أعلنت فوزية زينل عزمها خوض غمار الانتخابات النيابية المقبلة في الدائرة الثامنة في المحافظة الوسطى، لتنهي بذلك مرحلة من الجدل بشأن دخولها تجربة الانتخابات للمرة الثانية على التوالي.
وقالت زينل، في بيان أصدرته أمس (الأربعاء)، إن تأخرها في إعلان خوضها للانتخابات المقبلة يرجع إلى مشاورات كانت تجري مع إحدى الجمعيات السياسية غير الدينية للنزول على قائمتها الانتخابية، وكذلك بسبب وفاة أخيها رحمه الله.
وأكدت أنها خلال الفترة الماضية تلقت عدة عروض من جمعيات متباينة الأفكار والتوجهات، ولكن الجمعية التي دخلت معها في مشاورات كانت الأكثر قربا وتناسبًا مع الافكار التي تؤمن بها، إذ إنها من الجمعيات التي تخدم جميع أبناء البحرين، ولم تذكر زينل في بيانها الجمعية بالاسم.
كما أكدت أنها لاتزال مصرة على أهمية وجود «كوتا» خاصة بالنساء باعتبارها أكثر ضمانا لوصول عدد أكبر من السيدات إلى مجلس النواب كمرحلة انتقالية حتى يعتاد الناخبون على وجود المرأة وقدرتها على تحقيق مطالبهم، وبأنها لا تقل في عطائها الوطني عن الرجل، بخاصة أن مبدأ «الكوتا» معمول به في العديد من الدول العربية التي سبقت البحرين في التجربة الديمقراطية.
واعترفت المترشحة النيابية بصعوبة المهمة في ظل عدم وجود تغير جذري في الواقع السياسي والمجتمعي، ولكنها في الوقت نفسه تعول كثيرا على الخبرات التي اكتسبتها في التجربة السابقة، والرصيد الذي استطاعت تحقيقه من خلال تبني برنامج وطني شامل لا يحمل أي أبعادا أيديولوجية أو طائفية، وثقة الناخبين بها.
وراهنت على احتمالات حدوث نقلة نوعية في توجهات الناخبة البحرينية تجاه الخروج من منعطف التصويت للرجل فقط ومنح صوتها للمرأة، ولاسيما في ظل الدور الإيجابي الذي يقوم به المجلس الأعلى للمرأة والجمعيات النسائية ووسائل الإعلام في الترويج لقضية «تمكين المرأة» وأهميتها لأي مجتمع ديمقراطي حقيقي.
وأكدت أنها تأمل في الناخبين أن يتخذوا موققا إيجابيا يساهم في فتح المجال أمام المرأة للقيام بدورها الوطني عبر بوابة مجلس النواب، الأمر الذي من شأنه أن يرسخ أسس العملية الديمقراطية التي تعيشها المملكة، ويعطي المرأة الفرصة لإثبات أحقيتها في مشاركة أخيها الرجل في رسم مستقبل التنمية في المملكة.
وأعربت عن أملها في أن تكون المنافسة الانتخابية شريفة وتختفى مظاهر المال السياسي وعمليات التأثير اللاأخلاقية على أصوات الناخبين، «لأن نزاهة المنافسة الانتخابية من شأنه أن يساهم في وجود برلمان متنوع لا تسيطر عليه أيدولوجيات معينة أو تيارات سياسية أو دينية، الأمر الذي يحقق الغرض المنشود من وجود البرلمان كسلطة رقابة وتشريع تتسم بالكفاءة والفاعلية»، كما عبرت.
ودعت الناخبين البحرينيين إلى اختيار المترشح الأكفأ وأن يكون المعيار الرئيسي في الاختيار هو الكفاءة والقدرة على تحقيق متطلباتهم، وعدم الاعتماد فقط على الخلفية السياسية والدينية للمترشح حتى لا تنحرف العملية الديمقراطية عن مسارها الصحيح.
وتوقعت زينل أن تعكس الانتخابات المقبلة المناخ الجديد الذي أوجده المشروع الإصلاحي لعاهل البلاد جلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، والذي كانت أهم ملامحه توسيع الممارسة الديمقراطية بجميع تنويعاتها، مستدركة «إلا أن الخوف الرئيسي يكمن في حالة الاستقطاب الطائفي الذي تعمل بعض القوى والتيارات السياسية على تحقيقه بالشكل الذي يضر بمناخ الأمن والاستقرار في الوطن».
العدد 2918 - الأربعاء 01 سبتمبر 2010م الموافق 22 رمضان 1431هـ
احنا معاج
احنا معاج اختي فوزية قلبا وقالبا وعندنا ثقه انك قدها لأن خلاص تعبنا من الي قبلك ما قدموا غير القيل والقال وانا متأكدة المرأة الواحدة احسن من عشرة رجال وضمني اسمي واسم جميع افراد عائلتي الي تقريبا 35 صوت وبالتوفيق يارب
صوتي لبنتزينال
صوتي لبنت زينال ليسى لقناعتي في قدرتها او في البرلمان الفاشل و لاكن فقط لتشتيت الاصوات
بالتوفيق إن شاء الله
تمنياتى بالتوفيق والنجاح وسبق أن تابعت كل محاضراتك القيمة والتى أثرت وعى الناخب البحرينى أتمنى لك المزيد يا أختى الفاضلة
أخوك أبن الحورة
رفاعي
معاك يا فوزية من النخاع إلى النخاع وبلا تردد ولا مواربة، فآسينا الويل والجمود في الرفاع ثمان سنوات كثمانين عاما عجاف في ظل جمعية الافلاس، لا خدمات ولا تخضير ولا إسكان ولا تطوير ، بل طائفية ضيقة في ظل جمعية نفعية ضيقة، فإلى الأمام ومن الآن أنا متطوع للعمل مجانا لصالح فريقك الانتخابي.
بالتوفيق
ام محمد قدها
رفاعي صادق
أنا من جنودج هلمرة ولي تحركاتي الخاصة أبشري بالفوز
اهالى الحجيات الله ينصرج
الله يوفقج كلنا معاج يا بنت زينل واخت الشيخ يوسف الله يوفقج وينصرج على المنافسين نكرر النصر حليفج باذن الله
مجموعه من اهالى الحجيات
الفوز حليفك
غير بنت زينل مانبي ! يمكن تنفع الناس أكثر
أهون الضررين ..
أحنا في دائرة ..
سادة فيها عبارة " أهون الضررين " ..
بنشوف من أهونهم ..