حذر الشيخ سليمان الجبيلان، الناخبين من خطورة الشائعات وعدم تصديقها أو نقلها والزيادة عليها، وطالبهم بالتثبت منها، وذلك في المقر الانتخابي للمرشحين النيابي بالدائرة الثالثة بالمحافظة الوسطى الشيخ إبراهيم الحادي والبلدي خالد عامر.
وبدأ الجبيلان الحديث في مقر المرشحين بأنه «حضر إلى البحرين وشارك في هذا العرس الانتخابي حباً في قيادة البلاد وشعبها وعلى رأسهم عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة»، مشيراً إلى أن «طيبة شعب البحرين وسلامة صدورهم سمة طيبة في هذا الشعب الأصيل، وأنه لا ينبغي أن تسود الشحناء والبغضاء بين المرشحين للانتخابات لأنها ميدان تنافس وليس ميدان خصومة».
وأكد أن «الصوت أمانة في أعناق الناخبين لأن المواطن الناخب يستطيع إيصال المرشح المناسب وكذلك يستطيع إيصال المرشح الذي ليست لديه الكفاءة والذي لا يستحق الوصول إلى قبة البرلمان». مشدداً على ضرورة التصويت لأن التصويت شهادة وكتمان الشهادة لا يجوز.
وتطرق الجبيلان إلى أن النائب الجيد بإمكانه سن القوانين والتشريعات التي تخدم الحياة الاجتماعية في البلد وأنه لابد من تنوع التخصصات في المجلس لكي يكون مجلساً شاملاً لكل مناحي الحياة المجتمعية.
العدد 2968 - الخميس 21 أكتوبر 2010م الموافق 13 ذي القعدة 1431هـ
العنز مشوف شقه اتشوف شق غيره
الي الزائر رقم 1 استح علي وجهك هذا شيخ من شيوخ السعوديه والكل يشيد نسماحه الشيخ الجبيلان كلم روحك اتروحون العراق وايران وتحضرون القراء في يوم عاشورا اخجل من نفسك
والله اني احبك فالله
بارك الله فيك ياشيخ سليمان وكثر من امثالك اللي يريدون الخير لغيرهم
استدعاء الدعم الخارجي ممقوت
الدعم لمرشحين في البحرين من قبل المؤسسة الدينية الرسمية الا يعد تدخلا في الشأن المحلي
الدائر ه 3 من الوسطى
هذه موتدخل في الشأن الداخلي
هذه طلب فتوه من اهل الذكر والمعرفة
...
استغفر من العراق وإيران
همة برع وموب سالمين منهم
الا مخططات ارهابية وعفسة
بعد اتييبونهم لي محلنا
أقول خربت الديرة
\\
\\
\\
يعطيك العافية يا شيخ سليمان
نورت الديرة والله
تدخل في الشأن الداخلي
لماذا يُسمح لبعض المرشحين بدعوات شخصيات دينية من خارج البحرين كدعاية انتخابية ! مستغلين الدين في ذلك
يا ترى ماذا سيكون رأي هؤلاء لو ان الطرف الأخر احضر مرجعيات من ايران او العراق ...
حينها ستتوجه الاقلام والألسن بالطعن في وطنيتهم وانتماءاتهم متدرعين بالتدخل في الشأن الدخلي للبحرين !