ذكرت مجلة دير شبيغل الإخبارية الألمانية ، أن أعداد الموطنين الألمان الذين يريدون حجب مواقع منازلهم عن برنامج غوغل لخدمة عرض الشوارع «ستريت فيو» تبلغ مئات الآلاف. يأتي التقرير قبيل اجتماع حكومي رفيع المستوى مع ممثلي محرك البحث الإلكتروني العملاق. كانت شركة «جوجل» الأمريكية ، أمهلت المواطنين الألمان حتى منتصف تشرين أول/أكتوبر المقبل لتقديم طلبات بحجب صور منازلهم قبل أن تطلق الشركة خدمة الصور البانورامية لألمانيا في وقت لاحق هذا العام، بعد احتجاجات إعلامية أيدها عدد من الوزراء الألمان باعتبار أن هذه الخدمة تنطوي على انتهاك للخصوصية. ولم توضح جوجل عدد طلبات الحجب التي تلقتها. غير أن «دير شبيجل» نقلت عن مصادر الشركة أن عدد الطلبات يقدر حتى الآن بمئات الآلاف. وسوف تلتقي لجنة مكونة من كبرى شركات التكنولوجيا التي تعمل على تكوين قواعد بيانات المدن الألمانية للأغراض التجارية، مع وزير الداخلية الألماني توماس دي ميزير في برلين الاثنين المقبل. وتهدد الحكومة القائمين على هذه الصناعة بسن تشريع مضاد، بعد اكتشاف أن شركات رسم خرائط المواقع تتسلل إلى أجهزة موجهات الإشارات اللاسلكية (رواتر) في المنازل لتساعدها على بناء نظم إرشادية لكل منزل. يشار إلى أن مصممي نظم الملاحة المتصلة بالأقمار الصناعية، والتي تزود بها السيارات ، وكذلك منافسي جوجل ،يصورون بدورهم شوارع المدن حول العالم. ويوصف اجتماع برلين رسميا بأنه قمة صن اعة البيانات الأرضية، مع اهتمام الحكومة بـ « الفرص والمحاذير» المتعلقة بالتكنولوجيا الجديدة التي أسهمت ألمانيا نفسها بابتكار بعض ادواتها
الشي جدامك وانت تحكم
الشي جدامك وانت تحكم بتستدخمه في شنو .. شي مفيد او مضر .. والصراحة قوقل ما قصرت وخاصة قوقل ايرث مع انها فضحت ناااس ومناطق وخاصة المنتجعات اللي للهوامير اللي عندنا تقدر تدخل واتشوف شنو عندهم واتقول من وين لهم عالفلوس .. الله كريم
قوقل لمتد
والله كل اللي تقولونه صح وخلها تسوي اللي تبي لكن لا تتعدى خصوصيات الناس باجر في المانيا اللي عقبه في فريجنا ..
قوقل خدمت العلم
قامت شركة قوقل العملاقة بخدمة العلم والمتعلمين والعلماء والباحثين وفدمت لهم خدمة جليلة وتعتبر طفرة نوعية في مجال المعلومات والتواصل
اكبر قاعدة بيانات استخباراتية في العالم
غوغل اصبحت تمتلك اكبر قاعدة بيانات معلوماتية تستخدم لأغراض استخباراتية من قبل الـ CIA
سبحان الله
قوقل منتهك الخصوصية الأول بلا منازع على شبكة الإنترنت