سنين عمري يا ناس ضاعت وزهرة شبابي ذبلت وبين عيني أرى أبنائي أحياءً أمواتا بلا هدف ولا مستقبل، إذا كان الأمر عن نفسي فقد طارت الطيور بأرزاقها، وهذا أمر الله لا اعتراض عليه، ولكن أبنائي من لهم، يضيعون كل لحظة وكل ثانية من لهم من بعد عيوني، فأنا بحرينية الجنسية أباً عن جد بلدي وأصلي هي البحرين، تزوجت بزوج اجنبي يقطن خارج البحرين منذ ما يقارب الـ 35 عاماً، اي منذ الستينيات، وتعرفون كيف كانت العادات والتقاليد آنذاك مسيطرة على سلوكياتنا وكيف أن البنت يومها ليس عليها إلا السمع والطاعة .
المهم تزوجت وأنجبت الأبناء أكبرهم 34 عاماً وأصغرهم 16 سنة .ولا مستقبل لهم، أكبر أبنائي من المتفوقين الأذكياء، وكذلك ابنتي الكبرى وإخوانهم والكل يشهد لهم بذلك ولكن عدم حصولهم على الجنسية قتلهم ودمرهم، الذين بعمرهم تزوج وصارت له حياته إلا هم مازالوا مجهولي الهوية، لا شهادات ولا زواج .
زوجي طاعن في السن، مقعد لا يعي ما حوله وأما أنا فقد بدأت الأمراض تسري في جسمي وفي كل نظرة لأبنائي ينكسر قلبي وأموت مرات ومرات، فلو كان الأمر بيدي لما اخترت حياتي ولكنها كتبة رب العالمين ولكن الله لا يرضى لي بهذه الحال، فقد يكون اختباراً للآخرين في كيفية تعاملهم مع مشكلتي الأليمة .
متى يا وطني البحرين يحصل أبنائي على الجنسية لماذا ...لماذا ...! أترون النقاط بين كلمتي لماذا ولماذا إنها طوفان من الدموع المنكوبة الحارقة الدامية آه يا زمن أين أنت يا ديرتي لقد تعبت، فليس لي أحد أستند عليه ليفرج كربتي ويعتقني مما أنا فيه ويأخذ فيني خيراً في هذا الشهر الفضيل ياربي آه من الظلم الذي يعتصرني... ماذا أفعل، أين أنتم يا مسئولين أين أنتم يا وجهاء أين أنتم يا مقتدرون أين أنتم يا حماة حقوق الإنسان، بل أين أنا من نصير المرأة وحافظ حقوقها. المجلس الاعلى للمرأة إني على يقين أنه إذا سمع صوتي لن يتركني غارقة بهمومي ومعاناتي، انتظرت وأطرق بابكم الذي عرفته والكل يعرف سعيكم الكبير لاثبات حقوق المرأة البحرينية والحرص على مساعدتها .سأكون صريحة معكم طرقت أبواباً كثيرة ولكن لا مجيب فقد تكلمت في برنامج اذاعي الذي احتواني وأعطاني آذانا صاغية هذا البرنامج الذي مد يده للمواطنين في هذا الوطن وما قصروا أوصلوا صوتي لخارج حدود البيت الذي أسكنه وقد تكلمت في البرنامج ولكن جهودي صارت هباً منثوراً لأكثر من مرة، ولكن في آخر مرة تكلمت بالبرنامج في استدعيت من قبل أحد المسئولين واستقبلنا في مكتبه وبينما كنت أسير في ذلك المكان ومعي ابني وابنتي ونحن نمشي والأمل يخطو معنا بأن الأمر سينفرج على يديه، ولكن كل أمنياتنا تكسرت حينما قال لنا نحن متابعون للقضية وسنحاول العمل جاهدين لحلها ولكن ذكر «تعلمون الآن ما يحدث من إشكال حول التجنيس»!
وختمها بقوله عينوا خيراً ... ياحسرتي ويا فرحة ما تمت ! إلى متى ننتظر الخير والكل يعلم ما يحدث في هذا الأمر... سؤال: «زوجة عربية زوجها عربي ينزلون البحرين يحصلون جميعهم على الجواز البحريني ألا يحق لي أنا بهذا الجواز؟» والله تعبت ومالي أحد غير رب العالمين.، فقط أريد الحياة لأبنائي زوجي متزوج سابقا وابنته حينما نزلت البحرين لم تمضِ عليها سنوات قليلة إلا وقد حصلت على الجواز وأبنائي يعانون فوق العشرين سنة بلا جنسية تكفل لهم الحياة !يا أصحاب النخوة والشهامة ارأفوا بحالي... أطرق بابكم أيها المجلس الأعلى للمرأة ولا تقولوا لي عيني خير لا تقولوا لي انتظري وسيأتي الفرج والله ما بقي في العمر بقية والعمر الذي بقى ليس بمقدار ما انتهى إن نفسي لتعتصر ألماً وموتاً
من لي ؟ من لأبنائي ؟ لا بيت لي ولا سكن أعيش ما يزيد على 15 عاما في بيت لورثة وهم الآن بحاجته فأبنائي كبروا ؟ والله لا أدري أين أذهب والله بحاجة لوقفة أصحاب القلوب الرحيمة يلطفون بحالنا بهذا الشهر الكريم ويعتقون رقابنا من سجن الهوية الضائعة !
والله إني بحرينية ضائعة وسط بلادي انتظر بفارغ الصبر طوق النجاة، ما ذكرته قليل من كثير والمر الذي أعيشه طويل أقف.
زوج مقعد طاعن بالسن لا حول له ولا قوة وابناء بلا مستقبل ضائعون محبطون مدمرون لا مسكن صحي يضمنا حتى البيت الذي أعيش فيه على وشك تركه (وهذه حقوق ليس لنا إلا تقديرها فالمتبرعون لم يقصروا صبروا علينا سنيناً جزاهم الله خير )
صحتي تتدهور يوماً بعد يوم، ضيق ذات اليد وضعف الحال ندفع لأتعالج وأعالج أبنائي.
تعبت، والله إني أعيش حياة الموتى يا أهل الديرة !وأقول لكم : من نفس عن أخيه كربة نفس الله عليه كرب يوم القيامة، وهذا ما أوصى به الرسول (ص).
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
من للمستهلك المغلوب على أمره عندما يقع ضحية التلاعب والغش والاستغفال، من للمستهلك عندما تطاله يد الإهمال والتقصير والخداع، من للمستهلك عندما يجمع (الفليسات) ليصرف بعض أموره المهمة ويسد حاجة من حاجاته الملحة المتعلقة بالخدمات اليومية والضرورية التي يحتاجها في حياته، فيقع فريسة الغش والتلاعب؟
هل كل ذلك لأنه وثق في هذه الشركات الاستغلالية بعد أن أعطته حلاوة اللسان، وبعد أن تمكنت منه غرست نابها واستلت ما لديه من موازنة مادية زهيدة. هذه الشركات التي ليس لديها همٌ سوى أن تسلب ما لدى المستهلك البسيط من (فليسات) جمعها بشق الأنفس ليصرف أموره، هل كل ذلك لأن المستهلك ومن منطلق حسن النية وصفاء السريرة سلم ما جمعه من كد وتعب لهذه الشركات ليسد حاجته، لتأتي هي كالوحش الكاسر يريد أن ينقض على فريسته ليسلب ما بقي لديها من فتات العيش ورمق اللقمة وبضع (الفليسات)، يسلب كل ذلك دون أدنى مروءة أو كرامة في القيم والأخلاق، فكل همه أن يظفر بالربح السريع حتى لو كان على حساب الذمم والأخلاق وتقليع المستهلك من كده وتعبه وعرق الجبين.
وهذا ما حصل معي عزيزي القارئ فبعد أن وضعت ثقتي وسلمت ما جمعته بشق الأنفس من مبلغ مالي بسيط لشركة محلية للأدوات الكهربائية تدعي (الصدق وحسن المعاملة)، كل ذلك لكي أشتري مكيفاً يقيني ويقي عائلتي حرارة جونا البائس، لـ (يطلع) على كما يقولون بالعامية (بالرادي) (أغلى من بيع السوق).
فبعد أن سلمتُ هذه الشركة ثقتي والمبلغ المالي، وعلى حين غفلة جاءت بسبب غيابي في العمل، ووضعت المكيف في المكان المخالف للذي تم الاتفاق عليه في الاتفاقية، بل وشر البلية ما انعكس من إهمال وتقصير وعدم الالتزام بما تم الاتفاق عليه فقد تم إنهاء المهمة بشكل مخالف أولاً وثانياً إنجازها وسط فوضى وتخريب عارمة وذلك بثقب فجوات في غير الأماكن التي تم الاتفاق عليها وبشكلٍ عبثي مقزز سيترتب عليه عواقب وخيمة لما يمثله الموقع الذي تم ثقبه حيث يقع أعلى السقف، وهذا ما سيعرض شقتي المتهالكة إلى عوامل الجو سواء صيفاً حيث الحر والشمس الحارقة، وشتاءً حيث هطول المطر والعوامل الأخرى، ناهيك عن الشكل المقزز للمكان الذي تم العبث فيه بحيث خرب عليّ منطقة مهمة يقع عليه الدش ومستلزماته.
عبدالرضا
نتوجه بجزيل الشكر وعظيم الامتنان إلى الطبيبة أمل الريس استشارية جراحة ألأورام بمجمع السلمانية الطبي على تعاونها الكبير وأخلاقها العالية وبراعتها المعهودة في العلاج التي أحاطت بها مريضتنا الغالية حتى تماثلت للشفاء. والشكر موصول إلى طاقم الممرضات في جناح 46 على إيلائهم الرعاية اللازمة لمريضتنا وهذا ما عهدناه بهم دائما.
حسين جعفر القصاب ود. كريم علوان
منذ أمد بعيد ارتبطت كلمة الاضطهاد بشكل عام واضطهاد المرأة بشكل خاص بالعنف والقمع والضرب. ولكن للمتأمل في كل زوايا حياة المرأة سواء كانت عزباء أم متزوجة سيجد أنها تتعرض للاضطهاد اللفظي أو ما يسمى بـالاضطهاد النفسي ذلك لأنها كائن رقيق شفاف لا يحتمل التجريح.
وكما قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع): المرأة ريحانة وليست قهرمانة، والريحان هو كل نبات طيب الريح ومفردته (ريحانة) فروح وريحان تعني الرحمة... فالإمام هنا وصف المرأة بأروع الأوصاف حين اعتبرها ريحانة فهي جميلة وعطرة وطيبة تسر الناظر إليها... أما القهرمان فهو الذي يكلف بأمور الخدمة والأشغال فالمرأة لم تخلق لتكون قهرمانة بل لتعمل على تكوين الأسرة وتربية الأبناء...
والاضطهاد بمعناه الآخر: هو أن تحرم المرأة من اللطف واللين وجميل الخطاب وتعرضها للتهميش والاستنقاص والدونية...
ولتوضيح الصورة دعوني أحكي لكم حكاية هذه المرأة التي تزوجت للتو ولم يمضِ على زواجها شهر... ولأنها جديدة في عالم الطبخ كانت تبذل قصارى جهدها لتتعلم الطبخ بكل أنواعه وفنونه... شيء من والدتها وشيء من والدة زوجها وعبر الشبكة العنكبوتية وكتب الطبخ وبرامج الطبخ على شاشة التلفزيون... إلخ.
هي تفعل كل ذلك لتكون قادرة على إسعاد زوجها واثبات جدارتها في الطبخ وهي كذلك لأنها تعلمت طبخ وإتقان العديد من الأصناف في وقت قياسي لم يتجاوز عشرة أيام، لكنها فشلت مرارا وتكرارا في إعداد طبق تعده جارتها فما كان منه إلا أن شتمها بأقبح الكلمات وأقساها ونعتها بالفاشلة، الناقصة، الغبية... ولم يكتفِ بذلك بل أحرجها في الطريق أمام جمع من المارة عندما التقيا بالجارة ليعلو صوته صارخا: تعلمي من فلانة كيف تصبحين امرأة.
هل يمكنكم تخيل الوضع؟ أظن بأن النساء أكثر قدرة على استيعاب أثر هذا الموقف في النفس، أليس اضطهادا نفسيا؟ تلك عجلة لن تدفعها إلى الأمام بل تشدها إلى الخلف وتحثها على التراجع نفسيا وصحيا، فقد اثبت العلم بأن الاضطهاد النفسي مرتبط بالسرطان عند النساء وأن نسبة كبيرة من المريضات بالسرطان تعرضن للاضطهاد في مرحلة من حياتهن.
إليكم حكاية أخرى سطرها الواقع حتى وان بدت في ظاهرها بسيطة إلا أن مضمونها مؤثر، فتلك حكاية امرأة متزوجة ولديها من الأبناء خمسة وأعمارهم متقاربة، هي ربة بيت وتقوم بجميع الأعمال المنزلية إلى جانب رعايتها لأبنائها الخمسة وهم أطفال صغار.
أصغرهم لم يتجاوز العام وأكبرهم يبلغ الثانية عشرة من عمره، وتقع عليها مسئولية شاقة لا يحتملها رجل وان كان بعض الرجال يرددون عبارة: إن المرأة خلقت لخدمة الرجل ورعاية الأبناء وتنظيف البيت، وهو شعار يردده زوجها على مسمعها ليل نهار... فهو غائب في عمله، في رفقة الأصدقاء، في جلسات المقاهي وعندما يعود وتكون هي منهكة من عملها طوال النهار تجده يتحسس كل ركن وكل الأسطح والأثاث في البيت بحثا عن غبار نسيته هنا أو هناك وكان يجدر به أن يرتدي القفاز الأبيض والويل لها إن وجد بقعة لم تطلها يدها والمنشفة لتبدأ رحلتها معه في معركة قاسية تبدأ بالكلام الجارح والتقليل من شأنها واستنقاص عملها وتنتهي بالضرب...
ما رأيكم يا سادة؟ هل ذلك احترام لشخصها؟ هل تلك كانت وصايا الرسول (ص)؟ أم تناسينا ذلك لتصبح صفحة من صفحات التاريخ؟
ولكن يمكننا أن نناقش الموضوع بشيء من الطرافة ففي دراسة أجرتها الباحثة البريطانية ديانا هيلز أثبتت بأن ثرثرة المرأة هي تنفيس عن شعورها بالاضطهاد، موضحة أن المرأة تتكلم بمعدل 23 ألف كلمة يوميا بينما يتكلم الرجل 12 ألف كلمة يوميا فقط.
الآن يمكن للجميع فهم واستيعاب ثرثرة النساء وأن لكل سلوك وكل موقف ارتباط نفسي...
قال شكسبير: عندما تبكي المرأة تتحطم قوة الرجل.
ترى، هل يحدث ذلك مع من يضطهد المرأة لفظيا وجسديا؟ أتمنى له ذلك.
ولكن أقول كمن قال: ستظل المرأة لغزا مجهولا في الوقت الذي يعتقد فيه الرجل بأنه قادر على حله.
وختاما: دعوني أذكركم بأطهر وأعبق الكلمات التي رددها رسول الله (ص) في خطبة الوداع بعد توصيته بالصلاة، قال (ص): أيها الناس: اتقوا الله في النساء. اتقوا الله في النساء. أوصيكم بالنساء خيرا، فهل استوصيتم بهن؟
نوال الحوطة
العدد 2916 - الإثنين 30 أغسطس 2010م الموافق 20 رمضان 1431هـ
مافي حقوق حق المرأة البحرينية
الله يساعدش و يصبرش و انا بعد تقريبا عندي نفس مشكلتش و اكثر انا بعد متزوجة واحد اجنبي حتى تأشيرة زياره مايعطونه ماعنده اقامة في البحرين حتى كعامل مايبونه كل سنتين مرة يعطونه ويزا حق زيارة 3 اشهر بس و انا كوني بحرينية ماقدر اقعد في بلد زوجي اكثر من 3 شهور و كالحين رايحة و جايه حياتي مو مستقره (طيور مهاجرة) ذبحت عمري صار لي سنين حاولت بكل الطرق الحصول على اقامة حق زوجي و الاعلان في الجريدة لكن لا حول ولا قوة الا بالله .
خوش خوش
المشكله تجي من هني يتزوجون اجنبي وتالي يبون ولادهم يحصلون جنسيه من جدي نص اللي في الديره اذا مو اغلبهم اجانب وبجنسيه ... يلا جت على هالوحده من لشوي بيتصلون يباركون ليها بالجنسيه عاد احنا البحرينيين مو فارقه ويانا عجمي ولا ايماني والا سوري
البلد فيه قانون
اشتك عليهم ...........
أكيد من طائفة معينة - لذا حتى القانون لا يطبق.. عليك بالدعاء هذه الليلة .. ....
بحرينية بلغ بها اليأس ذروته تئن من حرمان أبنائها الجنسية تقول: ياحسرتي ويا فرحة ما تمت! إلى متى ننتظر الخير والكل يعلم ما يحدث في هذا الأمر... سؤال: «زوجة عربية زوجها عربي ينزلون البحرين يحصلون جميعهم على الجواز البحريني ألا يحق لي أنا بهذا الجواز؟» والله تعبت ومالي أحد غير رب العالمين.، فقط أريد الحياة لأبنائي زوجي متزوج سابقا وابنته حينما نزلت البحرين لم تمضِ عليها سنوات قليلة إلا وقد حصلت على الجواز وأبنائي يعانون فوق العشرين سنة بلا جنسية تكفل لهم الحياة !
لاحول ولا قوة الا بالله
اذا كانت جنسية ابنائك عربية
فانهم يستحقون الجنسية البحرينية بمرور 15 عام اقامة فالبحرين
قمر الأقمار ا......ضطهاد المرأة من نوع آخر...
شكرا على موضوعك اعجبنتني كلمات الت تدل على مكانة المرأة ولو كل انسان احترام مشاعر المرأة واهتموا اسلوب الحوار وعدم تجريح مشاعرها لحلت مشاكل كلها ولكن تبقى سلطة الرجل حيث يأمر وينهي ولكن المرأة الذكية عليها لا تسلم وان تكون شخصيتها قوية من جميع النواحي .
المشتكي الي الله
الله يسر أمورك ويعطون أولادك الجنسية ما يشعر بالألم الا الي جربة وأنا أشعر بمعاناتك فأنا بحرينية تزوجت من رجل خليجي وأولادي مواليد البحرين لكن الي حد الأن لم يعطوهم الجنسية يرعبني المستقبل بشكل كبير الله يسر أمورك وأموري ببركة هالشهر الفضيل
آآه أوشكتُ أن أبكي !
الجنسية لمن يستحقها غير معطية !
ولمن لايستحقها لاتساوي 20 فلساً !!!!
يا لطيف ارحم عبدك الضعيف
المرأة اوالزوجة بصفة عامة انسانة رقيقة وتحتاج الى رجل وزوج صاحب صدر واسع وعطوف عليها وعلى انوثتها وليس بهذ الطريقة تورد الابل...