النائب البلدي لمنطقتنا و اخبرته بحالتي فأخبرني أنه لا يستطيع مساعدتي بسبب أن موازنة الدولة ضعيفة ولا يستطيع إصلاح غرفتي. نحن لانستطيع الخروج والسكن في مكان مستقل بسبب مرض زوجي (الصرع )، وإصابة ابني البكر بهذا المرض أيضاً. والآن مصيبتي الكبرى حيث أنجبت ابنتي الصغرى «فاطمة» وهي مريضة بمرض يسمى «لين العظام « الكساح وهي الآن في عمر سنة وستة أشهر، وعلاجها يحتاج إلى وقت طويل جداً حيث أصبحت قدماها مشوهتين بسبب المرض والآن الأطباء منعوني من جعل ابنتي فاطمة بالمشي والتحرك كيف هذا ؟ وهي طفلة تريد أن تتحرك وتلعب وتستكشف الأشياء التي حولها، وفؤادي يتقطع عليها وأنا لا أستطيع عمل اي شيء لها .

إنني أناشد الجهات المختصة وأهل الخير لمساعدتي ولو بجزء بسيط من مشكلتي التي أعاني منها والتي لا أستطيع حلها بدون مساعدتكم وإن الله لا يضيع أجر المحسنين... ساعدوني أرجوكم لأنني أنتظر الحل العاجل .

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


مريض يشكو سوء معاملة «كتّاب» في المركز الصحي

 

شكا أحد المرضى الذي تردد على مراجعة أحد المراكز الصحية من سوء معاملة أحد الكتاب في المركز وقال «ذهبت إلى المركز بتاريخ 2 ديسمبر/ كانون الأول الماضي لاستخراج شهادة ميلاد لابني المولود حديثاً ونسيت أن أطبع البطاقة السكانية، وطلبت من الموظف بكل لباقة أن يطبع البطاقة السكانية في الطابعة الموجودة لديهم إلا أنه رفض التعاون وقال لا توجد أوراق إذا أردت أن نطبع لك البطاقة اذهب واشترٍ أوراق، واستغرب المراجع من هذه المعاملة وخرج من المركز لطباعة البطاقة السكانية وعاد مرة أخرى وشاهد بأن إحدى الموظفات من الكتاب تتعاون بشكل مريح مع المراجعين وتطبع لأحدهم الجواز. وذكر المراجع بأنه توجه لمسئول المركز وشكا له معاملة الكاتب وقال له مسئول المركز بأن الطابعة لا تعمل في الوقت الذي قامت كاتبة أخرى بمساعدة المراجعين وطباعة ما يحتاجون لاستخراج البطاقة السكانية لمواليدهم. وأضاف المواطن «وزارة الصحة لم تُقصر مع المواطنين ووفرت لهم كل ما يحتاجون داخل المراكز الصحية للعلاج والإجراءات الصحية اللازمة ولكن تعامل هذا الكاتب يُسيء إلى المركز الصحي».

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


ابنها المصاب بسكر حاد يحتاج لجراحة تكلف 500 دينار

 

أنا مواطنة بحرينية وأم لولدين، احدهما مصاب بمرض السكري منذ الولادة، وهو يتعالج حاليا عن طريق ابر الانسولين التي اغرز له واحدة في الصباح الباكر، والتحق للتو بالصفوف الدراسية في الحلقلة الاولى ولظروفه السابقة كان يداوم يوماً ويتغيب اسبوعاً كاملاً، والسبب يعود الى عدم وجود الممرضة التي تم توفيرها في الدرمسة حاليا كي تلبي احتياجاته الطبية خاصة بالنسبة لحالة ابني الخاصة التي يحتاج فيها الى فحص نسبة السكر على الدوام ما بين الفينة والاخرى.

المشكلة حاليا تكمن في انعدام المورد المادي الذي يكفل لابني اجراء الجراحة التي تقدر بنحو 500 دينار والخاصة بزراعة بنكرياس كون الأخير متضرر جدا اللهم اتكالنا على مورد الشئون الاجتماعية وعلاوة الغلاء، لذلك كلي امل ان احصل على جواب من الجهات المعنية في وزارة الصحة ومن أهل البر والخير والاحسان لمساعدتي في توفير كلفة العلاج الخاصة بجراحة ابني التي لا طاقة لي على توفيرها كي يتخلص من حالة الاغماء المزمنة التي تنتابه في حالة تعرضه الى نوبة سكر حادة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


تسرب مياه يغمر المنطقة... أنقذونا

 

نداء أوجهه الى المسئولين في وزارة الماء والكهرباء... اننا نتابع حرصكم على ترشيد الماء والكهرباء، حفاظاً على تلك الثروة التى انعم الله بها علينا، ولكن للاسف الشديد لم نرَ ذلك من قبل موظفي البلاغات، فمنذ تاريخ 28 نوفمبر/ تشرين الثاني 2010 تقدمنا ببلاغ يحمل رقم 176343، يفيد بوجود عطل وتسرب مياه بشكل غزير، ولله الحمد أن هناك «بالوعة» قرب التسرب وإلا لكان الشارع بأكمله امتلأ بالماء، لذا من هنا ومن خلال الصحيفة أناشد المسئولين بالتحرك للحفاظ على المياه المتسربة خاصة، فمتى يتم تصليح هذا العطل، ونحن نرى المياه تتدفق بشكل غزير.

مقدم البلاغ

محمود حسن محمود


تقاعد الموظف فظلَّ المراجعون ينتظرون تقاريرهم من السجلات الصحية دهراً

 

قصدت قبل أسبوع تقريباً مستشفى السلمانية الطبي- قسم السجلات الصحية بهدف استخراج تقرير طبي طلبته مني إدارة عملي في الشركة الخاصة بغية العمل بما هو منوط بها في تزويد التأمينات الاجتماعية بنسخة من التقرير الطبي كي أحصل على التعويض المجدي عن الأضرار الجسدية التي لحقت بي جراء حادث مرور تعرضت له ما بين العامين 2002 - 2003.

وبحسب العاملين في القسم أنهم طلبوا مني منحهم مهلة لا تزيد عن يومين على أن يتصلوا بي ويبلغوني ومن ثم يتسنى لهم العثور وإيجاد التقرير الطبي الذي يعود حقبته للعام 2002، رجعت إلى المنزل على أن أعاود كرة المراجعة بعد مضي يومين من تاريخ اللقاء، غير أنه لم يكلف أحد منهم ويبادروا بالاتصال هاتفياً على جوالي، ما دعاني إلى التوجه بنفسي إلى مقر السجلات، هنالك أفصح العاملون على أن التقرير لم يعثروا عليه، مبررين ذلك بأن القسم كان يديره ويقوم بمهامه موظف مخضرم عريق قد أحيل حالياً إلى التقاعد ما انعكس الأمر سلباً على سير العمل وانسيابيته بداخل القسم الذي على ما يبدو وفق تطلعاتي كمراجع قد خضع تحت إدارة موظفين جدد ليسوا بالمؤهلين والدائمين بل من المؤقتين الذين سرعان ما ينجزوا مهمة وينتقلوا لإنجاز مهام أخرى على عاتقهم هي خارجة عن صلب درايتهم ومستوى إدراكهم بالعمل داخل القسم المعني، إذ تجدهم غير ملمّين وليسوا ذوي خبرة في إدارة العمل في قسم السجلات وبالتالي باءت وتكللت محاولاتي في المراجعة بالفشل ولم أستطع استخراج التقرير حتى الآن والمتوقف عليه أساساً مسألة تعويضي من قبل التأمينات الاجتماعية.

سؤالي هو هل غياب الموظف المتقاعد قد أحليت كل التقارير الطبية القديمة إلى الفناء والضياع. أجيبوني يا وزارة الصحة ألا يوجد موظف بديل عن الذي تقاعد كي يقوم بإدارة مهام العمل القائم والمتراكم وخاصة الذي لي علاقة به وتحديداً في استخراج التقرير الطبي المنتظر.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

العدد 3016 - الأربعاء 08 ديسمبر 2010م الموافق 02 محرم 1432هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 10 | 6:12 م

      ابنها المصاب بسكر حاد يحتاج لجراحة تكلف 500 دينار

      أعلق عليش لأني حاسه بمعاناة الطفل المسكين
      أني مصابة بالسكر الحاد بعد ومابين فترة وفترة أترقد في المستشفى بس أني صابني من عمري 4 سنين من قبل 9 سنين تقريبا وهذا احنا نعاني ويا الأبر والحين أحس إن قدمي ما تشيلني وأخاف من أسمع سالفة العمى أو البتر إذا ما ارتفعت نسبة السكر في الدم
      مافيه أمل شي وانكتب علينا والطفل الله يعينه مثل ما يعيينا والله يخليه لش ان شاء الله

    • زائر 9 | 12:44 م

      أم لأولاد بلا أب

      كنت أظن بس عيالي مايشوفون أبوهم تره الكل جذي أنا عيالي إذا يبون شي من أبوهم يطرشون له مسج تصوروا عايشين في بيت واحد و مايشوفونه يرجع 4 الفجر من هالفنادق يكونون نايمين و أوديهم المدار هو نايم و أرجعهم من المدارس هو رايح الشغل ,,,,,,

    • زائر 8 | 11:33 ص

      إلى ثر يا عبد الهادي

      فيجب على الأبناء ألا يقطعوا صلتهم بوالديهم
      مهما كانت الظروف
      و مهما اشتدت قسوة الأب
      يجب على الابن أن يحسس والديه بحبه لهما
      و تعلقه بهما و ألا يغفل عن ذلك في أي لحظة
      لأن وجود الوالدين نعمة لا يقدرها إلا من فقدها
      فرضا الوالدين هو باب رضا الله
      فإذا كان الأب لا يسأل عن الأبناء
      و لايهتم بهم و لا يصلهم و لا يعايدهم حتي
      يجب أن تكون المبادرة منهم
      و يجب ألا يتخلوا عن والديهم
      مهما كانت الظروف
      فكل هذه الدنيا فانية
      و لا ينفع الندم .

    • زائر 7 | 4:44 ص

      بحرانيه وأفتخر

      الى ثريا عبد الهادي
      فعلآ ترى صايره موضه سالفة الأبهات اللي جدي كلنه في الهوى سوى عيشي حياتش ولا اطالعين وراش ترى بتتعبييييييييين بس الأهم انش اتعوضين اولادش عن اللي اتشوفينه وما تغلطين غلطة امش او ابوش ترى هم بتمون بشر مو معصومين

      وزائر واحد اشد على أيدك ويا ريت يطبق وكلنا معكم يد واحده

    • زائر 6 | 4:20 ص

      الى زائرة رقم 4

      الى زائرة رقم 4 شكرا للتعليقج بس لو رجع لنا ذليل احنه ماراح نقبله ومثل ما قلتي راح نخليه يشحت شوفتنه شحت

    • زائر 5 | 1:09 ص

      الى ثريا عبدالهادي الخرسان

      أخديها مني وانا اختش ... وادكريني عقب سنين .. الابو هدا بيرد ذليل مخذول .. وبيشحذ لو دقايق وياكم .. بيدور عليه الزمن وبيخليه في نفس مكانكم .. تشحذون الاهتمام والحنان ومو محصلينه ..هو بيصير فيه نفس الشي ..

    • زائر 4 | 12:24 ص

      بحق عليل كربلاء شافي كل مريض

      معك يا زائر رقم 1

    • زائر 3 | 12:01 ص

      أين تجار وأصحاب الايادي البيضاء في البحرين

      نقرأ الجرائد كل يوم استثمارات واردات صادرات مؤتمرات أرباح البنوك والشركات وشركات الاتصالات اين تذهب هذه الفوائد حتى لو كانت للقطاع الخاص . اين مساعداتكم لهذه الفئات فلو كان هناك إحساس والرأفة بالفقير لما كانت هذه الاسر من تلك المآسي .

    • زائر 2 | 10:55 م

      تحية الى زائر1

      بسم الله الرحمن الرحيم..
      واقعا في هذا الصباح كانت هذه الفكرة تطوف في بالي بعد ان استمعت الى احدى المحاضرات بهذا الشأن ... نشد على هذا الاقتراح وارجو ان نبادر جميعا الى ذلك .. لكن .. هل توافق وزارة العمل على ذلك بعد القانون الجديد؟!

    • زائر 1 | 10:20 م

      الى عشاق الحسين رداَ على (أم تنشد مساعدة ابنتها المصابة بـ «الكساح» وزوجها المريض بالصرع)

      الا ترون اننا نستطيع ان نصنع المعجزات اذا تعاونا بإسم الإمام الحسين على إغاثة هذه العائلة فبدل التبرعات التي تصب في الطعام ننشىء صناديق لإغاثة هؤلاء الملهوفين وكما نتعاون شباباً وشيوخاً وأطفالاً في العزاء أو التظيم لعاشوراء فلما لا نتعاون ونتكاتف بجهودنا في مساعدة هؤلاء الذين لا حول لهم ولا قوةافيقوا يا شيعة واصرفوا جهودكم واموالكم في صناعة حياة كريمة لمن يحتاجها وتأكدوا أنكم طالما تقومون بذلك لوجه تعالى وحباً في أولياءه سيكون التوفيق حليفكم وسعادة الدنيا والأخرة من نصيبكم

اقرأ ايضاً