قال وزير الصحة فيصل الحمر: «إن مركز الأميرة الجوهرة يضاهي أحدث المراكز العلمية في العالم ويجب علينا في البحرين أن نتعاون معه في جميع خدماته، وخصوصاً فيما يتعلق بعلاج الأمراض الوراثية المتعلقة بمرض السكلر، والسكري وباقي الأمراض الوراثية المرتبطة بمجتمعنا الخليجي، وأدعو من هذا المكان (المركز) لتعاون جميع المؤسسات الصحية الرسمية والخاصة مع المركز وهو شرط رئيسي من شروط إنجاح هذا المشروع». وجدد الوزير الحمر شكره لعاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة على هبته بأرض لإقامة مشروع مركز الأميرة الجوهرة بنت إبراهيم للطب الجزيئي وعلوم المورثات والأمراض الوراثية، مؤكداً أن الهبة التي تلاقت مع مكرمة الأميرة الجوهرة والمتمثلة بمبلغ 12 مليون دولار لإقامة المركز ستتكلل بخدمات متطورة تخدم جميع أبناء الخليج وتضاهي المراكز العالمية المتخصصة في مجال الطب الجزيئي وعلوم المورثات والإخصاب وعلاج العقم.
حديث وزير الصحة جاء عقب زيارة قام بها إلى المركز، حيث اطلع على أحدث التطورات التي توصل إليها المركز نحو انطلاقته في مجالات الأبحاث والدارسات الأكاديمية، والفحوصات المختبرية وتطبيقاتها، إلى جانب علاج العقم والإخصاب.
وقال الحمر بهذه المناسبة: «إن ما شهدته يفتح آفاقا جديدة في مجال التعاون بين الجامعة ووزارة الصحة البحرينية ومثيلاتها في دول مجلس التعاون ولقد استمتعت بما شهدته من تقدم شامل في مجال الدراسات والأبحاث وتطبيقاتها».
العدد 2972 - الإثنين 25 أكتوبر 2010م الموافق 17 ذي القعدة 1431هـ
ان شاء اللة خير
ترى فى امراض وراثية عصيبة ووزارة الصحة كلش مو مهتمة فية اصلا حتى دكاترة متخصصة ما فى بالمرة فالمريض اظل اعانى ابروحة فان شاء اللة المركز اكون بخدمتهم فاقلش اتسوية فحص العائلة لتفادى انتشار الامراض الغريبة امثال ام اس اس ومرض هنتنغتون الا مو متوفر حتى فحص فى البحرين ويحتاج المريض الى 1000 دينار علشان يطمن من خلوة من المرض لا والفحصوصات اطرشونة فى الخارج بعد
عشتوا
انا اقول سنه وزارتك انت .. وبن تصير ابحاث ومافي توظيف