علمت "الجزيرة" من مصدر داخل قناة العربية الفضائية أن مدير عام القناة عبدالرحمن الراشد قد أبلغ هيئة تحرير العربية خلال الاجتماع الدوري أمس الثلاثاء بأنه قد تقدم باستقالته من إدارة القناة إلى رئيس مجلس إدارة مجموعة mbc الوليد آل ابراهيم، حيث تضم المجموعة قناة العربية وقنوات أخرى تحت مظلتها الإعلامية،
وكان الراشد قد بدأ العمل الصحفي محررا في صحيفة الجزيرة عندما كان طالبا في المتوسطة والثانوية، وفي العام 1980 تولى إدارة مكتب صحيفة الجزيرة السعودية في العاصمة الأميركية أثناء بعثة دراسية إلى الولايات المتحدة الأميركية؛ حيث درس الإنتاج السينمائي في الجامعة الأميركية بواشنطن، وبعد خمس سنوات انتقل إلى لندن اثر التحاقه للعمل في المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق كنائب لرئيس تحرير مجلة المجلة السعودية الأسبوعية الصادرة من لندن، وبعد سنتين تقلّد منصب رئاسة التحرير في المجلة حتى العام 1998 حيث عُيّن رئيساً لتحرير جريدة الشرق الأوسط اللندنية ، وفي في العام 2003 قدم عبد الرحمن الراشد استقالته من المجموعة السعودية للأبحاث والتسويق وتلقى بعدها عرضاً من مجموعة mbc لإدارة قناة العربية الإخبارية، إحدى قنوات مجموعة MBC والتي يقع مقرها في مدينة دبي للإعلام. وتم تعيين الراشد رسمياً في بداية 2004 خلفاً لصالح القلاب ، وإلى أن تقدم يوم أمس الثلائاء 14 سبتمبر 2010 باستقالته من إدارة قناة العربية الفضائية دون أن يعلن الأسباب.
من جهة أخرى، توقف الراشد أيضا عن كتابة عموده اليومي في صحيفة الشرق الاوسط اعتبارا من 5 من سبتمبر الحالي والذي ظل بعد استقالته من رئاسة الشرق الأوسط عام 1998م يكتبه كزاوية يومية ودون أن يعلن أسباب ذلك أيضا.
بسنا قنوات حكومية بسنا
وين الاعلام المحايد والمستقل وين حرية التعبير الرآي والرآي الاخر وين الرفق بلانسان وين الحقيقة وين العدال كلها اعلام حكومة مضلل ظالم ظالم ظلم القنوات الحقيقة ممنوعة ومحجوبة ومصارة ومغيبة ومقموع على امتداد الوطن العربي يكفي انا ناخد اخبارنا من القنوات الاجنبية
قناة تتبع سياسية ممنهجة ضد ايران والتحريض على كراهيتها
الشيء المضحك في هذة القناة انهم يحاولون ان يخفون انتمائهم لقناة mbc ويضهرون بمظر قناة محايدة مستقلة ،
قناة فاشلة
هذة القناة عمرها ما تقول الحق ودائما منحازة عن الحق هذه القناة ضد فئة معينة هذه القناة تقلب الباطل حق والحق باطل قناة فاشلة
معروف
ما كان لله ينمو وماكان لغير الله يذهب هباء منثورا هذا مصير الباطل