سقط جزء من نافذة أحد المنازل الآيلة للسقوط الواقع في حالة بوماهر بالمجمع السكني 216 ظهر أمس الثلثاء.
وبحسب المواطن صاحب المنزل الواقع في محافظة المحرق يعقوب جاسم فإن «جزءا من النافذة سقط فجأة، أثناء ما كان الأطفال يعبرون بالقرب من مدخل المنزل الرئيسي، إلا أنهم استطاعوا بفضل الله عز وجل الابتعاد عنها وعدم تعرضهم لأي إصابة»، مضيفا أن «نوافذ المنزل كبيرة، ويبدو أن الدور المقبل سيكون على النافذة التي تقع بجانب الأولى لأنها غير ثابتة».
وفي الوقت نفسه أكد «أن المنزل يقترب عمره من 40 عاما، وآيل للسقوط إذ لا نستطيع المكوث فيه»، مشيرا إلى أن المنزل من دون دعامات وتم تشييده من الرمل، وساكنوه معرضون للخطر في جميع الأوقات.
ونوه إلى أن عدد أفراد الأسرة سبعة، وتضمه وزوجته وأطفاله ووالدته الكبيرة في السن، ما يجعل قلقه على الساكنين في المنزل أكبر، في حين ذكر في رده على سؤال بشأن موقف المجلس البلدي من نصيب المنزل من مشروع «البيوت الآلة للسقوط» قائلا إن «المنزل مسجل ضمن المشروع منذ ثمانية أعوام، وفي كل مرة أراجع المجلس البلدي يطلبون مني أن انتظر، بينما الوضع لا يحتمل ذلك، إلى حين أخبروني بأن الموازنة المخصصة للمشروع انتهت، وأيضا يجب أن انتظر إلى أن يحين دوري».
وتساءل يعقوب: «إلى متى انتظر إلى أن يأتي دوري؟ ومتى ستتوفر الموازنة الخاصة للمشروع؟ إذ إنني أعيش في حالة صعبة جدا، وعندما حاولت اللجوء إلى جهات معينة لمساعدتي لم أجد الحل بسبب عدم تطابق شروطهم مع حالتي».
وطالب الجهاز التنفيذي بإيجاد حل للمنزل ولعائلته، مبديا خشيته من وقوع أي جزء من المنزل وتعرض أفراد عائلته للخطر.
العدد 2910 - الثلثاء 24 أغسطس 2010م الموافق 14 رمضان 1431هـ
اسكت ليتهمونك محرض
اسكت ليتهمونك محرض
سقوط
قال: مالشيء الذي يهوي كما تهوي القدم ؟ قلت: شعبي… قال: كلا… هو جلدٌ ما به لحمٌ و دم… قلت: شعبي… قال: كلاّ… هو ما تركبه كل الأمم… قلت: شعبي… قال: فكّر جيداً فيه فمٌ من غير فمْ و لسان موثقٌ لا يشتكي رغم الألم قلت: شعبي… قال: ما هذا الغباء ؟! إنني أعني الحذاء ! قلت: مالفرق؟ هما في كل ما قلت سواء ! لم تقل لي أنه ذو قيمةٍ أو أنه لم يتعرض للتهم. لم تقل لي هو لو ضاق برِجلٍ ورّم الرِجل و لم يشكو الورم. لم تقل لي هو شيءٌ لم يقل يوماً… (نعمْ) !
روعة
خوش صورة
البيت المسكون
ام محمد
ما عليكم شر ان شاء الله