كانتْ الساعهْ:صباحْ الخيرْ
وايامي ثُواني...
كنتْ عاني...
كنتْ من وردْ الوَلَهْ
استأذنْ اللحظهْ توقِّفْ لِكْ
واذا سمِّيْتْ باسمكْ
صارْ «حزنْ» الوَقْتْ
منْ بعدِكْ أغاني...
ليهْ يامْرِايةْ عُمُرْ ظنَّيتْ مَطْفِي...
تقدرينْ بغمْزتينْ وضحْكتينْ
تْصيرْ بكْ أشْيَا: حَوَاسْ...
صارْ يكفي...
صرتْ بكْ في «وحدتي»
«عَالمْ وناَسْ»
العدد 2911 - الأربعاء 25 أغسطس 2010م الموافق 15 رمضان 1431هـ