العدد 2918 - الأربعاء 01 سبتمبر 2010م الموافق 22 رمضان 1431هـ

استشارية «العيون» تنفي الخطأ الطبي في زراعة «القزحية»

أكدت أن الطفلة تعاني انعدام القزحية الخلقي والعملية ناجحة بكل المقاييس

القزحية أثناء العملية
القزحية أثناء العملية

قالت استشارية أمراض وجراحة العيون، التي نشرت «الوسط» موضوعاً بشأنها أمس، في رد أصدرته على ما نشر تحت عنوان «فشل زراعة قزحية العين في السلمانية»، إنه «بالنسبة إلى العملية، لم يكن هناك أي خطأ طبي، لقد كانت العملية ناجحة جداً بكل المقاييس، إذ كانت الطفلة تعاني انعدام القزحية الخلقي الذي ينتج عنه حساسية شديدة للضوء ومن ضعف البصر نتيجة المياه البيضاء والحول، وأجريت لها عملية بإزالة المياه البيضاء واستخدمنا لها عدسة خاصة تبرعت بها سيدة فاضلة وتنتجها إحدى أكبر الشركات العالمية في ألمانيا».

وجاء في الرد «أتقدم بالشكر الجزيل لصحيفة «الوسط» على تفانيها قي رفع شكوى المرضى والاهتمام بهم وإنني أتوخى من الصحيفة في الوقت ذاته تحري صدقية أي خبر أو موضوع بشكل مهني قبل نشره، وخصوصاً إذا كان يتعلق هذا الخبر أو الموضوع بشريحة مهنية عالية الخبرة لها إنجازاتها وسمعتها. والخبر الذي نشر بخصوص بعض عمليات طب العيون في السلمانية فيه تشويه شخصي لسمعتي وسمعة الطاقم الطبي الذي عمل معي، وكنت أتمنى من الصحيفة توخي الحذر من أية معلومات مغلوطة يتداولها البعض دون الرجوع إلى الجهة المعنية، وهي الطبيب المشرف على العلاج ووثائق وزارة الصحة، للتأكد من صحة هذه المعلومات وصدقياتها. فالموضوع الذي كتب يحوي معلومات طبية مغلوطة ومفبركة ولا تمس للواقع بصلة، وهي تشويه لسمعة الأطباء والطب في البحرين. لقد تعودنا في عملنا المهني أن ندرس أدق التفاصيل لأي عمل نقوم به ونتوقع بالمثل أن يقوم الصحافي بواجبه كاملاً في نقل المعلومات والأخبار بعد التدقيق فيها والرجوع إلى جميع الجهات التي يتعلق بها ما ينشره من هذه المعلومات أو الأخبار».

وعن تفاصيل الحادثة أوضحت الاستشارية «تسلمت رسالة من وزارة الصحة بتاريخ 25 أغسطس/ آب الماضي تتعلق بشكوى من إحدى المريضات، وقمت بإرسال الرد المرفق بتاريخ 26 أغسطس، أي بعد يوم واحد فقط من تسلمي للشكوى، ولكن لانشغالات وزارة الصحة لم تقم الوزارة بتسليم الرد إلى صاحب الشكوى. ويحوي هذا الرد ظروف وملابسات الموضوع والجانب الطبي في ذلك، وحبذا أن يتجرأ المراقبون الذين ذكرهم المقال المنشور في «الوسط» على ذكر أسمائهم. فهناك عدد ممن لا يملكون الخبرة الطبية والأخلاق المهنية ويجدون في الترويج لمثل هذه الشائعات طريقاَ لهم لصعود السلم».

وتابعت «لقد نشر هذا الموضوع بعد النجاحات التي قمت بها في مجال طب العيون وبعد أن كتب والد إحدى الشابات العراقيات المديح لكون ابنته استعادت البصر بعد أن حرمت منه. وقد تبنت صحيفة محلية قضية هذه الشابة العراقية وأوصلت قضيتها إلى الديوان المكي حتى يحصلوا على الفيزا لعلاج ابنتهم في حين لم تساعدهم جهات رسمية أخرى. وساهمت «الوسط» أيضا في نشر معاناة الشابة العراقية». واستدركت «لكن والد الشابة قال إنني أريد أن أؤكد أن مجمع السلمانية مستشفى متطور وبه كل الإمكانات وبإمكانه أن يجري أفضل العمليات، هذا عن لسان هذا الشخص العراقي كيف وأننا كبحرينيين لا نفخر بهذه النجاحات؟ كيف تتجرأ الصحافية بكتابة أقوال لأطباء ومراقبين من دون أن تأخذ رد الاستشارية التي قامت بإجراء هذه العملية؟ أين الحيادية يا صحيفة «الوسط»؟».

وأردفت «بالنسبة إلى العملية فلم يكن هناك أي خطأ طبي، لقد كانت العملية ناجحة جدا بكل المقاييس، إذ كانت الطفلة تعاني انعدام القزحية الخلقي الذي ينتج عنه حساسية شديدة للضوء ومن ضعف البصر نتيجة المياه البيضاء والحول، وأجريت لها عملية بإزالة المياه البيضاء واستخدمنا لها عدسة خاصة تبرعت بها سيدة فاضلة وتنتجها إحدى اكبر الشركات العالمية في ألمانيا. ويستخدم هذا النوع من العدسات في جميع المستشفيات المتقدمة لطب العيون. ولكن للأسف بدلاً من تشجيع الطبيب البحريني نقوم بتشويه سمعته، وبدلاً من أن نفتخر بأننا في وزارة الصحة نقوم بإجراء مثل هذه العملية نقوم بتشويه سمعة الطبيب البحريني. لقد قمت بإجراء خمس عمليات ناجحة من نفس النوع، ويشهد بذلك الذين أجريت لهم هذه العمليات. وتعودت على تصوير جميع عملياتي وتسجيلها كجزء من الرقي بالمهنة».

واستطردت «أخيراً أريد أن اسأل الصحافية المحترمة: من هم المراقبون الذين يقولون إن منظمة الأغذية والدواء الأميركية غير مصرح بها؟ هل يعلم المراقبون والصحافية إني سأقدم محاضرة وفيديو في مؤتمر الأكاديمية الأميركية في أكتوبر/ تشرين الأول المقبل عن هذه العملية؟ وأني أحتفظ بكل المستندات المتعلقة بها لأنها من أنجح العمليات التي أجريت على مستوى العالم؟ وأن العدسة المستخدمة هي من إحدى الشركات الألمانية العالمية الرائدة في إنتاج مثل هذه العدسات؟»

وبشأن ردها الرسمي الذي بعثته إلى المسئولين في وزارة الصحة رداً على رسالة أم الشابة، قالت الاستشارية إنه جاء فيه الآتي: «أتقدم لكم بالشكر الجزيل على تفضلكم ومبادرتكم بتحويل رسالة شكوى والدة الطفلة (...) إلي للرد عليها. هذه الرسالة التي تحمل العديد من الإساءة والقذف والتلفيق لشخصي وللفريق الطبي ولقسم العيون ووزارة الصحة. الطفلة البالغة من العمر 14 سنة تعاني من انعدام القزحية الخلقي الوراثي والمياه البيضاء في العينين والحول وكسل العين في العين اليمنى. وقد قمت بإجراء عملية ناجحة جدا في العينين في يوم 5 أغسطس 2010 عن طريق إزالة المياه البيضاء بعملية الفاكو وزرع عدسة اللا قزحية وتكللت العملية بالنجاح وساعدتني فيها إحدى الطبيبات المقيمات، ولدي تصوير كامل للعملية وقمنا بمتابعة الطفلة كفريق طبي مكون من (...)، وتم معاينتها في يوم الجمعة 6 أغسطس والسبت 7 أغسطس من قبل الأطباء المقيمين (senior Resident). وحضرت أنا يوم السبت 7 أغسطس الساعة الثانية ظهرا للفحص عليها (وهذا موثق في تدوينات الممرضات اليومية) ولكنها لم تكن موجودة وقد تم إعطاؤها رخصة إلى البيت وموعداً في يوم الأربعاء للمتابعة. وفي يوم الأربعاء 11 أغسطس تمت معاينتها من من قبل د. (...) ووجد أن المريضة لا تضع الأدوية بشكل منتظم وأنها اعترفت للدكتورة وهذا أيضا مدون في الملف، ولكنني لم أتمكن من فحصها أيضا في ذلك اليوم حيث كنت مشغولة في فحص ثمانية أطفال خدّج في جناح 307، وطلبت منها الدكتورة أن تحضر إلى العيادة يوم الخميس 12 أغسطس صباحاً حتى أتمكن من الفحص عليها ولكنها لم تحضر، فقامت الدكتورة بالاتصال الشخصي بوالدتها وحددت موعداً لها لزيارتي في عيادتي الخاصة يوم السبت 14 أغسطس من دون دفع أية رسوم حتى أتمكن من متابعتها ولكنها لم تحضر أيضاً في ذلك اليوم. فقامت الدكتورة أيضا بالاتصال بها وتحديد موعد آخر يوم الاثنين صباحا لمعاينتها وشاءت الظروف أن قمنا بانتظارها في الجناح إلى الساعة العاشرة والنصف صباحاً، فقمت بتحويلها على د. مقيمة، ولكنها لم تنتظر وقامت بالصراخ على رئيسة الممرضات في العيادة لأنها لا تريد الانتظار. وقمنا بعد ذلك بالاتصال بها لتحديد موعد آخر ولكنها رفضت الحضور والمتابعة، وذهبت إلى إحدى الطبيبات في الطب الخاص، وقد أعطتها تقريراً طبياً يوضح نجاح العملية، فالتقرير الذي يكتبه الطبيب كما تعلمون محاسب عليه طبياً وقانونياً».

وجاء في رسالة الاستشارية كذلك أن «الشابة قمت بتشخيص حالتها عند الولادة كما كنت قد شخصت حالة أخيها الذي يعاني من المشكلة نفسها كونه مرض وراثي وعملت له عملية ناجحة لإزالة المياه الزرقاء عندما كان له شهران من العمر. وكانت الأم تتابع معي لمعاينة أطفالها لعدد من الشهور ثم اختفت تماما لأنهم كعائلة استقروا خارج البحرين. وفي أغسطس 2002 قمت بمعاينتهم وفحصهم تحت التحذير الكامل لقياس ضغط العين وأيضا تحويلهم على أطباء الأطفال لعمل تصوير الأشعة فوق الصوتية، فقد يصاحب هذا المرض في بعض الحالات ورم في الكلى، بعد ذلك لم تكن تراجع معي بشكل منتظم وكانت تتابع مع أطباء آخرين وتتنقل من طبيب إلى آخر في الطب الخاص. وفي 2005 قامت الأم بكتابة رسالة شكوى ضد القسم وأيضا الحديث في الراديو، وأنها تحتاج إلى العلاج لعبدالحي العوضي بصفته وكيل الوزارة لشئون المستشفيات وقام رئيس قسم العيون آنذاك بالرد على الشكوى وبعد ذلك أيضا اختفت من المتابعة لأطفالها معنا حتى يناير/ كانون الثاني 2010 عندما تم تحويلهم عليّ كتخصص من قبل القسم».

وأردفت «قمت بمعاينتهم في 21 يناير واكتشفت وجود مياه بيضاء وقررنا ضرورة إجراء عملية إزالة المياه البيضاء وزرع عدسة خاصة، ولكون أطفالها غير بحرينيين طلبت مني تقريراً للحصول على مساعدة، فقمت بكتابة تقرير في مارس/ آذار 2010 لأطفالها (لأن العدسة مكلفة)، حتى تمكنت فاعلة خير لا تريد ذكر اسمها بدفع مبلغ العدسات لشركة UNION، وكان ممثل الشركة يقوم بالاتصال بشكل مباشر بفاعلة الخير التي دفعت المبالغ المستحقة لشراء العدسة، كما كنت على اتصال دائم بوالدة الطفلة وفاعلة الخير والأخ حتى نتمكن من إجراء العملية في فترة الإجازة الصيفية حتى تتمكن من الرؤية الواضحة قبل بدء العام الدراسي. ووالدة الطفلة لم تقم بدفع أية مبالغ كما تدعي في رسالة الشكوى. وان فاعلة الخير طلبت عدم ذكر ذلك، (رئيس قسم العلاقات العامة بالوزارة على علم لأن السيدة الفاضلة قامت بالاتصال المباشر به لمعرفة الإجراءات اللازمة في مثل هذه المواقف ونصحها بالتنسيق المباشر معي). هذه بعض من الأمور التي أردت توضيحها لكم لأؤكد لكم حرصي الشديد على عمل أفضل ما يمكن وبجودة عالية لمساعدة المريض سواء من الناحية الصحية أو الإنسانية كما عودتكم دائما ويشهد على ذلك تاريخي في العمل في وزارة الصحة. ولكم مني جزيل الشكر والامتنان ووفقنا الله جميعا في خدمة مرضانا ورفع مستوى الرعاية الصحية في مملكتنا العزيزة».

العدد 2918 - الأربعاء 01 سبتمبر 2010م الموافق 22 رمضان 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 44 | 9:37 م

      الله يشافيها

      يا نا س أنا أعاني من مشكلة الماء الأبيض فاللي يعرف دكاترة زينيين يخبرني أبي اسوي العملية بس ابي دكاترة زينين

    • بحرانية قح | 1:45 م

      اعطاء الادويةوالعناية بعد العملية هو الاهم في نجاحها

      انا اجريت عملية ليزك وقالت لي الدكتورة اعطاء الادوية باوقاتها واتباع الارشادات بحذافيرها هو الاهم لنجاح العملية

    • زائر 43 | 1:17 م

      لاتبررين موقفج

      لاتبررين موقفج يعني اهم شومصلحتهم وهذي غلطتج وتحمليهه وليش ماترضين تقابلينهم في المستشقى وتتشردين عنهم الحين يوم افضحوج قلتي العملية ناجحة اتقي الله عن الجذب انتو يالدكاترة لين طلعو فضايحكم خفتو خافو من الله مو من الناس والله عيب

    • زائر 42 | 9:39 ص

      نقطة مهمة

      السلام عليكم ألي محيرني في الموضوع ان هناك نقطة مهمة لم ترد عليها الدكتورة المحترمة وهي أجراء عملية لعيني المريضة في نفس الوقت وأعتقد انه ألي فهمته من الموضوع السابق ان هذا يعتبر خطأ فادح فلماذا تجاهلت الدكتورة هذه النقطة ولم ترد عليها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    • زائر 39 | 8:28 ص

      أي هي الحقيقة

      هل الحقيقة ـأخذ من لسان الدكتور القائم ع العملية او لسان المريض المنتظر لفرج الله سبحانه ونعالى؟
      وهل الطبيب وخصوصا عندنا في البحرين سيعنرف بأنه أخطأ من ذاته وبدون ثبوت الادلة عيه؟؟
      وهل للمريض المصلحة في إشاعة خبر غير صحيح وخصوصا عن طبيب عالجه وأعاد له بصره؟ اذا كنتم مرضى وشفاكم الله على يد أحد الاطباء هل تشكرون الطبيب وتنصحون الاخريبن بزيارته ام سوف تلفقون له من التهم ما يشوه صورته؟
      السؤال المطروح هنا؟ ما هو المعقول وما هو الا معقول؟
      وعموما التجارب ع البشر في السلمانية كثرت ولا تحتاج لدليل

    • زائر 37 | 7:56 ص

      المريض هو الى احدد نجاح او فشل العمليه

      المريض هو الى احدد نجاح او فشل العمليه مو الدكتور...

    • زائر 34 | 6:44 ص

      قريبة سناء

      سناء ترفض الذهاب للمدرسة بعد الحول الذي أصابها وعلي أخوها يعاني من زملائه وهم ما يوقفون عن الاستهزاء به للحول الواضح في عينيه هل هذا من نتائج نجاح العملية بكل المقاييس يا.....؟ والله محروق قلبي على سناء حبيبتي والله يمهل الظالم ولا يهمل........

    • زائر 33 | 6:40 ص

      ==الفرزدق==

      ما نعلمه هو ان نجاح أي تدخل جراحي طبي
      لا يمكن الجزم بنسبة نجاحه
      وأكبر جراحو العالم لا يعطون المريض نسبة نجاح قبل العملية، لان كل شي وارد فيها
      كيف يتم إعطاء المريض نسبة نجاح تصل ل90%؟
      هل عملية ناجحة تخلف ورائها شكاوى تصل للتراخيص الطبية والتحقيق؟كيف يتم إجراء العملية في عينين معا؟"حتى دكاترة الامتياز يعرفون خطورة ذلك"على المخ والأعصاب
      مايميز طبيب عن آخر هوالضمير"
      وأنصح زملائي الأطباء بجعل الله نصب أعينهم

    • زائر 32 | 6:33 ص

      زي اللي يقول

      العملية ناجحة بس المريض اعطاك طولة عمره

    • زائر 31 | 6:30 ص

      النفس تبكي على الدنيا وقد علمت أن السلامة فيها ترك ما فيها

      والله السلمانية فيها دكاترة كفو ..
      لكن الشين يغلب الزين
      ما يعرفون يقولون ما نعرف
      بالله عليكم شفتوا دكتور يعرف كل شي؟
      لو عباله إنه إله وما ندري؟

    • زائر 24 | 5:46 ص

      اشكر دكاتر السلمانية

      بس مو كلهم و لكن اغلبهم و تفانيهم في العمل
      و لكن تقع المسؤلية من خلال تجاربي مع السلمانية
      على وزارة الصحة التي تبخل بتوفير العدد الكافي من الكوادر الاطباء و الممرضات مما يسبب انتكاسات عند المرضى و تاخر العلاج
      وعدم توفر الاسرة
      هذا و لا ننفي الاخطاء الطبية لانها موجودة في جميع المستشفيات

    • زائر 21 | 4:29 ص

      العملية الحين ناجحة لو فاشله؟

      اتقولين ان العملية ناجحة عجل ليش ام المريضة اتقول عيون البنت اختربت بعد العملية؟!!

    • زائر 20 | 4:24 ص

      الظلم ظلمات يوم الدين

      بارك الله في الدكاترة ربي يعطيهم الصحة و العافية ما يقصرون و حرام نظلمهم ...الاستشارية عندها الادلة و الاثباتات ...و المريض ما صاده العوق الا من الاهمال الزايد ...بس فالحين يعلقون اخطائهم على شماعة الغير

    • زائر 17 | 3:10 ص

      بصراحة؟

      بصراحة الظلم حراام والدكتورة مااقصرت بس مو العملية اجريت ونجحت وخلاااص مابعد العملية اهوا الاهم عناية الاهل ومتابعتهم واخذ الادوية بمواعيدها المضبوطه والعناية الفائقه بالعين والمحافظة عليها مابعد العملية واتباع كل ما يطلبه الطبيب بحذافيره اهني تكتمل العملية وتكون ناجحه بفضل الله ثم الطبيب والاهم الاكبر الاهل ثم الاهل بالمواصله والاهتمام والله يشافي كل مريض ويدفع الاذى عن امة محمد

    • زائر 14 | 2:05 ص

      والله عجايب

      والد الشابة قال إنني أريد أن أؤكد أن مجمع السلمانية مستشفى متطور وبه كل الإمكانات وبإمكانه أن يجري أفضل العمليات،
      استشارية عيون في مجمع السلمانية الطبي أجرت مطلع أغسطس/ آب الجاري عملية زراعة قزحية لفتاة في الثالثة عشرة من عمرها أصيبت الفتاة على إثرها بمضاعفات خطيرة في العينين.

    • زائر 13 | 1:39 ص

      المريض وحده يقرر نجاح العملية او فشلها

      بما اننا نتكلم عن مستشفى السلمانية فهو من افضل المستشفيات المزودة بأفضل الأجهزة الحديثة والأقسام المتنوعة لكنه للأسف يحتوي على اسوأ طاقم طبي طبعا هناك استثناءات لكن هذا هو العموم وهذا حالنا نرى ابائنا او ابنائنا او احد اقاربنا يشكو من ابسط الامور لكنه يخرج مباشرة الى قبره..فمن يتحمل المسؤولية؟ اما عن العراقي فعملية مثل هذه انقذت ابنته واخرجتها من الظلام الى النور سوف يشكر ويثني طوال حياته . لكننا نتكلم عن عملية اخرى شكت منها شابة أخرى وعانت منها! وها انت تدعين نجاحها!لماذا؟

    • زائر 12 | 1:35 ص

      بنت الشمالية

      والله بلوه ماندري من الجاذب ومن الصادق كل واحد يقول حجي غير بس اتوقع اغلاط السلمانية لأن مو فالحين بشي

    • زائر 5 | 11:46 م

      ولد عياد

      من زمان الطب في البحرين مشوه وما اعتقد فيه درجة تشويه اعلى مما هو فيه .

    • زائر 4 | 11:27 م

      لاتعليق

      بارك الله فيج دكتورة

اقرأ ايضاً