أفصحت وزارة التربية والتعليم، عن قيامها بعدة إجراءات احترازية لوقاية طلبة جميع المدارس في البحرين، من الإصابة بفيروس إنفلونزا الخنازير (H1N1)، خصوصاً بعد اكتشاف حالتين جديدتين لآسيويين مصابين بالفيروس، في الأسبوع الأخير من شهر أغسطس/ آب الماضي.
وأشارت الوزارة في ردها على «الوسط»، إلى الإجراءات التي تقوم بها لمنع انتشار الفيروس بين الطلبة، وقالت إنها قامت من خلال «إرشاد المدارس والمؤسسات التعليمية لاتباع عدد من الإرشادات الوقائية».
الجفير - وزارة الصحة
قالت وزارة الصحة رداً على ما نشرته الصحافة يوم أمس الأول (الأربعاء) عن فقدان ملف الضحية الخامسة لمرض أنفلونزا الخنازير من مجمع السلمانية الطبي، إنه تمت إفادة النيابة العامة بأنه لم يتم العثور على الملف حتى الآن، وستتم موافاتهم بجميع المعلومات والملف في حال العثور عليه.
وأشارت الجهات المعنية في الوزارة إلى أن «الملف تنقّل في أماكن متعددة داخل مجمع السلمانية الطبي وخارجه كمكتب شكاوى المرضى بقسم التسجيل والتراخيص، وذلك لدراسة الحالة والتحقيق من عدة جهات مختلفة، ومن المؤمل إيجاد الملف في أحد الأقسام التي تحرك فيها الملف»، مؤكدةً أنه «يوجد نظام واضح لتسلم وتسليم الملفات، وسيتم مراجعة جميع النقاط التي تنقل بينها الملف حتى يتم العثور عليه».
وأفادت الجهات المعنية بالوزارة أن «معلومات المرضى ليست متوافرة في الملف الورقي فقط، بل هناك نسخة إلكترونية تشمل الفحوصات الطبية مثل تقارير المختبر والأشعة بالإضافة إلى قسم إدخال المرضى، كما تتوافر عدة معلومات عن المريض في مختلف أقسام مجمع السلمانية الطبي التي باشرت الحالة من حيث التشخيص والعلاج والتأهيل».
وتابعت «جزء كبير جداً من ملف المتوفاة تم نسخه من قِبل مكتب شكاوى المرضى أثناء دراسة الحالة، والنسخة موجودة لدى إدارة السلمانية حالياً»، مشيرةً إلى وجود احتمال لإيجاد الملف من خلال تتبع نقاط تحركه ومن ثم تزويد النيابة العامة بالمعلومات الإضافية المطلوبة.
الوسط - علي الموسوي
أفصحت وزارة التربية والتعليم، عن قيامها بعدة إجراءات احترازية لوقاية طلبة جميع المدارس في البحرين، من الإصابة بفيروس انفلونزا الخنازير، خصوصاً بعد اكتشاف حالتين جديدتين لآسيويين مصابين بالفيروس، في الأسبوع الأخير من شهر أغسطس/ آب الماضي.
وأشارت الوزارة في ردها على «الوسط» إلى أنها قامت من خلال «إرشاد المدارس والمؤسسات التعليمية لاتباع عدد من التعليمات والإرشادات الوقائية لتفادي انتشار الأمراض المعدية وخاصة أمراض الجهاز التنفسي كالأنفلونزا الموسمية وغيرها من الأمراض الأخرى».
وقالت إن «قسم الصحة المدرسية بإدارة الخدمات الطلابية، قام بحملات توعوية حول كيفية التعامل مع الأعراض المرضية احتياطيا، وخاصة فيما يتعلق بتوفير النظافة».
وفي الوقت الذي لفتت فيه الوزارة إلى أنها «توفر للمؤسسات التعليمية احتياجاتها اللازمة للنظافة، كالصابون والسوائل المعقمة والمناديل الورقية في المرافق الصحية الخاصة من خلال موازنة المدرسة»، دعت الوزارة الطلبة إلى تشجيع «اتباع الطرق الصحية لمنع انتشار كل الأمراض المعدية، وتقديم مجموعة من النصائح التي تسهم في تقليل العرضة للإصابة بالأنفلونزا».
وفي عرضها لأساليب الوقاية من الأمراض المعدية والفيروسات، شددت وزارة التربية والتعليم على الطلبة بضرورة «تغطية الفم والأنف بالمناديل الورقية في حال السعال أو العطس، أما في حال عدم وجود المناديل الورقية، فيغطي فمه وأنفه بالكوع بدل اليدين».
وأكدت الوزارة «أهمية ممارسة العادات الصحية الجيدة، والنوم لفترة كافية وتناول الأطعمة المغذية والقيام بالأنشطة الرياضية بصورة مستمرة، وتذكير الطلبة بضرورة الحرص على نظافة اليدين بشكل مستمر وخاصة بعد العطس، وتوفير المكان لغسل اليدين بالصابون والحرص على تهوية الأماكن عن طريق فتح الأبواب والنوافذ».
وشجعت الوزارة «الطلاب والطالبات والهيئة التعليمية والإدارية على أهمية أخذ التطعيمات اللازمة لمكافحة الأمراض المعدية، ومنها التطعيم ضد الانفلونزا الموسمية، وخاصة للفئات الأكثر عرضة للإصابة بالأمراض، كمرضى الأمراض المزمنة، والسكر والربو والمصابين بفقر الدم المنجلي (السكلر)، أو الثلاسيميا والمصابين بمتلازمة دوان والشلل الدماغي ومن لديهم ضعف في جهاز المناعة، إلى جانب من يتناولون أدوية تضعف المناعة والمدخنين وممن يعانون من السمنة المفرطة».
ونوّهت الوزارة إلى ضرورة أن يراجع كل من تظهر عليه أعراض الانفلونزا الموسمية أو غيرها من الأمراض، أن يراجع أقرب مركز صحي، لأخذ العلاج اللازم، وضمان عدم انتقال المرض لأشخاص آخرين.
وشهد العام الدراسي الماضي 2009 - 2010، حالة استنفار قصوى في جميع مدارس البحرين، وبمختلف مستوياتها، وذلك لانتشار فيروس انفلونزا الخنازير، إذ تأجلت العودة إلى المدارس أكثر من مرة، وذلك خشية ازدياد أعداد المصابين بالفيروس.
وأغلقت وزارة التربية والتعليم عدداً من المدارس الحكومية والخاصة لمدة أسبوع، لاكتشاف حالات إصابة بالفيروس بين طلبتها، وكان ذلك إجراء احترازي عمدت الوزارة إلى اتخاذه لمنع انتقال الفيروس من المصابين إلى غيرهم من الطلبة، وخصوصاً في المراحل الابتدائية.
وسجلت البحرين 6 حالات وفاة بسبب الإصابة بالفيروس، أصغرها لبحريني عمره 24 عاماً، وأكبرها آسيوي يبلغ من العمر 55 عاماً.
العدد 2954 - الخميس 07 أكتوبر 2010م الموافق 28 شوال 1431هـ
كفاكم .. هذا المرض ما عدنا نؤمن بوجوده اصلا
الجودة لم تكن إلا تضييعا للحصص فالمديرة تجتمع بالمعلمات او تطول في زفتها من الصبح على الطابور او تبتكر طريقة جديدة في دخول الطالبات صفوفهم بعد الطابور اضافة الى تحويل المعلمات الى فنانات يرسمون على الجدران واشتغال المعلمات بكتابة اهداف الحصة قبل الشرح بدلا من الشرح مباشرة لاكمال المناهِج \ بعد انخفاض مستوى التعليم بسبب اجراءاتهم .. انتقلوا الى موضوع مرض H1N1 ليبتكروا اجراءات جديدة حتى ينمحي التعليم ولا يبقى إلا اسمه ورسمه
الملف ضاع من السلمانية؟
طبعا عادي جدا في هالمستشفى تضيع الملفات علشان الاخطاء تضيع بعد لكن الله موجود و مايضيع عنده شيئ
بدينا
انتون الحين اول وفروا مياه صالحه للشرب وبعدين اتكلموا عن الاشياء الثانيه مدرسة المعامير الابتدائيه مافيها ماء للشرب الماي حار ومالح بالله عليكم اشلون الطالب يتحمل يوم دراسي باكمله بدون شرب الماي واذا بغي يشرب ايكون الماء حار ومالح اتقوا الله ايها المسؤلون
وينكم عن مدرسة بدر
تقولون جودة وانفلونزا والمدرسة أبوابها مكسورة لا جدران عدلة ولا مكيفات ورائحة كريهة من حمام الأولاد نشمها كل ما مرينا قريب منه هذي مدرسة ..من قلة الصابون خله الوزارة توفر صابون ومحارم والمدرسة محتاجة لتعديل بنيتها التحتية بعدين حاسبونا على الجودة والجودة مو الوقفة في الحر وتهزيء المديرة للطلبة والمعلمات اللي ما سلمو منها بس هم ساكتين وراحة المعلمات مهمة في المدرسة في كل شي مو أولياء الأمور هم الأهم يا وزارة التربية
مافي استعدادات في مدرستنا
لاتوجد اي استعدادات في مدرستنا الاعند حضور لجنة الجودة, فالصابون غير متوفر لحمامات الطالبات واعزكم الله الحمامات وسخة ورائحتها كريهه وحمامات المعلمات حدث ولا حرج المعلمات يشترون الصابون بنفسهم, والموجود ثلاث حمامات عربي واثنين غربي ومغسلتان لجميع مدرسات المدرسة البالغ 120 ويمكن اكثر, كل شيئ في المدرسة لا ينظف بصورة جيدة فشركة التنظيف تعبانة, وسلال القمامة يجب رميها في القمامة من وساختها بس هالايام قاعدين ايعدلون المدرسة لاتن الجودة يايين تاريخ17 وبعدين كلشي بيرجع مثل اول
!!!
روحوا شوفوا مدرسة بدر الكبرى الابتدائيه للبنين حماماتها وسخه طول السنه لاصابون ولا شي ..والمدرسه مافيها مظلات عن الشمس !!! غصب الاولاد يمرضون ويسخنون من الشمس الحارقه لا وبعد يبون يطولون الدوام المدرسي من حلات الجو عندنا .. طول السنه صيف وحرر
الله كريم
{قل لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا}
الله يكون في عون الجميع
....
نطالب الوزير بالنزول للمدراس والفحص على هالاستعدادات احنا المعلمات ماعندنا صابون في حماماتنا فكيف بالطلبة والادارة تقول تبون صابون اشتروا بروحكم........
ردينا على طير ياللي
مافينا شدة الارهاب اللي عشناه السنة اللي طافت .. المفروض الناس يتعلمون ان اللي مناعتهم ضعيفة ياخذون التطعيم تجنب للمضاعفات وترا هو فايروس انفلونزا حاله حال انفلونزا الموسمية وينتشر مثل ما تنتشر الانفلونزا الموسمية وانا من الي خذوا التطعيم ولا صادني شي لحد ايي ويقول ان له مضاعفات لان اي تطعيم في الدنيا له مضاعفات
بسكم اشلخ ياوزارة التربية!!!!
اولا لا اجراءات وقائية ولا بطيخ وثانيا وحده من الممرضات اتقول الحالات الي قالو عنها انه فيها انفلونزا خنازير مجرد شافوهم مسخنين ووياهم زكام قالو انفلونزا خنازير !!! اني على ديك الايام كنت مسخننه ومزكمه خفت اروح المستشفى واصيدوني و اقولون انفلونزا خنازير واسوني فار تجارب !!!!!!!!
كذب !!!
انا مشرف في أحد المدارس وأقول للوزارة بسكم كذب لان لا في استعدادات ولا توعية ولا خرابيط من اللي انقال
وحنا ماعندنا صابون عيل اشلون الطلبة عندهم صابون ومعقم وووو...؟!!
ابو امجد
يادافع البلاء اخواني خلنا نصفي نفوسنا من الداخل ونراجع انفسنا اذا كنا ظلمنا انسان ما ونطلب منه براءة الذمه فانا ارى ان هذه الاوبئه نتيجة الظلم والتعدي على الاخرين مثل مانقول بالعامي حوبه
هذا الكلام بس ثلاثة ايام في السنة ايام لجنة الجودة
فر للمؤسسات التعليمية احتياجاتها اللازمة للنظافة، كالصابون والسوائل المعقمة والمناديل الورقية في المرافق الصحية الخاصة من خلال موازنة المدرسة