قال إبراهيم الماجد (مرشح لمجلس النواب عن ثامنة المحرق لم يحالفه الحظ) إنه أجرى اتصالات مع عموم المؤيدين والمناصرين من أهالي الحد ممن وقفوا معه في الدور الأول للانتخابات لمعرفة من يؤيدون ترشيحه في انتخابات الإعادة المقرر لها يوم السبت المقبل وأظهرت تلك الاتصالات تأييد الغالبية منهم للمرشح غانم البوعينين.
وأضاف في بيان له أمس، تلقت «الوسط» نسخة منه، أن هذه الاتصالات جاءت بناء على الاستفسارات المتعددة والكثيرة منه عن دعمه لأي من المرشحين اللذين يشاركان في انتخابات الدور الثاني في دائرة الحد.
وأردف «إنني إذ أقدر لهؤلاء الإخوة والأخوات استفساراتهم وما تحتويه من تقدير لشخصي المتواضع وكذلك الاتصالات الأخرى التي تطلب مني الإفصاح وإعلان دعمي لمرشح بعينه، وعلى رغم اعتزازي بهذه الاتصالات فإنها حملتني عبئاً كبيراً وذلك أن كلا الأخوين الكريمين وأعني بهما الشيخ عبدالناصر عبدالله الذي أشترك معه في قيم متعددة أهمها مسألة التغيير وما يملكه من طاقة شبابية وقيادية واعدة، والأخ الكريم غانم البوعينين صاحب التجربة الطويلة والخبرة المميزة في العمل البرلماني».
وأوضح أنه «رغبة مني في وضع حد للغط الذي أثارته الرسالة النصية التي صدرت عن الفريق الانتخابي لأحد المرشحين من دون علمه كما بيّن لي، وبناء على ما أجريته من اتصالات واسعة مع أهلي في مدينة الحد والعديد من الجهات الأخرى، ونظراً إلى العدد الكبير من الأصوات التي حصل عليها غانم البوعينين، ورغبة مني في توحيد أهل الحد وجمع كلمتهم ، وتوضيح حقيقة أساسية وثابتة من أنني لا أملك الوصاية على الناخبين ولا أحتكم على أصواتهم حتى أعقد الاتفاقات والتحالفات نيابة عنهم، بل لا يجوز لي ذلك ، وعليه وأمام كل هذه المعطيات فقد أظهرت تلك الاتصالات تأييد الغالبية منهم للمرشح غانم البوعينين.
العدد 2974 - الأربعاء 27 أكتوبر 2010م الموافق 19 ذي القعدة 1431هـ
بالتوفيق لبوفضل
التغيير مطلوب بشرط ان يكون تغيير للأفضل, وليس هناك افضل من غانم البوعينين ممثلا للحد تحت قبة البرلمان. رجل الشهادة فيه مجروحة , من اهالي الحد الاصيلين , لم يتاثر برياح الهجرة وظل وفيا للحد , وعلى صلة بكل اهلها الطيبين. انجازاته خلال الثمان سنوات الماضيه ستبقى شاهدة له.
بالتوفيق لبوفضل وشكرا لابراهيم الماجد على تصريحه.
لا يالماجد لا تراهن بحصان غيرك
اللعبه في الحد راح تكون هوله - وعرب وغالبية أهل الحد من الهولة
وما راح تتجه أصوات الماجد الى البوعينين ، ومنذ متى أمتلك حرية الناس الذين صوتوا لك ، راح نصوت لعبدالناصر
الحد
اذا عصفت بالحد الريح الهدير،،
وغيرت موازين وحرفت معايير،،
وعجز لسان الحر عن التعبير،،
وصار لظاهر القول اسبارا واغاوير،،
فهنال ما لا يقال عبر الاثير،،
فاثبت اخي تحت رابة التغيير
فان "الحد تستاهل" كل الخير
هذه رجال الحد الاصليين
عشت يا ابراهيم....وبارك الله فيك.
واللي يسلمك ...
واللي يسلمك .. لو إنك ساكت جان أستر لك!