تم صباح أمس طرح مجموعة من أحدث إبداعات ميلوس بصفة رسمية في محلات ديفجي أوروم بمجمع السيف والتألق في مجال صناعة أفخم وأرقى المشغولات الذهبية والمجوهرات المرصعة بأنفس أنواع الألماس، إذ قررت ديفجي، بيت المجوهرات الشهير في مملكة البحرين، الانخراط في مجال تسويق وتجارة الساعات المجوهرة، إذ جاء افتتاح القسم الخاص بجاليري المجوهرات والساعات المجوهرة مقروناً بطرح أحدث إبداعات ميلوس، الاسم السويسري الشهير في مجال صناعة الساعات السويسرية الفاخرة، إيذاناً بدخولها إلى مجال تسويق وترويج الساعات المجوهرة.
ويبرز جاليري المجوهرات والساعات بمجلات ديفجي أوروم تشكيلة فاخرة من الساعات المجوهرة من ميلوس، التي ستكون واحدة من أولى أنواع الساعات الفخة التي توفرها ديفجي الآن لزبائنها الكرام. وتتوافر تلك التشكيلات الخاصة والمطرزة بأفخم وأنفس الألماسات التي تم قطعها بمهارة وأنفس الألماسات التي تم قطعها بمهارة وعناية فائقة بطرازات نسائية ورجالية.
وصرح العضو المنتدب لشركة ديفجي أوروم وجاليري المجوهرات والساعات المجوهرات بهذه المناسبة ماهيش ديفجي قائلاً: “نشر بالفخر والاعتزاز لارتباطنا في أذهان زبائننا الكرام بإنتاجنا لأرقى وأروع المشغولات الذهبية العالية الجودة والتميز في الابتكار، فضلاً عن تشكيلاتنا المتنوعة التي ترضي أذواقهم على اختلافها، آملاً أن نوفق مرة أخرى في الارتقاء إلى مستوى طموحاتهم وتطلعاتهم من خلال تقديمنا لجاليري المجوهرات والساعات المجوهرة الذي يوفر تشكيلات متنوعة من أفخم الماركات العالمية الشهيرة هنا في مملكة البحرين”.
يذكر أن ميلوس كانت تأسست في العام 1919 في واحدة من أكبر مراكز صناعة الساعات في العالم، ألا وهي مدينة بييل السويسرية. وتنبع فلسفة هذه الماركة الشهيرة من ابتكار وطرح الساعات المجوهرة الاستثنائية التي تجمع بين الابتكار والدقة الفنية الأصيلة. وتضفي تشكيلة ساعات ميلوس المبتكرة بعداً جديداً إلى الفخامة والتعبير عن شخصية مقتنيها. إن كل ساعة من ساعات ميلوس تعبر عن ذاتها وشخصيتها وتعكس بالتالي شخصية مرتديها وتفرده. ويمكن لبعض تشكيلات ميلوس أن تفصل بحسب الطلب لتناسب رغبات مقتنيها وأذواقهم.
وتتوافر تشكيلات ساعات ميلوس في ابتكارات متنوعة مثل “أدريانا” و”أوريجيوس” و”بيرس”، وأوفيا” و”كيرينا” و”تاراسي” و”مونوكيرا”، وتعكس جميعها فلسفة ميلوس التي تتمثل في ابتكار موديلات تتميز بالتفرد والتعبير عن شخصية مرتديها، علماً بأنها تصنع بنسبة 100 في المئة في سويسرا.
ويواصل ماهيش تصريحه بالقول: “واليوم تعتبر كل ساعة من الساعات المرصعة بالألماس اكسسواراً ثميناً، وليست أداة لقياس الوقت فحسب. إن تشكيلاتنا من ساعات ميلوس الفخمة هي امتداد طبيعي لتشيكلاتنا من أرقى المجوهرات الشخصية، والتي تتشابه مع ساعات ميلوس في أنها تعبر عن الأسلوب الشخصي الخاص لمرتديها.
يذكر أن الكثير من ساعات ميلوس وإنيلا، وهو اسم سويسري شهير آخر لإنتاج الساعات الراقية والفخمة، ستعرض وتباع في جناح ديفجي بمعرض الجواهر العربية 2005، والذي يقام خلال الفترة من 23 إلى 27 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري في مركز البحرين الدولي للمعارض، إذ ستعرض مجموعة واسعة من الساعات المصنوعة يدوياً في صالة رقم (1).
كذلك ستعرض ديفجي أوروم مجموعة من أحدث وأرقى المشغولات الذهبية والمجوهرات المبتكرة مثل أميرة وغيرها من الأقراط والخواتم الكوكتيل والخواتم الكلاسيكية في جناح ديفجي أوروم بصالة رقم (2).
يذكر أن ديفجي كانت تأسست في العام 1950 من قبل الراحل ديفجي رامجي ساجر، لتصبح منذ التاريخ رمزاً ومثالاً للعمل الجاد والالتزام بأقصى معايير الجودة والخدمة المتميزة
العدد 1164 - السبت 12 نوفمبر 2005م الموافق 10 شوال 1426هـ