اطلع وزير التربية والتعليم ماجد علي النعيمي على كيفية تطبيق نظام الرصد الالكتروني لدرجات الطلبة في مرحلة التعليم الأساسي، والذي تم إعداده من أجل تسهيل العمليات الحسابية التي يقوم بها المعلمون والمتعلقة برصد درجات طلبتهم وتقليل نسبة الخطأ فيها وتوفير الوقت والجهد، وكذلك توحيد آليات الرصد وتقريب الدرجات النهائية وتقديراتها اللفظية لدى جميع المعلمين تبعاً لنظام التقويم الصادر عن وزارة التربية والتعليم.
جاء ذلك لدى ترؤس الوزير النعيمي اجتماعاً مع المختصين بمركز القياس والتقويم في قاعة الاجتماعات بديوان الوزارة بمدينة عيسى بحضور عدد من المسئولين في الوزارة.
كما تم خلال الاجتماع الاطلاع على أبرز إنجازات مركز القياس والتقويم ومنها إعداد دليل موحد لأساليب التقويم التربوي للتعليم الأساسي مع تدريب المختصين في المدارس على كيفية استخدامه، وتنفيذ مشروع بنك الأسئلة بالتعاون مع إدارة الامتحانات، والذي يزود بفقرات اختبارية ذات خصائص سيكومترية محددة توفر التغذية الراجعة للكفايات والمهارات المطلوب تغطيتها في أسئلة الامتحانات بحيث تكون متناسبة مع قدرات الطلبة، وإجراء تطويرات على معايير التحكيم في جائزة المعلم المتميز لتشمل تقييم المحتوى والزيارة الميدانية والمقابلة الشخصية للمرشحين إلى جانب عقد لقاءات مع مديري المدارس لتوضيح آلية ترشيح المعلمين لهذه الجائزة.
هذا وقد عبر الوزير عن شكره للمختصين بمركز القياس والتقويم الذي يعتبر منظومة لها دور كبير في عملية التغذية الراجعة لأصحاب القرار من خلال البيانات والمعلومات التي يوفرها والتي تساعد على اتخاذ القرارات التي تسهم في تطوير التعليم وتحقيق أفضل النتائج المنشودة.
العدد 3007 - الإثنين 29 نوفمبر 2010م الموافق 23 ذي الحجة 1431هـ
وين الدرجات لا في درجات وله شي
ليش مافي الدرجات مال الطلبه ؟
المنظومة التعليمية
اعتقد انه اختراع فاشل لان ما اشوف درجاتنا تنزل فيه
بسكم تعذيب للمعلم
احنا من العام الماضي نرصد الدرجات الكترونيا ونختار من التعليقات الموجودة مسبقا لتحديد السلوك والجهد المبذول في المادة وغيرها , ونأخذ وقت طويل لهذا العمل ونعاني من امراض العيون بسبب هذا العمل فكل معلم مسئول عن تنزيل درجاته,وهذا العمل مطبق منذ سنوات في المدارس الخاصة, فلم يتم اعدادة اصلا في وزارتنا الموقرة بل سرقت الفكرة من المدارس الخاصة فلا يجب ان يبخس حقهم , وهذه ليست المرة الاولى التي تسرق فيها أفكار المدارس الخاصة وممارساتهم التربوية,عجبي
يا وزير بسنا مدرستنا ما فيه فني ونكتب يدويا
ما زلنا في العصر السابق فما زال القلم هو السيد ومدرستنا ما فيها فني ونكتب التقارير والرصد بالقلم ومو كل يوم طالعين لنا ب ؟؟؟؟؟؟