العدد 2965 - الإثنين 18 أكتوبر 2010م الموافق 10 ذي القعدة 1431هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

أهالي القلعة يشكون الرطوبة المؤثرة على بنية منازلهم الهابطة أسفل مستوى الأرض

نحن أصحاب وسكنة البيوت الواقعة بقرية القلعة، نعاني من ضرر بالغ الاهمية، وهو الخراب الذي يلامس البنية التحتية لمنازلنا التي تجدها تنزل عن مستوى الارض، وتواصل في هبوط مستمر الى الأسفل بشكل ملحوظ، الى حد أن بيتنا ضمن مجموعة بيوت في القرية قد أدخلنا عليه تحديثات وأجرينا عليه عمليات ترميم لكن لم تكن ذات جدوى، بسبب الرطوبة السائدة في المنطقة والاضرار التي نتكبدها من وراء اصلاحها، وفوق ذلك فإنه سرعان ما تعود قواعد البنية التحتية للبيوت في النزول المتواصل... السؤال المطروح: من هي الجهة المسئولة عن الاخذ بمشكلتنا لسماعهما، لتعمد في علاج آثارها المدمرة على بيوتنا، وكيف نحمي بيوتنا من هذه الرطوبة التي تحاصر كل بيوت القلعة وبالإمكان مشاهدتها بأم العين. منازل ذات بنيان بالٍ ومتصدع ؟ من المسئول عن حمايتنا من تبعات هذه المشكلة المؤرقة التي ربما تكون ناجمة عن أنابيب تقع اسفل الأرض وتسرب كميات من المياه المخفية عن الأنظار .

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


طلاب يشكون خلو مدرستهم من المظلات والصالة الرياضية

نحن اولياء امور طلبة مدرسة شهركان الابتدائية للبنين نعبر عبر هذه الاسطر عن معاناة اطفالنا بداخل المدرسة التي تخلو من مظلات واقية من الشمس ومن صالة رياضية ومن مياه حلوة للشرب باردة... المدرسة لا يوجد فيها مظلات كي يستريح تحت ظلالها الطلاب أثناء الفسحة فيضطرون إثر ذلك للاحتماء هنا وهناك بظل هذا المبنى او تلك الشجرة وبعضهم يجلس في ممر الادارة، والادهى من كل هذا ان المدرسة ليس فيها صالة يمارس فيها الطلاب النشاطات الرياضية والطلاب يلعبون تحت اشعة الشمس، وينقل احيانا بعضهم إلى المستشفى بسبب تأثرهم بالشمس، اليوم تجدهم يلعبون تحت اشعة الشمس والحر وغدا سيلعبون في البرد والمطر.

ونحن نتساءل هل يعقل أن تكون مدرسة في البحرين بهذه الحالة؟ وهل توجد مدارس أخرى تعاني من نفس المشاكل وهل هناك حلول سريعة يمكن للوزارة معالجتها ولو بشكل مؤقت؟

عن أولياء الأمور

جمعه جعفر محمد


نحن كلنا أخوة لا فرق بيننا... والخدمات تسري على الكل دون استثناء

تعقيبا على ما نشر في صحيفة «الوسط» الغراء العدد رقم:2959 الصادر يوم الاربعاء الموافق 13 أكتوبر/ تشرين الأول2010 تحت مسمى «بيوت المرخ للسكان الأصليين».

فإننا مجموعة من سكنة قرية المرخ أصحاب طلبات الوحدات السكنية للعام 1992 - 1993م نناشد المعنيين بوزارة الإسكان وعلى رأسهم الوزير إنصافنا والنظر في مدى أحقيتنا لنيل وحدات سكنية في مخطط قرية المرخ، ونود أن نبين ما يلي:

- إن جلالة الملك حفظه الله تكرم على أهالي المرخ كافة بمنحهم وحدات سكنية ولم يفرق جلالته في العطاء بين سكان أصليّين وغير أصليين.

- اللجنة الأهلية للقرية هي التي طلبت منا إحضار طلباتنا لضمها لباقي الطلبات، وهنا نحن نستغرب ونتظلم من جراء تنحيتنا ووصفنا بغير الأصليين وكأننا أصبحنا عالة على أهل القرية ومرضاً عضالاً لابد من استئصاله حتى شعرنا بالغبن وخيبة الأمل والظلم من أناس شاطرناهم الأفراح والأتراح معا وحسبناهم أخوة لنا.

- إننا نعتبر أن ما قامت به اللجنة الأهلية من وصفنا بغير الأصليين والتبرؤ منا وشطبنا من حساباتهم طعناً من الظهر وخديعة لا تمت لمكارم الأخلاق بصلة، وذلك حينما قابلوا وزير الإسكان في شهر الخير والرحمة والغفران (شهر رمضان) حيث أنكرونا وسلخونا من انتمائنا للقرية، ومن أجل ماذا؟ من أجل مصالح دنيوية تتعلق بمحسوساتٍ ماديةٍ صرفة بعيدة كل البعد عن الجانب الأخلاقي والروحي والمعنوي.

- نظراً لتقادم طلباتنا ولكوننا متزوجين من القرية ونسكن فيها منذ سنين طوال فإننا وأهلونا وأولادنا نؤكد انتماءنا للقرية ولا نرضى بتهميشنا أبدا والحط من قدرنا وسلب حق طبيعي كفله القانون لنا بهذه الصورة الغريبة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


رداً على ما نشرته «الوسط»

«المرور» حريصة على تقديم خدمات رفيعة وتدرس فتح مدرسة السياقة مساءً

رداً على ما نشر في صحيفتكم العدد 2957 المنشور بتاريخ 11 أكتوبر/ تشرين الأول 2010 بعنوان «إدارة المرور ومسئولية فرض النظام لتيسير العبور» بقلم علي تلفت.

أولا: نود التأكيد أن الإدارة العامة للمرور إدارة خدماتية تقع على عاتقها مهام إنسانية كبيرة، فهي تعمل من اجل الحفاظ على أغلى ثروات هذا الوطن المعطاء ألا وهو العنصر البشري وذلك من خلال نشر السلامة المرورية ورفع مستوياتها، فالإدارة ترفض أي ادعاءات بأنها إدارة لجني الأموال والنقود كما ذكر الكاتب وهذا فيه تجنٍ واضح على الإدارة .

ثانياً: الإدارة العامة للمرور تأسف على ما ذكره الكاتب عن وجود فوضى وازدحام في أقسامها ومكاتبها فهذا تجنٍ ترفضه الادارة شكلاً وموضوعاً، وعارٍ عن الصحة ولا يوجد دليل على ذلك، فالإدارة تسعى دائماً للحفاظ على سمعتها الطيبة التي اكتسبتها منذ سنوات من خلال خدمة جميع مستخدمي الطريق، أما عن وجود ازدحام في شعبة الحوادث فهذا نتيجة حرص البعض على إنهاء الاجراءات المرورية الخاصة بحوادثهم في مبنى الإدارة، رغم أن الإدارة قد خصصت مكاتب لمباشرة الحوادث المرورية في جميع محافظات المملكة .

ثالثاً: مدرسة السياقة، نود التأكيد أن المدرسة تعاني من إقبال متزايد من قبل الراغبين في الحصول على مواعيد لامتحان السياقة، أو أخذ مواعيد لحضور المحاضرة النظرية، وهذا ما ساهم في مضاعفة أوقات الانتظار، ولكن الإدارة ومن خلال الدعم اللامحدود من قبل وزير الداخلية في سعي مستمر لتخفيف العبء على المراجعين، وهناك توجهه للعمل في الأوقات المسائية في القريب العاجل، ولكن نؤكد عدم صدقيه ماذكره صاحب الشكوى عن تطفل الواسطة فالإدارة تعمل بشفافية، والجميع عندها في نفس المستوى، وهذا للتأكيد، علماً أن الإدارة قد نظمت تلك العملية برقم لكل مراجع ولا يمكن إنهاء المعاملة دون هذا الرقم، كما أنه يسرها استقبال أي شكاوى إن حدث ذلك من خلال جميع المسئولين بالإدارة أو عن طريق إدارة الثقافة المرورية فالجميع محاسب أمام القانون .

رابعاً: بخصوص مدربي السياقة، نود التوضيح أن الإدارة لن ولم تسمح لأي مدرب أن يستغل أحد التلاميذإ فالإدارة في مراقبة مستمرة لمجريات تعليم السياقة، ولم تردها أى شكوى بهذا الشأن، وفي حالة رصد تلك التجاوزات فسيتم اتخاذ جميع الاجراءات القانونية حيال المخالف مع العلم أن إدارة تعليم السياقة قد خصصت مكتباً خاصاً لاستلام الشكاوى والتحقيق فيها .

أخيراً: نقدر لصاحب الشكوى حرصه على المصلحة العامة، ولكن نؤكد ضرورة الموضوعية في الكتابة، وعدم إلقاء التهم بالباطل، فالإدارة حريصة على تحقيق مبدأ الشفافية ولكن دون الإساءة لأحد، مؤكدين بأن حق الرد مكفول كما هو حق الكتابة.

مدير إدارة الثقافة المرورية

موسى عـيـسى الدوسري


يرمون الطلاب بألفاظ نابية وغير مفهومة ولغة التخاطب باللهجة الدارجة مع استخدام الضرب المبرح

أولياء أمور يستنكرون أساليب معلمين تحط وتهين كرامة المهنة المقدسة

اعتاد أطفالنا منذ نعومة أظافرهم وهم في صفوف المرحلة الدراسية الأولى أن يحصلوا على الدرس التعليمي المراعي لمستوى إدراكهم البريء، وفي آن واحد تجد المعلم يجهد نفسه بكل مايملكه من طاقة ووسائل تعليمية مجدية قد تساهم وتساعد في توصيل المعلومة الى ذهن الطفل بكل يسر وسهولة. وكنا نحن كأولياء امور نراقب مستوى تحصليهم التعليمي كل يوم بعد العودة من المدرسة، لحظة بلحظة، وظللنا على هذا العهد والمنوال حتى كبر عود اطفالنا وانتقلوا من عهدة المدرسة التي كانت قد احتضنتهم طوال 4 سنوات لفترة المرحلة الابتدائية من الصف الاول حتى الصف الرابع، وانتقلوا الى عهدة ومسئولية مدرسة أخرى تقع في منطقة بعيدة عن المدرسة الأم القريبة من منازلنا.

ولكن بحكم ان المدرسة الاولى لاتحتوي على فصول إضافية، شاء القدر ان ينتقل أطفال الصف الخامس لتلك المدرسة كونها تحتوي على فصول إضافية تجمع فصول المرحلة الاعدادية. غير ان هذا الانتقال المفاجئ على الطفل، والذي لم يستوعب الحدث حتى هذه اللحظة قد نجم عنه ضرر نفسي، أهمه ابتعاد الطفل عن مقر منزله بعدما اعتاد طوال فترة دراسته أن تكون مرتبطة وذات صلة قريبة من منزله، ناهيك عن أن المعلمين الذين اخذوا على انفسهم قسماً وعهداً أن يرحموا الطفل الصغير، تجدهم يذيقون الأطفال أقسى اساليب التعليم قسوة وأصعبها على عقليتهم البريئة، ولكن رغم لجم الضرر النفسي -لأنه شر لابد منه- إلا انه لم يدر بخلدنا لحظة واحدة نحن كأولياء أمور ان يواجه ابناؤنا مواقف ومشاهد أقسى من ان يتحمل وطأتها طفل لايزيد عمره عن 11عاما، سواء من مواقف مهينة لكرامتهم أو محرجة لأنفسهم، ناهيك عن طرق التعليم الخاطئة البعيدة كليا عن الاساليب التربوية والاخلاقية، وعدم ايلاء هؤلاء المعلمين لهذا الجيل الصغير والناعم رعايته واهتمامه الكبير، لطالما قد خرج للتو من رحم بيئة تعليمية بسيطة وبريئة تخلو من اي شوائب تعكر مستوى تفوقهم ودراستهم...

ابرز معالم الإهمال التي بدت ملحوظة بالنسبة لي كولية امر هو ان غالبية المعلمين سواء لمادة العلوم أومادة الرياضيات او الانجليزي هم من الفئة العربية الوافدة الجديدة، والتي على مايبدو تجهل أساليب التعليم التي تتوافق مع تقاليد هذا البلد ومحاذيره، اذ تجدهم يستعينون في شرحهم للطلبة (ذات اعمار 11 عاماً) باستخدام اللهجة الدارجة واللكنة الخاصة بهم في التخاطب أثناء الحصة المدرسية، وهي بالنسبة لذلك الطفل - الذي تربى على بيئة مختلفة- بأن يجد نفسه مضطرا لأن يسمع ألفاظاً غريبة لم ترد على مسامعه سابقاً، وربما تمثل تلك المفردة (المعلومة الجديدة) في حد ذاتها وهي التي من المفترض أن يحفظها ويتقنها من ذلك المعلم، فعلى سبيل المثال، كتب ابني ذات مرة عبارة في دفتره وهي مكتوبة بنفس الطريقة التي يلفظها المعلم بلكنته الخاصة به، -ولكنك عزيزي القارئ حينما تترجمها الى مفهومها العربي مغايرة بتاتاً سواء بالكتابة الصحيحة أو حتى المفهوم،؟! وإن اعتاد الطفل على كتابة هذه المفردة بمفهومها الخاطئ ظناً منه أنها اللفظ الصحيح، واضطر ان يستعين بها كإجابة في احدى أوراق الامتحان وكانت إجابة خطأ سجلت بحقه... من يحاسب في تلك اللحظة، المعلم عن خطئه ومن يعوض النتيجة الضائعة على الطالب، وبالتالي من الذي يتحمل أي خطأ او خلل قد يقع ويلامس أطفالنا في حال أقدموا على كتابة الاجابة بحذافيرها كما تم تلقينها إياهم بتلك اللهجة، عوضا عن محاولاتهم المنفلته كمعلمين ومساعيهم الدؤوبة في تلقين وترديد ألفاظ بذيئة ونابية للطلبة كأن يدعوهم بـ»البقر والحمير»؟! وهي مفردات كان من الألزم والواجب عليهم كمعلمين ان يبتعدوا عن التلفظ بها قدر الإمكان لكونه يمثل القدوة والنموذج لأطفال المدرسة . عجزنا نحن كأولياء امور من ايصال شكوانا الى ادارة المدرسة، لكن الأخيرة رفعت الراية البيضاء واستسلمت وأوضحت لنا بأنها لاتملك أي اسلوب او طريقة رادعة لمواقف هؤلاء المعلمين، ناهيك عن اسلوب الضرب الممنهج الذي يتعمد المعلمون في انتهاجه بحق ابنائنا الطلبة ؟

هل أجد مضامين الشكوى تلقى صدى وتجاوباً من المسئولين في وزارة «التربية»، كي يعملوا على اتخاذ اجراء رادع بحق هؤلاء المعلمين الذين لايألون جهدا في تعريض مصير أطفالنا التعليمي الى انتكاسة يتفنون في اختلاق وابداع أدواتها، وخاصة اذا بلغ الى مسامع هؤلاء النفر من المعلمين انهم يتعاملون مع اطفال قد خرجوا للتو من رحم بيئة اطفال معلم الفصل، الذي تجد ان معلم المادة يسعى جاهدا بكل وسائل التعليم تقريب المعلومة الى ذهن الطفل واستخدامها كي تيسر له سبل فهمه وطريقه إيصالها بلا تعقيد، لكن أن يجد هؤلاء العصافير والبراعم الأطفال بين ليلة وضحاها يستيقظون على وقع معلمين قساة غرباء، لايفهمون من اصول بيئة التعليم الحديث والمعاصر شيئاً، فهذه بحد ذاتها يمثل كارثة لنا كأولياء امور وتجد ان همهم الأكبر هو تلقين ماحفظوه عن ظهر قلب ليجد نفسه كمعلم مضطراً الى العمل فقط لكسب قوت يومه ورزقه دون مراعاة لأصول المهنة التربوبة وقداسة المهنة، والواجب المناط بالقائمين عليها تجاه حفظ ورعاية جيل خلاق مبدع يكون عماد وعصب هذا الوطن الحبيب.

مجموعة من أولياء الأمور

العدد 2965 - الإثنين 18 أكتوبر 2010م الموافق 10 ذي القعدة 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 6 | 11:00 ص

      إنا لله

      خلوا عنكم أصلي مو أصلي معظمكم م صار له ساكن عشر سنوات .. خلونا نتكلم بمنطق القانون..القانون يقول ما تستحقون لأنكم ما سكنتون المرخ عشر سنوات

    • زائر 5 | 10:08 ص

      مكتب استخراج المركبات الموقوفة أكبر دليل

      يتبع
      صحيح ليس كل الاوقات زحمة ولكن هناك أوقات يتكدس المراجعين بعضهم فوق بعض لدرجة انه عند مرورك غصبا عنك تلمس أماكن عفة الآخرين أو يكون مؤخرتك فى مستوى وجه الجالسين من المراجعين ولا تبعد عن وجوههم سوى شبر او شبرين!! .

    • زائر 4 | 10:06 ص

      مكتب استخراج المركبات الموقوفة أكبر دليل

      اتمنى من مدير الثقافة المرورية أنه يراجع فى صباح الغد مكتب استخراج المركبات فى ادارة المرور .. مكتب صغير وممر ضيق فمساحة المراجعين فى المكتب متر فى مترين وداخل هالمترين 3كراسي لجلوس المراجعين وفى الممر الضيق يوجد 3 كراسي مشاهدة لباب الحمام (عزكم الله)يبعد عنه حوالي قدم أو قدمين ..

    • زائر 3 | 3:46 ص

      شيئ مو غريب

      اطفالنا كلما كبروا نخشى عليهم من المدرسة وكان المدرسة صارت لتعلم الاساليب المغايرة لاساليبنا ونحن على خطا ان نعلم ابناءنا الاحترام لانه بمقابل ذلك يعاملون كالاغنام دون ادنى مراعاة لاحساسهم وما سيترتب على ذلك
      نعم ياتي ابني ليقول المدرس سيقطع ارجلنا ويعلنا بدون ارجل او (ببط عيونكم اذا ما انتبهتون) مو حرام ولا حياة لمن تنادي بح صوتي وترددت على المشرف مرات عدة
      وعندي مثال ابني بعد ان كان ممتاز ومتفوق اصبح في المرحلة الثانوية متاخر و السبب المدرس الغير محترم والنتيجة ابني من خسر

    • زائر 2 | 3:13 ص

      الشجار

      الى اهالى القلعة اصبرو فالصبر مفتاح الفرج فالكلام ضائع الى من تشتكون لاحياة لمن تنادي فالوزير ساكت عن حققم انتم صبرتون سنين فالصبرو الى ان ياتى الفرج لكم وحسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم

    • زائر 1 | 2:16 ص

      مدرسة القادسية الإبتدائية للبنات

      هذا هو حال اطفالنا بمدرسة القادسية الإبتدائية للبنات(بقرية سترة) فهي تخلو من مظلات واقية من الشمس ومن صالة رياضية ومن مياه حلوة للشرب باردة... المدرسة لا يوجد كافتيريا يستريح فيها الطالبات أثناء الفسحة فيضطرون إثر ذلك للاحتماء هنا وهناك ، والمدرسة ليس فيها صالة يمارس فيها النشاطات الرياضية والطالبات يلعبن تحت اشعة الشمس، ولا تخفى إصاباتهم الكثيرة،وكما قلتم فاليوم تجدهم يلعبون تحت اشعة الشمس والحر وغدا سيلعبون في البرد والمطر.فهل تأكد لكم أن هناك مدرسة غير مدرستكم؟؟؟؟

اقرأ ايضاً