العدد 2939 - الأربعاء 22 سبتمبر 2010م الموافق 13 شوال 1431هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

جهاز الأمن التابع لـ «التربية» وزارة داخل وزارة

في كل وزارات الدولة ثمّة قوانين ضبط وربط لضمان سير العمل على الوجه الأكمل، الفرق الوحيد الذي يحدث في جهاز الأمن والحراسات التابع لوزارة التربية والتعليم أنه الوحيد الذي يطبق أقصى العقوبات ويعمل على ترهيب الموظفين ليل نهار ولأسباب لا تعدو كونها نفسية تضع المصلحة الشخصية فوق كل اعتبار بدءاً من المسئول ونزولا لتواطؤ وصمت باقي المسئولين الأرفع شأناً.

في أي وزارة يحق للموظف أخذ إجازة سنوية سواء كانت يوماً واحدا أم شهراً كاملاً بل أكثر من ذلك إن كان له رصيد يكفي، لكن في جهاز الأمن والحراسات الأمر مختلف تماماً، أولا لا يحق لك المطالبة بأخذ أيام إلا أن تكون مضطرا أو في حالة خطيرة جدا مع ضرورة إحضار ما يثبت هذه الحالة وإلا فإن لك الحق فقط في أخذ شهر وليس بمزاجك ولا بحسب رغبتك بل يكون من بداية شهر لنهايته حتى تتم الموافقة لما هو حق من حقوقك... إن تبرير هذا الأمر بالنقص الحاد في الموظفين ليس ذريعة لأن من يستطيع تغطية إجازة شهر قادر لا محال على تغطية إجازة أسبوع ولكن الأمر يقع في دائرة عدم الكفاءة والكسل والترهيب أيضاً والشواهد كثيرة:

- يكون من السهل على مسئول المنطقة ترتيب الإجازات والتي تعتمد على إخراج الموظفين بالأشهر وبالترتيب الزمني الذي يسمح له وبكل يسر ترتيب التغطية والنقص بتبديل الموظفين على المدارس الشاغرة، فالترتيب الشهري يكفيه العناء بعكس الترتيب اليومي أو الأسبوعي الذي يحتاج لكفاءة ويقظة تتيح التنسيق والترتيب اللازم.

- يضمن هذا النظام ترهيب الموظفين وجعلهم يترددون ألف مرة قبل الإقدام على طلب إجازة لأنهم يعلمون سلفاً بأنهم سيكونون عرضة للتدوير والزج بهم في مناطق بعيدة بداعي «مصلحة العمل» متناسين أن مواءمة ظروف الموظف هي جزء لا يتجزأ من مصلحة العمل.

- في أي وزارة من وزارات الدولة لن تجد مسئولاً يعطي موظفاً تنبيهاً شفوياً لأنه تعب من كثر طلب إجازة لا تتعدى الأسابيع ولم يستطع الحصول عليها على مدى سنوات مما جعل رصيده في الإجازات يعاني من فيضان، لذا يستحق تنبيهاً بعدم التأخر في أخذ إجازة على كيف المسئول وليس برغبته وما يتناسب مع ظروفه.

- في ذات السياق وقبل أكثر من عام تم تجميد الإجازات إجبارياً ومنع جميع الموظفين من أخذها إلا من يثبت الحالة الطارئة التي يحتاج فيها لأخذ حقه الطبيعي في الإجازة وعليه تراكمت الأيام ووعد المكتب بتعويض الموظفين جراء هذا المنع الإجباري وتم مخاطبة ديوان الخدمة ولكن حقاً لم يصل لمستحقيه وبلعت هذه الأيام وفلت كل من ساهم في أكل حقوق الموظفين من المحاسبة وهي أبسط أنواع المحافظة على «المصلحة العامة».

في كل وزارات الدولة ثمّة مساحة من الحرية لا تتعارض ومصلحة العمل فقراءة صحيفة، كتاب، تصفح إنترنت لذات الغرض لا يعدّ جريمة إذا ما أخلص الموظف في وظيفته، ولنتخيل مهنة الحارس التي تقتصر على أخذ دوريات كل حين كم هو الوقت الذي يضيع دون عمل أدنى شيء؟ إذا كانت قراءة الكتاب مسموحة، والهاتف المتصل بالإنترنت مسموح، والمذياع مسموح، فما هو جرم جهاز اللاب توب الذي لا يختلف في وظيفته عن باقي الأمور ونحن في عصر التقنية الرقمية؟

- لماذا يتم توقيف الموظف 10 أيام عن العمل لأنه تصفح جريدة إلكترونياً ولا يفعل شيء مع من تصفحها في هاتفه النقال أو عبر جريدة ورقية؟

- لماذا يصبح وجود تلفزيون 42 بوصة معلّقة في غرفة مسئول الجهاز يبث قنوات فضائية ويفتح على مدار الدوام أمراً عادياً جداً وغير محسوب من وقت العمل بينما يوقف الموظف «الغلبان» 10 أيام لأنه تصفح جريدة إلكترونية على جهاز خاص به في وقت لا يضر بمصلحة العمل أو يؤثر على سيره بالشكل المعتاد؟

- لماذا يصبح تصفح الإنترنت للمناوبين بالمكتب على أجهزة الكمبيوتر أمراً اعتيادياً - وهو كذلك فعلاً - بينما يصبح الأمر مخالفة لا تقبل الغفران وتستوجب الإيقاف 10 أيام عن العمل دون أي سابق تحذير أو إنذار؟

في كل وزارات الدولة «مصلحة العمل» لا تقوم على وضع البنادق على جماجم الموظفين واستثناء المسئولين الذين يتلاعبون بنفسيات الموظفين وهم لا يتقنون إلا عملاً واحداً وهو قائم على جعل جميع ملفات الموظفين سوداء بالمخالفات التافهة والكبيرة على حد سواء فلا فرق بين قميص خارج البنطال أو ضبط جهاز لاب توب لسببين، الأول: ألا يفكر الموظف بطلب حق من حقوقه، والأمر الآخر أن هناك فقط ملفاً واحداً نظيف جداً على مدار العام وهو بلا ريب ملف المسئول.

هذه ليست رسالة شكوى لأننا سئمنا أن نشتكي ونقابل بالمزيد من الترهيب والتضييق وهذه أيضاً ليست مطالبة للمسئولين في وزارة التربية والتعليم بالنظر في أمر أكثر من 400 حارس مدرسة لم يعرفوا معنى الاستقرار الوظيفي، كما أنها ليست موجهة لسلطات أعلى - خاصة في هذا الوقت - لأنها حتماً مشغولة بأمور أهم بكثير من معاناة حارس مدرسة يرغب في أن يجد فسحة للتنفس. هي ليست كل ذلك إنما أبث حزني وأحزان زملائي إلى الله وأعلم أنه القادر الوحيد على تغيير هذا الوضع الأعوج إنه سميع مجيب.

مجموعة من حراس المدارس


مدارس غير نظيفة وليست مهيأة لاستقبال الطلبة

 

إلى المعنيين في وزارة التربية والتعليم، أتقدم بسؤالي هذا كوني أمّاً لطفل في إحدى المدارس الابتدائية، خلال زيارة رافقت فيها طفلي وجدت أن الوزارة لم تهيأ المدارس بالصورة المرضية وكان من الأجدر بما أن الطلاب يستقبلون عامهم بشغف بحلة جديدة سواء من طاولات نظيفة وإن كانت قديمة لا ضير، أو ستائر ومظلات لتحمي أطفالها من الشمس الحارقة هنا، يا ترى هذه مدارسنا، بماذا استقبلت به عامها الدراسي؟ الفناء الحارق إذا ونحن كبار لا نستطيع أن نمشي لحد غرفة المدرسة، طاولات من يوم كان أخواتنا موجودات... ستائر قذرة، أرضية مكسّرة، ما يعلم بحالها إلا الله...

أبرز مثال على ذلك مدرسة مدينة عيسى الابتدائية للبنين تجد صورتها تتكلم لحالها تتكلم، قالوا سيبنون فيها قسماً جديداً وحينما سألنا المعلمين قالوا ولا باچر؟!

نطوف ونجول ونشاهد مباني سرعان ما ترتقي إلى طوابق في بضعة أشهر، ألم يكن لمدارس أولادنا نصيب من الاهتمام؟ خبرونا بالله عليكم أريد من أي أحد من موظفي وزارة التربية والتعليم أن يقوم بزيارة نحو فناء المدرسة في وقت الرياضة، كيف سيكون حاله؟ ناهيك عن مكيف الفصل (التعبان).

كيف لا يمرض أولادنا وهم يتضوّرون حرقة وألماً من حرارة الشمس وتقلبات الجو طوال اليوم الدراسي؟

العام الدراسي تجد مستلزماته طاولات متكسرة وقديمة بالية، أحواض الماء - والله يعزكم - الحمامات رائحتها تسبقك قبل دخولها تقول لك لا تدخل لا صابون ولا مناديل ولاهم يحزنون هل يريدون من أولياء الأمور أن يجلبوا لأولادهم ويشترون تلك الحاجيات، بإمكاننا أن نشتري طاولة وكرسياً بشرط أنه حينما ينتهي اليوم الدراسي يأخذ أولادنا معهم إلى المنزل.

فأنا أناشد كبار المسئولين في وزارة العمل بجدية تجاه أعمال الصيانة والنظافة بداخل المدارس التي يدرس فيها أطفال بعمر الزهور ومناعتهم الضعيفة لا تقوى على تحمل تبعات الأوساخ المتروكة لشهور طويلة وغبار كثيف باقية على أسطح الفصول المتروكة ردحاً من الزمن بلا تنظيف؟!

أم عبدالله ناصر


مستلزمات معطر الجو ومنظف الزجاج ما علاقته بتطوير المناهج؟

 

ابتدأ العام الدراسي وبدأ الطلبة بحضور الانتظام في الصفوف الدراسية، وبدأت الجيوب تنفد؛ بسبب المتطلبات من قرطاسية ومستلزمات حتى اكتظت الأسواق. وكل مدرسة لها طلبات خاصة من دفاتر وألوان وكل ما هو متعارف عليه، لكن الشيء الغريب هو أن بعض المدارس تطلب كماليات للصف يجب أن توفرها المدرسة من الموازنة المخصصة لها، لا أن تطلبها من جيوب أولياء الأمور. إذا كانت القرطاسية ولوازم الطالب ترهق ولي الأمر وخصوصا من لديه أولاد كثر وقد يصرف الأب ما يفوق المئة دينار على تلك المستلزمات. وفي الأخير يجب أن توفر المدرسة المواد الضرورية، لا أن تطلب المدرسة من الطالب إحضار معطر جو ومنظف الزجاج، فما علاقته بالدراسة وتطوير المناهج؟

ناصر المبارك


سيارات تدريب السياقة ومتاعب «الجير العادي»

 

في الحقيقة نحن نغبط أنفسنا بأن مملكتنا الغالية هي سبّاقة والأولى خليجياً أيضاً في تقمص إبداع التكنولوجيا والعمل بها ونثر عطاياها وفوائدها على المواطنين والمقيمين في البحرين على جميع الأصعدة والمجالات، إلا في مجال تدريب السياقة من الملاحظ أن هنالك تباطؤاً وتراخياً بإدخال رفد التكنولوجيا ونِعَمها في مجال تدريب السياقة.

منذ أمدٍ بعيد ونحن نتدرب على سيارات ذوات مبدل السرعة (الجير العادي) وإلى الآن ونحن لازلنا عاكفين عليه برغم التقدم السريع للتكنولوجيا الذي طرأ على السيارات وإثراء الأسواق العالمية بإبداعها وعطاياها.

حتى تقدم العلم وأدخلوا على قيادة السيارات أفضل وأرقى التحسينات والتطور بتغيير وإنهاء مبدل السرعة (الجير العادي) وحل مكانه مبدل السرعة (الجير الثابت) وأصبحت قيادة السيارة أسهل وأمتع وأفضل أيضاً من ذي قبل، وبفضل هذا التقدم العلمي يكون قد رُفعت عنا متاعب ومصاعب وأرق استعمال مبدل السرعة (الجير العادي) القديم. ودائماً ما يكون التطور العلمي والتكنولوجي هو في صالح البشرية في عصر السرعة لتيسير وتسهيل عملية المواصلات وسرعة إنجازها بفضل نِعَم بارئنا ورفده الجزيل.

إذا كانت التكنولوجيا والتقدم العلمي قد طلّّّّق (الجير العادي) للأبد ولا رجعة إليه مجدداً، وإن السيارات الحديثة تصلنا بأحدث وأرقى الاختيارات فلماذا لا يزال هنالك التمسك بالسيارات التي تحوي (الجير العادي) لتدريب السياقة إلى يومنا هذا في مملكتنا العزيزة؟ لتسهيل عملية التدريب وبسطها ورفع معاناة المتدربين والمتدربات ندعو أحباءنا الكرام في دائرة المرور حل هذه المعضلة بشكلٍ قاطع لطالما نادى بها أخواننا من المواطنين وعلت أصواتهم لحلها والتخلص من مساوئها، وجلب السيارات الحديثة ذات (الجير الثابت) المتطورة لمواكبة تطور عجلات الزمن وحداثته.

مصطفى الخوخي


مجمع يتعمد رفع أسعار ألعابه خلال العيد

 

تعمدت إدارة أحد مراكز الألعاب في مجمع معروف كبير برفع أسعار الألعاب في فترة العيد حتى وصل سعر اللعبة الواحدة لقرابة الدينار. نتساءل أين الرقابة عن ذلك؟ وهل تستطيع العائلات ذات الدخل المتوسط أن تدفع هذا المبلغ؟ أين هي حماية المستهلك ودورها في مراقبة اداء وتسعيرة تلك الالعاب، التي تعجز الطبقة المتوسطة عن الوفاء بها وخصوصاً إذا اقترن ذلك بعائلات لديها مايزيد عن طفل واحد؟

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


رداءة طريق 2813 بالبسيتين يَحول دون قبول السواق بنقل أبنائنا إلى مدارسهم

 

ذكرنا في مقال سابق بأن وزارة الأشغال قامت مشكورة برصف الشارع بمجمع 228 طريق 2813 بمنطقة البسيتين بالأسفلت المؤقت منذ عدة أشهر، ولكنها لم تقم بتكملة الرصف بالكامل حيث إنه تم رصف جزء من الشارع وترك النصف الآخر على حاله، مع أن الطرق الأخرى والقريبة من نفس المجمع تم رصفها بالكامل وبنفس المادة المستخدمة ألا وهو الأسفلت المؤقت.

لذا نناشد وزارة الأشغال بتكملة الجزء المتبقي من الشارع المذكور، إذ إننا نلاقي صعوبة بالغة بالمرور على الشارع وذلك لكثرة المطبات التي تكون غير آمنة على مركباتنا، والآن قد بدأ الموسم الدراسي ولايزال الشارع على حاله ما يضطر بعض سواق باصات الطلبة لعدم المجيء إلى المنطقة المذكورة، لنقل الطلبة من وإلى المدرسة وذلك خوفاً على مركباتهم من المطبات، ما اضطرنا نحن أولياء الأمور لنقلهم.

لذا نناشد وزارة الأشغال وعبر هذا المنبر الحر لتكملة ورصف الجزء المتبقي من الشارع، وكل أملنا أن يلقى خطابنا هذا اهتمامكم ومتابعتكم الحثيثة ونحن على يقين بأنكم سند وعوننا لنا حتى يتم رصف الشارع بأكمله ليتسنى بعدها عودة السواق مرة أخرى لنقل الطلبة إلى مدارسهم.

الأهالي المتضررون بالبسيتين


عابرون تركوا أثراً

 

إلى المرحوم جدي الحاج كاظم القيدوم... من على المنارة قضى حياته يخدم الاسلام، اعتدنا سماع صوته دائماً منادياً بالحق، كلمات تنصب في الاذان لتزرع محبة الله وتقواه في جوفنا، ولم نسمع قط منه كلمة سوء غير كلمات الحق.

وصوت الأذان وضحكاته وأهازيجه مع الأطفال في كل يوم يدور قرص ذاكرتي، ليأخذني لأيام الطفولة حينما يمسك ذاك الكف المتشجر بالعروق كفي بلطف ويسوقني إلى حيث المسجد، أتذكر... كيف كنت حينها أنصت لصوته عندما ينادي للأذان وكل فكري سابح في كل كلمة يرددها من «الله أكبر» إلى «لا إله إلا الله». وأتذكر... أول مرة حينما أذنت فيها بطلبٍ منه، وكيف كان شعوري، لم أكن أيقن الفضل بكثر حماسي.

وهكذا، كانت حياته إلى أن بات طريح الفراش، عليل القلب، ولكن علة قلبه لم تكن بسبب مرضه، بل كانت بسبب قطعه عن خدمة الاسلام، فطلب من أبنائه أن يحضروا له سماعته الخاصه ليؤذن وهو على فراش مرضه... إلى أن فاضت روحه عبر نفق الحياة إلى السماء وإلى العلا، ليتراءى لكل من يرفع رأسه للسماء نجمه الثاقب وعلى المنارة يعتلي صوته بـ «الله اكبر» ومن هنا عرفت أن السماء تلبس من جدي زينتها، وتنطوي الاوراق وتغلف وتوضع على الرفوف، ولكن تظل تحوي بين اسطرها ارواحاً خلدتها الهمم والامجاد، عابرون على جسر الحياة تركوا بصمتهم على الارصفة والجدران، وكالعادة كل عابر تختلف بصمته عن الآخر.

لا تقف مخيلتي عن استرجاع ملامح وتجاعيد ذلك المقدام، وانا ارى الليل يترامى تحت عمري رماداً، أم أن هذه هي الرمال التي ولدته من جديد، فأذهب وأصب النبض في قلبها وينبض الأذان ويطيب القلب ويتنفس شعوري كلماته، وارى الضوء يغتال الظلام الذي يكفنه، فسلامٌ على روحك التي تمتطي سلم السماء.

حفيدك

أحمد مهدي

العدد 2939 - الأربعاء 22 سبتمبر 2010م الموافق 13 شوال 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 17 | 4:00 م

      عابرون تركوا أثراً

      شكرا على هذه الأسطر القليلة الكثيرة في المعنى
      الله يرحمك يا جدي العزيز وان شاء الله في جنات الخلد
      الفاتحة الى روح المرحوم
      حجي كاظم القيدوم
      ام نوراء

    • زائر 16 | 12:03 م

      عابرون تركوا أثرا

      الله يرحمك يا حجي كاظم
      إذا تقصد حجي كاظم ( الزنج ) فالله يساعد ولده صالح على فرقاه ... كان له مثل الظل

    • زائر 15 | 11:31 ص

      على سالفت المدارس ( جدحفص الثانوية للبنات )

      بس بغيت أقول ترى في مدرسة جدحفص الثانوية للبنات الصفوف ما فيهم ستاير و الإيسين شغالين بس ما نحس فيهم يعني إني استغربت يعني معقوله ما يقدروون يسوون صيانة للمكيفات و يحطون لنا ستاير
      و البلوى الكبرى إن صالتنا ما خذينها للانتخابات فتخيلوا معلمتنا قالت بنلعب بره في الحر من الاسبوع الجاي و علينا بدن يوم الخميس الحصة الأخيرة تخيلواااااااا وش بصيير فينا
      و إلي يضحك إنها تقول الجو أووكي هذي يا عديمة إحساس أو تتطنز علينا

    • زائر 14 | 10:24 ص

      لوزير التربية مع التحية

      المدرسة ما فيها ماء
      ام يصكون المدرسة
      او يوزعون حفاظات
      بس ناخذ منكم الكلام فقط

    • زائر 13 | 8:37 ص

      صحيح كلامك يا ام عبدالله

      صحيح كلامك يا أم عبدالله انا ولد عمي في هل المدرسة وقال لي كل اللي قلتيه و قريب ثاني لي بنفس المدرسة ما تحمل يقعد في المدرسة أسبوع و نقل لثانية من الهوايل اللي شافه يقول ولد عمي آخر السنة تقطع الكهرباء ايام و يقعدونهم في الحر وما يرضون حتى يطلعونهم بره تصوري جهال صغار يقعدونهم بدون ايسي في شهر 6 وش بيصير فيهم . هذا غير الاشيا الثانية اللي في هل المدرسة مجمعين كل الطلبة الممتازين في صف واحد و مخلين باقي الطلبة في الصفوف الباقية شيفه عجل يستفيد الباقين من الممتازين صراحة هل المدرسة تعبانة

    • زائر 12 | 8:05 ص

      الى وزارة التربيه والتعليم

      اي والله صدقتون اني بعد رحت اودي ولدي المدرسه الا الكراسي والطاولات مكسره والستاير طايحه والمكيفات ما تبرد عجل وين التصريحات الي شفنها في الجرايد 21 مليون لتهيئة المدراس الحكوميه!!!!!! لو الفلوس راحت مكان ثاني هاه أم حمودي

    • زائر 11 | 5:04 ص

      الأذان الأن نسمعه من هندي و بنغالي

      تحية إكبار و فخر و عتزاز الى كل من لبى نداء الرب الجليل المأمور به إبراهيم الخليل في البيت العتيق الى كل مسلم بفعله لا بنتمائه الطائفي او العرقي من الناس أجمعين ..شكرا على هذه الأسطر القليلة الكثيرة في المعنى الحقيقي للحيات.

    • زائر 10 | 2:57 ص

      مدارس غير نظيفة وليست مهيأة لاستقبال الطلبة

      نعم أوافقكِ الرأي
      أنا معلمة في مدرسة بالمحافظة الوسطى
      تفاجأنا في أول يوم دراسي بانقطاع الكهرباء عن الطابق العلوي بأكمله، وعدم توافر مياه داخل دورات المياه، وأما الغبار فحدث ولا حرج
      العاملات البحرينيات لا يريدون التنظيف ولا أدري لم يحضرن للمدرسة إذا يكرهن عملهن
      أما العاملة الأثيوبية فهي قمة في النشاط والإخلاص

    • زائر 8 | 2:24 ص

      تسلم يا مصطفى الخوخي

      والله معاناه التدريب على القير العادي :( بعدين مو من صالح المدربين والا شلون بجمعون فلوس منا حسبي الله ونعم الوكيل

    • زائر 7 | 2:23 ص

      abeem

      The God love Haji Khadom I am very sory for you and I hope and I pray for him go to heaven.

    • زائر 6 | 12:49 ص

      2011

      من فتر قرأنه ان من السنة اليديدة بيصير تعليم السياقة بالجير الأتوماتيك ,,,,,

    • زائر 5 | 12:36 ص

      عن تدريب السياقة على " القير العادي "

      نطلب من الدولة فتح مدرسة لتعليم السياقة حيث كل معلم يقول لا مجال لتعلم و لكنه ما أن يعرفك أجنبى يوافق

    • زائر 4 | 12:25 ص

      سيارات تدريب السياقة

      ترى اهيه سياسة اذا كنسلوا الجير العادي اشلون بجمع المدرب راتبة واشلون بتزيد ميزانية المرور من قطع المواعيد من تكرار رسوب المتدربين

    • زائر 3 | 11:34 م

      أم عبدالله ناصر

      لا تعبيبن روحش خيوه الوزارة ماتطالع جرائد ولا تسمع إذاعة من قبل يومين اتصلت أشتكي مدرسة ولدي وقبلها حاطين نفس الشكوى فيالغذاعة فسألت الموظفة ماسمعتو الشكى قالت مانتابع وحتى لو تقدمت بشكوى للوزارة بيقولون مب فاضيين يردون الحين انطري بيردون بعدين للأسف الوزير موظف ناس ماتدري بالدنيا وهو الله يهديه بعد معقولة مايطالع جرائد

    • زائر 2 | 11:31 م

      مستلزمات معطر الجو ومنظف الزجاج ما علاقته بتطوير المناهج؟

      هذا مب من المعلمات هاذي طلبات الإدارة التي لا توفر هذه المستلزمات لتنظيف الصف وإذا انتو طلبوا عليكم هاذي إحنا طلبوا علينا اكياس قمامة في مدرسة بدر الكبرى بحجة عدم توفر الميزانية لشراءها هذا غير يبون صابون سائل على كل طالب و 2 شدة أقلام ومقلمتين .. المهم مجموع ماكلفتني هذه الطلبات 25 دينار لابني فقط الله يساعد اللي عندهم 4 و 5أطفال والوزارة للأسف أذن من طين وأخرى من عجين ويوم اشتكيت عندهم قالوا عاد احنا مب فاضين نرد عليش بهالخصوص هذا كلام وزارة التربية ياجماعة

    • زائر 1 | 10:48 م

      عن تدريب السياقة على " القير العادي "

      اتفق مع الاخ الكريم فيما كتبه , بالطبع ستظل هناك سيارات تستخدم القير العادي ولكن كم نسبتها ؟ بتقديري لن تزيد عن 15 %
      بدلا من ان تكون الاقلية ( الجير العادي ) استثناء والاغلبية ( الجير الاوتامتيك ) قاعدة اصبح العكس
      لدي اقتراح لادارة المرور : تخيير المتدرب بين التدريب على القير العادي او الاوتامتيك على ان يكتب في رخصة القيادة نوعبة القير الذي تدرب عليه المتدرب وان تفرض عقوبة معينة على من يضبط وهو يقود سيارة ذات قير عادي و رخصته لا تسمح بذلك

اقرأ ايضاً