العدد 1098 - الأربعاء 07 سبتمبر 2005م الموافق 03 شعبان 1426هـ

ناصر قنديل

أطلق أخيراً سراح النائب السابق في البرلمان اللبناني ناصر قنديل بعد ان استجوبته لجنة التحقيق الدولية في اغتيال رئيس الوزراء اللبناني السابق رفيق الحريري. ولايزال أربعة من مسئولي الأمن السابقين والحاليين في لبنان محتجزين لاستجوابهم على ذمة التحقيق في القضية نفسها.

- من مواليد العام 1958 في بلدة جويا الجنوبية.

- يحمل اجازة في القانون ودكتوراه في علم الاجتماع من ارمينيا.

- انتخب عضواً في المجلس الوطني للاعلام من قبل المجلس النيابي ونال 59 صوتاً من أصل 102 في 7 مايو/ أيار 1999 كما انتخب رئيساً لهذا المجلس في 11 يونيو/ حزيران .1999

- شغل منصب رئيس تحرير صحيفة «الحقيقة» العام .1985

- أسس وتولى ادارة اذاعة «صوت المقاومة الوطنية» العام .1987

- ساهم في تأسيس «تلفزيون المشرق» العام 1989 وشارك في رئاسة تحرير صحيفة «الديار».

- نائب سابق وعضو سابق في كتلة الرئيس الشهيد رفيق الحريري النيابية.

- ترشح على لائحته في انتخابات العام 2000 عن المقعد الشيعي في مدينة بيروت.

- تميزت مواقفه السياسية بالميل الى جنب سورية، وقال إن صيغة المجلس الأعلى (اللبناني - السوري) أقرب ما تكون الى حكومة تنفيذية لبنانية - سورية مصغرة تتولى شئون الدفاع والخارجية والأمن والمصالح المشتركة.

- دعا في 22 سبتمبر/ أيلول 2002 المراجع المسيحية الى التبرؤ من كل انصار اليهو - مسيحية والحركة الصليبية الجديدة التي يمثلها العماد ميشال عون، وطالب بتحويل ملفه الى النيابة العامة العسكرية.

- بعد أن اختلف النائب وليد جنبلاط مع دمشق بادر قنديل في 10 اكتوبر/ تشرين الأول 2004 وفي احتفال لحزب البعث في عكار، الى مهاجمة جنبلاط من دون ان يسميه وقال: «ان من يريد ان يشتبك مع الخيارات السورية في لبنان عليه ان يعترف بأنه مشتبك مع الخيار القومي الذي تمثله سورية».

- مواقفه في المجلس النيابي كانت دائماً إلى جانب المقاومة ودمشق والكتل النيابية الموالية لسورية

العدد 1098 - الأربعاء 07 سبتمبر 2005م الموافق 03 شعبان 1426هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان

اقرأ ايضاً