أكدت جمعية الوفاق الوطني الإسلامية أن دعوة كبار العلماء لإطلاق مبادرات صادقة تتجاوز كل المعوقات وتدفع بالإفراج عن السجناء، والجلوس على طاولة الحوار الجاد والهادف، هي دعوة من المفترض أن تلقى تفاعلاً إيجابياً في الوسط الرسمي للخروج من المأزق الأمني القائم.
وقالت «الوفاق» في بيان صدر عنها أمس: إن دعوة العلماء الجديدة واضحة، ونأمل أن تلقى تجاوباً رسمياً لكي لا ينعكس ذلك سلباً على طريقة التعاطي السياسي العام في البلد وتولد حالة من التجاذب والاحتقان السياسي، ما يأذن بعدم فاعلية الخيار السياسي والذهاب بمصير البلد إلى المجهول وهو ما تتحمل السلطة مسئوليته. وذكرت «الوفاق» أن هذه الدعوة هي الثانية التي يطلقها العلماء، بعد الدعوة الأولى التي أطلقها عالم الدين السيدعبدالله الغريفي باعتماد لغة الحوار، كونه «الخيار الأصوب والقادر على إنتاج الثقة والتي أصابها الكثير من الاهتزاز في ظل واقعٍ يحتاج إلى الكثير من المعالجة والصبر والحكمة والمحبة، وليس إلى مزيد من العنف والشدّة والغضب والكراهية والانتقام».
وشددت «الوفاق» على أن الخيار السياسي في حل الملفات العالقة هو الخيار الأنجع والأنجح وهو الذي سيعيد الأمور إلى نصابها وسيرجع للبلد هدوءها واستقرارها بعيداً عن لغة التأزيم المفتعلة التي يؤججها إعلام موجه ومضر وتتفاعل معها بعض الأطراف بشكل يضر بمصلحة الوطن والمواطنين.
وأكدت أن الدعوة لإطلاق مراجعة جادة لكل القناعات السياسية، والتأكيد على ضرورة وضع الحلول والعلاجات لكل المشكلات التي تعيشها البلد، هي مفتاح الحل للأزمة القائمة التي لا يرجوا أحداً استمرارها، إلا من يحاول دفعها لمزيد من التأزيم تحقيقاً لمصالح ضيقة.
ولفتت إلى أن «دعوة العلماء التي أطلقوها بشكل واضح تتطلب تجاوباً من قبل الطرف الرسمي للوصول إلى حلول سياسية واقعية تجنب البلد المنزلقات والمنعطفات الخطيرة، والوضع الراهن الذي نعيشه هو واحد من تلك المنزلقات، الأمر الذي يجعل من الدعوة للحوار والجلوس لطاولة التفاهم تمهيداً لحل الملفات والوصول لحلول توافقية حولها أمراً ملحاً وضرورياً، بل واجباً وطنياً، وإلا فالسلطة تتحمل جميع النتائج التي قد تظهر نتيجة لغياب الحوار، ما يجعل الأمور محكومة لخيار العنف والتأزيم والتشدد والانفعال.
وشددت «الوفاق» على أن الثوابت التي ذكرها العلماء في بيانهم، من رفض للعنف والشحن والتحريض، وتكريس الوحدة، والحفاظ على أمن البلد، وإنقاذ البلد من كل الأزمات الأمنية والسياسية، هي ثوابت واضحة وتزيل جميع الأوهام والتأويلات، وتشكل الإطار العام لأي حل أو مبادرة مقبلة تخرج البلد من الأزمة القائمة.
العدد 2924 - الثلثاء 07 سبتمبر 2010م الموافق 28 رمضان 1431هـ
العقل زينة الرجال
الان جائت الفكرة وراحت السكرة .. وين كنتوا من زمان؟؟
إلى زائر 3 بسك ترديد مثل الببغاء تنعق ورى كل ناعق
إنت أول أعرف شنو معنى الارهاب وتعريفه بطريقه صحيحه بعدين تعال وعلق وثاني شي البلد ماتتحمل أزيد من هالاحنقانات ونت قاعد وطبل وتصفق عنك كلام عقل وبالمنطق تفضل ماعندك تحفنا بسكوتك رحم الله والديك لان ساعات السكوت من ذهب يابو منطق أعوج
يعني صدقني
مشكلت وقت والي اليوم بفلوس بكره بلاش
نعم لبحرين النموذج لكل العالم
أتوقع أن س العلماء سيلتقون بالقيادة السياسية ووالدة الشعب أيضا التي عليها أن لا تفتقد الأذن الأخرى بالاستماع إلى وجهة النظر الرسمية فقط وترك وجهة النظر الشعبية. علينا ان نقبل بالأمر الواقع فيما ينفع بلدنا ومحيطنا وأمتنا.. أن يقبل بعضنا بعضا سنة وشيعة بلا تمييز نفدي الوطن بأغلى ما نملك في ظل قاعدة شعبية ملتزمة، وتعاقد وطني متينن وقيادة سياسية حكيمة تتمثل في جلالة الملك. ((فإن تولوا فقل حسبي الله ونعم الوكيل)) علي الدمستاني
الحوار المخلص
دعوة العلماء
للخروج من المنزلق الامني الحوار الجاد واحنا في شهر كريم وبكره مقبلين على عيد ونسأل الله ان يفرج لنا والى الاخوة المعتقلين وان يحفظ حماة الدين العلماء المخلصين وان يمن على البحرين بالامن والامان
الحل مع الحوار
لا سبيل لانفراج الأزمة الحالية سوى الحوار، الإعتقالات والمداهمات والإهانات والتفتيش على مداخل القرى والإختطافات أدوات استهلكتها الحكومة سابقا دونما فائدة، صوت الشعب لا يمكن إسكاته إلا بتلبية مطالبه، ودعوة العلماء للحوار هو خير سبيل لهذا المطلب، فيا حكومتنا الرشيدة اقبلي بهذا المبدأ السليم والمجدي لتنفرج الأوضاع ونحن على مشارف عيد الفطر السعين.
عين العلماء بصيرة
عين العلماء بصيرة ولكن ايديهم قصيرة .. هل يملكون اي اثر على المخربين لكي يبدا الحوار المطلوب؟
ستراوي
نعم لمذا لا يسمع للعلماء و للدعوات الجادة من عقلاء هذا الشعب ونتجاوز الازمات من اجل البحرين الا تستحق هذه الارض الطيبة وهذا الشعب المسلم المسالم ان نفتح صفحة جديدة من الحب والامل والحوار
مجربينها يالوفاق
من قبل مجربينها يالوفاق مافاد .
ياعلمائنا الكرام مافي فايده من الحوار واعتقد ان سماحة السيد الغريفي كان الشاهد الاول على كل شي سابقاً
ولا ذره من الوعود اللي في ذاك اليوم المشؤوم انوعد بها الشعب تحققت.
تم استغلال الطيبه الزائده والعفو الكريم اللي يمتلكه الشعب الاصلي وعلى هالاساس قامت اللعبه بمشاعر اكبر طائفه تمثل هذا البلد الكريم والله المعين.
الله يحفظكم يا علماء ونرجوكم .. ثم نرجوكم توحيد صفوف المعارضة .. ورفع مطالب موحدة.
حتى يكون هنكاك حل جذي ونهائي نرجو مشاركة جميع أطياف المعارضة الوطينة المحبة للوطن.
..
نرجو تحديد الملفات التي يجب معالجتها بشكل جماعي.
..
نرجو مشاركة جميع اطياف المعارضة.
..
نرجو عدم التحرك بلون واحد ينظر له كأنه طائفي.
..
نرجو الاعلان عن الملفات المتفق عليها.
..
نرجو الاعلان عن الاسلوب السلمي المنقطع النظير حتى لا تكون هناك ذريعة.
..
نرجوكم ثم نرجوكم قبل التحرك في مبادرات لا تؤدي لنتيجة دراسة الموضوع بشكل جيد
..
وشرا لكم يا علماء.
الصيادين افرج عنهم بتدخل امير الكويت
الصيادين افرج عنهم بتدخل امير الكويت
أنا بريئ منكم
قوة يالوفاق كما قيل دولة داخل دولة
بعد الحرب على إيران جلسو على طاولة الخراب
ولله عيب بدال ماتكلمو عن الصيادين الي افرج عنهم تكلمو عن ارهابين
حوار على شنو
على حسب علم الناس او البحرينين الشرفاء ان جمعية الوفاق
ليس لها سيطره او سلطه على المخربين
قشلون اتكلم عنهم وتطلب بالحوار
هههههه الحوار
وبعدين اي افراج الي اتكلمون عنه شنو اهو حلاوه
اتمنه من جمعية الوفاق تترك عنها الدفاع عن الارهابين وتيود مصالح البلد وعيال البلد الشرفاء
امثال الصيادين الي افرج عنهم من قطر بدلا الارهابين على الاقل الصيادين ادورون لقمة عيشهم غير الارهاب
مع العلماء والوفاق .. وكل المخلصيين
المشكله الحلول السابقه قانت شكليه ومؤقته ...نردي حلول جدريه من الاساس ..وهذا هو انطلاقة الحوار
متى الفرج
ياجماعة الخير الحكومة موجاية تسمع ليكم فهذه بداية تنفيذ التقؤير المثير للجدل (البندر) أقصاء الشيعة بأي طريقة وتهميشهم وبعدئدً بيطلع ليك واحد من الأقلام المأجورة وبيتهم إن الشيعة غير موالين للحكومة خلوها على الله الواحد القهار وعليكم بالدعاء للفرج قدر الإمكان.