رد الشيخ عيسى أحمد قاسم في خطبة الجمعة يوم أمس على المحاولات المشبوهة التي يثيرها البعض بهدف إثارة الطائفية، داعيا إلى تعزيز الوحدة الوطنية.

- ولد العام 1941 في قرية الدراز، شمال البحرين.

- انهى الثانوية العامة من مدرسة المنامة، ومارس مهنة التدريس في مطلع الستينات من القرن الماضي في مدرسة البديع الابتدائية للبنين.

- في نهاية الخمسينات ومطلع الستينات من القرن الماضي، درس العلوم الدينية لعدة سنوات في النعيم (المنامة)، على يد السيدعلوي الغريفي.

- هاجر البحرين لدراسة العلوم الدينية في النجف الأشرف قرابة العام .1964 درس على النهج الحوزوي وأيضاً درس في كلية الفقه في النجف وتخرج بدرجة البكالوريوس الجامعية، بالإضافة إلى ما يوازيها من الدراسات الحوزوية.

- في العام 1968 عاد إلى البحرين ومارس مهنة التدريس في مدرسة الخميس الاعدادية لمدة سنتين.

- عاد إلى النجف والتحق بالدراسة الحوزوية العام ،1970 ودرس على يد كبار الفقهاء من بينهم السيدمحمد باقر الصدر.

- عاد إلى البحرين وانتخب العام 1972 لعضوية المجلس التأسيسي الذي صدق على دستور البحرين الصادر في العام .1973

- ساهم في تأسيس وإشهار جمعية التوعية الإسلامية العام .1972

- انتخب في العام 1973 لعضوية المجلس الوطني وتصدر مع كل من الشيخ عبدالأمير الجمري والمرحوم الشيخ عباس الريس والمرحوم الشيخ عبدالله المدني «الكتلة الدينية» داخل المجلس، والتي تراوح عددها مابين ستة وتسعة نواب طوال فترات انعقاد المجلس الوطني حتى حله العام 1975 بعد أن رفض جميع أعضاء البرلمان المنتخبين (30 عضواً) قانون أمن الدولة الذي سنته الحكومة وحاولت تمريره من خلال المجلس.

- ترأس جمعية التوعية الإسلامية حتى مطلع الثمانينات من القرن الماضي، وكان المرشد الرئيس لجميع انشطتها حتى إغلاقها من قبل الحكومة في فبراير/ شباط .1984

- تسلم امامة الجماعة في مسجد الخواجة في المنامة بعد وفاة السيدأحمد الغريفي العام .1986

- في العام 1992 هاجر إلى قم المقدسة وواصل دراسته على يد أساتذتها الكبار أمثال السيد محمود الهاشمي والسيد كاظم الحائري والشيخ فاضل اللنكراني، وحاز على مرتبة عالية في علوم الفقه والشريعة.

- في 8 مارس/ آذار 2001 عاد إلى البحرين بعد التصويت على ميثاق العمل الوطني والبدء بمشروع الإصلاح السياسي الذي قاده جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة