قال وزير المالية الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة أمس «إن الشرائح التي تجرى بشأنها الدراسات الخاصة بإمكانية خفض مستويات الدعم الحكومي تشمل القطاعات المقتدرة والشركات والوافدين، وأنها لا تشمل بأي حال من الأحوال ذوي الدخل المتوسط والمحدود».
غير أن الوزير لم يحدد من هم ذوو الدخل المتوسط والمحدود وعددهم.
وأوضح وزير المالية أن «العامل الرئيسي الذي يتم أخذه في الاعتبار في هذا الصدد هو عدم المساس بمصالح مستويات الدخول الوسطى والمنخفضة أو تحميلهم أية أعباء إضافية من أي نوع».
من جانب آخر، اعتبر النائب عبدالجليل خليل أن «اتباع سياسة التقشف على حساب المواطن هو أمر مرفوض».
وطالب خليل «بالشفافية عن المصروفات الحكومية قبل الحديث عن أي إجراءات تقشفية»، لافتاً إلى أن أي إجراء على حساب المواطن لن يكون مقبولاً.
الوسط - محرر الشئون المحلية
قال وزير المالية الشيخ أحمد بن محمد آل خليفة: «إن الشرائح التي تجري بشأنها الدراسات الخاصة بإمكانية خفض مستويات الدعم الحكومي تشمل القطاعات المقتدرة والشركات وغير البحرينيين، وأنها لا تشمل بأي حال من الأحوال ذوي الدخل المتوسط والمحدود، بل على العكس ستستمر البرامج الخاصة بمد نطاق المظلة الاجتماعية خلال دورة الموازنة المقبلة (السنتين الماليتين 2011-2012) مع تعزيز المبادرات التي تم إطلاقها في هذا الإطار مثل صندوق الضمان الاجتماعي ونظام التأمين ضد التعطل وصندوق العمل (تمكين)، والتي كان لها أثر مباشر في تقوية برامج الرعاية الاجتماعية في المملكة في السنوات الأخيرة».
وأوضح وزير المالية في تصريح له أمس (الأحد) تعقيباً على ما تناقلته بعض وسائل الإعلام مؤخراً بشأن مستويات الدعم الحكومي في المملكة وإمكانية خفضها في بعض القطاعات والخدمات، أن «الدراسات الجاري القيام بها في هذا الشأن هدفها الأساسي ضمان وصول هذا الدعم إلى مستحقيه الحقيقيين من المواطنين»، موضحاً أن «العامل الرئيسي الذي يتم أخذه في الاعتبار في هذا الصدد هو عدم المساس بمصالح مستويات الدخول الوسطى والمنخفضة أو تحميلهم أية أعباء إضافية من أي نوع».
وأضاف أن «إعادة توجيه الدعم الحكومي مثل أحد المحاور الرئيسية التي تم التأكيد عليها عند إعلان الموازنة العامة الحالية (السنتين الماليتين 2009 - 2010)، حيث أن مستويات الدعم أخذت في الارتفاع مع الموازنات المتتابعة حتى بلغت معدلات غير مسبوقة وأصبحت تمثل تحدياً حقيقياً أمام قدرة الجهاز الحكومي على الوفاء بخطط وبرامج الصرف المقررة واللازمة للمضي قدماً في عملية التنمية».
ولفت الشيخ أحمد إلى أن «السياسات المالية والاقتصادية لمملكة البحرين تمثل إحدى الركائز الأساسية لضمان تقدم مسيرة التنمية الاقتصادية والاجتماعية في المملكة وتحقيقها لأهدافها المرجوة التي تصب في مصلحة الوطن والمواطن». مشيراً إلى أنه «بموجب هذه السياسات فقد أثبتت مملكة البحرين كفاءة عالية أشادت بها دوائر المال والأعمال الدولية في التعامل مع آثار وتداعيات الأزمة المالية الأكثر حدة منذ الكساد الكبير في مطلع الثلاثينيات من القرن الماضي، حيث اتبعت سياسات مالية توسعية ركزت على تحقيق الاستغلال الأمثل للموارد المتاحة وإعطاء الأولوية للقطاعات والمشاريع التي لها انعكاس مباشر على الحياة اليومية للمواطنين وعلى مجمل الأداء الاقتصادي للمملكة؛ الأمر الذي ساهم في الحفاظ على معدلات إيجابية للنمو الاقتصادي بلغت 3.2 في المئة العام 2009 ومن المتوقع أن تبلغ 4 في المئة العام 2010، بالإضافة إلى الإبقاء على نسب متدنية للبطالة بلغت 3.6 في المئة».
وقال إن «السياسات المالية للبحرين مثلما نجحت في مواجهة الأزمة المالية العالمية الأخيرة ستكون حجر الزاوية في تحقيق الانضباط المالي وتثبيت دعائم الموازنة العامة للدولة لضمان الاستقرار المالي على المديين المتوسط والبعيد».
من جانبه، اعتبر النائب عبدالجليل خليل «أن اتباع سياسة التقشف على حساب المواطن هي أمر مرفوض»، وطالب بـ «الشفافية في المصروفات الحكومية قبل الحديث عن أية إجراءات تقشفية»، لافتاً إلى «أن أي إجراء على حساب المواطن لن يكون مقبولاً».
وقال خليل في تصريح لـ «الوسط»: «لم أطلع بعد على الموازنة العامة للدولة للعامين 2010 / 2011، والتي ستحال إلى لجنة الشئون المالية والاقتصادية في أول جلسة، ومن ثم سنبدأ في مناقشتها ومقارنتها مع الأولويات الوطنية»... لكنه عبّر عن أمله في أن تكون الموازنة العامة للدولة قد عكست وشملت موازنات البنية التحتية وعلى رأسها الإسكان والصحة والتعليم، وقال: «لا مجال أن نقبل اليوم بموازنة لا تضع على رأس أولوياتها الإسكان، من أجل وضع حلول عملية وجدية لأكثر من 47 ألف طلب إسكاني موجودة بأدراج وزارة الإسكان، كذلك لابد أن نرى حركة جدية في بناء المنازل، إذ قلصت في موازنة 2009 / 2010، أما بخصوص علاوة الغلاء التي شملت أكثر من 83 ألف رب أسرة، وخصصت لذوي الدخل المحدود الذين لا يتجاوز دخلهم أكثر من 700 دينار بحريني، فقد لعبت هذه العلاوة دوراً إيجابياً في تخفيف الأعباء والتكاليف المعيشية، وأمنت الضمان الاجتماعي لهذه الأسر».
ونبه خليل إلى أنه لا مجال للتراجع عن هذه العلاوة من دون وجود خطط بديلة تعالج هذه المشكلة الاجتماعية لهذه الأسر ما قد يقود إلى ضغوط وربما إلى احتجاجات اجتماعية.
وبخصوص دعم المحروقات، رفض خليل الحديث عن رفع الدعم الحكومي عن المحروقات، لأن ذلك سيزيد الأعباء على المواطن الضعيف، بالإضافة إلى تكاليف السكن وخصوصاً ما يتعلق بالإيجارات، إلى جانب التعليم والعلاج.
وقال خليل: «إن ما يهمنا هو حماية المواطن وتوفير ما يساعده على تحمل الأعباء المالية، وقد نجحت هذه الآلية في موازنة 2009 /2010، وإذا كان لدى الحكومة بدائل وآليات فنحن على استعداد لمناقشتها ولكن ليس على حساب دخل المواطن».
أما بخصوص الحديث عن العجز في الموازنة، أكد خليل الحاجة إلى شفافية في هذا الموضوع وإلى توفير المعلومات المطلوبة عن المصروفات، إذ إن هناك مصروفات لمخصصات مازالت سرية على رغم وجود برلمان منذ 2002، وهناك مصروفات على التسلح وفي الأيام الماضية، تحديداً في 10 نوفمبر 2010، قالت وكالة «يو بي آي» إن البحرين طلبت شراء منظومات قذائف مع جميع متطلبات الأجهزة والدعم والتدريب، بقيمة أولية تقدر بنحو 70 مليون دولار. ومؤخراً أعلنت الحكومة أنها أدرجت اعتمادات بلغت 400 مليون دينار لتغطية ديون شركة «طيران الخليج»، هذا إضافة إلى الصرف غير المحدود في جوانب عدة وهدر في الثروات سواء كان في مجال الاستثمارات أو في الأراضي».
وطالب خليل بـ «شفافية في المصروفات ومن ثم تحديد الأولويات وأهمها المواطن الذي يعتبر محور التنمية ثم ما عدا ذلك يمكن مناقشته».
وعقب خليل «أن هناك غموضاً في تحديد المصطلحات، والحديث أن الدعم الحكومي للسلع سينقطع فقط عن المقتدرين والشركات وغير البحرينيين، فالحكومة لم تحدد من هو المقتدر ومن هو المتوسط ومن هو المحتاج، فقد تقول إن المحتاجين فقط هم الـ 13 ألف أسرة التي تتلقى مساعدات وزارة التنمية الاجتماعية أو المؤسسة الخيرية الملكية، ونحن نطالب بالشفافية في عرض المصروفات وتحديد الأولويات لكي لا يكون التقشف فقط على حساب المواطنين، وهذه قضية تشمل جميع الفئات من المواطنين»
إلى ذلك أشارت مصادر إعلامية عدة، إلى أن الدعم الحكومي للسلع في دول الخليج يعتبر نوعاً من البديل عن الحريات السياسية، وأن إزالة الدعم يعني ضرورة الحديث عن الحقوق والحريات.
وفي هذا الجانب أشارت مجلة «ميد» في عددها الأخير إلى أن «فكرة إصلاح نظام تعرفة الكهرباء والماء لا تلاقي أصداء مريحة في أوساط الحكومات الخليجية، وإنه في منطقة تعتبر فيها الحريات السياسية محدودة، فإن سهولة الحصول على الخدمات والمرافق العامة بكلفة زهيدة أصبحت في نظر معظم المواطنين حقّاً لهم؛ غير أن استهلاك المياه ارتفع بصورة حادة على مدى العقدين الماضيين نتيجة النمو السكاني السريع في دول المنطقة؛ فضلاً عن التطورات الاقتصادية والتغييرات التي شهدتها أنماط الحياة فيها».
وأضافت «ميد» أنه خلال الطفرة النفطية التي سادت بين العامين 2004 و2008، كانت حكومات المنطقة مقتنعة بضرورة تحويل الإيرادات النفطية المتزايدة لاستخدامها في بناء محطات جديدة لزيادة طاقتها الإنتاجية من المياه العذبة؛ غير أن الأزمة المالية العالمية وشح السيولة الذي أصاب الأسواق أدى بواضعي هذه الخطط إلى تعليقها انطلاقاً مما رسخ في أذهانهم من أن مثل هذه المساعي لن تكون مستدامة على المدى البعيد؛ إذ باتت عملية بناء محطات تحلية المياه باهظة الكلفة؛ فضلاً عن استهلاكها كميات ضخمة من الوقود الذي يمكن تصديره مقابل عائد مرتفع، أو استخدامه في تشغيل صناعات طاقة مدرة للدخل.
وقالت المجلة، إنه في ظروف تفتقد اليقين كالتي نعيشها الآن، فإن الجهات التي توفر خدمات المرافق تبحث عن وسائل تمكنها من تقليص المصروفات، وباتت مقتنعة بجدوى تنفيذ المشاريع الرأس مالية عبر القطاع الخاص وترى أنها الخيار المناسب الواضح للبدء بالعمل، وإذا ما أمكن كبح جماح الطلب على المياه، فإن حجم الاستثمارات المطلوبة لخلق طاقة تكرير جديدة سيتراجع. وعلى رغم ذلك فإن كثيراً من الحكومات التي توفر المرافق في المنطقة مازالت متمنعة عن مراجعة تعرفة الكهرباء والماء وزيادتها، لكنها ستصل ذات يوم إلى موقف لا تستطيع فيه أن تتحاشى اتخاذ مثل هذا الإجراء وتضطر إلى اتخاذه.
وكانت الأنباء تحدثت - بناء على تسريبات - عن توجه الحكومة إلى رفع الدعم عن السلع، وهو ترديد لما كانت الحكومة تنوي القيام به في مطلع العام الجاري، ولكنها أجلت خطواتها بعد معارضة النواب.
كما كانت دراسة حكومية أشارت إلى أن «فلسفة الدعم الحكومي لبعض السلع والخدمات كانت تقوم أساساً على تحقيق مبدأ ضمان حصول الفئات الاجتماعية على السلع والخدمات بأسعار مناسبة وبما يحقق لهم الاستقرار المعيشي... وعلى هذا الأساس فإن من واجبات الحكومة أن تقوم بين فترة وأخرى بتقييم سياسات وآليات تقديم الدعم الحكومي بما يضمن استفادة الفئات المحتاجة إلى هذا الدعم وألا يكون هذا الدعم عامّاً شاملاً وهذا هو السائد في جميع الأنظمة السياسية الاقتصادية في أنحاء العالم، وعليه فإن الحكومة وضمن توجهاتها لتحقيق الرفاهية الاجتماعية تقوم حاليّاً بدراسة سياسات وتوجهات الدعم الحكومي وخاصة في البنود التي تستنزف اعتمادات مالية كبيرة ومنها قطاع المحروقات بما يحقق التوازن بين ترشيد اعتمادات الدعم والمحافظة على آليات استفادة الشرائح الاجتماعية الأكثر احتياجاً».
وقالت الدراسة حينها «إن الأسعار المدعومة للبنزين لم تتغير منذ العام 1983م أي منذ 26 عاماً على رغم تحسين جودة الوقود بنوعيه الجيد والممتاز وإزالة مادة الرصاص في العام 2000، تغيرت خلالها أسعار النفط وتضاعفت عدة مرات حيث كان سعر النفط الذي يتم استيراده للتكرير في المصفاة في العام 2000 مثلاً في حدود 10 دولارات للبرميل وهي الآن تفوق (75) دولاراً للبرميل، وبلغ إجمالي الدعم السنوي للبنزين في العام 2008 في حدود 100 مليون دينار. وهذا الدعم يستفيد منه جميع فئات المجتمع من مواطنين وأجانب أياً تكن حالتهم المادية بما في ذلك الأفراد الميسورون والشركات التجارية».
العدد 2992 - الأحد 14 نوفمبر 2010م الموافق 08 ذي الحجة 1431هـ
معاشك200 دينار ولا انت سالم منهم
يجب تقديم سارقين المال العام للعدالة ومصادرة اموالهم في الداخل والخارج فوالله بهذه الاموال يعيش الشعب افضل عيشة حسبنا الله ونعم الوكيل على السارقين
مسكين الا درس وعنده شهادة في البحرين
مسكين صدق .. كل كلمة وقالوا الدخل المحدود .. الله يساعدهم .. لكن الا يدرس ويحصل شهادة متغربل .. ويدفع ضريبة شهادته .. بنوصل لهالمرحلة الظاهر .. الا يسمع يقول فرق واجد في معاشه عن غيره .. المدرس مثلا اول ما يشتغل معاشه في ال 400 ... ويش هالفرق؟ في الإسكان يعطونه وحدة مثل غيره وغيره يدفع ربع راتبه = 25 ألف مثلا وهو يدفع نصف راتبه = 40 ألف .. تسوى عليه هالشهادة وهالدراسة .. خوش تشجيع
بنت الرفاع
لاتعليق لأن قلبى تعب والله تعب
اولاد البطة السودة من هم رواتبهم اكثر من 700
اعتقد ان من مبدا المساواة هو اعطاء جميع المواطنين علاوة الغلاء فالغلاء يصيب الجميع وكذلك في رفع الدعم يجب ان يكون على الجميع او يستثنى الجميع لا ان يحدد بمقدار دخل معين. فمثلا من هو راتبه 701 ووصل لهذا الراتب بشهاداته ومجهوده سوف يتساوى مع من هو عيار و فاشل وراتبه لا يتجاوز لنقول 400 فباضافه الخمسين والدعم المرفوع عن الاول يتساوى الاثنان فارجوا من النواب والجميع التعقل والتفكير في الجميع على اساس المواطنه وليس على اساس الدخل فالله حسبانه خلق الناس غير متساووين فمنهم الفقير والمتويط والغني وكل ب
كم يكلف الدعم للسلع الغدائيه
من المعروف ان السلع الغدائيه لاتكلف الا بضع ملايين ليش ماي اخلونه ويتجهون لللبترول بس
تكملة لتعليقي 2
حتى لو كانت هناك زيادة في الراتب هم سوف يزيدون وبعدها سوف ياخذون والدليل على ذلك التامين ضد التعطل ياخذون من عند الموظفين وبعدها يقولون لهم علاوة غلاء مالفائدة من هذا اذا تزيدون الراتب وتاخذون نصفه ,, الحل في وجهة نظري ان تكون هناك خدمات مجانية للمواطن البحريني الاصلي توفرها الحكومة تعويضا عن سرقة الاراضي ودفن البحار فهل يتحقق هذا الشيء
الى السيد الجنوساني 2
حتى لو كانت هناك زيادة في الراتب هم سوف يزيدون وياخذون من الراتب والدليل على ذلك التامين ض
الدعم نفس مصير 50 دينار المعيشة
الحين وزارة التنمية بتفرض الشروط التعجيزية لتقلص عدد المستفدين من الدعم 0 راتب اكثر من 500 عندك سجل عندك اكثر من عقار راتبك وراتب زوجتك وغيرها من الشروط
الى السيد الجنوساني
انت يا اخي الفاضل توافق على اقرار الحكومة بهذا
القرار ,, اعلم بان هذا قرار رفع اسعار البنزين سوف
يضرب اكثر من 40 عصفور بحجر واحد اي انه هناك
ماكولات مهمة كل يوم نستهلكها سوف ترتفع وهذا
بغض النظر عن زيادة رسوم شحن البنزين للسيارات و
خصوصا سيارات 6 او 8 سلندر ,, هناك جهة معروفة
تقوم بصب البنزين مجانا لماذا لا يتم تطبيقه ايضا
على المواطنين البحرينيين مكافاة لهم بسبب سرقة
الاراضي والعقارات
ناقصين
اقول خوش كف عقب الانتخابات سياسية التقشف ناقصين حنا نمشي ميتين يوع اكثر بالله عليكم منو اللي دخلة عالي الكبارية اما ثلاثة ارباع الشعب البحريني حالته هلكانة ومليان قروض بسنا عنجهيات عالفاضي
أين هي أموال التعطل يا حكومة
وأين هي الأموال الفائضة من التأمين ضد التعطل المقتطعة من الشعب والتي بلغت فائضا تجواز 75 مليون دينار قبل 6 شهور حسب تصريحات الحكومة
الى الزائر 18
اخوى انت تتقشمر وللا كلام جد؟ اذا صدق هالخبر عن زيادة المعاش التقاعدى اعتبر نفسك معزوم عندى على العشاء.. مادرى ليش الحكومه ماتفتكر في المتقاعدين؟
البحرين بلد البترول و التجار ة
البحرين بلد البترول و التجارة و الثرة السمكية و المائية و الزراعية يصير فيها عجز غرييييييييييييييبة
مقتدرين لو سرقة التجار أكثر من هالشكل؟
حرام علاوة غلاء وقطعوها ومعاش مالي مقطوع محول على اللجان الطبية والبزنس تعبان والسبب واحد خطير تقول بس أسمه تدخل السجن ،وألحين وين أولي على راسي وحتى الاوقاف الجعفرية قاعده تجدد عقود برسمعلى 3 ورقات ب50 دينار بدون مرسوم قانوني يستلزم هذا الرسم ، من وين نجيب الفلوس تنبع يعني؟!
البحرين
شفتون احد يتطلع الى اقتصاد مزدهر في السنوات القادمة في ظل ما نراه في الوقت الحالي من تدهور الوضع الاقتصادي في البلد و تدهور الوضع السكاني و الاجتماعي و كافة المجالات
الله كريم
حسبي الله ونعم الوكيل تكفي ياااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا.
غلاء المعيشة
أهم شي في الميزانية هي غلاء المعيشة والا فلا تمررون الميزانية يا نواب الشعب,لأن احسن لجنة صراحة هي اللجنة التي تتابع اعمالها المالية بقيادة سعادة النائب عبد الجليل وزملائه النواب اذ تعتبر هي اللجنة الوحيدة التي تعني برعاية المواطن,فلا تمرروها رجائا لان المواطن تعبان حده.
خبر عاجل
صرح مصدر مسؤول بتعديل رواتب المتقاعدين بزيادة عامة قدروها 15% بعد التصديق على طلب مجلسي النواب و الشورى. كما ذكر المصدر بان احدى شركات الطيران وافقت على منح المتقاعدين خصم 50% على جميع تذاكر الطيران. نشكر حكومة البحرين على هذا التجاوب السريع وكذلك شركة الطيران على الاهتمام بالمتقاعدين.
الحين بنشوف نوابنا الافاضل وشبسوون
مو مستفبدين غير الاجانب بنشوف نوابنا اللي انتخبناهم وشبيسوون؟
يحي العدل
ههههههه اين العدل في مساواة المواطنين وعلى اي اساس سوف يقيمون ذوي الدخل المتوسط والمحدود الخطوة الجيده الوحيد هي انه رفع الدعم من على الوافدين ولكن اي وافدين هل هم من يتون الى الزيره فقط ام المقيمين؟
نحن مع رفع الدعم الحكومي عن السلع ولكن بشروط
1_ زيادة الرواتب
2_ دعم حكومي من خلال علاوة غلاء او بطاقة تخفيض بنسبة 50% لمن لايتعدى رواتبهم 700
3_ تطبيق الشفافية والمراقبة والمحاسبة بصورة صارمة
4_ تحسين مستوى الخدمات والجودة العالية بالنسبة للخدمات التي توفرها الدولة من اسكان وصحة وتعليم وبنى تحتيه
بس كلام
(ديرتنا نحميها) شعار حلو ولكنه في الواقع مــــــر ، هذه الاموال التي تصرف عى مجلس الشورى والنواب يعادل نصف ميزانية الدوله لماذا لايقترحون النواب على تخفيض رواتبهم والغاء التقاعد والميزات التي يحصلون عليها بعد 4 سنوات عن جلسه واحده في الاسبوع ليستفيد المواطن من هذا المصروف وهي اول خطوه لنحمي ديرتنا .
تعليق
بوركت يا عبدالجليل وأمثالك ممن يهمهم مصلحة المساكين
كيف تعمل الدول الدمقراطية في حالة التقشف
في حالة التقشف في الدول الديمقراطية تبدأ من أعلى الهرم و ليس من اسفل الهرم يا سعادة النائب عبدالجليل خليل. نحن كمواطنون ليس عندنا مانع من مساعدة الدولة في التقشف من خلال رفع الدعم عن المواد الاساسية و منها البترول و مشتقاته و الهواء و الكهرباء و الماء و البلدية .....الخ ولكن بشرط الغاء جميع العلاوات عن جميع الوزراء و وكلاء الوزارة و المدراء و تخفيض رواتب الوزراء و الوكلاء و المدراء و نواب مجلسي الشورى و النواب.
اليوم يجب على نواب مجلس النواب رفض كل الهبات و الهداية.
ديرتنا نحميها
بيـــراوي
اليس من اسباب التقشف الحاصل ورفع الاسعار هو نوابنا المحترمين حيث اعلاميآ يرفضون وتحت الطاوله يوقعون، من عارض منكم ياسعادة النائب الوفاقي على استقطاع 1 في المائه من راتب المواطن او اوقف رفع رسوم المطار والان الحديث عن رفع السلع المدعومه والبنزين والبقيه تاتي اليس مصروفات النواب هو من اسباب التقشف راتب مغري راتب تقاعدي سياره فخمه سفرات موظفين ووو .. اليس هذا كله على حساب المواطنين.
متقاعد
حتى احنا التقلعدين شالو منا الخمسين دينار
خدمنا سنين ولكن للاسف ما فاد شىء
50 دينار استسخروهافينا فما بالك برفع الدعم
الله كريم .
الزائر رقم 5 استخدم عنوان غير ملائم و غير محترم بالمرة. يقولونها اهل الغرب قدرهم لكن احنا الى الحين عندنا ان العيب عيب و اذا ما تعرفون انجليزي اسالوا عن معانى كل حرف تبدا ب what the m و الباقي غلط في غلط. ارجو الانتباه للمسطلحات الاجنبية قبل اجازتها
سخف
احد المتنفذين يوما ذهب الى مصنع يتبعه بالباطن وفي الظاهر هو حكومي بامتيار كما يقال ، فمر واصطف له العمال حتى وصل الى أحدهم وهو بحريني : كم راتبك ؟ فرد عليه مئة دينار . فقال له : فيها البركة ,,
قد يكون من يحصل على 100 دينار يعتبر من ذوي الدخل المقرود اقصد المحدود ,,
هذه الحكومة قد فصخت غطاء الحياء ، ولم يعد في عينها قطرة ماء ولا في كيانها دماء حتى ترعوي او تخجل وابشروا بالايام القابلة وسترون المصائب الاكثر والداهية الاعظم
منامي
ارفعو ولا منتكم .. الله لا يحوجنا ليكم .. احنا صدق فقراء لكن هيهات منا الذله هيهات من الذله الله بيعوضنا انشاء الله قاعدين تلعبون باعصاب الناس وتهددونهم
what ?
what!!!
كلم معقول
صح لسانك يا النائب ، من هم
نحن نؤمن أن هناك من هم لا يستحقون الدعم ، ولكن لا نريد أن تنعكس الآية ، فيصبح المستحق محروم والغير مستحق ينعم بها رغم أنه لا يحتاجها ولا يحتاج الى راتبه أصلا ... هذا ليس حسد ..
WTF
((إلى ذلك أشارت مصادر إعلامية عدة، إلى أن الدعم الحكومي للسلع في دول الخليج يعتبر نوعاً من البديل عن الحريات السياسية، وأن إزالة الدعم يعني ضرورة الحديث عن الحقوق والحريات.)) ........ وش هالغباء ... يعني ما يصير الأثنين ... دول الغرب عندها حرية سياسية و صح مرفوع الدعم .. لكن ليهم حرية أختيار
سنابسي
لامانع من رفع الدعم عن السلع بل نطالب الحكومة الموقرة برفع أسعار السلع وزيادة الضرائب على المواطن فقط ونطالب بقوة بتجنيس المزيد والمزيد من مواطني أفريقيا ودفن ماتبقى من بحر حفاظاً على أرواح المواطنين
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
حسبي الله ونعم الوكيل
ستراوي
وش معنى الحقوق السياسية؟!؟!، عطني وظيفة براتب ألف دينار وبيت وعلاوات بدل سيارة والغلاء والزواج، وبعدها احلى حكومة ومانبي شيء أزيد :)