لكلام لم يدع لي بعد ليلاتي على الأفق "مكان" قلت أسترضي زمان البؤس في خطو الزمان علني أنشر بين الروح نجوى كبدي أو أغني في فضاء الأمس أو حتى الطريق
بعض هذا الكأس يغريني لكي لا أستفيق والنوايا من بقايا الدمعة الأولى تناديني تعال
ما فضائي يا بكاء الروح في ظل النهار غير ماض لم يدع مني على المنحى "سؤال"
ها هنا موتي على ضفة هذا الموج رؤيا وعلى كل الدروب اخضر من تحتي المساء فالى أين ترى أرنو الشتاء وأطيل الصمت حتى يحتويني لأقول اليوم أني بعض شيء من سؤال