يعاني أهالي مجمع 456 في قرية كرانة من انعدام وسوء البنية التحتية حيث منذ إنشاء المخطط في العام 2000 إلى الآن لم يتم إنشاء وحدة الصرف الصحي الخاصة بالمجمع - على رغم من اكتمال أكثر من 80 في المئة من عدد الوحدات - وتوصيلها بالشبكة القريبة في القرية مما يضطر الأهالي إلى إنشاء (البلاعات) داخل المبنى حيث تسربات المياه وتكاثر الحشرات والقوارض وظهور الأمراض. لذا نهيب بالمسئولين بالإسراع في تنفيذ شبكة الصرف الصحي الخاصة بالمنطقة وكلنا أمل في أن يتم ذلك في الوقت القريب.
حسين القلعاوي
لجأنا وطرقنا باب الصحيفة بعدما صُدَّت جميع الأبواب في وجوهنا ولم يبقَ لنا سوى بريق أملها الذي ننقل عبر سطورها معاناتنا وهمومنا التي نعاني منها جراء انقطاع الكهرباء المستمر والذي يطال 6 بيوت تقع في منطقة كرانة في المجمع 460، الانقطاع يشمل فقط الجزء النصفي من البيوت فيما يبقى النصف الآخر موصَّل بالتيار الكهربائي... المعاناة بدأت قبيل سنتين وتحديداً مطلع 2009 وذلك مع تزايد التوسع العمراني في تلك المنطقة مقارنة مع قدرة الكابل وطاقته الاستيعابية من جهد إذ إنه موصل إلى مجموعة من البيوت التي تستهلك طاقة كبيرة مقارنة بحجمه الضعيف وعمره الزمني القديم الذي يعود إلى ما قبل 25 سنة... فنحن أصحاب البيوت الستة نعاني من هذا الانقطاع النصفي بشكل يومي وعلى مدار اليوم بين كل ساعتين وكلما أطلقنا نداء العون والمساعدة إلى إدارة هيئة الماء والكهرباء تبادر على وجه السرعة باستبدال (الفيوز) المحترق بآخر جديد الذي يعود بعد مضي ساعتين من استخدامه إلى سابق عهده ويحترق من جديد وهكذا دواليك عملية الإصلاح مستمرة بعد مضي كل ساعتين منذ سنتين ماضيتين، انقطاع بين كل ساعتين خلال اليوم، على سبيل المثال لا الحصر بتاريخ 23 أغسطس /آب 2010 انقطعت الكهرباء عن بيوتنا في تمام الساعة 9 صباحاً وفي غضون ساعتين فقط احترق (الفيوز) وتم فقط استبداله دون إيجاد حل جذري لأساس وقوع المشكلة المزمنة واليومية، والذي يكمن بضرورة استبدال الكابل القديم ذي الطاقة الاستيعابية الضعيفة بآخر كابل جديد وذي جهد وطاقة أكبر وأن يكون موصلاً إلى البيوت التي تواجه الانقطاع بشكل مستمر، ولقد ارتد الأمر سلباً على أجهزة التكييف والأجهزة الكهربائية الأخرى ناهيك عن الأطعمة المخزنة بداخل الثلاجات التي سرعان ما تتلف، فمن يعوضنا عن كل تلك الخسائر التي تكبدناها. فقط ما تقوم به الهيئة هو استبدال (الفيوز) المحترق بآخر جديد دون أن تكلف نفسها عناء استبدال الكابل كلياً وتزويدنا بكابل يحمل طاقة وجهد أكبر وجديد التصنيع بديلاً عن القديم... لذلك الأمل يحدونا بأن تعمل هيئة الكهرباء بما فيه الخير على سلامة أرواحنا وتستجيب بشكل سريع لمطالب أهالي مجمع 460 بكرانة التي تقع جميع بيوتهم في طريق 6045. ونزيدكم من الشعر بيتاً بأننا طرقنا باب أكثر من جهة مسئولة كي تعمل ما فيه الصلاح لنا سواء من المحافظة الشمالية أو البلدية الشمالية. كما أن الموظفين العاملين في الهيئة بدا عليهم التذمر من كثرة إجرائهم لعملية إصلاح الكابل بشكل متتالٍ دون أن يكون لذلك الفعل أي جدوى فعلية وبالتالي يعود الانقطاع للتيار الكهربائي من جديد.
مجموعة من أهالي مجمع 460 بكرانة
أن لا تحصل على مادة ٍ تريدها تناسب خطتك الدراسية، فهذا شيء معقول ومتوقع الحصول في جامعة حكومية تعد من أكبر جامعات الخليج العربي كجامعة البحرين.أن ترتاح نفسياً لفترةٍ معينة وأن ترى نفسك قد حصلت على ما يرضي طموحك الجامعيّ المتمثل في جدولٍ متناسق ٍ ثم تأتي بعد ساعة واحدة لتكتشف أن أحد المقررات قد تم حذفه لعدم موافاته الشروط التعجيزية اللامنطقيّة فهذا أيضاً جائز وغير مستغرب في هكذا جامعة. أما ما لاتستغربه أو قد تعتاده مع الأيام هو أن تفتح الموقع الإلكتروني التابع لهذه الجامعة القديرة فترى أن المقررات -التي حصلت عليها ضمن قرعة وخطة عمادة القبول والتسجيل- محجوبة عنك، وإن كانت لكبيرةُ إلا على من ألهمهم ربكّ صبراً.
أعلنت الجامعة قبل شهرعن فترة الحذف والإضافة المخصصة لجميع الدفعات الدراسية ابتداءً ممن هم دون دفعة 2005 وانتهاء بدفعة 2010 وأفصحت جهراً أن التسجيل الأول مخصص عبر الموقع الإلكتروني الذي لم نتوقع أن يخذلنا بحركةٍ لم نعهدها سابقاً لكننا اعتدنا أعطالاً هائلةً تظهر فيه ابتداء من أول دقيقة تسبق بدء التسجيل الإلكتروني. ومعروف لدينا -نحن طلبة الجامعة- أننا نستطيع إلقاء نظرة على جدولنا الدراسي ابتداء من أول يوم مخصص للتسجيل -لنتمكن على ضوء الموجود من إجراء خطط التعديل والتثبيت- ولكننا فوجئنا عندما تهافتنا إلى أجهزتنا أن موقع الجامعة المبجّل يعاني من خللٍ يمنعنا من القيام بذلك فنكون مضطرين حينها إلى انتظار دورنا في طابور التسجيل حتى يتم السماح لنا بإلقاء نظرةٍ على الجدول من خلال نافذة معقدة تتطلب إجراءات كثيرة حتى تضعك ضمن الصورة الواضحة التي تجعلك تحكم سيطرتك على مستقبل هذا الجدول.
عندما أخبرْنا موظف العمادة المسئول عن الجداول بالخلل الطارئ، تبيّن لنا من حديثه أنهم -أي المسئولون- يجرون تحديثاً لبيانات الموقع في وقت يجب أن يكون الموقع فيه قد حدِّث هو و إعلان الحذف والإضافة في آنٍ واحد لأن التسجيل الإلكتروني قد بدأ وشارف على الانتهاء ولم نعرف موقعنا من الإعراب فيه. بالإضافة إلى أن هذا الخلل لم يتم إصلاحه، ربما تكون الجامعة نفسها عاجزة إزاء اتخاذ حلٍ مناسب لموقع ٍ إلكتروني يتجمع فيه يومياً ما يقارب الأربعة آلاف طالبٍ يسألون الرفق بهم، ولم يبدِ لنا الموظف هناك أي بصيصٍ للأمل، بل اكتفى بتبرير الموقف لا غير.
علاوةُ على ذلك، يحدث الخلل وسط شوشرةِ الجداول المختارَة المنزلة علينا كلعنةٍ من عمادة القبول والتسجيل، ويصدمُ معظمنا لأن ما حصل عليه هو بعض ما سجّله من مقرراتٍ في التسجيل المبدئي، وحين يحاول إضافة مقررٍ في التاريخ المخصص لدفعته يكتشف أنه لا توجد مقاعد متوافرة في الشعبة التي تتناسب معه. يأتي ذلك طبعاً ببركاتِ عمادتنا الموقرة التي تبخل كثيراً في فتحْ بعض الشعب الإضافية للكثير من المقررات التي يحتاجها الطلبة، بينما يتعمّد البعض تأجيل فتح الشعب الإضافية «الضرورية» لحين يمسح علاء الدين المصباح السحري و يأمرُه بفتحها. يا جامعتنا الموقرة، نحن نحترمكِ ولكن لنا عتبٌ عليكِ: «لقد مللنا أساليبَ الخداع المتكررة التي توقعينا بها، فهل من حبكة جديدةٍ يكون لنا فيها فائدة بالمصادفة ؟
مجموعة طلبة جامعة البحرين
أتقدم بطلبي هذا للحصول على وظيفة، حيث أرى في نفسي القدرة والمهارات لشغل وظيفة أخصائية اجتماعيه، عمل بحوث اجتماعية، مدرسة مواطنة، سكرتيرة، وأي عمل على الحاسب الآلي.
أفيدكم علما بأني خريجة علم اجتماع – نظم معلومات إدارية من جامعة البحرين العام 2007 – 2008، من مواليد العام 1985م، أتمتع بلغة انجليزية جيدة، ومهارات على الحاسب الآلي، والقدرة على عمل البحوث الاجتماعية، إن حرصكم الشديد في توظيف المتميزين وطموحي في خدمة وطني العزيز جعلني أتقدم بهذا الطلب، آملا أن يلقى كل عناية واهتمام من قبلكم.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
صادف شهر يوليو/ تموز 2010 الذكرى الثالثة لتخرجي من جامعة الكويت الشقيقة الحبيبة بتخصص الإحصاء التطبيقي وبمعدل عالٍ جداً؛ بعد سنوات أربع من الغربة والكد، والتعب والجهد، أمضيت آخرها أرقب ولادة شهادة تخرجي لأتقلدها جناحاً أرفرف به عوداً إلى ديرتي... التي لم تكن تشتاقني! ثم بدأ مشوار الحصاد المر، معادلة الشهادة... طلبات توظيف... ديوان الخدمة المدنية... الزيارات المكوكية للوزارات والمؤسسات الخاصة والعامة... لا يوجد شواغر... الأزمة الاقتصادية... عجز الموازنة... مشروع العاطلين... وها قد اكتملت ثلاثةً... ثلاثة أعوام من الخيبة والإحباط... عجبي منك يا ديرتي... أتجهل وزاراتكِ ومؤسساتكِ ويجهل مسئولوكِ تخصص الإحصاء؟! فكيف السبيل لتحقيق رؤية البحرين 2030؟! أتغضّين الطرف عن أبنائك المتفوقين الأبطال؟! فماذا يفعل هؤلاء بمعدلاتهم العالية؟! وهم الذين بذلوا الجهد ليرفعوا رأسكِ عالياً ويسطروا كتاب مجدكِ! عشرات حفلات الاحتفاء بالمتفوقين، عشرات شهادات التميز والتفوق، الجوائز والدروع؛ كلها أهدتها لي مضِيفتي الكويت عن طيب خاطر، فلِمَ تُديرين ظهركِ لي؟ الآن سيرتي الذاتية لا تغلفها رسالة توصية فتشفع لي في القطاع الحكومي؟ أم لأن هندامي وملامحي غير مرسومة بألوان الطيف لتبهر أصحاب الأعمال في القطاع الخاص؟! وإذا كانت الشواغر المطروحة تتطلب سنوات خبرة عجاف؛ فمن يكون بعون حديثي التخرج لاكتساب خبرة كهذه؟ الكثير من العقبات وأشجار الشوك مزروعة في طريقنا نحن «الباحثين عن عمل»... ولكن أقساها هو التجاهل وصم الآذان وإطباق الكفوف عنا... وعن حقوقنا. أرجو أن لا أشعل شمعة أخرى على كعكة بطالتي... ثلاثة أخرى... المسئولون: لا بد أن لبعضهم آذان تسمع قرعنا أبواب الأعمال، ولا بد أن لبعضهم أيدٍ... تفتحها/ الإحصاء: تخصص لم أندم على اختياره، فهو ثورة الأيام القادمة، تعلمت منه الكثير وأتمنى أن أفيد به الكثير/ كوثر: بائعة الماء، اسقينا من عزمك غرفةً، بورك مسعاكِ. ثلاثةُ أخيرة: أخوات غربتي: اشتقت لكن، ولا يزال إبريق الشاي خاصتي بانتظار أكوابكن، الكويت: فضلكِ لا ينسى، فكم خرّجتِ من أبناء البحرين المتميزين، ربما قرأ بعض الناس اسمي في الصحيفة منذ زمن عندما تفوقت، وأخرى عندما حصلت على المنحة الدراسية... والآن يقرأه بعضهم: خريجة جامعية متفوقة «باحثة عن عمل»!
خاتون عبد الجبار
بالإشارة إلى شكوى عبدالسجاد مكي محمد المنشورة في الصفحة 12 من صحيفتكم الغراء العدد رقم 2880 الصادر يوم الاثنين 26 يوليو/ تموز 2010 بخصوص طلب توصيل التيار الكهربائي إلى منزل رقم 1099 طريق 4318 مجمع343 بمنطقة النويدرات.
نود التوضيح أن تأخر تنفيذ طلب توصيل التيار الكهربائي إلى منزل صاحب الشكوى يعود إلى أن القوة الكهربائية المتوافرة في المنطقة حين تقديم الطلب لم تكن قادرة على استيعاب الأحمال الكهربائية الخاصة بمنزل الشاكي ومنزل آخر يقع في نفس المجمع السكني الأمر الذي تطلب أن تقوم الهيئة بإعداد وتنفيذ مشروع لتوسعة الطاقة الاستيعابية لمحطة الكهرباء الفرعية التي سيتم مد الكابل منها لتزويد المنزلين بالكهرباء فضلا عن تقوية المغذيات الكهربائية الموجودة فيها، حيث باشر المختصون بتنفيذ هذا المشروع وذلك بعد الانتهاء من إجراءات إصدار الحفر كما أن وجود بعض الطرق حديثة الإنشاء قد أدى إلى تأخر أعمال التنفيذ لأن ذلك يتطلب الحصول على تراخيص خاصة لحفرها وبالتالي فإن ما ورد في الشكوى بأن تأخر تنفيذ طلب توصيل الكهرباء عائد إلى عدم سداد رسوم طلب تزويد بالكهرباء لمنزل آخر في نفس المنطقة غير صحيح وذلك بأن الطلب الخاص بتزويد المنزل الآخر سابق على طلب الشاكي وبالتالي فإن الطلبين اقترنا بتنفيذ مشروع التوسعة للمحطة لاستيعاب الأحمال الكهربائية للمنزلين معاً بدليل أن القسم المختص في الهيئة قد باشر أعمال توصيل الكهرباء إلى منزل الشاكي دون قيام صاحب المنزل الآخر بتسديد رسوم توصيل الكهرباء.
مدير إدارة العلاقات العامة والدولية بالإنابة أحمد إبراهيم المرشد
هيئة الكهرباء والماء
العدد 2911 - الأربعاء 25 أغسطس 2010م الموافق 15 رمضان 1431هـ
تأخر توصيل الكهرباء سببه ضعف تيار المنطقة وقت تقديم الطلب
(((بدليل أن القسم المختص في الهيئة قد باشر أعمال توصيل الكهرباء إلى منزل الشاكي.)))
بدليل!!!!! اصلا ولا حفرة انحفرت للكهربا حتى تاريخ اليوم؟! وش هالتبرير! الطلب عند المقاول والمقاول متعطل وينتظر المواد MATERIAL من وزارة الكهرباء عشان يبدأ يحفر!!
تكملة تأخر توصيل الكهرباء سببه ضعف تيار المنطقة وقت تقديم الطلب
يعني معطلينا وما يبغون يتعبون روحهم يمشون كل طلب بروحه، والدليل أنهم للحين ما وسعوا المحطة، وطلبنا ألحين عند المقاول عشان الحفر ووضع الكيبل.
بدل ما تبررون بحجج واهية حاسبوا اللي يعطل الطلبات!! وطلبنا في الشهر الثامن متى بينولد!
تأخر توصيل الكهرباء سببه ضعف تيار المنطقة وقت تقديم الطلب
والله أنا متصلة ومتهاوشة مع المهندس وهو اللي خبرني عن سبب التأخير صاحب الطلب الثاني في نفس المنطقة ما دفع الفاتورة وينتظرونه يدفع عشان يمشون الطلبين مع بعض! وقلت له إذا ما تقدر تكلم صاحب المنزل الثاني بجي أني اتصل له عشان يدفع وتمشي فاتورتنا،
هههههههههههههههه
بعدك ريض يبلك عشر سنوات غيرها
تكملة تأخر توصيل الكهرباء سببه ضعف تيار المنطقة وقت تقديم الطلب
يعني معطلينا وما يبغون يتعبون روحهم يمشون كل طلب بروحه، والدليل أنهم للحين ما وسعوا المحطة، وطلبنا ألحين عند المقاول عشان الحفر ووضع الكيبل.
بدل ما تبررون بحجج واهية حاسبوا اللي يعطل الطلبات!! وطلبنا في الشهر الثامن متى بينولد!
تأخر توصيل الكهرباء سببه ضعف تيار المنطقة وقت تقديم الطلب
كذااابين العلاقات العامة
والله أنا متصلة ومتهاوشة مع المهندس وهو اللي خبرني عن سبب التأخير صاحب الطلب الثاني في نفس المنطقة ما دفع الفاتورة وينتظرونه يدفع عشان يمشون الطلبين مع بعض! وقلت له إذا ما تقدر تكلم صاحب المنزل الثاني بجي أني اتصل له عشان يدفع وتمشي فاتورتنا،