أخط إليكم هذه الكلمات وإنما أخط ظلال أحلام ائتمنت الزمن عليها فخانني... وساندته الظروف... فسار مركب طموحاتي وأمنياتي ضد التيار، فأنا خريج جامعي بشهادة بكالوريوس، شهادة أعتز بها، لما بذلته من جهد وسنين عمر في سبيل نيلها. كنت أعمل بدوام جزئي مساء حتى أوفر نفقات دراستي... وذلك لقسوة الظروف المادية...
والآن وبعد مرور 5 سنوات على تخرجي أصبحت حبيس طموحاتي فأنا لم أكن أحمل شهادة فقط إنما كنت أحمل الكثير من الطموحات والآمال لغد مشرق... لطالما أعددت نفسي وتهيأت ليس فقط للوظيفة إنما للإبداع والتألق والمشاركة في مواكبة عجلة التطور والتقدم في هذا البلد المعطاء والذي لابد أن نثبت جدارتنا فيها ولكن الواقع كان أقسى مما كنت أتوقع...
بحثت كثيراً عن الفرصة عن الوظيفة لمدة 5 سنوات دون ملل أو كلل ولازلت كذلك ولكن دون جدوى اضطرتني الظروف حينها مرغماً على العمل كبائع في محل ملابس بأحد المجمعات مستواي كمستوى أي زميل آخر لي في المهنة من حاملي الثانوية وما دون ذلك؟!...
ويوم أن قرعت بابي أول فرصة عمل حقيقية... يومها تلقيت اتصالاً من وزارة المواصلات بشأن وظيفة أخصائي بريد يومها كنت في حال صحية سيئة بعد أن خضعت لعملية جراحية في الوقت ذاته...
وهكذا مرت الفرصة من جانبي مرور الكرام... دون حول مني ولا قوة لاستغلالها وأي إحباطاً أصف ولكني استنهضت العزيمة داخلي حتى أجدد أملاً وأوقظ حلماً في روحي المتلهفة للعطاء والعمل والبذل وقرعت باب أحد المسئولين في الوزارة ويقيني برحابة صدورهم راسخ ومؤكد فأنا بعد أن طرقت باب المولى وبثثت شكواي لهذا المسئول فلاشك عندي بأنني لن أرد مخذولاً فمن أجدر من حضراتكم أيها المسئولين بانتقاء واستغلال ودعم الطاقات الشبابية ومنيت خيراً ولكن قد طال انتظاري وقصر صبري وقلَّت حيلتي فأنا لم أعد اليوم فقط ذلك الشاب الجامعي الذي تخرج منذ عدة أعوام وصار يبحث عن الوظيفة حاملاً شهادته وطموحاته ويقوده اندفاع الشباب لتجربة أي فرصة عمل ينالها أو لربما تناله بل تنال منه؟ أنا اليوم رب أسرة، وأب لطفل توسعت مداركه ليطالب بحقوقه في هذه الحياة، فيبكي مطالباً بنصيبه من وقت أبيه، الذي صرت أتوق لقضائه في عمل ليس من اختصاصي العلمي، ليس شغفاً به بل لتحصيل لقمة العيش. وفي هدهدات الليل أهمس في أذنه الغافية على مضض، صبراً يا بني، فالحياة لا تقبل المساومة ولابد من تقديم التضحيات، فبالأمس كنا نشق الدرب تحت راية (لكل مجتهد نصيب)، واليوم نصطبر تحت ظل (لا حياة مع اليأس ولا يأس مع الحياة)، ولا نعلم ما إذا كان الغد كفيل بأن يقنعنا لأن نصبح من أنصار (لا تأمَنَنَّ الدَّهرَ في وثباتِهِ... فالدَّهرُ يلبسُ كلَّ يومٍ شانا).
فأرجو من المسئولين التكرم بإلقاء نظرة على موضوعي هذا وخصوصاً أن طلبي قد مرّ عليه 4 أعوام وقد لا أتلقى اتصال آخر بعد هذه الفرصة التي أعلق عليها آمالاً كبيرة... وأكون بذلك لكم شاكراً وممتناً ووفقكم الله لكل ما هو خير لخدمة هذا الوطن.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
موسم الشتاء على الأبواب ونحن في هذا المجمع رقم 742 بعالي والذي يعتبر الوحيد بالمنطقة من دون شوارع وطرق معبدة. نعاني من الطين والوحل لأنه في الأصل منطقة زراعية تتحول في موسم الشتاء جراء سقوط الأمطار إلى شوارع طينية يصعب على الساكنين الوصول إلى منازلهم.
آملين من وزارة الأشغال ممثلة في إدارة الطرق، إنشاء طرق داخلية ورصفها، مع العلم انه تم الانتهاء من مشكلة إمداد المجاري منذ عام تقريباً ونترقب فقط تعبيد الطرق.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
إلى المسئولين في محمية العرين، ندعو عبر هذا المنبر الحر إلى الاسراع لنجدة البحيرتين والقضاء على التعفن نتيجة لانحباس الماء عنهما وصدور روائح كريهة مثل رائحة المجاري، فبعض الطيور هزيلة وضعيفة، ينقصها الاكل، والاغنام والماعز ولطيور ينقصها الأكل، وكذلك بعض الزوار يطعمونها من هنا وهناك وهذا بدوره يسبب لها التسمم و الآثار السلبيه الخطيره .
تعتبر (محمية العرين) من الأماكن السياحية الترفيهية و(التثقيفية)العائلية القليلة المتاحة للجمهور والتي يمكن أن يقصدها الجميع بالنظر لرسوم الدخول المعقولة، وأملنا كبير في المسئولين هذه المرة في تدارس هذه الملاحظات وهذه المقترحات، علها تضيف إلينا الشيء الكثير وخصوصا للزوار والسائحين والهدف من ورائها المصلحة العامة لبلدنا العزيز... فهل تتحقق هذه الأمنيات في القريب العاجل؟ نرجو ذلك والله ولي التوفيق.
جمعة جعفر محمد
بالإشارة إلى ما نشر في صحيفة «الوسط» في العدد 2963 الصادر في يوم الأحد الموافق 17 أكتوبر 2010م تحت عنوان (ولية أمر مستاءة من ترسيب التربية كل طلبة الترفيع للصف الثاني الابتدائي)، وبعد عرض الموضوع على الجهة المختصّة وافتنا بالردّ التالي: إنَّ مشروع الترفيع الأكاديمي يمنح الطلبة الذين يظهرون تفوقاً أكاديمياً مقارنة بأقرانهم من نفس الفئة العمرية، فرصة تنسجم مع ما يمتلكون من تفوق، وحرصاً من الوزارة على أن يستفيد من هذه الخدمة الطلبة المتميزون فقد أصدرت قراراً وزارياً يوضح شروط الاجتياز والترفيع ومنها حصول الطالب 90 في المئة من الاختبارات التي يشرف على إعدادها وتصحيحها متخصصون في كل المواد. يذكر أن الجهة المختصة قامت بتزويد أولياء الأمور بشروط الترفيع ضمن نشرات إعلانية متضمنة تاريخ تقديم التظلم الذي سمح لأولياء الأمور الحضور للوزارة والاطلاع على أوراق أبنائهم بعد إعادة التصحيح بكل شفافية.
إدارة العلاقات العامة والإعلام
وزارة التربية والتعليم
لماذا تصر وزارة التنمية حتى كتابة هذه السطور على عدم صرف وحجب معونة الغلاء عني؟ اذ اقدمتْ بلا سابق انذار على وقف صرف المعونة بدءا من شهر مايو/ ايار 2010، وحينما راجعت التنمية مستفسرا منهم عن سبب وقف المعونة رغم انني مستوفٍ لكافة الشروط سواء معدل الراتبي الذي يقل عن 700 ولا يتجاوز في الأساس 600 دينار ناهيك على انه ليس بحوزتي اي سجل تجاري او عقاري، لذلك اجد انه ينبغي على المعنيين سرعة صرف المعونة الذي اعتبر في نظر الشروط والقانون من المستحقين لها بجدارة خاصة ان الوثيقة التي سملتكم اياها والصادرة من صندوق التقاعد تمثل اكبر دليل على صحة اقوالي، قيل لي انتظر الرسالة النصية التي تردني على جوالي ومن ذلك اليوم وانا اترقب بشغف موعد وتاريخ صرفها الفعلي.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
بتاريخ 13 أكتوبر/ تشرين الأول 2010 نشرت صحيفة «الوسط» مشكلتي التي تحمل عنوان «مفتش نظافة ببلدية المنامة عمل 33 عاماً ومازال على الدرجة السابعة المربوط « والتي تتلخص المشكلة حول تعمد إدارة عملي على تهميش جهودي طوال سنوات العمل المضنية التي قضيتها على مدار 31 عاماً بكل إخلاص واجتهاد، ولكن تقابل هذا المجهود في آخر المطاف باقصائي من حقي بالترقيات والحصول على الدرجات التي وقفت عند الدرجة السابعة المربوط أسوة ببقية العاملين.
كنت أظن منذ الوهلة الأولى أن أصداء القضية ستبلغ الهدف المنشود من وراء نشرها، وتحديداً الى كبار المسئولين في وزارة «البلديات» وعلى وجه الخصوص قسم الموارد البشرية، ولم يدر بخلدي ان تقلب الطاولة ضدي رأساً على عقب، فبدلاً من أن تنتهج ادارة عملي موقفاً محايداً ومنصفاً وعادلاً، تحاول قدر الامكان امتصاص القهر المضمر بنفسي والذي اجبرني قسرا على تدوين مقتطفات المعاناة في طيات الصحيفة، إلا انها للأسف الشديد انتهجت موقفاً عكس التيار بل عمدت على اطلاق كلمات تهديد ووعيد وكأنها تهدف من وراء ذلك التصرف تثبيط عزيميتي وقوة ارادتي وتضييق الخناق على انفاسي، ولجمي بسياط التهديدات الشفهية والتطبيقية جراء خطوتي الجريئة على تقديم الشكوى للصحيفة للعلن، بل عمد مسئول قسم النظافة على توكيل المشرف على مراقبة أدائي في كل صغيرة وكبيرة الى حد بلغ فيه انه يراقبني في «الطالعة والداخلة»، بل هددني على كتابة تقرير يتضمن فيه أدائي بالعمل كل مرة، هل يكافأ العامل الذي يعبر عن حنقه نظير تجاوزات تحدث امام عينه بهذه المعاملة القاسية، أم انه من الأصلح أن يمنح تكريماً نظير سنوات كفاحه الطويلة التي قضاها داخل العمل.
أجيبوني أيها المعنيون في وزارة البلديات هل جزاء العامل الذي أفنى 3 عقود بهذه المذلة والتهديدات، هل بقي من العمر اكثر حتى توقعون الظلم علي أكثر من السنوات التي هضمتم فيها حقي وبخستموه من الترقيات التي ظلت تطال فئة غيري دون سواي، ارحموني كي يرحمكم الله برحمته يوم لاينفع فيه لامال ولابنون ؟ وماهي سوى أيام قلائل واترك عملي وأحال الى التقاعد لكن حسابكم سيبقى خالداً مسجلاً عند رب جليل، عظيم بقدرته، قادر على فعل اي شيء، ولكم عند الله خير الجزاء والاحسان والتوفيق وهذا جل ما أنشده في نهاية خدمتي معكم التي لن تطول كثيراً.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
اكتب لكم عبر هذه الأسطر البسيطة عما أسمعه في الهاتف من كلام جميل ووعود أجمل، بأنه سيفعل المسئولون ويتابعون الأمر أولاًً بأول وكل يوم أخرج من شقتي بحلم إعادة رصف الطريق الذي يحمل رقم 6359 بمجمع 363 في البلاد القديم. طالما حلمت بتسويته ولكن بلا جدوى، فالطريق الذي اتحدث عنه أشبه بالهضبات التي يعملونها لسباق الدراجات النارية الرملية، وقد أخبرتهم عن هذا الطريق منذ العام السابق قبل شهر محرم، وأخبرتهم بأن هذا الطريق يمر به موكب العزاء وهو بلا إنارة أيضاً، وفي هذه السنة أيضاً أخبرتهم فلا ألقى غير الوعود الجميلة التي لا تحرك ساكناً. فأتمنى من المسئولين قراءة هذه الاسطر والنظر في موضوع هذا الطريق في اسرع وقت ممكن .
محمود خليل إبراهيم
أنقل معاناتي مع وزارة «التنمية» بخصوص معونة غلاء المعيشة (الدعم المالي) من العام الماضي التي لم أطلها حتى لحظة كتابة هذا الرسالة والتي آمل ان يقرأها المسئولون في الوزارة نفسها... في بادئ الأمر منذ الإعلان عن الدعم المالي قمت بالتسجيل وانتظار المسج وفعلاً وصلني مسج يفيد: «عزيزي المواطن، معاملتك تحت الدراسة وسنقوم بإعلامك عن استحقاقك للدعم المالي من عدمه خلال الفترة القادمة ولا داعي للدخول للموقع للتظلم.خدمة الدعم المالي لمحدودي الدخل»، بتاريخ 14يوليو/ تموز 2009م وبعد مرور شهرين تقريباً وصلتني الرسالة الثانية: «عزيزي المواطن، نود إشعارك بأننا مازلنا ندرس معاملتك المسجلة على موقع الدعم المالي وسنقوم بإعلامك عن استحقاقك للدعم المالي من عدمه قريباً. خدمة الدعم المالي لمحدودي الدخل»، بتاريخ 24 سبتمبر/ أيلول 2009.
قمت بعد ذلك بمراجعة وزارة التنمية الاجتماعية بمركز مدينة حمد للتنمية الاجتماعية، التابع للوزارة كل شهر عدة مرات، ونفس المرة طلبت من الموظفة التسجيل في وزارة العمل بأني عاطل ما دمت كذلك وأغير معلومات البطاقة الذكية أيضاً إلى عاطل و طلبت كشف حساب مصرفي وقمت بكل ذلك، وفي المرة الثانية طلبت مني رسالة من التأمينات الاجتماعية تفيد بأني عاطل ولست مسجل فيها، فقمت بمراجعة التأمينات التي رفضت إعطائي الرسالة، وقالت لي إحدى المسئولات في قسم خدمات المشتركين وهي مندهشة من أمر التأخير بأن هناك تواصلاً إلكترونياً بين «هيئة التأمينات» ووزارة «التنمية» بشأن المعلومات التي يريدونها لكل مواطن ولا تحتاج إلى هذه الرسالة، وقامت مشكورة بالإتصال عدة مرات بالوزارة ولم تلقَ اي جواب وأرسلت لهم رسالة بمعلوماتي، وأرشدتني بعد ذلك إلى السكرتيرة التنفيذية لخدمة الدعم المالي في وزارة التنمية في المرفأ المالي، فقمت بمراجعتهم فقالوا تم تحويل قسم المراجعات لمركز المنامة للتنمية الاجتماعية بالجفير، فقمت بمراجعتهم وسألتهم إن كانت هنالك مشكلة عن التأخير في صرف المعونة، فقالت كل معلوماتك صحيحة وسليمة ولا عليك سوى الانتظار، فقلت لها مضت شهور وأكملت العام والنصف وأنا انتظر ولم يبقَ إلا شهور معدودة لتنتهي المدة المحددة لمعونة الغلاء وأنتظر؟ فلم كل هذا التأخير؟
فقلت لها هل هناك أي مشكلة في موضوعي قالت لي لا؟ اذاً ما الأمر... لا أعلم انتظر، ألست مواطناً أسوة بالمواطنين الذين تسلموا المعونة منذ الإعلان عنها ؟ البعض استلم معونة الغلاء ونسي الأمر ونحن مازال مصيرنا مجهولاً منذ عام كامل من المراجعة، ولم تصلني أي رسالة تطمئننا. أليس هذا إجحاف بحق المواطن؟ أليس من الإنصاف أن تكون هناك أولويات للمتزوجين الذين لديهم أولاد؟ مع العلم أني متزوج وعاطل عن العمل ولدي ولد وبنت وفي أمس الحاجة لهذه المعونة. آمل وكلي أمل من المعنيين في الوزارة الرد بشأن موضوعي والتي لا ترضى بأن يظلم أي مواطن مسجل في الوزارة.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
العدد 2974 - الأربعاء 27 أكتوبر 2010م الموافق 19 ذي القعدة 1431هـ
الى الوسط
نقاط التفتيش المملة التي يقوم بها المرور مع قوات مكافحة الشغب في القرى وتوزيع المخالفات التي لا تقل عن اثنتين أو ثلاث وأكثر وطبعا كلعادة ما تقدر ترد على المرور اي شيئ تستلم الخالفة كأنها عيديه وانت ماشي وتقول الحمد لله على السلامة وهذه العادة تقريبا بشكل مستمر واذا كنت راجع من العمل تدفع اليوم الي اشتغلته الى المرور أو رايح تشتري عشاء أو راجع من مستشفى وكم رواتبنا الي تساعدنا على دفع المخالفات ويقولك حفظ النظام وحركة السير والمرور الا قصدهم أخلاء الجيوب .
الرجل غير مناسب في المكان الغير مناسب
تحتاج بلدية المنامة إلى قرار سياسي بعد التذمر الواسع من الموظفين من الأدارة العليا
أحب قراءة هذه الزاوية رغم الأسى الذي ترسّخه في قلبي
إنها تُريني مواهب كتابية وحروفاً متألقة أفخر بها ..!
سعيدة لإبداع أبناء بلدي .. لكني رغم ذلك أقطر معها دموعي ..!
فهي مؤلمة بشدة بقدر ماهي جميلة !!
الحجي
قلوب البحرينيين كل مكسوره
عالي 742
شكرا لمن أرسل الرسالة بخصوص مجمع 742 في عالي، وأضم صوتي الى صوته في هذا الطلب حيث أننا نعاني كثيرا سواء في موسم الأمطار وحتى حاليا حيث الغبار والأتربة أمام منازلنا تجعلها مكانا للوحل عندما نقوم بغسل المنزل أو غسل السيارات
طرق مجمع 742 بعالي تستغيث
شكرا لكل من كتب ويكتب وسيكتب عن معاناتنا في هذا المجمع المنكوب ... اللي يشوف الفلل الفخمة فيه ما يتوقع إن شوارعه أسوء من شوارع الهند!!! والله متغربلين في الصيف من الغبار والتراب اللي عشش في بيوتنا وفي الشتاء من الوحل اللي يعفسنا ... سياراتنا الجديدة تبهدلت وصارت أسوء من عربانات السوق المركزي
فهل من مغيث!!!
من كسر فلب مؤمن فعلبه جبره
قال رسول الله صلى الله عليه واله من اذى مؤمن فقد اذاني ومن اذاني فقد اذى الله ومن اذى الله فهو ملعون في التوراة والانجيل والزبور والفرقان