عائلة تنشد مساعدة أهل الخير اضطرت لبيع منزلها لتوفير مبلغ علاج ابنتها في ألمانيا

شابة في مقتبل العمر في العشرينيات من عمرها شاء الله ان تكون جليسة على الكرسي المتحرك، انها طالبة في السنة الرابعة بكالوريوس تمريض من طلبة العلوم الصحية التابعة لوزارة الصحة اصابها نزيف مفاجئ بالمخ أدخلت على اثره الى مستشفى السلمانية الطبي ومن هنا أجريت لها عملية جراحية لفتح «المخ» ومكثت بالمستشفى أربعة شهور تعرضت خلالها لمضاعفات كثيرة وتشنجات بالاعضاء حتى أصبحت شبه معوقة، تحير والداها في أمرها ماذا يفعلان وهما من أسرة فقيرة لا تستطيع عمل شيء لابنتها، حاولا مرات كثيرة وبكتابة رسائل مرفوعة الى المعنيين في وزارة الصحة بغية ارسالها للعلاج بالخارج الا انه لا جدوى من ذلك، فأصر الأب على ان يقوم ببيع بيته ويسافر معها إلى ألمانيا برفقة والدتها وذلك خلال شهر ابريل/ نيسان 2010 ولاتزال البنت هناك في إحدى المصحات الألمانية وقد استفادت من العلاج هناك وتشافت بنسبة 70 في المئة تقريباً ولكن المشكلة تكمن في ان علاجها سيتوقف بسبب نفاد أموال الأسرة ولا تستطيع مواصلة علاجها، حيث تحتاج إلى أشهر اخرى حتى ترجع طبيعية، لذا ارفع ندائي هذا لأصحاب القلوب الرحيمة وأصحاب الخير في هذا الشهر الفضيل بمد يد العون والمساعدة لهذه الشابة حتى تستطيع العودة إلى أرض الوطن على أقدامها بدلاً من الكرسي المتحرك والله لا يضيع اجر من عمل صالحاً.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

يأمل الحصول على الخدمة الطبية سريعاً لكنه تفاجأ بإرجائها سنة

قبل نحو عشر سنوات أجرى طبيب في الطب الخاص عملية إزالة الماء الأبيض في عيني اليمنى وأخبرني يومها بإصابة عيني اليسرى بالجلاكوما، وحديثا أخبرتني إحدى طبيبات العيون بوجود الماء الأبيض في العين اليسرى.

ومن ثم تم تحويلي من مركز المحرق الصحي إلى قسم العيون بمجمع السلمانية الطبي للتأكد من صحة تشخيص الطبيبة وللحصول على قطرات ضغط العين ماركة «كوزوبت» COSOPT الذي يباع بنحو 12.500 في صيدليات البحرين وفي المملكة العربية السعودية نحو 80 ريالاً.

في شهر مارس/ آذار 2010 تم تحويلي على أحد أطباء العيون في مجمع السلمانية الطبي وطلبت منه حجز موعد مع الطبيب الاستشاري للعيون الذي قام بعملية إزالة الماء الأبيض لي ولزوجتي في الماضي وكذلك مساعدتي للحصول على قطرات العين ماركة كوزوبت... فدون الطبيب اسم الاستشاري على ورقة التحويل...

بعد نحو شهر من مراجعتي لقسم العيون قابلتني إحدى الطبيبات وبعد الفحوصات قالت لي إن الاستشاري المطلوب غير موجود وإن بإمكانها إجراء العملية وأعطتني نسخة لثلاث قوارير من قطرات العين وطلبت مني مراجعة قسم المواعيد لترتيب مواعيد أخرى.

لقد حصلت على موعدين، الأول في 6 مايو/ أيار 2010 والثاني في 23 مايو. لحسن الحظ مرضت يوم الموعد الأول ولم أستطع الذهاب إلى المستشفى حيث اكتشفت فيما بعد بأنه كان بالإمكان إعطائي الموعدين في نفس اليوم، لأن الموعد الأول كان في قسم «مجال النظر» والفحص استغرق نحو ثلاث دقائق والموعد الثاني كان في قسم (OCT) الذي استغرق الفحص نحو 15 دقيقة في حين ان الممرضة رفضت فحصي وطلبت مني أخذ موعد ليوم آخر، لكن بعد تدخل أحد الأطباء قامت الممرضة بإتمام الفحص.علماً بأن القسمين متجاوران، فما الحكمة من تعذيب المرضى بإعطائهم موعدين في يومين مختلفين؟

ويومها رأيت الطبيب الاستشاري الذي قام بإجراء عملية إزالة الماء الأبيض لي ولزوجتي في الماضي يدخل مكتبه. دخلت مكتبه وشرحت له حالتي وقصة تحويلي إلى قسم العيون بمجمع السلمانية وقلت له هل بإمكانه إجراء العملية لكوني متقاعداً ولا أستطيع إجراء العملية على نفقتي الخاصة. فرد قائلاً إذا أردت أن أقوم بإجراء العملية عليك الانتظار سنة كاملة. علماً بأن الترتيب لهذه العمليات في الطب الخاص يستغرق نحو شهر.

وعندما ذهبت إلى صيدلية القسم لتسلم القارورة الثالثة من قطرات العين (COSOPT)، أخبرتني الممرضة بأنه لا توجد هذه الماركة وعليك استعمال قطرات من ماركة أخرى.

ولكن مع كل المشاكل التي صادفتني في أروقة السلمانية، أشهد أن جميع الطاقم الطبي من الأطباء إلى الممرضات في مجمع السلمانية الطبي كانوا يعملون بجد واجتهاد، وكانوا فعلاً أشبه بخلية النحل، ولأنني لم أفلح في الحصول على عملية مجانية أحسست فعلاً بأنهم «طلعوني من الباب الشرقي» في قسم العيون بمجمع السلمانية الطبي.

محمد علي حسين

يتيمة تعتب لإقصائها من دراسة التمريض

أتقدم بخطابي هذا إلى المسئولين في كلية العلوم الصحية وإلى كل من يستطيع مساعدتي، فأنا طالبة تخرجت من الثانوية هذا العام بنسبة 89.4 قسم توحيد المسارات، ليبدأ بعدها مشوار التقديم للجامعات وبما أنني لدية الرغبة الكاملة لكلية العلوم الصحية فقد تقدمت الكلية وكلي أمل بالحصول على القبول بما أن نسبتي مرتفعة، ولكن كل هذا الحلم تحطم بعد أن تم إعلان نتائج القبول والسبب أنني لم أجتز امتحان اللغة الانجليزية، وعند مراجعتنا الكلية تم إخبار عمي بأنها تستطيع التقديم السنة القادمة فهل من المعقول أن تضيع من عمري سنة كاملة.

والمحزن في الأمر أنني حصلت على منحة في أمس الحاجة لها وهل امتحان اللغة الانجليزية هو المقياس لمدى رغبة الطالب في مهنة التمريض.

أين المقابلة الشخصية؟! وإذا كانت اللغة الانجليزية هي المقياس فيجب أيضا عمل امتحان في اللغة العربية للممرضات غير البحرينيات على أساس أنهم يعملون في دولة عربية ويتعاملون مع أناس يتكلمون باللغة العربية ومع فئات عمرية مختلفة ومع فئات علمية مختلفة.

في الأخير أناشد كل من يستطيع مساعدتي فأنا في الأخير فتاة لا أعرف إلى من أطرق الباب لكي أحقق حلمي في الالتحاق بالتمريض وماذا أعمل.

«الاسم والعنوان لدى المحرر»

المتقاعدون ضحايا آخرون من الاستثمار الوهمي

بعد السنين الطويلة في خدمة الوطن والإخلاص في العمل، يأتي اليوم الذي ينتقل فيه المتقاعد إلى الحياة الجديدة وراحة البال مع العائلة والتقرب إلى الله أكثر وأكثر، واستلامه حقوقه التي انتظرها طوال هذه الفترة، لكي يكمل بها حياته الجديدة ويتمتع بكل ما فاته من الحياة، وبعد ذلك يقرر أن يستثمر جزءاً كبيراً من المستحقات في الشركات الاستثمارية، ليس طمعاً، بل لتحسين حياته المعيشية، ليوفر لأولاده الحياة الكريمة، ويحرم نفسه من أشياء كثيرة أملاً بأن يعوضها لاحقاً. من هنا تبدأ المشاكل المالية، ويفاجأ أن مدخراته مهددة بالضياع من قبل هذه الشركات التي لم يكن لها وجود سابقاً، وراح ضحيتها الكثير من المتقاعدين ونسبة كبيرة من الأشخاص، كل ذلك بسبب عدم مراقبة هذه الاستثمارات. هناك الكثير من الأشخاص الذين وقعوا في مشاكل وديون لا نهاية لها، وهذه رسالة ونداء إلى الجهات المسئولة عن كل ذلك، لكي تتدخل لحل هذه المشكلة الكبيرة والمأساة التي يعيشها المتقاعد على هذه الأرض الطيبة، فالمملكة لم تشاهد هذه المآسي قديماً، ولكن اليوم غرائب الزمن موجودة، لذلك فلنسرع باتخاذ اللازم وننقذ من يستحق إنقاذه.

صالح بن علي

السرعة خلفكم والحمراء أمامكم

على غرار مقولة القائد الإسلامي في العصر الذهبي للإسلام طارق بن زياد عندما وقف خطيباً للمسلمين في إحدى الحروب بعد أن حرق سفن البحر إذ قال لهم العدو من أمامكم والبحر من خلفكم... على نفس هذا المناول اليوم أكثرنا نعيش ظاهرة شبيهة بما حصل للجنود المسلمين من حيث إن هناك خطراً يحدق بنا من خلفنا ومن أمامنا، هذا الخطر الذي اعنيه هو خطر الإشارات الضوئية.

إذ إن أكثر السواق الحذرين يعانون الأمرين عندما يصبحون قريبين من الإشارة الضوئية وهي في طريقها للتغير إلى اللون الأصفر إذ تراهم يحتارون بين تخفيف السرعة أم زيادتها لغاية الالتحاق بالإشارة قبل أن تتحول إلى اللون الأحمر ولكن الخوف الأكبر أنهم يحسبون ألف حساب للسيارات المسرعة التي تكون بخلفهم وهذه الظاهرة تشدد خاصة عند الإشارات المراقبة بالكاميرات لضبط المسرعين. نعم هذه التجربة أكثرنا عايشها وشاهدها، وكلنا نبحث عن إجابة، هل نخفف السرعة وبالتالي يصطدم بنا المسرع أم نتجاوز الإشارة وتضبطنا الإشارة.

والجواب عند الإخوة في إدارة المرور، وخاصة أن الاصطدام يمكن أن يكون على حساب الصحة والسيارة، وتجاوز الإشارة تكون على حساب الراتب والالتزامات الشهرية وفي كلا الحالتين خسارة.

مجدي النشيط

الإعلام والانتخابات

تعد العملية الانتخابية أحد مظاهر الديمقراطية. ويلعب الإعلام دوراً كبيراً وبارزاً في عملية بناء الديمقراطية. فوسائل الإعلام تقوم بدور مهم ورئيسي في تشكيل المواطن الذي يستطيع أن يتخذ قرارات صائبة ويشارك بفعالية في إدارة مجتمعه والإدلاء بصوته في الانتخابات. وبالتالي لا يمكن إدارة العملية الانتخابية بالشكل الصحيح والمطلوب دون إتاحة الفرصة للحصول على كل المعلومات التي تمكن الفرد من اتخاذ قرار صحيح. ولذا تقع على وسائل الإعلام مسئولية القيام بمهمة توفير المعلومات والآراء المتعددة والمتنوعة لجمهور الناخبين.

وتلعب وسائل الإعلام دوراً مهماً في الحياة العامة والسياسية، وخاصة في فترة الانتخابات ما يساهم وبشكل كبير في صناعة الرأي العام والتأثير عليه. وتعمل وسائل الإعلام على تثقيف الناخبين وتحفيزهم للمشاركة في عملية صنع القرار السياسي من خلال حثهم للذهاب إلى صناديق الاقتراع والإدلاء بأصواتهم. فوسائل الإعلام تساعد الناخب في اختيار المرشح من خلال تقديم تغطية تحليلية تفسيرية لهذه البرامج وبما يساعد الناخب على الاختيار من بين المرشحين. كل ذلك يجب أن يتم من خلال التزام وسائل الإعلام بالقواعد القانونية المنظمة لعملية الانتخابات والمواثيق الإعلامية. فالإعلام لاعب أساسي في الحملات الانتخابية وجزء لا يمكن فصله أو تجاهله في العملية الانتخابية. فوسائل الإعلام اليوم قادرة على التأثير في اتجاهات الناخبين. وينبغي على وسائل الإعلام أن تقوم بدورها من خلال التغطية المتوازنة للحملات الانتخابية للمرشحين باختلاف انتماءاتهم السياسية والفكرية وإثارة حوار ونقاش حول أجندة القضايا التي تطرحها البرامج الانتخابية للمرشحين وعلاقتها بقضايا المجتمع.

وينبغي على وسائل الإعلام أن تلتزم بالنقل الإعلامي العادل والمتوازن والموضوعي والحيادي والإصغاء إلى كافة الآراء ونقلها، وأن توفر فرصاً متساوية في ظهور المرشحين وحملاتهم الانتخابية عبر وسائل الإعلام لعرض برامجهم الانتخابية وفتح حوار ونقاش حولها وكذلك التغطية الخبرية من حيث المساحة في الصحافة ومن حيث الزمن في الإذاعة والتلفزيون.

كما يجب على وسائل الإعلام أن تتوخى ثلاثة مبادئ أساسية في فترة الانتخابات وهي: دقة الحصول على المعلومات، التزام الموضوعية في نشر المعلومات، أي الابتعاد عن كل ما يثير الحساسية والنعرات الطائفية أثناء تغطيتها للانتخابات وعرض كل الموضوعات بصورة مهنية وحيادية، وعدم التحيز لصالح الكيانات السياسية أو المرشحين، ذلك أن أية مغالاة أو تحيز من شأنه إثارة البلبلة والفوضى والإخلال بالعملية الانتخابية. فالاختيار الخاطئ للناخب يعود إلى عدم دقة المعلومات المقدمة له والتي يساهم الإعلام مساهمة كبيرة في الحصول عليها وإيصالها للناخبين عن المرشحين وبرامجهم الانتخابية. ذلك أن المعلومات المقدمة له يحدد على ضوئها المرشح المنشود. إلا أن مدى صحة المعلومات تخضع لعوامل كثيرة من ضمنها حيادية ومهنية واستقلالية الوسيلة الإعلامية.

عادة ما تتوقف وسائل الإعلام عن ممارسة كل ما يتضمن دعاية انتخابية قبل أربع وعشرين ساعة من يوم الاقتراع بحسب ما تنص عليه اللوائح والأنظمة القانونية للانتخابات. ويكون ذلك بوقف برامج الحملات الانتخابية والإعلانات السياسية، بينما يستمر تثقيف الناخب حتى يوم الاقتراع وخلاله. لقد شهدت الآونة الأخيرة تزايداً ملحوظاً ومتسارعاً لاستخدام وسائل الإعلام الإلكتروني في الانتخابات. ولعل من أهم مميزات الإعلام الإلكتروني هو انخفاض التكلفة المادية مقارنة بوسائل الإعلام الأخرى، وسهولة استخدامه في عمليات الحشد والتعبئة والسرعة، فضلاً عن ميزة التفاعلية حيث تحول العملية الاتصالية إلى اتصال ذي اتجاهين من المرسل إلى المتلقي والعكس، وهو ما لم يكن متوفراً في وسائل الاتصال التقليدية ذات الاتجاه الواحد.

ومن أهم هذه الوسائل شبكة الإنترنت التي تعد وسيلة اتصالية حديثة. وهي من الطرق الفعالة لممارسة الحملة الانتخابية، نظراً للمميزات والخصائص التي تتميز بها شبكة الإنترنت، من سهولة الرد على الأحداث بسرعة أو تعميم المعلومات عبر البريد الإلكتروني إلى أكبر عدد من الناس وفي غضون دقائق قليلة جداً. وتمتاز بالرخص مقارنة بوسائل الاتصال الأخرى، فخلال ثوانٍ بسيطة يمكن إرسال بريد إلكتروني إلى الآلاف من الناس.وتقدم شبكة الإنترنت مجموعة من الخدمات مثل البريد الإلكتروني والقوائم البريدية والمجموعات الإخبارية وعقد اللقاءات والمناظرات عبر الإنترنت والصحف الإلكترونية والمدونات وخدمات اليوتيوب والمواقع الاجتماعية الأخرى مثل «الفيس بوك» و»التوتير» و»ماي سبيس» وغيرها، وهي وسائل وخدمات تتيح للمرشح ممارسة حملته الانتخابية خلالها، فهي تتيح المشاركة والفرصة لتبادل الآراء والأفكار بما يخدمهما على حد سواء. بالإضافة إلى ذلك فقد أمكن لوسائل الإعلام القيام بالرقابة الشعبية على سير العملية الانتخابية من خلال استحداث مواقع إلكترونية متخصصة باستقبال الرسائل القصيرة من المواطنين بهدف إخبارهم عن مجريات العملية الانتخابية أولاً بأول. وبشكل عام توفر وسائل الإعلام فرصاً وقدرات لدعم المرشحين أو إسقاطهم كما توفر فرصاً أخرى في التأثير والتغيير.

معهد البحرين للتنمية السياسية

طلبه للوحدة السكنية مدرج على قائمة الانتظار

بالإشارة إلى ما نشر في جريدة الوسط العدد رقم (2880) الصادر في 26/ 7/ 2010 تحت عنوان «متى سيأتي دوري في الحصول على وحدة سكنية». على ضوء مراجعة قاعدة بيانات الوزارة تبين أن للمذكور طلباً رقمه 377/ وحدة سكنية صادر في 7/ 4/ 1993 وطلباً رقمه 178/ شقة سكنية صادر في 24/ 7/ 2000، طلب الوحدة السكنية مدرج على قوائم الانتظار للتخصيص حسب الأقدمية، ويمكن للمذكور مراجعة الوزارة للنظر في إمكانية مساعدته للحصول على شقة سكنية مؤقتة حسب المتوافر، وفي حال رغبته الانتفاع بشقة تمليك فإنه بالإمكان التخصيص له حسب المتوافر وفق أقدمية الطلبات، علماً بأنه مستفيد من المكرمة الملكية لعلاوة السكن.

وزارة الاسكان

لا يوجد قرار وزاري يلزم المدارس الخاصة بمواعيد محددة لبدء الدراسة

بالإشارة إلى ما نشر في صحيفة الوسط في العدد 2897 الصادر في يوم الخميس الموافق 12 أغسطس/ آب 2010 تحت عنوان «مدرسة خاصة تخالف قرار التربية وتجبر طلبتها الانتظام بالدراسة خلال رمضان»، وبعد عرض الموضوع على الجهة المختصّة أفادتنا بأنه لا يوجد قرار وزاري يجبر المدارس الخاصة بمواعيد محددة لبدء العام الدراسي الجديد، أما بالنسبة للمدرسة المعنية في نصّ الملاحظة المنشورة فقد قامت الجهات المختصة بالوزارة بالتواصل معها، حيث أوضحت بأنَّ الكثير من أولياء أمور الطلبة مؤيدون لقرار المدرسة ببدء العام الدراسي بتاريخ 30 أغسطس 2010م.

إدارة العلاقات العامة والإعلام

وزارة التربية والتعليم