كشف رئيس الوفد الإيراني ومساعد وزير الداخلية في الشئون الأمنية علي عبداللاهي أن بلاده قدمت مقترحين خلال الاجتماع التحضيري الذي عقد أمس (الأحد) في المنامة تضمن الأول موضوع دخول السفن إلى المياه الإقليمية لدول أخرى في المنطقة عن طريق الخطأ، والثاني حول إيجاد حل جذري فيما يتعلق بموضوع التسلل عبر الحدود.
جاء ذلك رداً على سؤال لـ «الوسط» بُعيد انتهاء الجلسة الأولى من اجتماع اللجان التحضيرية للوفود الأمنية المشاركة في الاجتماع السابع لوزراء داخلية دول «جوار العراق». وبدأ الاجتماع بلقاء ترحيبي عقده وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة مع الوفود المشاركة والتي تشمل بالإضافة إلى البحرين والعراق كلاً من السعودية، إيران، تركيا، مصر، الأردن، سورية، والكويت. وألقى رئيس الأمن العام اللواء طارق مبارك بن دينة كلمة افتتاحية أكد فيها على أهمية دعم الحكومة العراقية في بث الأمن والاستقرار في العراق، معتبراً أن الاجتماع يأتي من أجل التأكيد على وحدة وسيادة العراق وهيبته العربية والإسلامية، وتمكينه من أداء دوره المهم إقليمياً ودولياً.
ضاحية السيف - ريم خليفة
استعرضت كلمات رؤساء الوفود المشاركة في الاجتماع التحضيري الذي يسبق الاجتماع السابع لوزراء داخلية دول جوار العراق جهود الدول الأعضاء في مسار تعزيز التعاون المشترك والتنسيق الأمني بين تسع دول للوقوف الى جانب الجمهورية العراقية والعمل على استتباب الأمن في العراق وسيادته على أراضيه، فيما تتجه الأنظار الى «توصيات حاسمة» تصدر في بيان ختامي بعد اجتماع وزراء الداخلية يوم بعد غد (الأربعاء)، وخصوصاً أن حزمة من قرارات اجتماعي عمان وشرم الشيخ اللذين عقدا عامي 2008 و2009 على التوالي تتأرجح بين التعجيل والتأجيل.
ويكتسب «اجتماع البحرين» المنعقد في فندق الريتزكارلتون، والذي يأتي استكمالاً لسلسلة اجتماعات وزارية أمنية لدول جوار العراق بدأت في العام 2004 واستضافتها عدة عواصم بهدف المساهمة في توفير الأجواء الأمنية المناسبة لتدعيم أمن واستقرار العراق أهمية كبرى نظراً لتقديم الدول الأعضاء تقاريرها فيما تم إنجازه من قرارات.
وبعد لقاء ترحيبي عقده وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة مع الوفود المشاركة والتي تشمل بالإضافة الى البحرين والعراق كلا من المملكة العربية السعودية، الجمهورية الإيرانية، الجمهورية التركية، جمهورية مصر العربية، المملكة الأردنية الهاشمية، الجمهورية السورية ودولة الكويت، بدأ الاجتماع التحضيري برئاسة رئيس الأمن العام اللواء طارق مبارك بن دينة بكلمة افتتاحية أكد فيها بن دينه أهمية دعم الحكومة العراقية في بث الأمن والاستقرار في العراق، معتبراً أن هذا الاجتماع يأتي من أجل التأكيد على وحدة وسيادة العراق وهيبته العربية والإسلامية، وتمكينه من أداء دوره المهم إقليمياً ودولياً، فيما خصصت جلسة العمل الأولى لاستعراض تقارير كل دولة على حدة من خلال كلمات رؤساء الوفود المشاركة، وتستكمل جلسة اليوم للتباحث فيما تم إنجازه من التوصيات المنبثقة عن المؤتمرات السابقة، وتحديداً التوصيات الصادرة عن الاجتماع السابق الذي عقد في شرم الشيخ العام الماضي إضافة إلى اقتراحات بعض الدول الأعضاء.
كشف رئيس الوفد الإيراني ومساعد وزير الداخلية في الشئون الأمنية علي عبداللاهي علي أن بلاده قدمت مقترحين خلال الاجتماع التحضيري الذي عقد أمس في العاصمة البحرينية، الأول عن موضوع دخول السفن الى المياه الإقليمية لدول أخرى في المنطقة عن طريق الخطأ والثاني بشأن إيجاد حل جذري فيما يتعلق بموضوع أمن الحدود والتسلل عبر حدود دول أخرى.
جاء ذلك ردا على سؤال لـ «الوسط» بعيد الانتهاء من اجتماع اللجان التحضيرية من قبل الوفود الأمنية المشاركة في الاجتماع السابع لوزراء داخلية «جوار العراق»، موضحاً أن الاقتراح الأول يضمن طرح فكرة موضوع تدريب طواقم السفن التي تدخل في المياه الإقليمية لدول أخرى في المنطقة بالخطأ.
وفي سؤال آخر عما إذا كانت انفجارات بغداد صباح أمس كانت بمثابة رسالة تهديد الى ما قد يرمي إليه الاجتماع السابع الذي من المقرر أن يعقده وزراء داخلية «جوار العراق» يوم الأربعاء المقبل بعد انتهاء اللجان التحضيرية من إعداد مذكرتها النهائية أجاب مساعد وزير الداخلية الإيراني بأن موضوع الإرهاب «ليس وليد اليوم»، معلقا: «منذ أن شكل النظام الراهن في العراق هناك من حاول التصدي للعراق لجعله بلدا ليس فيه امن ولا استقرار، وهذا هو الاجتماع السابع لمجموعة دول «جوار العراق» التي بلاشك بذلت وستبذل جهدها لتحقيق الأمن في العراق وكما سمعنا (أمس) في الجلسة من تقارير فقد انخفضت نسبة الإرهاب داخل العراق».
من جهته، قال السفير البحريني لدى العراق صلاح المالكي إن الاجتماع يأتي ضمن سلسلة اجتماعات دورية بين الدول المشاركة المؤكدة على وحدة وسلامة العراق. وأضاف المالكي للصحافيين قائلا: «الجميع مهتم بأمن العراق لأنه جزء من امن المنطقة».
وعما إذا كانت هناك مقترحات بحرينية قدمت في الاجتماع التحضيري أجاب المالكي بأن هناك مقترحات بحرينية لكنه لم يدل بأية تفاصيل أخرى في هذا الجانب.
وعن سحب القوات الأميركية من العراق أجاب المالكي بأنه حاليا تتم دراسة المقترحات من قبل دول الجوار.
المنامة - وزارة الداخلية
استقبل وزير الداخلية الفريق الركن الشيخ راشد بن عبدالله آل خليفة، صباح أمس (الأحد) رؤساء الوفود المشاركة في اجتماع اللجنة التحضيرية للاجتماع السابع لوزراء داخلية دول جوار العراق, الذي تستضيفه مملكة البحرين يوم الأربعاء المقبل, بمشاركة وزراء الداخلية في كل من مملكة البحرين, المملكة العربية السعودية، دولة الكويت, جمهورية مصر العربية، المملكة الأردنية الهاشمية، جمهورية العراق، الجمهورية العربية السورية، الجمهورية الإسلامية الإيرانية, وجمهورية تركيا، بالإضافة إلى ممثلين عن منظمة الأمم المتحدة وجامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي بالإضافة إلى مجلس وزراء الداخلية العرب.
وأعرب الوزير عن أمله في أن يحقق الاجتماع الغايات والأهداف المرجوة، وأن تنعكس آثاره الإيجابية التي يُتطلع إليها على أمن واستقرار العراق الشقيق وتمكينه من أخذ دوره الفاعل في المنطقة، موضحا أن «مملكة البحرين تؤكد دوما على احترام وحدة وسيادة واستقلال العراق وهويته العربية والإسلامية ودعم كل جهود الحكومة العراقية الهادفة إلى تحقيق الأمن والاستقرار في العراق وتمكينه من ممارسة دوره الهمم والإيجابي إقليميا ودوليا».
وأشار إلى أن «هذه الاجتماعات ساهمت بشكل ملموس في تحسين الوضع الأمني في العراق من خلال التنسيق والتواصل المستمر بين الدول المشاركة».
وبدأت اللجنة التحضيرية اجتماعاتها صباح أمس برئاسة رئيس الأمن العام اللواء طارق مبارك بن دينه, الذي استهل كلمته في الجلسة الافتتاحية بالترحيب بالوفود المشاركة, مؤكدا اعتزاز مملكة البحرين باستضافة هذا الاجتماع الذي يسعى إلى متابعة تنفيذ قرارات وزراء الداخلية في دول جوار العراق وتعزيز مجالات التعاون الأمني وتفعيل آليات تبادل المعلومات المتعلقة بمكافحة الإرهاب ومراجعة كال الإجراءات المتخذة لمواجهة التحديات الأمنية في العراق, وصولا إلى تحقيق أمن واستقرار هذا القطر العربي الشقيق بمساعدة كل الدول المجاورة له.
المنامة - كونا
أكد سفير دولة الكويت لدى مملكة البحرين الشيخ عزام مبارك الصباح أن استقرار وأمن العراق هو استقرار وأمن لدول المنطقة.
وقال، في تصريح خاص لوكالة الأنباء الكويتية (كونا) قبيل انعقاد الاجتماع السابع لوزراء داخلية دول جوار العراق الذي انطلق في العاصمة البحرينية (المنامة) يوم أمس (الأحد) إن «هذا الاجتماع يهدف الى بحث الملفات الأمنية المتعلقة بالشأن العراقي وعلاقته بأمن جيرانه إضافة إلى بحث موضوع الإرهاب في زمن العولمة والتكنولوجيا الحديثة وكيفية مكافحته على مستوى دول المنطقة».
وأشار الشيخ عزام الى أن دولة الكويت حريصة على دعم استقرار وأمن العراق لما له من انعكاس مباشر على استقرار الكويت.
وأضاف أن «الكويت تجدد إدانتها للأعمال الإرهابية بجميع أشكالها، إذ إن هذه الأعمال تهدف الى زعزعة الاستقرار والأمن وتعطل جهود مسيرة التنمية التي أصبحت مطلبا ملحا خلال هذه المرحلة لمواكبة ركب الدول»، مؤكداً أن الاستقرار ركيزة أساسية للتنمية.
القاهرة - د ب أ
أكدت جامعة الدول العربية مشاركتها في الاجتماع المقبل لوزراء داخلية دول الجوار العراقي، الذي يعقد في البحرين في 22 سبتمبر/ أيلول الجاري.
وقال نائب الأمين العام للجامعة العربية السفير أحمد بن حلي، في تصريحات للصحافيين بمقر الجامعة العربية أمس (الأحد): إن الأمين العام للجامعة عمرو موسى كلفه برئاسة وفد الجامعة في الإجتماع، وذلك لطرح الرؤية العربية عن الأوضاع في العراق كما صدرت عن وزراء الخارجية العرب.
ويضم اجتماع وزراء داخلية دول جوار العراق كلاً من: الكويت، السعودية، سورية، تركيا، إيران، الأردن، مصر، البحرين، وبالإضافة إلى الجامعة العربية.
وأوضح بن حلي أن الاجتماع سيناقش تطورات الأوضاع في العراق وخاصة مع انتهاء المهمات الانتقالية للقوات الأميركية الشهر الماضي، وخروج القوات الأميركية من العراق قبل نهاية العام 2011، وذلك بحسب اتفاقية التعاون الأمني بين الإدارة الأميركية والحكومة العراقية.
ضاحية السيف - سعيد محمد
أكد سفير مملكة البحرين لدى العراق صلاح المالكي أن دول الجوار اتخذت موقفاً مبدئياً من خلال العمل الجماعي لدعم العراق، مشيراً على هامش الاجتماع السابع لوزراء داخلية دول جوار العراق صباح أمس إلى أن هذا الاجتماع يأتي للتأكيد على وحدة وسلامة وأمن العراق وسيادته.
وزاد قوله إن الدول الأعضاء تؤمن بأن أمن العراق هو «الظل الظليل» لأمن المنطقة بأسرها، مشدداً في الوقت ذاته على أن العمل يلزم تعاون جميع الأطراف والتباحث فيما بينها لتحقيق هذا الهدف.
وفيما يتعلق بالتعاون الثنائي بين البحرين والعراق في هذا الشأن وخصوصاً مع تدفق أعداد كبيرة من الزوار البحرينيين الى العتبات المقدسة ووجود تعاون اقتصادي أفاد المالكي بأن تعاون السلطات العراقية أسهم في تذليل الكثير من الصعوبات كثمرة للتباحث المستمر، كما أن السلطات العراقية تلمست السلوك القويم للزوار البحرينيين، ولهذا فإن الزوار يدخلون الأراضي العراقية من دون الحاجة الى موافقات أمنية، ما يسر كثيراً على الزوار، كما أن تدشين الخط الجوي وفتح القنصلية في محافظة النجف جاءت بتوجيهات من عاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة للقيام بدورها في خدمة الزوار البحرينيين وأصحاب الأعمال والتوسع في التعاون المشترك بين البلدين.
وأعرب في ختام تصريحه عن ثقته في أن الاجتماع الحالي سيدعم التوجهات المشتركة للوقوف الى جانب العراق الشقيق من خلال التباحث المباشر في الشئون ذات الأهمية.
ضاحية السيف - علي الموسوي
شاركت قرابة 57 شخصية أمنية من الدول الخليجية والعربية المجاورة للعراق، في الاجتماع التحضيري السابع، وذلك تمهيداً لاجتماع وزراء داخلية دول جوار العراق، الذي ينعقد في البحرين يومي غدٍ وبعده (الثلثاء والأربعاء).
ومن المؤمل أن ينتهي رؤساء الوفود الخليجية والعربية المشاركة في التحضير للاجتماع، اليوم (الإثنين)، من الآليات التي سيخرج بها اجتماع وزراء داخلية دول جوار العراق، وسط تأكيد منهم يوم أمس (الأحد)، على ضرورة أن يظهر المؤتمر بنتائج إيجابية يقرها وزراء الداخلية.
وكان أكبر عدد من الوفود المشاركة من العراق، إذ شارك 11 مسئولاً أمنياً عراقيا في الاجتماع التحضيري، فيما يشارك من إيران 10 مسئولين أمنيين، ومن البحرين 8، ومن السعودية 7 مسئولين. أما من الكويت فيشارك في الاجتماع 6 مسئولين، ومن مصر 4، والعدد نفسه من الأردن وتركيا. أما سورية فيشارك منها 3 مسئولين.
تأسيساً على سلسلة اجتماعات للجنة الوزارية الأمنية لدول جوار العراق بدأت في العام 2004 دعماً لوحدة واستقرار وسيادة العراق، وضعت الدول الأعضاء وهي: البحرين، العراق، المملكة العربية السعودية، الجمهورية الإيرانية، الجمهورية التركية، جمهورية مصر العربية، المملكة الأردنية الهاشمية، الجمهورية السورية ودولة الكويت نصب أعينها ملفات أمنية تعد ركيزة أساسية لا غنى عنها في إطار التوجه المشترك لدعم العراق واستمرار تعزيز التعاون والتنسيق الأمني. وتتصدر جدول أعمال الاجتماعات السنوية بدرجة أولى موضوعات ضبط الحدود ومنع التسلل ومكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة، إضافة الى بحث السبل الكفيلة في الوقوف إلى جانب العراق ومساعدته في تحقيق أمنه واستقراره والحفاظ على سيادته ووحدة أراضيه، وقد سهلت هذه الاجتماعات بالفعل مسار تحقيق تقدم على صعيد ضبط الحدود لمنع تهريب أي نوع من الأسلحة أو المتطرفين، على رغم أن مسئولين عراقيين كانوا يكررون الحديث في شأن عدم الالتزام بما يأتي في البيانات الختامية بالصورة المرضية.
وتتداول الاجتماعات التحضيرية ما سيتم طرحه على الوزراء في اجتماعاتهم الوزارية بعد مراجعة ما تم إنجازه من القرارات الصادرة من الاجتماعات السابقة والموضوعات المقترحة من جانب الدول لمناقشة كل ما يتعلق بالوضع الأمني داخل العراق، والتعاون بين البلدان المجاورة لمواجهة عمليات التسلل عبر الحدود وتبادل المعلومات بشأن العناصر والأنشطة الإرهابية.
العدد 2936 - الأحد 19 سبتمبر 2010م الموافق 10 شوال 1431هـ
الاخ زائر رقم 10 كفوا هذا الكلام الحقيفي ولكن اتباع ايران ما يعترفون بالواقع لانه مرر
الذي يقرأ الاوضاع في الساحة العراقية ومن منظار قريب راح يعرف الحقيقة ان ايران لها اليد الطولا في التحكم في شئون الحكومة العراقية وايضا لها دور اجرامي في تفخيخ السيارات مع اتباع القاعدة المجرمين من جماعة طالبان وهذا يعتبر من نظر ايران تعطيل بناء العراق الجديد وعدم تطور هذا البلد وهم اي الايرانين لديهم حقد قديم على شعب العراقي من ايام الحرب العراقية الايرانية حيث ذاقوا ويلات الحرب التى لم يقبلوا بوقفها قبل ان تسقط اميركا طائرة مدنية ايرانية في جزيرة كيش وراح ضحيتها مئات الابرياء الايرانين
لولا العرب
زائر 12لولا العرب لكانت ايران الى الان تسبح في الزرادشتيه لكن فضل الله ثم العرب اصبحتوا مسلمين
وين العرب
كل المصايب جهل العرب
ايران كل المصايب
كل مصايب العالم هي ايران
ما يحدث في العراق..
في العراق احتلال امريكي وفيه احتلال ايراني وفيه عشرات الجهات التي تعمل من وكالات مخابرات وشركات امنية ومرتزقة وفيه احزاب تريد ان تحكم بالدم والنار وفيه احزاب كردية تطمح ان تنشئ دولة مستقلة لها بداية من شمال العراق وفيه بقايا حزب البعث وفيه تنظيم القاعدة وفيه مقاومة جهادية اذهلت العالم بقدرتها على التصدي لكل هذا بشجاعة وايمان لم يعرف التاريخ لها مثيلا ولا شبيها.اخواني قبل ان ترفعوا قدر ايران وتتهمو القاومة العراقية بالارهاب تبينو اولا من هم الارهابيون في العراق وابحثو في الامر قب الكلام
الى زائر 6
رحم الله والديك كفيت و وفيت و قلت اللي كنت بقوله وأثلجت صدور كثير من القراء .......
كل موضوع في ايران !!
انا من قريت اسم ايران قلت بدخل على التعليقات واكيد بلاقي اللي حارقة قلبهم ايران.
لازم تلاقي ناس تبي تبرد حرتها في ايران.
بس للأسف اقول لهم حرتكم ما راح تبر ابداً
هاها ها
والله اتفق معاك يازاير رقم 4
رداً على زائر 2
قصدك بشرفاء العراق الإرهابيين التكفيريين الذين يقتلون الأبرياء يومياً بغير حق
أي دين هذا الذي يبيح قتل الناس بغير حق
فقط لإختلافهم معك
قاتل الله الجهل
عقول مصدية تجري وراء أهوائها
لو لا طلبكم للحكم والتسلط لما قاتلتم الشعب
مصيبة العراق الكبرى هي القاعدة ومن يتبعها بقيادة السي آي أيه الأمريكي
الحجى
الى زآر رقم 2 الله يهديك با ولدي.
زائر 2
حسبت أن مصيبتك الأكبر هي دولة الشر أسرائيل لكن واضح أن لك عروق فيها والعرق دساس يا ..........
الاقدار
اهم شي عندكم التسلل حسبوه هدف لان المتسلل يفجر نفسه بوسط شيعة العراق وهذا انتم موافقين عليه واغلب المتسللين من دول شمال افريقي .
الله يرحم شرفاء العراق
مصينتنا الكبرى إيران ولن نرتاح أبد حتى يأخذ منها القصاص الدولي , عليها من الله ماتستحق
ايران
اللهم احفظ دولة غريب طوس الامام الرضا الجمهورية الاسلاميه الايرانيه من كل سوء وشر الاعداء