العدد 3004 - الجمعة 26 نوفمبر 2010م الموافق 20 ذي الحجة 1431هـ

ماذا سنفعل لمن يولد هذه الأيام؟

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

ليس هناك ما يمكن الكتابة عنه بشأن محاكمة «مجموعة الـ 25» التي انعقدت جلستها الثالثة في 25 نوفمبر/ تشرين الثاني 2010؛ لأن قرار الحظر على النشر لايزال قائماً.

ولو نظرنا إلى الموضوع من زوايا أخرى غير محتويات الجلسة المحظور نشرها، فإن «المنظر الدرامي» يمثل حالة مأساوية تستحق التمعن من قبل المهتمين بمستقبل البحرين. فالنسيج البحريني المتكون من أعراق وفئات ولهجات مختلفة تراه موزعاً بشكل غير مسر، إذ إنه وبدلاً من امتزاج مكونات المجتمع (سنة وشيعة) واختلاطها في كل مجالات الحياة، ترى مشهداً درامياً قائماً على «الفرز»، بين من يتواجد في المواقع التي تمتلك القرار، ومن يتواجد في قفص الاتهام، وهو فرز - مع الأسف - مفصل بشكل كئيب، وليس له علاقة بالتجانس المجتمعي الذي نحلم به في دولة عصرية.

المشهد لا يحتاج إلى معرفة تفاصيل هذه القضية، أو القضايا الأخرى التي سبقتها، أو تلك التي ينظر فيها حالياً... وذلك لأنه مشهد تتوزع فيه الأدوار بصورة روتينية متكررة، ما يعني أن هناك جذوراً تولد هذا التكرار، وأن هذه القضايا والمشاهد ستتكرر في السنوات والعقود المقبلة، ما لم نتحرك جميعاً لمعالجتها من الأساس.

ويتساءل المرء: لماذا لا نتمكن - كبحرينيين - من أن نتجانس بصورة عملية، بحيث تتواجد كل اللهجات وكل الأصول والمكونات المجتمعية بشكل مختلط في كل المواقع، وبحيث لا تختص فئة أو فئات معينة بتمثيل الجهات الرسمية، بينما يخصص موقع الاتهام - بصورة روتينية - لأبناء فئة أخرى؟

«الإيحاء» الذي يحكيه المشهد الدرامي المتكرر في الأحداث السياسية يخترق كل الأطر والأغطية والخطابات الرسمية وغير الرسمية... وعليه فإن علينا أن نسأل: ما هو المستقبل الذي نصنعه لأبنائنا الذين يولدون هذه الأيام؟ فهل كتب الله علينا أن نتوالد في مجتمع البحرين لنكرر المشهد الكئيب ذاته؟

إننا نمر حالياً في دوامة حلزونية تدور باستمرار... ففي كل مرة تدور فإنها تحفر في باطن الأرض حفرة أعمق من الحفرة السابقة. هذا الحديث ليس له علاقة بجزئيات هذه المحاكمة أو تلك... وإنما هو حديث يتعلق بسؤال استراتيجي يرتبط بمستقبل أبنائنا الذين يولدون هذه الأيام.

في محصلة الأمر، هل نقبل لأنفسنا بأن يذكر التاريخ مستقبلاً، بأننا جميعاً رأينا هذا المشهد يتكرر ولم نتدخل لإصلاحه جذرياً؟ ألا يمكننا أن نؤسس لمن يولد اليوم حياة كريمة لا تقوم على أية افتراضات مسبقة؟

هذه أسئلة مشروعة تحتاج إلى من يطرحها بشكل جاد وعقلاني واستراتيجي، وذلك بهدف معالجة جذورها... وإلا فليس هناك أحد نلومه سوى أنفسنا جميعاً.

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 3004 - الجمعة 26 نوفمبر 2010م الموافق 20 ذي الحجة 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 43 | 2:54 م

      يا ريتك كنت في عذاري

      امس بغيت اصيح و اموت من القهر كنت رايحة مع اولادي و الا كأن هناك زحف أو غزو باصات باصات جماعات جماعات ليسوا منا و لايبتون لنا بصلة و لا لغتهم مثلناشعب البحرين الجديد يزور عذاري مجاناً علىحساب النائب الذي رشحوه زاحمو أولادي في لعبهم أنا أدفع وهم يلعبون مجاناً ما حالنا غداً هل سيحصل اولادي على لقمة عيش

    • زائر 42 | 12:27 م

      مكي

      عزيزي زائر 34 ، نحن كبحارنة نريد من الآخرين الإندماج معنا في حب الوطن ، و ليس حب الأنانية و الشوفينية.

    • زائر 41 | 11:46 ص

      أبن المصلي

      نعم اريد لهذا الشعب أن يفرز ويتشظى ولكن هناك الناس الطيبون من الطائفة البحرينية الواحدة وليس الطائفتين كما تذكرون فالشعب البحريني الأصيل واعي لما يحاك ضده من مؤامرات شيطانية من صحافة صفراء خرقاء ومن أناس يرتدون عبائة الدين والدين منهم براء همهم الوحيد اذكاء روح الحقد والتنافر هم اجندة والمجتمع البحريني بوعيه يعرفهم ويعرف نواياهم الخبيثة ومكرهم السيء أنشاء الله سيحيط بهم وسيندمون على افعالهم الأجرامية بحق الوطن والمواطنين فنحن أبناء هذا الوطن متحدين سنة وشيعة في وجه الطائفين الطارئين على المجتمع

    • زائر 39 | 11:04 ص

      أسئلة مشروعة

      أسئلة كثيرة مشروعة من يسمعها ومن يجيب عنها أليس الذين يدعون ويفاخرون بولائهم للبحرين هم المعنيون ولكن هذا لايعنيهم لانه ستتغير بعدها المكاسب والمصالح والتميز

    • زائر 37 | 10:56 ص

      نحن كبحارنة نريد الاندماج

      ولك هناك من يحاول فرزنا بالقوة والتميز والعنصرية وابعاد الكفاءات.. هل تعلم نحن في المدارس يأتون بموظفين ليعمل فني معلومات خريج ثانوية وليس عنده مهارات لأنه من طائفة معينة.. وكانت هذه الوظيفة تتطلب خريج ذو مهارات معينة ويحمل شهادة دبلوم أما الآن ليفسحوا المجال لأولادهم لهذة الوظيفة أتوا لنا بموظفين لا جودة في وقت تطلب فيه وزارة التربية ضمان الجودة. وهناك من أصحاب الشهادات الدبلوم من يتمنى هذه الوظيفة وحتى شهادات البكالوريس.. هذه ما أوصلتنا لها الطائفية العمياء

    • زائر 35 | 9:47 ص

      الزائر 23 تصحيح ليس الا

      التمييز لم يكن موجودا لان الانجليز كانو هنا و لان سياسة التفريق و ليس التمييز تمارس احيانا لضرب هذا بذاك فلم ينجح لان اللعبة مكشوفة و لان الاجنبي يبقى اجنبي فسأكون انا و ابن عمي و اخي عليه اما بعد ان رحيل الانجليز ، اترك لك القصة لتكملها . نعم بعد الثورة الايرانية تعاطف معها الجميع السنة و الشيعة و خاصة الفلسطينيين و استطاعت الدوائر الاستخباراتية الغربية و العربية المرتبطة بها احداث شرخ متكئة على المذهبية و اعتقد قد فلحت و لو كانت الثورة غربية الهوى لكنت لا شعوريا انت من عشاقها الان

    • زائر 34 | 9:41 ص

      شي بسيط

      نعود ه على اطباع زمن لول لأننا عليها قادمون بلا محال ، رايحين ريوس والكل منا حاس ويونس ، مادامت هذه الحاله ،،، المواطن في ذل وعايش متنعم المجنس .

    • زائر 33 | 8:50 ص

      رجاءوتوسل

      نرجوك يابن الجمري الخالد أن لا تيأس نرجوك يا دكتور أن لا تسمح لقوى الشر أن تحبط هممك الخيرة نرجوك يا صوت الحق أن تواصل رسالتك التي اختارك الله لها نرجوك يا أمل المستضعفين أن تثق بنصر الله . إنك يا دكتور العنوان العريض للصبر وقوة البأس حيث نستمدهما منك كما كنا نستمدهما من أبيك رحمه الله.لقد لاحظت في كلماتك - وأرجو أن أكون مخطئاً- نبرة حزنٍ وخوفٍ على مصير هذا الوطن و يأس من صلاحه,أما الحزن والخوف فإنا نشاطركهما ويشترك معنا كل إبن شرعيٍ لهذه الأ رض,أما اليأس فنرجوك ياالعظيم وابن العظيم لا وألف لا.

    • زائر 32 | 7:43 ص

      البرباري ... وجه الشبه بين التلوث الاجتماعي والتلوث في الطبيعة

      مسألة التلوث البيئي للطبيعة يكاد يتشابه مع التلوث البيئي للمجتمعات ، فالهواء النقي الصحي المتسم بخلوه من ثاني اكسيد الكربون الناتج عن المؤثرات الخارجية لعوادم السيارات والمصانع وكل ما افرزته التكنولوجية والتقدم العلمي تجد تفسيره في وجود هذا الكم من الشجيرات والنباتات الخضراء التي تكبح هذا التلوث ، والمجتمعات المتسمة بالعقلية الطائفية والمتقوقعة في حيّز احداث الماضي وتاريخه ، تحتاج الى رجال منفتحين على حضارات العالم ، ولا ابالغ اذا دكرت شخصك الكريم ، وما تتمتع به من خصال والدك الراحل في الانفتاح

    • زائر 30 | 5:13 ص

      ماذا سأقول لولدي

      يا دكتور سأنشد ابني شعراً ، أوجز له ظلامة أباءه الذين نكل بهم وخطط لهم من أجل ان يكونوا نسيا منسيا ، سأقول له :
      مالحةٌ في فمنا القصائد
      مالحةٌ ضفائر النساء
      والليل، والأستار، والمقاعد
      مالحةٌ أمامنا الأشياء
      يا وطني الحزين
      حولتني بلحظةٍ
      من شاعرٍ يكتب الحب والحنين
      لشاعرٍ يكتب بالسكين
      لأن ما نحسه أكبر من أوراقنا
      لا بد أن نخجل من أشعارنا
      خلاصة القضيه
      توجز في عباره
      لقد لبسنا قشرة الحضاره
      والروح جاهليه...

    • زائر 29 | 5:01 ص

      ماذا سنفعل لمن يولد هذه الأيام؟

      اما انا وباذن من الله حين تضع زوجتي مولودها الاول ، فاسشرح له الواقع المؤلم وتاريخ آباءه وأجداده، وما جاد عليهم الدهر من بلوى ومصاب ، وسأنصحه ان ينفذ بجلده متى سنحت له الفرصة الى بلاد الله حتى يعيش في بلد لا يظلم أهله ، وان لم يتمكن فأني سأقدم له نصيحة ، أقول له فيها يا بني : كن كالجماد : لا ترى لا تتكلم لا تسمع علك تنجوا من شر هذه الدولة الظالم أهلها ...
      حظا موفقا لأولادكم

    • زائر 28 | 4:59 ص

      أليس العدل اساس الحكم فاين العدل؟

      الآخ العزيز الدكتور منصور هناك اسئلة يراد من المسؤلين الجواب عليها وهي التالي:
      1-من هو المسؤال عن توزيع بيوت الاسكان على شكل طائفي فترى ان هذا المجمع يغلب عليه السنة وذاك المجمع يغلب عليه الشيعة.
      2-من المسؤال عن توظيف فئة دون اخرى في مواقع معينة ووزارات معينة ، حتى الذي يختم الجوازات في مداخل البحرين يخص فئة دون الاخرى.
      كل ذلك من مسؤلية الحكومة ان تجعل المواطن يحس بمواطنة حقيقة عادلة . اليس العدل اساس الحكم فاين العدل؟؟؟؟؟؟

    • زائر 27 | 4:55 ص

      صادق الموسوي

      لن يتغير شى يادكتور فالمسئلة واضحة وضوح الشمس التقارب يعني حرمان خفافيش الضلام من الخزينة . وهم في الواقع اصحاب القرار لا انا ولا انت يادكتور وهل يرضيك حرمانهم فهم كثر وشكرا لك على هذا الطرح القيم.

    • زائر 26 | 3:53 ص

      الصلح خير

      مقالك أثار الكثير من الشجون . أنا أرى أن هناك أزمة ثقة . أزمة الثقة هّذه تتسع شيئاً فشيئاً مع ممارسات الحكومة ممثلة في وزاراة الداخلية والأمن الوطني وممارسات من جهة اخرى كبعض الكتابات على الجدران وتقصد بعض الرموز . اذا أظفنا الى ذلك كله نفخ النافخين والمتصيدين في الماء العكر تكون قد اكتملت الطبخة!! الحل في اعادة بناء الثقة. الملك والعائلة المالكة طيبون جداً واٍال كل من التقى بهم. الصلح خير للبلد والمواطنين والأجيال القادمة.

    • زائر 25 | 3:48 ص

      كن بالله ... أوثــــــــق

      لمن يولد اليوم نلقنه الحقيقة وهي أنك مبتلي(...)،وإنها لعادة كل الحمقى في التاريخ،فكن بالله أوثق،فانك على موعد من الله ،يقول عزّ وجل(لا تقنطوا من رحمة الله ) وقال ( والله يعدكم مغفرة منه وفضلا ) فكن بالله أوثق منك بغيره ،ولا تجعلوا في أنفسكم إلا خيراً فانه مغفور لكم . كل الشكر للوسط ... نهوض

    • زائر 24 | 3:35 ص

      في الخمسينات و الستينات و السبعينات

      في الخمسينات و الستينات و السبعينات لم يكن هناك فرز و لا إختلاف كنا كلنا بحرينين و كلنا قوميين عرب نناضل من أجل حقوقنا و لكن للأسف بعد حدوث الثورة الايرانية في ال79 إنقسم الشعب لأن جزء ليس بيسير منه قرر أنه أقرب لايران من إخوانه و أبناء جلده من العرب.

    • زائر 23 | 3:07 ص

      الاتكال على الاخرين

      1:كنت أداري في احد الوزارات الا أن البعض من البحرنين أجبرا تلك الوزارة بالأستعانة بالأجابب.
      فتحت مصنع فظلت أولأد ديرتى واهلي خاصة :من طبيعة عملي متنقل بين المصنع والمواقع اوصل العمال في الصباح الى المواقع فبعد رجوعي لأاجد الاالهنودأين فلأن راح المستشفي يوم أخر اذهب المصنع :الهنود بانتظار لم ياتي السائق الساعة العاشر مازالت السيارة واقفه امام منزلة وهونائم وهنك الكثير من المشاكل لأيمكن ذكرها وكل هذ واللوم علي الوزارات وارباب العمل: ان المشكلة كبيرة:1:الاتكالية علي الأهل2: التطلع الي الوزارات.

    • زائر 22 | 2:16 ص

      رحما الله عبود أن كان ميتا

      سؤال سمعته من زميلي المجنس قبل 20عام وهو كيف وضعكم بعد10سنوت ومن ثم تمنا لي المساعدة في الحصول علي تصاريح اقامةلأولأدي في مسقط راسه :ولي قول أخر اين كان العقلاء عندوبعد الاحداث الماضيه؟ الم يترك الامر الى بعضأ من المندسين للعمل لتشويه سمعة هذه الطائفة؟ وهل كان هناك قصد من الدولة لأقناع العالم على عدم موالاتنا لدولتناحتى تخلت هياالاخرا عن توضيح خطورة مايحدث لرفع بعض من الصور وبعض العبارات الدالةلذالك لتثبة الحجة وتنال التعاطف الدولي كماأعلنا ذالك أحد الرؤساء ومنثم تستبدلنا بمن يدعي الموالات لها

    • زائر 21 | 2:05 ص

      التأسيس على التمييز

      لا نتوقع خيرا ولا نتفاءل لأن ما أسس على التمييز لا يمكن أن يخرج غير ذلك ومن المستحيل أن نصل إلى حل ما لم يهدم أساس التمييز. ولن يهدم أساس التمييز ما لم تكن النوايا صادقة ممن هم في سدة القرار
      نحتاج إلى نوايا صادقة مخلصة يؤسس عليها أساس راسخ بعد هذا كله يمكن للبناء أن يرتفع عاليا من دون معوقات
      وإذا لم تتوفر تلك النوايا فلا فائدة ولا طائل من الكلام
      سيصيح الكلام كلاما وسنجتر ما قلناه مرارا وتكرارا
      وسيبقى الحال على ما هو عليه وسنشهد المزيد من التذمر والإحتقان

    • زائر 20 | 1:54 ص

      وين اذنك يا الحبشى

      الى الزائر 1 و 7 لقد آن الأوان كى يراجعوا الأحرار حساباتهم ويعترفوا بأخطائهم قى السنين الماضية. لقد ضيعتوا علينا أكثر من عشرين سنة والترهات البحرانية. نعم أردتوها بحرانية بحتة وأنتم شيعة الرسول والولاية وحتى علماءئكم الكبار والمشايخ اندفعوا للبحرانية الخالصة. الواقع أن نعمل كبحرينيين ولا البحارنة الضيقة.

    • زائر 19 | 1:30 ص

      أتعرف يادكتور !

      أتعرف يادكتور
      بعد ما شاهدناه من درامات مفبركة وأتهامات مضحكة من قبل بعض المسؤولين في هذا البلد لجماعات معينة ...أكتشفنا فائدة واحد على الأقل من هذا كله ...وهي درس يجب أن يتعلمه كل البحرينين
      وهو أن عندما تستمع الى أي أخبار عن أعتقالات وكشف مخططات وجماعات أرهابية والى ماذلك ..في أي دولة ومكان في العالم ليس بالضرورة أن يكون هذا صحيحاً ..فربما هاؤولاء يعانون كما نعاني ..فلا نصدق كل الأخبار الدولية وخصوصاً المتعلقة بالأرهابين..ومن يدري ربما القاعدة ليست ...

    • زائر 17 | 1:25 ص

      الجواب تفرضه الفطرة

      والفطرة تقول أن الشعب يحب الوطن ولا يحب الحكومة لأن الحكومة عنية عن التعريف أطفالي منذ نشأتهم فأنا لا أربيهم على الحقد على الحكومة لكنهم في عالم الانترنت ويرون كل شئ ويقرؤون كل شئ حتى أنهم باتوا هذه الأيام يرددون عبارة على نفقة الدولة ينامون على نفقة الدولة ويمشون على نفقة الدولة هل نحن من علمهم هذا الكلام أم ان حكومتنا الرشيدة هي من صنعت لهم هذه الثقافة بكثرة مسرحياتها

    • زائر 16 | 1:08 ص

      وما هو الفــرز يادكتور؟؟

      أليس الفرز هو الطائفية والتمييز؟؟!!
      لا تراوغ يادكتور ..وألقها عليهم في الوجه مباشرة
      إلى متى سيتم تهميش وتقزيم فئة كبيرة من هذا الشعب !!
      متى ستنتهي هذه العادات السيئة من ...في أتهام وتخوين ومزايدة على وطنية فئة هي الأكبر في الشعب ؟
      متى سيتذكرون أننا جميعاً مسلمون؟
      ومتى سيتذكرون أننا جميعاً بحرينيون؟؟
      متى ؟

    • زائر 15 | 1:05 ص

      الحل الوحيد هو ازالة المرض من الجسم بكل الادوية القاتلة للفايروس

      بهدها يستعيد الجسم نشاطه مع مواصلت استعمال الادوية لمقاومة الفيروسات

    • زائر 14 | 1:04 ص

      التمييز والتفريق سياسة من سياساتهم

      نرى الهجمة الاعلامية الاخيرة وغيرها من هجمات هي عملية تشويه متعمده لفئة من الشعب الكريم على انهم ارهابيون او يرضوا بالارهاب وكأننا من القاعدة او طالبان
      استهدافنا لتسمع الداخل والخارج على اننا مجرد مخربون وغير حضاريون وعنيفون
      لماذا؟ لكي يمنعونا من التجانس والترابط وجعل فئات من الداخل والخارجة ازدراءنا واخذ الحذر منا وان لا يثقوا فينا
      الحل؟ مد جسور الثقة وتثقيف الناس بالداخل والخارج اننا اصحاب سلم ونطالب بمطالب شرعية ونحب البحرين وولائنا لهذا البلد لعلهم يتفكرون

    • زائر 13 | 12:51 ص

      ليت أبي جميل بيننا

      رحمك الله يا شيخ عبد الأمير الجمري اللذي عاش للشعب و دافع عن الشعب وجمع الشعب و اجتمع مع الشعب بكل أطيافه ولم يفرق بين شيعي ولا سني أو وطني ، بل دافع عن الكل و رحل في يوم لن تنساه البحرين على مر العصور و الدهور هذا الرجل العظيم اللذي أرى مكانه خاليا إلى هذا اليوم .
      فرحمك الله يا شيخ و جعل مثواك مع محمد وآل محمد وحشرك مع الشهداء و الأبرار و الصالحين إنه سميع مجيب .
      و رحم الله من يقرأ سورة الفاتحة و يهدي ثوابها لروحه الطاهرة .

    • زائر 12 | 12:49 ص

      الحل صعب

      دكتور منصور صباح الخير، الحل صعب لقد اصبحنا مثل بعض الدول التي بها قوميات مختلفه انظر لمليزيا مثلا يوجد بها القوميه الاصليه الماليه و القوميه الهنديه و القوميه الصينيه. ولكن الفرق ان مليزيا لا يوجد فيها وزراء او سفراء من الجاليات الدخيله و هي الهنديه و الصينيه مع العلم ان الجاليه الصينيه مستحوذه على الاقتصاد الماليزي.
      الحل هو ان نهتم بالمواطن الاصلي سني شيعي علماني و وضع خطوط حمراء غير مسموح للجاليات الاخرى تجاوزها. مثلا لا يسمح لايراني او هندي ان يكون وزير او سفير.

    • زائر 11 | 12:37 ص

      الوضع يحتاج تصحيح

      في البدايه اود ان الشكر الدكتور منصور على اهتمامه بابناء الوطن، لكن يا دكتور بعد الغزو المنظم من قبل الهنود و الايرانيين و مع بدء التغير الكبير الذي حصل في الوطن من سلوكيات و بعد التجنيس العشوائي الذي حدث من نصف قرن تقريبا او يزيد وبعد وصول بعض افراد هذه الجاليات الى مناصب في الدوله انت و اخوانك و ابنائك وانا و اخواني و ابنائي احق بها. في اعتقادي يجب انصاف المواطن الاصلي و ايعادة ترتيب الاوراق و الابتعاد عن المذهبيه التي اوجدها الاجنبي و طبق المثل "فرق تسد".
      الحل صعب جدا يا دكتور.

    • زائر 10 | 12:23 ص

      دز الجمري: بينما يخصص موقع الاتهام - بصورة روتينية - لأبناء فئة أخرى؟

      لا عذب الله أمي إنها شربت..
      حب الوصي وغـذتـنيه باللبنِ...
      وكان لي والد يهوى أبا حسنِ..
      فصرت من ذي وذا أهوى أبا حسنِ...

      اللهم ثبتنا وأبنائنا على ولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه أفضل السلام والتحية..

    • زائر 9 | 11:08 م

      س

      اول شيء نخبره عن التاريخ المر وسيعلم انه بسبب تشتتنا

    • زائر 8 | 10:45 م

      خطة واضحة

      الفرز واضح لمن يملك بصيرة والتهميش لمكون اساسي في البلد واضح كوضوح الشمس ، ولاتنسى عن ما نقل على لنسان مسئول بان العداء سيستمر مع .......داء البلد الطائفية وهو مرض لايمكن الشفاء منة سوى الثقة بين الحكم والمحكوم والعدل اساس الحكم . نحلم بان يتنهى هذا المرض العضال من هذة الارض الطيبة .
      تحياتي

    • زائر 7 | 10:28 م

      • بهلول •

      إسمح لي أن ألخص موضوعك باختصار شديد :
      المشهد هو ... فرق تسد
      الســؤال ... ماهو الحل ؟

    • زائر 6 | 10:22 م

      المشكلة والحل

      لماذا لا نتمكن - كبحرينيين - من أن نتجانس بصورة عملية ؟
      سيدي / ان التقرير المثير يعمل من اجل عدم التجانس ,,,
      هذه هي المشكلة
      نحتاج لاغلاق تفعيل هذا التقرير والقاء اعضاءه في سجن جو وصعقهم حتى يتوبوا من هدم التجانس بين افراد الشعب

    • زائر 5 | 10:11 م

      هكذا مكتوب علينا

      ببساطة يادكتور لان التجانس ممنوع ممنوع ممنوع!!!
      هكذا مكتوب علينا, ولكنه ليس قدرنا إلا اذا اردنا ان نثبت (كما تريدوا يولى عليكم ) !!! الله المعين

    • زائر 4 | 10:10 م

      الحل ان يرجع الاحرار احرارا

      الحل ان يرجع الاحرار احرارا

    • زائر 3 | 9:34 م

      ماهو الحل

      الحل يعرف المشكلة ويكتب عنها في الورق، لكن لم يتجرأ احد للان لمناقشتها بصورة جريئة.. اعتقد يكفينا كتابة عن هذا الموضوع مالم نملك روح المبادرة لوضع الحل.. مع احترامي للدكتور الكبير.

    • زائر 2 | 8:50 م

      أحسنت ..

      دكتور منصور أحسنت رحم الله والديك نحن نتألم و نستغيث نحن ضحينا ليتسلقوا على أكتافنا نحن أسمعنا العالم اجمع بأننا مهمشين فأصبحنا إرهابيين جهله نحن طالبنا و نطالب بالحق فإستقبلتنا السجون و شوه سمعتنا و صورتنا الكتاب المنبطحين و الصحافه الصفراء و الإعلام المأجور .. دكتورنا العزيز أنت من أصحاب الخبره والتجربه و البصيره فأملنا بأمثالكم بأن لا يسلكوا طريقا غير الذي عرفناه عنكم فهذا والله يألمنا ولكن ثقتنا بكم كبيره وما هذا المقال الى دليل على أن الضمير الحر أصيل من صلب أصيل لايحيد وقت الشدائد . بوركت

    • زائر 1 | 8:32 م

      ة...

      يا دكتور ليش ما تقول أن الحكومة خلت فئة أسياد وفئة موظفين محتقرين وهذه المشاهد لن تزون عن المشهد السياسي البحريني .. على الأقل لفتره طويلة

اقرأ ايضاً