تلقت «الوسط» أمس عدداً من برقيات التهنئة بمناسبة الذكرى الثامنة لصدورها في 7 سبتمبر/ أيلول 2002، ففي برقية من الرئيس التنفيذي لهيئة ضمان جودة التعليم والتدريب جواهر المضحكي، قالت «يسعدني أن أتقدم لكم بأجمل التهاني وأطيب التبريكات بمناسبة الذكرى الثامنة لصدور صحيفة «الوسط» سائلين الله عز وجل أن يعيد هذه المناسبة وصحيفتكم الموقرة تنعم بالتقدم والازدهار».

كما تلقت «الوسط» برقية تهنئة من الأمين العام للمؤسسة الملكية الخيرية مصطفى السيد جاء فيها «يطيب لي أن أتقدم لكم وإلى أسرة التحرير وجميع العاملين وقرّاء صحيفة «الوسط» الغراء باسمي واسم أعضاء وموظفي المؤسسة الخيرية الملكية بخالص التهاني والتبريكات بمناسبة مرور ثماني سنوات على صدور العدد الأول من الصحيفة متمنين لكم دوام التوفيق والنجاح في أداء مهمتكم الصحافية النبيلة بكل تميز ومصداقية، سائلين المولى عز وجل أن يوفقكم لما فيه خير وصلاح هذا البلد العزيز».

وتلقت «الوسط» من شركة عقارات غرناطة قالب حلوى بمناسبة الذكرى الثامنة لصدورها، إذ استقبل مدير الموارد البشرية في الصحيفة مجدي ميرزا مندوب الشركة، والذي قدم خالص التهاني إلى الإدارة وهيئة التحرير وجميع العاملين في الصحيفة، متمنياً لها دوام التوفيق والنجاح في إيصال صوت المواطنين إلى المسئولين، والعمل على تلمس احتياجاتهم ومطالبهم بأسلوبها الوسطي الحيادي المستقل المبني على الصدقية والشفافية.

كما وتلقت «الوسط» برقية تهنئة من رئيس شبكة المحرق الإلكترونية علي أحمد محمد آل خرفوش قال فيها: «يطيب لي أن أبعث إليكم ولجميع العاملين في صحيفة «الوسط» الغراء خالص التهاني والتبريكات بمناسبة الذكرى الثامنة لتأسيس صدور صحيفة «الوسط» الغراء، والتي استطاعت بفضل ما تتحلى به من رؤية وطنية صادقة أن ترفع سقف حرية التعبير الصحافي في مملكة البحرين، و«الوسط» صرح إعلامي بحريني متميز جداً متمنين لكم كل التوفيق».

وتلقت «الوسط» أيضاً تهنئة من رئيس مجلس إدارة مركز شباب الشاخورة علي محسن علي سبت، بمناسبة مرور 8 أعوام على إصدارها، وذلك نيابة عن رئيس وأعضاء مجلس إدارة المركز وجميع منتسبيه وأهالي قرية الشاخورة.

وقال في تهنئته الكتابية: «إن جميع منتسبي المركز الشبابي فخورون لوجود هذا الصرح الشامخ بين صحافتنا اليومية المحلية على جميع الأصعدة، والأهم من كل هذا هو تبني «الوسط» موضوعات مهمة لقرية الشاخورة، بل ساهمت «الوسط» في تحريك العديد من الموضوعات والقضايا التي تخدم المجتمع». وأضاف سبت أن «الصدقية والشفافية والتميز في الأعمدة اليومية والإشارة للمشكلات التي يعانيها الإنسان البحريني البسيط، هي عناوين واضحة للقارئ لا غبار عليها، كذلك الإخراج المتميز للصحيفة والتطور المستمر لها دليل آخر على أن القائمين على هذه الصحيفة - المحببة إلى النفس - يتحملون مسئولية الارتقاء بالوطن والمواطنين ويضعون الوطن على سلّم أولويات».