العدد 2949 - السبت 02 أكتوبر 2010م الموافق 23 شوال 1431هـ

كشكول مشاركات ورسائل القراء

مطبات شارع الخدمات ضرورية للأهالي وليست وراء مشكلة الازدحام

تعليقاً على موضوع «اختناقات مرورية صباحية يومية بشارعي جدعلي وتوبلي» المنشور بصحيفتكم «الوسط» العدد 2940 24 سبتمبر/ أيلول 2010م، وحيث إنني أحد المواطنين القاطنين في هذه المنطقة، وأعاني كالآخرين من الازدحام المروري الخانق، إلا أنني أردت التوضيح بأن اختناقات أوقات الذروة ليس بسبب وجود مطبات تخفيف سرعة السيارات، التي عمدت وزارة الأشغال إلى وضعها قبل أشهر على شارع الخدمات، إذ أشار بعض المواطنين الذين استطلعت الصحيفة آراءهم إلى أن هذه المطبات وضعت في أماكن لا تستدعي وجودها، غير أن الحقيقة هي خلاف ذلك، فهذه المطبات تم إنشاؤها بعد مناشدات متكررة من أهالي منطقة توبلي، وخصوصاً قاطني مجمع 707، لتسهيل عملية الخروج والدخول إلى المنعطفات المؤدية للقرية، والحدّ من الحوادث المرورية في هذه التقاطعات، وهو ما حدث بالفعل بعد وضع المطبات.

ومن البديهي أن المطبات والمرتفعات لا تعرقل حركة السير ولا تتسبب في طوابير مرورية، وإنما تبطئ اندفاع السيارات إلى سرعة معقولة تتناسب مع وضعية شارع حيوي مكتظ ومحاط بالمجمعات السكنية والتجارية والمرافق الحكومية المهمة. وإذا تمعنا في الأسباب المؤثرة في الازدحامات لوجدنا أن عدد السيارات المتجهة شرقاً من جهة مجمع «أنصار غاليري» باتجاه كوبري الخارطة قد تضاعف بعد افتتاح الكوبري وانسيابية حركة المرور تحته، وتفاقمت المشكلة بإغلاق دوار بوابة مدينة عيسى، فكان هذا المسار بديلاً لمئات المركبات، مما ضاءل فرص عبور السيارات القادمة من منطقة جدعلي عند الإشارة المرورية الواقعة عند محطة معالجة الصرف الصحي، التي تعبر بنظام «اسمح للمرور»، ما أدى لاصطفاف طابور من السيارات كل صباح وظهيرة، مما أوهم بعض المواطنين بأن السبب هو المطبات الواقعة في وسط هذا الشارع، والتي نعتقد أنها ضرورية لسلامة الجميع لتذليل حركة السير.

عمار محمد علي


عائلة تنتظر بناء منزلها الآيل المعلق على «شهادة المسح»

أكتب مشكلتي عبر الصحيفة لعل صوتي يصل إلى المسئولين بملف بناء المنازل الآيلة للسقوط في محافظة المحرق.

إذ إنني أعاني مع عائلتي منذ أن تم إخلاء وهدم منزلنا الآيل للسقوط في بداية العام 2008، ولغاية الآن لم يتم بناء المنزل، ودائماً الحجة نفسها وهي عدم جهوزية شهادة المسح (التي أصبحت شماعة التأخير لغاية الآن).

قمت بمراجعة جميع الإدارات الحكومية المختصة ببناء الآيلة للسقوط، والكل يقول إن جميع الأوراق جاهزة، فإجازة البناء جاهزة، والموقع مدفون ومرصوص والخريطة جاهزة وتم التوقيع عليها، والمقاول المناط به أعمال البناء جاهز ودائماً يقول لي إنه ينتظر شهادة المسح للبدء في أعمال البناء.

فهل يعقل بأن تتشتت عائلة لأشهر طويلة والسبب عدم جاهزية شهادة المسح، ومن المسئول عن هذا التأخير؟ حيث من المفترض البدء في بناء منزلنا في شهر مارس/ آذار الماضي (أي قبل 6 أشهر). فعلى رغم أن منزلنا ضمن مشروع الدفعة الأولى من الـ 1000 منزل المفترض بناؤها ضمن الآيلة للسقوط، ولكن الأقدار تشاء أن نتأخر إلى أجل غير مسمى والسبب «شهادة المسح»، رغم أن هناك منازل بعد دفعتنا تم الشروع في بنائها.

وبما انني متابع بشكل شبه يومي وما بين فترة وأخرى يتم وعدي بحل هذه المشكلة (شهادة المسح) الا أنني لا أجد شيئاً جديداً إلى أن توجهت بنفسي إلى المكتب الهندسي والمسئول عن المعاملة، وتفاجأت بأنه لم يتم الانتهاء من المعاملة ولم تُرسل إلى وزارة الإسكان بعد كل هذه الأشهر الطويلة، وللعلم فإنه (المكتب الهندسي المعني) لم تُسلم بلدية المحرق أي معاملة بخلاف المكاتب الهندسية الأخرى. لذا أرجو من القائمين على الملف في مجلس بلدي المحرق النظر بجدية في مشكلتنا هذه، والتي بسببها نعاني منذ فترة طويلة.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


يحصل على معونة الغلاء بأثر رجعي... لكن ناقصة

إنني مواطن بحريني ومتزوج ولدي ولد واحد عمره 8 سنوات، ومشكلتي تبدأ حينما شملني القرار كمستحق لمعونة غلاء المعيشة سنة 2009 ولكن لم تصرف لي تلك المعونة أو ما يسمونه علاوة الدعم وبعد مراجعات مريرة الى المركز الاجتماعي ووزارة التنمية وكل مرة يطلب مني طلب، فمرة يطلب كشف الحساب ومرة شهادة الزواج ومرة أخرى كشف حساب وهكذا وتستمر المعاناة والانتظار وكل مرة يعدونني بوعود مثل سيصلك «مسج» على هاتفك أو انتظر دورك في الصرف ومرة يخبرونني بأني مستحق ومستوفٍ الشروط، وتارة أخرى طلبي تحت الدراسة وتستمر معاناتي في الذهاب والإياب إلى المركز الاجتماعي والوزارة في البرج المالي وخصوصا أنني لا أملك سيارة وإذا حاولت الاتصال ما من أحد يرد، وبعد كل ذلك وبعد سنة وثلاثة أشهر وبالتحديد في شهر أبريل/ نيسان 2009 وصلني مسج من الوزارة يفيد باستحقاقي للعلاوة وفي منتصف الشهر نفسه استلمت مبلغاً بأثر رجعي وقدره 600 دينار بحريني لا غير مع أني أستحق 750 ديناراً، ومرة أخرى تبدأ المأساة في مراجعة المركز الاجتماعي والمركز أحالني الى الوزارة وهناك أخبروني بأن رقم الحساب البنكي لا يعمل (ملغى) وذهبت وأحضرت شهاده تفيد بصحة رقم الحساب وفاعليته ووعدوني بالصرف وانتظرت طيلة خمسة أشهر ولم يصرف شيء، واذا راجعتهم يخبرونني بأني مستحق للشروط حسب الموقع الإلكتروني للوزارة ولكنني لا أستلم شيئاً وطلبوا مني تغيير رقم الحساب، وفتحت حساباً آخر في بنك آخر وها أنا انتظر دون جدوى، وللعلم أنني لا أعمل وأعيل أسرة تتكون من زوجتي وولدي ووالدتي وأسكن في شقه بالإيجار وظروفي المالية صعبة جدا جدا وتراكمت على إيجارات الشقة والديون وأقساط القروض وأنا بأمس الحاجة لمثل هذا المبلغ فأرجو من المعنيين في الوزارة سرعة النظر في الموضوع وتسهيل سرعة الصرف فلا أعتقد أن أحداً لديه ظروف قاسية مثلي يستحق الصرف وتسهيل الاجراءات وخصوصا ان العام 2010 أوشك على الانتهاء.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


ماصحة ماذهب إليه مسئول العمل برفض كل إجازة مرضية يجلبها العمال ؟

إلى المسئولين في وزارة العمل... نحن مجموعة عمال نعمل في مؤسسة تنظيفات، بتاريخ 10 اغسطس/ آب 2010 زارنا المدير العام للمؤسسة بموقع العمل الذي نعمل فيه. وأخبر المسئول المباشر بأنه أعتباراً من هذا اليوم لن تقبل أي إجازة مرضيه لأي عامل من العمال إلا إذا كانت من مستشفى الرازي الصحي، وباقي المستشفيات لن تقبل إجازاتهم، سواء كان المستشفى عاماً او خاصاً، إلا في حالة استثنائيه وهي إذا استلزم المكوث في مجمع السلمانية الطبي، وفي نهاية زيارته قام بوضع تنويه للعمال من دون أن يجتمع بأي عامل من العمال أو حتى الرد على اي استفسار لديهم على هذا القرار.

لدى نرجو من المسئولين في وزارة العمل النظر في صحة قرار صاحب المؤسسة .

مجموعة من عمال الشركة


البرنامج الانتخابي

أصبحت الديمقراطية سمة مميزة للمجتمعات الحرة والدول المتقدمة‏. وباتت التعددية الحزبية بأشكالها واتجاهاتها المختلفة تمثل التطبيق الفعلي للديمقراطية الحقيقية. وصارت الجمعيات السياسية تعمل وتجتهد من أجل المشاركة الحقيقية في الحياة السياسية لتلك المجتمعات، ما حدا بتلك الكيانات السياسية لتتنافس فيما بينها لضم أكبر عدد من المواطنين لعضويتها، وحصولها على أكبر عدد من المقاعد في البرلمان. ومن أجل ذلك تعمل على تقديم كل ما يجذب المواطن ويشجعه على انضمامه للحزب أو التصويت لمرشح الحزب أو الجمعية الذي يرى فيه الكفاءة والأمل والقدرة على تحقيق آماله وطموحاته‏.‏

وفي هذا الصدد تبذل قيادات وكوادر الجمعيات السياسية قصارى جهدها لتقديم الأفكار والخطط والسياسات التي تحقق هذا الهدف وتتفق مع احتياجات المواطن. فنجد الجمعيات السياسية تعمل على تقديم برامج وخطط تتوافر لها مقومات النجاح من خلال رؤى واضحة وخطط فعلية وحلول للمشاكل، واقتراحات للقوانين التي تحقق العدالة الاجتماعية، والمساواة، والممارسة الديمقراطية الحرة، والحفاظ على الحريات العامة، والوصول بمستوى معيشة الأفراد لأعلى المستويات، وتحقيق الرفاهية‏,‏ وبرامج تضع التعليم والسكن والرعاية الصحية للمواطن على قمة الأولويات‏.‏

لذلك فإن البرنامج الانتخابي هو الأساس الذي تقوم عليه الحملة والدعاية الانتخابية، شريطة أن يتضمن تعهدات والتزامات المرشح، ومعرفة الواقع واحتياجات المواطنين وأولوياتهم، وأن يقدم برنامج عمل وخطة تنفيذية، وأن يكون له إطار زمني.

وبالنظر إلى عدد المترشحين للانتخابات النيابية والبلدية للعام 2010 في مملكة البحرين، نجده وصل إلى ما يقارب 147 للمجلس النيابي وللمجلس البلدي 184 مرشحاً من النساء والرجال. وهذه نسبة جيدة تدل على الحماس والاندفاعية لدى مختلف فئات الشعب البحريني للمشاركة في الممارسة الديمقراطية وعملية البناء والتنمية من خلال المؤسسات الدستورية المتمثلة في المجالس المنتخبة. إن جميع هؤلاء المترشحين سواء كانوا مستقلين أو منتمين إلى جمعيات سياسية، وضعوا لهم برنامجاً انتخابياً، وأن القدرة على وضع برنامج انتخابي قوي، دليل واضح على قوة المرشح وقدرته على المنافسة. ومن الأهمية بمكان أن يشتمل البرنامج الانتخابي على أبرز مقومات البرنامج الانتخابي الناجح، القادر على المنافسة، لأن إعداد البرنامج هو جزء من إدارة الحملة الانتخابية، وهو العنصر الأساس، وأن إعداد البرنامج يجب أن يكون معبراً عن احتياجات الناس وطموحاتهم، ويجب ألا يخاطب شريحة محدودة من الناس. إنما يخاطب مجموع الناخبين البحرينيين. فإذا كان المرشح سيترشح في دائرة معينة لابد أن يخاطب برنامجه الانتخابي مشاكل هذه الدائرة على وجه التحديد، والمشاكل والتحديات في أي مجتمع بشكل عام كالمشاكل المتعلقة بالإسكان، وبفرص العمل، وبالأجور، والبطالة، والتعليم، والصحة وغير ذلك من هذه المحاور. كما أنه لابد أن ينبني هذا البرنامج على دراسة عميقة للدائرة الانتخابية التي ينوي المرشح أن يترشح فيها. فلابد أن يدرس من هم الناخبون في هذه الدائرة، وتوزيعهم العمري، ونوعية جنسهم من رجال ونساء وشباب، والمستوى الاقتصادي والاجتماعي والتعليم، ومن هم المفاتيح الأساسية في هذه الدائرة، وما هي التنظيمات المؤثرة فيها، لأن معرفته بتفاصيل الحياة الاقتصادية، والاجتماعية والسياسية للدائرة ستمكنه أولاً من معرفة مشاكلها وقضاياها، وهو ما سيساعده في إعداد برنامجه الانتخابي الناجح بشكل واقعي ومدروس، ويمكنه ثانياً من مخاطبة الناخبين بالأسلوب والطريقة التي تجذب اهتماماتهم.

وبلا شك فإنه من الطبيعي أن يكون هناك تشابه بين البرامج الانتخابية لبعض المترشحين، وهذا أمر طبيعي نظراً لطبيعة اختصاصات المجلس المترشح إليه، سواء كان نيابياً أو بلدياً، وتشابه الهموم والمشاكل التي قد يعاني منها المواطن، وتشابه الاحتياجات التي يرغب المجتمع في تحقيقها في المرحلة الحالية. لكن المهم في كل ذلك هو ليس فقط تسطير البرنامج الانتخابي وإعداده من الناحية النظرية، وإنما كيفية تطبيقه من حيث الواقع ووضع الآلية المناسبة والواقعية لتنفيذه، لأن الوعود التي يقدمها المرشح في برنامجه الانتخابي تكون بمثابة عقد أدبي والتزام معنوي وأخلاقي تجاه الناخبين الذين انتخبوه بناء على الوعود التي قطعها على نفسه. لذلك يجب على المرشح أن يبتعد عن الوعود الخيالية والمستحيلة التنفيذ، والتي يكون الهدف منها التسويق السياسي فقط، وعدم الخلط بين اختصاصات المجلسين النيابي والبلدي، وخصوصاً أننا نعيش في مجتمع واعٍ ومثقف، بل وممحص وناقد ممتاز لا يمكن أن تمر عليه مثل هذه السلوكيات والدعايات الانتخابية الوهمية، ما سوف يعود سلباً على المرشح نفسه في إطار المنافسة الانتخابية.

وختاماً لا بد أن ننظر جميعاً إلى أن المشاركة في العملية الانتخابية هي عملية تعلم وبناء. ويجب ألا يغفل المرشحون عن دورهم الحضاري. والمهم في تنمية الثقافة الانتخابية والسياسية، ونشر الوعي والثقافة الديمقراطية السليمة لدى جميع شرائح المجتمع، وذلك لتأسيس وترسيخ الكثير من المبادئ والقيم الحضارية السامية في هذا المجال، من خلال تجسيد المنافسة الشريفة، والاختلاف وقبول الآخر، حتى تترسخ هذه الثقافة في المجتمع والابتعاد عن التسقيط والتجريح، والسلوكيات المنافية لقواعد المنافسة الشريفة.

يمكنك الإطلاع على أنشطة معهد البحرين للتنمية السياسية بزيارة الصفحة الخاصة على موقع «الفيس بوك».

معهد البحرين للتنمية السياسية


في ذكرى وفاة والدي

لا أعرف كيف أبدأ، وماذا أقول؟ لقد مر عام على وفاة والدي العزيز حتى انني إلى الآن لا أصدق ذلك، صورته لاتفارق مخيلتي، أراها في كل أرجاء المنزل، كيف أنسى من علمني، من سهر على رعايتي، من شجعني على الجد والمثابرة... وغرس في نفسي حب العلم، حتى كبرت وتخرجت، وجلست أترقب الوظيفة ويسألني عن أحوالي، ويتابع معي حيث كانت بداية المرض معه، وحين حصلت عليها لم يشاركني الفرحة، حيث اشتد المرض به حتى رحل عن دنيانا في شهر رمضان المبارك وفي أفضل أيامه يوم القدر.

يعجز لساني عن التعبير، إنا لله وإنا إليه راجعون، أطلب الرحمة والغفران لوالدي العزيز، وأن يسكنه الباري عز وجل فسيح جناته، ويلهمنا الصبر والسلوان. اللهم طهر قلبه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.

ابنتك

نسرين نور

العدد 2949 - السبت 02 أكتوبر 2010م الموافق 23 شوال 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 10 | 12:49 م

      شارع الخدمات والمطبات

      بصراحة المطبات سببت أختناق وزحمة لا تطاق في شارع الخدمات لكن لابد من وضعها بسبب السرعة التي كان يقود بها بعض المتهورين على هذا الشارع الحيوي وبسبب صعوبة الدخول في هذا الشارع للقاطنين في قرية توبلي خصوصا مجمع 707 وقد كثرت الحوادث في هذا الشارع قبل وضع هذه المطبات (ربما الزحمه تكون أفضل من الحوادث)لأننا في البحرين تعودنا على الزحمة في الشوارع
      توبلاااني

    • زائر 9 | 6:33 ص

      خطوط صفراء قرب بني جمرة

      ترى من سيعوضنا إذا تضررت سيارتنا ونحن نعبر على هذه الخطوط الصفراء التي تم وضعها بالقرب من قرية بني جمرة؟ ماهذا الأستهتار .. الم يفكروا قبل هذا العمل الغبي الذي صنعوه.. انا قبل اسبوعين قمت بتبديل جميع الربلات اللي في السيارة بسبب انها متضررة وذلك كلفني 150 دينار.. والأن ترى من سيعوضني اذا تضررت مرة اخرى؟؟ أنا اطالب بأزالت هذه الخطوط لانها سوف تتسبب في حوادث في الوقت القريب. لان من يقترب منها يزيد من سرعته لا يخفض من سرعته وذلك لانها اذا كانت السيارة تمشي ببطئ تترجج السيارة اكثر من ان تمشي بسرعة..

    • زائر 8 | 4:55 ص

      يستحق المساعدة

      هذا الأمر و المشكلة من وزارة التنمية و هو هذا الشخص ممن يستحق المساعدة من غلاوة الغلاء أين المسئولين لهذا الأمر يجب مساعدة البحرينيين بطرقة أولى من غيرهم و النظر في طلباتهم

    • زائر 7 | 4:06 ص

      الى رحمة الله الواسعة

      هم الوالدين وما اعظمها من نعمة رضاهما اللهم ارحم جميع المؤمنين و المؤمنات
      رحلوا الى ارحم الراحمين وتركوا قلوبنا تهفوا الى روئيتهم و لو في احلامنا
      ربي اغفر لي ولوالدي واجزهما بالاحسان احسانا وعن السيئة تجاوزا و غفران

    • زائر 5 | 2:42 ص

      الى الاخت نسرين نور

      الله يرحم الوالد برحمته يا اختي نسرين
      والله يصبرش على الفراق
      لا اتخيل ابدا حياتي من دون ابوي
      الله ياخذ من عمري ويعطيه
      اهم شي لا تنسينه بالدعاء والقرآن هذا ما يحتاج اليه الآن

    • زائر 4 | 12:59 ص

      مطبات شارع الخدمات ليست ضرورية للأهالي وهي وراء مشكلة الازدحام

      من يقول مطبات جدعلي مو سبب للازدحام انا اسكن في جدعلي واعاني من هذي المشكلة بشكل كبير ..... قبل ما كان في مطبات والزحمة كانت توصل الى اسواق الحلي للسيارات المتجه للكوبري بينما الان تصل الى داخل قرية جدعلي ومن يقول ان هذه الازدحامات بسبب اغلاق شارع البوابة ف\\نحب نوضح لك ان هذي الزحمة قبل لا ان ينغلق شارع البوابة ....... واطالب بازالة المرتفعات

    • زائر 3 | 12:13 ص

      الله يرحمه يا اخت نسرين

      الله يرحم والدك ويرحم كل الموتى

    • زائر 2 | 11:50 م

      الله يرحمه ويرحم والديني الغاليين

      نحن والديني رحلا عن الدنيا مند ست سنوات والى الان لمننساهما لحظه فكيف بكي انتي سنه واحده الله سبحانه يصبرنا على فراقهما ويرحمهما

    • زائر 1 | 10:43 م

      مطبات شارع الخدمات

      وضعها مناسب وكنت كل يوم اشوف حادث أو آثار الحوادث على نفس الشارع ... والحين اذاحصل حادث التلفيات بسيطه ... واتمنى توضع أشارة مرور عند مدخل البلديه

اقرأ ايضاً