ألغى المخرج البريطاني مايك لي سفره إلى القدس المحتلة؛ احتجاجا على القانون الذي يشترط قسم الولاء لدولة إسرائيل قبل منح الجنسية للمواطنين الجدد. ووجَّه مايك لي رسالةً إلى مدير أكاديمية (سام سبيجيل) للسينما والتليفزيون بالقدس، رينين سكور، اعتذر فيها عن مشاركته في التدريس؛ معللاً ذلك برفضه عددًا من الممارسات الإسرائيلية، بما فيها القسم الجديد، بحسب صحيفة "الغارديان" البريطانية.
وقال المخرج البريطاني -الحائز على جائزة الأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتليفزيون(بافتا) في رسالته إلى سكور-: "برغم تحفظاتي التي تعلمها بشأن القدوم لإسرائيل، إلا أنني قد سمحت لنفسي بالاقتناع إيمانًا بإخلاصك والتزامك، ومن أجل خصالك المميزة تلك، فإنني أشعر بالحزن لتخييب أملك، ولكن لا اختيار لديّ".
وأعرب عن ندمه لعدم إلغاء سفره إلى إسرائيل منذ هجومها الغادر على أسطول الحرية التركي، الذي أثار استياء العالم ولعناته، واصفًا نفسه بـ"الجبان" لعدم اتخاذه أي رد فعل.
وأضاف: "منذ ذلك الحين، تزداد تصرفات حكومتك سوءًا؛ فمن مهاجمة الأسطول، مرورًا ببناء المستوطنات بشكلٍ غير قانوني في الضفة الغربية، وانتهاءً بقسم الولاء".
وأوضح: "كان القانون بالنسبة لي هو القشة الأخيرة، ناهيك عن الجدار الأمني حول قطاع غزة، وقتل الأبرياء والأطفال".
وقد ردّ سكور بدوره على الرسالة، مشيدًا بإسهامات مايك لي مع صنَّاع الأفلام الفلسطينيين، ومطالبًا بعدم تحميله وطلابه ذنوبَ حكومة بلاده.
وذكرت الصحيفة البريطانية أن سكور قد عرض على المخرج البريطاني ترتيب مؤتمر صحفي ليكون -بمثابة- منبرًا مفتوحًا يعبِّر فيه عن احتجاجه الصارخ على كافة السياسات الإسرائيلية.
جديرٌ بالذكر أن العديد من المخرجين قد قاطعوا مهرجانات السينما الإسرائيلية في السنوات القليلة الماضية في أعقاب ممارسات الحكومة المستفزة.
ففي يوليو/تموز الماضي انسحب كلٌّ من ميغ رايان وداستين هوفمان من مهرجان القدس السينمائي لاعتراضهما على مهاجمة أسطول الحرية الذي كان يحمل مساعدات إنسانية لقطاع غزة المحاصر.
أنت عربي أكثر من العرب !!
أشكرك على هالإنسانية العظيمة
لو يفعلها العرب لو !
لا يوجد إسرائيل
عذراً يا وسط ، لا يوجد ما يسمى بإسرائيل بل فلسطين المحتلة، و ليس هناك جنسية إسرائيلية بل جنسية صهيونية .
بغض النظر عن الموضوع ولكن الولاء للدولة شرطة أساسي يجب أن يتمتع فيه أي فرد قبل أن يحصل على جنسية.
فما نفع تجنيس أفراد ولائهم للراتب آخر الشهر، و عندما يخوض البلد محنة تراهم أول الناس فراراً
زائر رقم ن
و بعض "العرب" يتهافتون على اللقاء مع الإسرائيليين
إفــلاس...
الموضوع في وادي و بعض المفلسين ردودهم في وادٍ ثاني .
والله رجل
رجل والرجال قليل
اجنبي ياعرب ويقول هالكلام
Bravo
Now that is a real MAN
خطوة ممتازة.. فليسمع العرب
حتى الاجانب والغير المسلمين يرفضون الرضوخ والتعامل مع اسرائيل ويوضحون موقفهم اتجاه المحتل اليهودي الغاصب ...
...
اسرائيل عندها ازمة ولاء ومواطنة .. فهم لديهم عقدة العرق والدم الاسرائيلي وتورطها مع الاسرائيليين المجنسين المستوطنين الجدد .. ومشكلة الولاء لن تخدمكم يا دولة الاستيلاء والغصب
غانم الصالح
ياعيني زين منه الله يرحم عبيده
هههههه
هذي مخرج بريطاني ولا بابانويل
وين العرب
احنه بس كلام اول شي عفب جم يوم كل شي يرجع طبيعي وله جنه شي صاير