قامت وزارة الأشغال بتنفيذ عددٍ من الأعمال الطارئة لتحسين نوعية المياه المعالجة وتوسعة مرافق المعالجة لتتمكن من استقبال ومعالجة تدفقات مياه الصرف الصحي المستقبلية.
فقد باشرت في إعداد الوثائق المطلوبة لهذه الأعمال العاجلة لطرحها في مناقصة محدودة للشركات المختصة في هذا المجال.
يأتي ذلك حرصاً من الوزارة على الارتقاء بمستوى الظروف البيئية في خليج توبلي.
هذا وتهدف الأعمال العاجلة إلى ضبط والتحكم بالأحمال الهيدروليكية والعضوية المتدفقة إلى مركز توبلي، وزيادة معدل التخلص من الحمأة الزائدة، بالإضافة إلى تحسين كفاءة وحدة استقبال ومعالجة مياه الصرف الصحي المنقولة بالصهاريج، وتحسين كفاءة وحدات السيطرة على مشكلة طفو الحمأة، وتركيب وحدات جمع والتخلص من المواد العضوية الطافية، بالإضافة إلى تركيب وحدات حقن المواد الكيماوية.
وتتضمن هذه الأعمال ستة حزم تبلغُ كلفتها الإجمالية 4 ملايين دينار بحريني، هذا ولقد انتهت وزارةُ الأشغال من ترسية هذه الحزم على شركاتٍ متخصصةٍ إذ من المتوقع البدءُ في تنفيذ هذه الحزم في شهر أكتوبر/ تشرين الثاني 2010م والانتهاءُ منها في مطلع العام 2011م.
يذكر أن تنفيذ وزارة الأشغال لهذه الخطط الإستراتيجية يأتي ضمن توجهات مملكة البحرين لإعادة هيكلة الصرف الصحي وتخصيصه لتعزيز دور القطاع الخاص.
العدد 2943 - الأحد 26 سبتمبر 2010م الموافق 17 شوال 1431هـ
وين الحوافز على جهود المواطن البحريني؟؟؟؟؟؟
زوجي يعمل في هذا المركز مخلص والكل يعرف عنه لكن الحوافز تتناقل من مسؤول لمسؤول وهو لأن مشغل وحدات خارجية ماليه نصيب..والله قهر
لا نريد هذه المحطة في قريتنا
نرجو من نائبنا التحرك وحل مشكلة الروائح وابعاد مصب المجاري عن خليج توبلي
لماذا لا تنشىء محطات اخرى تخفف الضغط على محطة توبلي؟ أو ان انهم فالحين في النهب بس
باريس الثانية
رفع الكفاءة على زيادة الروائح وبالتالي نصل لدرجة التعطر التام وبهذا نكون باريس الثانية
تعزيز دور القطاع الخاص بعد إهانة المواطنين العاملين
من سنة 200 وحتى الان يتم تهديد المواطنين العاملين في قسم المجاري بالخصخصه عام بعد عام يخرج أحد المسئولين ويقول الخصخصه لمن لا يطالبون بحقوقهم .. والموظفين يقولون أين هي الخصخصة أكثر من عشر سنين عجاااااف ، نطالب المسئولين بعطاء العاملين حقوقهم كلها الدرجات و الحوافز و المميزات و العلاوات التي تتعلق بالغازات السامة و المعدية
أجودي// بل يا ساتر استر
بل بل بل
يعني الكيماوي بزيد.