أجلت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي علي الظهراني قضية شقيقين متهمين بحرق سيارة في منطقة الديه حتى 7 نوفمبر/ تشرين الثاني.
وقد مثل الشقيقان أمام المحكمة وأنكرا التهمة الموجهة إليهما، في الوقت ا لذي حضرت معهما المحامية زهراء مسعود التي طلبت إخلاء سبيلهما، وذلك بسبب تنازل المجني عليه وتقديم ورقة تفيد بأن المتهمين في وقت الواقعة كانا في العمل.
وكانت النيابة العامة وجهت إلى المتهمين أنهما أشعلا حريقاً عمداً بسيارة مملوكة للمجني عليه من شأنه تعريض حياة الناس وأموالهم للخطر، بأن سكبا مادة الغازولين وأوصلاها بمصدر حراري نتج عن حرق السيارة.
وتشير تفاصيل القضية إلى أن صاحب السيارة وأثناء ما كان يستعد لصلاة الفجر استنشق دخاناً، وعندها اكتشف أن سيارته تحترق، علماً بأن داخل السيارة جواز سفر ومبلغ ألفي دينار.
العدد 2971 - الأحد 24 أكتوبر 2010م الموافق 16 ذي القعدة 1431هـ
بحرانيه وأفتخر
وش يبغون دلين
راعي الحلال اتنازل يعني غصب
يوه
يمكن السادة اللي راجعين من المباراة وأخذوهم ويا السياره صدق تلفيق وضيعت بخت الله يفرج عنهم
؟؟؟؟ أصحو من السبات العميق
ولا حرام منه السبب لماذا يا بشر لماذا كم من الأعمال الإرهابية تريدون فعلها كيف تواجهون رب العباد بما تفعلونه والله لو حسو به ما كانوا يسوون اللي يسونه قلولي أي دين هذا