توفي مساء أمس الأول (السبت) فنان الكاريكاتير والجرافيك المصري محيي الدين اللباد، عن عمر يناهز السبعين عاماً.

وقال ابنه التشكيلي أحمد اللباد لـ «رويترز» إن الوفاة جاءت «بعد صراع قصير مع المرض» حيث كان خرج من المستشفى قبل فترة قصيرة.

- من مواليد مارس/ آذار العام 1940، في مدينة القاهرة القديمة.

- من أبرز مصممي الكتب في العالم العربي.

- رسام وفنان تشكيلي كبير متخصص بالجرافيك.

- نبغ في الرسومات منذ الصغر.

- أصبح رساماً محترفاً للكاريكاتير وهو في المرحلة الثانوية.

- درس التصوير الزيتي في كلية الفنون الجميلة، القاهرة، وتخرج في العام 1962.

- بعد تخرجه عمل رساماً ومؤلفاً لكتب الأطفال في «دار المعارف»، وفي مجلة «سندباد» التي أصدرتها الدار، وشارك في تأسيس عدد من المجلات المتخصصة ودور النشر.

- عمل رساماً للكاريكاتير في مجلتي «روز اليوسف» و «صباح الخير».

- نُُشرت رسوماته كذلك في صحف ومجلات عربية أخرى كثيرة‏.

- عمل منذ منتصف ستينيات القرن الماضي مصمماً ومديراً فنياً للجرافيك للعديد من دور النشر، وصمم العديد من الصحف والمجلات العربية، والملصقات الثقافية.

- اعتمد في تصميم أغلفة الكتب على استخدام عناصر فنية من التراث الشعبي العربي.

- صمم المشروع الأساسي لـ «كتاب في جريدة» وأشرف على إصداره لأربع سنوات. شارك في تأسيس عدد من دور النشر الخاصة بكتب الأطفال في مصر ولبنان.

- شارك في الكثير من معارض الكاريكاتير الدولية وشارك في التحكيم في الكثير منها.

- له مؤلفات عدة للكبار والصغار، وصدرت ترجمات لبعضها إلى اللغات الفرنسية والإنجليزية والإسبانية والإيطالية والألمانية والفارسية واليابانية، ومن كتبه: «الرسم والتلوين الزيتي»، و «كشكول الرسام» الذي حاز جائزة الأكتوجون الفرنسية.

- أصدر سلسلة كتب بعنوان «نظر» تعد مرجعاً لمتذوقي الفن التشكيلي والرسوم الكاريكاتيرية وفنون الجرافيك المعاصرة في مصر والعالم والعربي والعالم بأسره.

- تم تكريمه في كثير من معارض كتب الأطفال عن كتبه التي عني فيها بإعادة الاعتبار إلى القيمة الجمالية لكتب الأطفال ونال عن كتابه (كشكول الرسام) جائزة التفاحة الذهبية العام 1989 من بينالي براتسلافا لرسوم كتب الأطفال في سلوفاكيا وترجم الكتاب إلى عدة لغات.

- حصل على عدة جوائز عربية وعالمية.