شددت الرئيس التنفيذي لهيئة ضمان جودة التعليم والتدريب جواهر المضحكي على ضرورة توحيد الجهود والتعاون المشترك بين جميع الأطراف المعنية بقطاع التعليم من أجل المساهمة في تحقيق تطلعات المشروع الوطني لتطوير التعليم والتدريب، جاء ذلك على هامش لقاء تشاوري أقامته وحدة مراجعة أداء المدارس التابعة لهيئة ضمان جودة التعليم والتدريب مع المدارس الحاصلة على أداء «غير ملائم في نتائج مراجعات أداء المدارس»، وذلك يوم الخميس بفندق نوفوتيل.
وأكدت المضحكي أن دور الهيئة لا يقف عند حد إصدار التقارير المبنية على زيارات المراجعة، بل يمتد دورها لما بعد ذلك عبر زيارات متابعة تؤكد أهمية التزام المدارس بتفعيل خطط للتحسين من أجل الارتقاء بمستويات أدائها، والاستغلال الأمثل لفرص التطوير الممكنة، ما يساهم في تطوير الطالب وتعليمه بناء على أسس صلبة ومتينة تهدف إلى خدمة الطالب البحريني على المدى القصير والطويل.
وتم خلال اللقاء فتح باب النقاش حول سير عملية المراجعة، والتأكيد على ضرورة الاهتمام بجودة عملية التعليم والتعلم في المدرسة وتركيز الجهود نحوها باعتبارها العنصر الأساسي في تحسين مخرجات العملية التعليمية.
و من جانب آخر عقدت وحدة مراجعة أداء المدارس لقاءً تشاوري آخر بفندق موفنبيك صباح يوم الأربعاء، حضره مديرو المدارس من المراحل الابتدائية والإعدادية والثانوية التي تم نشر تقارير مراجعة أدائها وذلك للاستماع لآرائهم حول سير ومتابعة عملية المراجعة.
العدد 2961 - الخميس 14 أكتوبر 2010م الموافق 06 ذي القعدة 1431هـ
شكرا اقتراح..
الله اخليكم إذا كنتم تريدون المعلم يعمل طوال الدوام ثم يذهب للجامعة للتدريب فهذا أمر مربك وغير منطقي.
لماذا لا نطبق نظام سويسرا في أن التدريب جزء من الدوام وليس عملا إضافيا؟! فهذا أيضا داخل في جودة التعليم ، لأن المعلم ركن في العملية ، ودوام التعليم بطبيعة الحال متعب كما تعلمون.
فاقد الشيء لا يعطيه
أضم صوتي للزائر رقم 2
فيقم لنا كوادرك يا جواهر روسا نموذجيه لكي يستنير بها المعلم
أما أن تلقيه في اليم مكتوفا
فهذا ما لا يعقل
أين جودة البيئة المدرسية ؟
عجبي من هيئة ضمان الجودة التي تطالب المعلمين بتجويد التعليم بينما الوزارة لا توفر لهم أبسط أبجديات الجودة !
فهل تدريس أكثر من 30 طالب في الصف من الجودة ؟
وهل يستطيع معلم نصابه مثقل بالحصص قد يصل إلى 22 حصة غير الأعمال الأخرى أن يجود التعليم ؟
وهل ارهاق المعلم بدورات التمهين بعد الدوام يساعد على الجودة ؟
وهل الوسائل التعليمية و إمكانات المدارس من أجهزة و ملاعب ... تساعد على الجودة ؟
يتبع / الذي يده في النار
5) إلغاء الطائفية و التمييز في الوظائف و الترقيات ، فعل سبيل المثال ، معظم المووظفين في هئية ضمان الجودة هم من طائفة معينة لم يمضي في خدمة التدريس أكثر من سنتين ، بعده تراه من أصحاب الخبرة الذي يحكم على معلمين يفوقونه خبرة و دراية و فهم هو يجهل الكثير منها ، وكذلك لاحظوا فرق تحسين الأداء هم على نفس الشاكلة ، وفرق ،،،
6) توظيف وخصوصا هذه الأيام لمناصب الإدارة كثير من المجنسين المرتزقة الذين لا يهمهم مصلحة البلد و أبناءه .
7) إلغاء سياسة التنجيح الآلي التي تفرضها الوزارة على المدارس ، إلخ
الذي يده في النار غير الذي يده في الماء
أولا يكي تنجح هذه المشاريع غير المنتهية يجب تحقيق عدة أمور :
1) الاهتمام الجاد بتحسين وضع المعلمين فهم الذين يقومون بتنفيذ هذا الكم الهائل من المشاريع الصورية .
2) توفير البيئة المدرسية المناسبة ، حيث تفتقر معظم المدراس إلى أبسط الضروريات .
3) تقليل أعداد الطلبة في الفصول الدراسة ، حيث يصل عدد الطلاب إلى حوالي 40 طالب في الفصل الواحد .
4) توفير المرافق الحيوية الهامة التي تحقق الراحة و الصحة النفسية للطالب و المعلم على حد سواء .
يتبع / أخوكم أبو سيد حسين
اقتراح
اتمنى من القائمين على هيئة ضمان الجودة بألا يبلغوا المدارس بموعد الزيارة , لان المدارس تعد نفسها ومعلميها وتظهر بصورة مخالفة للواقع . فمدرستنا مثلا اخذت في الاستعداد لهذة اللجنة بعد علمها بموعد الزيارة بصبغ الصفوف من فلوس الطالبات بألوان مختلفة وطالبت الطالبات باعداد الوسائل المختلفة لتعليقها في الممرات واجتمعت بالمعلمات الاوائل ليبلغوا معلماتهن بما يجب عمله وعمل انشطة متمايزة والمحافظة على التحضير . وتم تعليق اصايص الزرع وتعديل زراعة المدرسة ووو ولكن في الحقيقة المدرسة ليست بهذا الشكل والاهتمام
........
....... فهل من المعقول أن يقاس جهد مدرسة أو معلم لسنوات في 3 أيام أو حصة لا تتعدى 45 دقيقة؟
ضبطي لجنتش التعبانه
هل تعرف المضحكي ان كثيرا من منتسبي لجنة ضمان الجودة ، هم من عينوا بالواسطة ، ولا يملكون الموهلات لأن يقيموا غيرهم ، وان ارادت ان نكشف لها حقيقة البعض فنحن حاضرين
اقول ضبطي لجنتش وبعدين تابعي
مسكين المدرس
يبون المدرس ما يطلع من بيتهم و يشتغل 24 ساعة حق المدرسة و بمعاش قليل ظلم في ظلم
اقتراح
من السهل على مقيمي فرق هيئة ضمان الجودة بمعاييرهم الجديدة تقييم المعلمين ولكن التحدي هو ايجاد الشراكة الحقيقية للارتقاء بأداء المعلم المقيم،لذا اقترح على الأخت المضحكي أن تبعث لنا بدرس نموذجي (فيديو) يقوم بتنفيذه أحد كوادر فرق التقييم ممن تم تدريبهم بعشر خطوات تأهيلية وفي بيئة طبيعية كما في الميدان وبنفس الظروف الاعتيادية للبيئة الصفية من حيث الكثافة الطلابية والموارد المتاحة ودون فبركة (بروفة)
أتمنى دراسة وتنفيذ المقترح للمصلحة المرجوة وشكرا
ضعوا أيديكم على موضع الخطأ ؟
التعليم لن يتطور مادام التمييز المذهبي هو المبدأ الفعال المعمول به في التوظيف و الترقية . كيف تريدون جودة و من يعين في المناصب الإدارية العليا في الوزارة و في المدارس ليسوا بأهل لإدارة هذه الإدارات و المدارس .