العدد 2910 - الثلثاء 24 أغسطس 2010م الموافق 14 رمضان 1431هـ

321 ألف ناخب في 2010 بزيادة 8.6 % عن ناخبي 2006

سادسة الجنوبية الأقل بـ770 ناخباً وأولى الشمالية الأكبر بـ16223

توزيع الكتلة الانتخابية للعام 2010 على المحافظات الخمس
توزيع الكتلة الانتخابية للعام 2010 على المحافظات الخمس

كشفت جداول الناخبين التي عرضت يوم السبت الماضي عن عدد الكتل الانتخابية للمحافظات الخمس والتي بلغت 321 ألف ناخب بحسب القراءة الأولية والحساب اليدوي للجداول المعروضة في المراكز الإشرافية، أي بزيادة قدرها 8.6 في المئة عن الكتلة الانتخابية في 2006.

وبلغ عدد الناخبين في محافظة العاصمة نحو 37460 ناخباً، وهو ما يعادل 12 في المئة من إجمالي الناخبين في البحرين، فيما بلغ عدد الناخبين في محافظة المحرق نحو 60906 ناخبين، أي بنسبة 19 في المئة من إجمالي الناخبين.

أما محافظة الشمالية، فضمت أكبر عدد من الناخبين في البحرين، إذ بلغ العدد نحو 107008 ناخبين، أي ما يعادل 33.5 في المئة من إجمالي عدد الناخبين في البحرين، تلتها محافظة الوسطى التي بلغ عدد ناخبيها 98147 ناخباً، بنسبة 31 في المئة من إجمالي عدد الناخبين البحرينيين.

فيما كانت المحافظة الجنوبية هي المحافظة الأقل في عدد الناخبين، إذ لم يتجاوز عددهم 17479 ناخباً، أي بما لا يزيد عن 4.5 في المئة من إجمالي الناخبين البحرينيين.

وأشارت الأرقام إلى استمرار الفجوة الكبيرة في أعداد الناخبين بين الدوائر الأربعين، إذ مازالت الدائرة الأولى بالمحافظة الشمالية الأكبر بـ 16 ألف و223 ناخباً بزيادة قدرها 5 في المئة عن العام 2006، كما حافظت سادسة الجنوبية على كونها أصغر دائرة بـ 770 ناخباً فقط، بعد أن كانت في 2006 بـ1200 ناخب.


«تنفيذية الانتخابات»: المراكز الفرعية مفتوحة لاستقبال الناخبين

 

نفى الرئيس التنفيذي للانتخابات النيابية والبلدية المقبلة، نواف المعاودة أن تكون اللجان الفرعية الانتخابية مغلقة أمام الناخبين خلافاً للنص القانوني، وبين أن: «جداول الناخبين معروضة في جميع اللجان الفرعية بالإضافة إلى اللجان الإشرافية بحسب القانون».

وبشأن عدم الإعلان عن فتح المراكز الفرعية، أشار المعاودة إلى أن «المدارس تحت الصيانة ومن أجل سلامة المواطنين لم نعلن عن فتح اللجان الفرعية ولكننا عرضنا جداول الناخبين فيها ويمكن للمواطنين مراجعة تلك المراكز للتأكد من معلوماتهم الانتخابية». وبشأن احتجاج عدد من المواطنين على تغيير عناوينهم دون إخطارهم، بين أن: «هذه الأمور تعرض على قاضي المركز الإشرافي وهو الذي يبت في الموضوع، ولهذا السبب وضعت المدة القانونية من أجل الطعن في جداول الناخبين»، مشيراً إلى أن «اللجنة الإشرافية في كل محافظة هي المسئولة عن إعداد جداول الناخبين».


الدائرة الرابعة بـ3954 ناخباً و«الأولى» بـ16223 و«الثامنة» الأكثر ازدياداً

 

 

107 آلاف ناخب له حق التصويت في دوائر الشمالية و%16,5 زيادة على 2006

 

البديع - هاني الفردان

كشفت جداول الناخبين التي عرضت يوم السبت الماضي لأول مرة أمام الرأي العام للتأكد من صحتها خلال أسبوع واحد يمتد من 21 إلى 27 أغسطس/ آب الجاري من الساعة 8:30 مساءً وحتى 12:00 من منتصف الليل، عن عدد الكتل الانتخابية للدائرة الشمالية والتي بلغت 107 آلاف ناخب بحسب القراءة الأولية والحساب اليدوي للجداول المعروضة في مدرسة الشيخ محمد بن سلمان آل خليفة بمنطقة البديع.

وشكلت الكتلة الانتخابية في الدائرة الأولى لوحدها (16223 ناخباً) ما نسبته 15 في المئة من إجمالي الكتلة الانتخابية العامة في المحافظة الشمالية، كما بينت الأرقام أن الدائرة الثامنة والتاسعة في محافظة الشمالية شكلتا 23 في المئة من إجمالي الكتلة الانتخابية، وذلك بعد أن بلغ حجم الكتلة الانتخابية في الدائرة الثامنة 14825 ناخباً، وفي التاسعة 14635 ناخباً.

فيما لم تزد الكتلة الانتخابية في الدائرة الرابعة (البديع، الجسرة، أم الصبان، أم النعسان، جدة) عن 3954 ناخباً وبنسبة لا تتجاوز 4 في المئة من إجمالي الكتلة الانتخابية.

وكانت أقرب دائرة للدائرة الرابعة من حيث عدد الكتلة الانتخابية الدائرة الخامسة والتي بلغت كتلها الانتخابية 9206 ناخباً، فيما بلغت الكتلة الانتخابية في الدائرة السادسة 11307 ناخبين، وفي السابعة 12717، وفي الثالثة 12372 ناخباً.

وبحسب القراءة الأولية فإن المحافظة الشمالية شهدت زيادة قدرها 15 ألف و134 ناخباً مقارنة بحجم الكتلة الانتخابية في العام 2006 والتي بلغت 91874 ناخباً وبنسبة قدرها 16.5 في المئة.

وحصلت الدائرة الثامنة على أعلى نصيب من الزيادة في الكتلة الانتخابية وذلك بواقع 2897 ناخباً وبنسبة زيادة قدرها 24.3 في المئة عن حجم الكتلة الانتخابية لذات الدائرة في العام 2006 والتي كانت 11931 ناخباً، وبنسبة قدرها 19 في المئة من الحجم الكلي للزيادة التي شهدتها المحافظة الشمالية.

فيما كشفت الأرقام عن أمر غير طبيعي، إذ إن الدائرة الأولى بالمحافظة الشمالية (أكبر كتلة انتخابية بالمحافظة الشمالية والبحرين) لم تشهد سوى 5 في المئة زيادة بواقع 774 ناخباً، في ظل أن أصغر دائرة في المحافظة الشمالية (الدائرة الرابعة) والتي تبلغ كتلتها الانتخابية 3954 ناخباً زادت 772 ناخباً، وبنسبة 24 في المئة من كتلتها، ومتساوية مع الدائرة الأولى أكبر دائرة في البحرين في نسبة الزيارة من مجموع الزيادة في الكتلة الانتخابية للمحافظة الشمالية بواقع 5 في المئة.


2280 أجنبياً يحق لهم التصويت في الانتخابات البلدية بالمحافظة الشمالية

 

يحق لـ2280 أجنبياً يقيمون في البحرين أو يمتلكون عقاراً، المشاركة في الانتخابات البلدية المقبلة في المحافظة الشمالية.

وأشارت جداول الناخبين التي عرضت يوم السبت الماضي لأول مرة أمام الرأي العام لتأكد من صحتها خلال أسبوع واحد يمتد من 21 إلى 27 أغسطس/ آب الجاري من الساعة 8:30 مساءً وحتى 12:00 منتصف الليل إلى أن الدائرة الثامنة بالمحافظة الشمالية يوجد بها لوحدها 41 في المئة من إجمالي الأجانب الذين يحق لهم التصويت بالمحافظة الشمالية بواقع 951 أجنبياً.

فيما شهدت الدائرة التاسعة أدنى معدل حضور للأجانب، وذلك بواقع 80 أجنبياً لهم حق المشاركة في الانتخابات البلدية بواقع 3.5 في المئة، تلتها الدائرة السادسة بـ96 أجنباً وبنسبة 4.2 في المئة.


«الوسط» نشرت الأرقام التقديرية للكتل الانتخابية منذ يوليو 2009

 

الوسط - محرر الشئون المحلية

نشرت صحيفة «الوسط» في يوليو/ تموز 2009 الأرقام التقديرية للكتل الانتخابية في 2010، وقد اعتمدت «الوسط» على الأرقام الرسمية التي نشرت في العام 2006 (وهي تتضمن جميع من أعطتهم الحكومة حق التصويت ويبلغون 20 سنة فما فوق)، وأضافت «الوسط» نسبة النمو الطبيعية إلى تلك الأرقام.

وعلى رغم أن الأرقام تقريبية، فإنه يمكن اعتبار صحتها إذا اختلفت بمئات الأصوات الموجودة لدى الجهات الرسمية.

وبالعودة إلى الكتل الانتخابية للعام 2006، فقد كانت الدراسات والأرقام التي نشرتها «الوسط» في صيف العام 2006 كشفت عن وجود زيادة غير طبيعية في الكتلة الانتخابية للبحرين التي أعلنتها الجهات الرسمية، وبلغت الزيادة 17330 ناخبا يرجح أنها كانت بسبب من تم تجنيسهم بين 2002 و 2006. وهذا الرقم (17330) كان يشير إلى زيادة في عدد الناخبين فقط، ما يعني أن العدد الذي يشمل من ليس لهم حق التصويت أكبر من ضعف الرقم المشار إليه.

الكتلة الانتخابية التي أعلنت عنها الجهات الرسمية في 2006 كانت 295686 ناخبا وناخبة، مقارنة مع الدراسة التي أعدتها «الوسط» آنذاك والتي احتسبت الكتلة الانتخابية وفقا للزيادة السكانية الطبيعية التي بلغت 278356 ناخبا.

الزيادة غير الطبيعية في 2006 تركزت في المحافظة الشمالية (مدينة حمد) إذ وصلت هذه الزيادة فيها إلى 9480 ناخبا، وتلتها المحافظة الوسطى بزيادة 6718 ناخبا ومن ثم المحرق بـ 2392 ناخبا وكان الفرق في الجنوبية بزيادة 1039 ناخبا.


سقوط أسماء 6944 ناخباً من انتخابات 2010 عن 2006

 

 

37460 ناخباً في «العاصمة» و3090 أجنبياً يصوتون لـ «البلدي»

 

الوسط – صادق الحلواجي

أظهرت لوائح الناخبين التي أعلن عنها مركز محافظة العاصمة المشرف على سلامة الاستفتاء والانتخاب مساء السبت الماضي، أن 37460 ناخباً في العاصمة يحق لهم التصويت للانتخابات النيابية والبلدية 2010 ضمن 8 دوائر، وأن 3090 ناخباً يحق لهم التصويت للمجلس البلدي فقط من المقيمين وممن لديهم أملاك خاصة في البلاد.

واتضح من خلال لوائح الكتل الانتخابية لمحافظة العاصمة، أن هناك انخفاضاً في عدد الناخبين لانتخابات 2010 بلغ 6944 ناخباً وبنسبة 15.6 في المئة، وذلك بعد أن كان عدد الناخبين في انتخابات 2006 بالعاصمة 44404 ناخباً.

وتضمنت العاصمة 70 مجمعاً سكنياً موزعة على 28 منطقة بما فيها الواجهة البحرية والمنطقة الدبلوماسية.

وجاءت الكتلة الانتخابية العامة في الدائرة الرابعة في المرتبة الأولى من حيث عدد الناخبين الذين بلغوا 7061 ناخباً وشكلوا نسبة تمثيل وصلت لـ 17.4 في المئة من إجمالي عدد الكتلة الانتخابية العامة في العاصمة. في حين كانت الدائرة السادسة الأقل مرتبةً من حيث عدد الناخبين، إذ تضمنت الكتلة الانتخابية للدائرة 2308 ناخباً فقط، وبنسبة تمثيل 5.6 في المئة من عدد الناخبين في الكتل الثمان كلها.

وتضمنت الدائرة الأولى 4279 ناخباً يحق لهم التصويت للمجلسين، وبنسبة تمثيل 11.4 في المئة من إجمالي عدد الناخبين في الكتل الانتخابية العامة في المحافظة. في حين احتوت الكتلة الانتخابية العامة للدائرة الثانية على 5713 ناخباً يحق لهم التصويت للمجلسين أيضاً، وبنسبة تمثيل 15.2 في المئة من إجمالي عدد الناخبين في الكتل الانتخابية الثمان بالمحافظة.

وأما كتلة الدائرة الثالثة الانتخابية، فقد تضمنت 3997 ناخباً يجوز لهم إعطاء الأصوات للمجلسين، وبنسبة تمثيل تصل لـ 11 في المئة من إجمالي عدد الناخبين في الكتل الانتخابية العامة الثمان. وتبعتها الدائرة الرابعة بأكبر حجم من حيث الكتلة الانتخابية، وذلك بعد أن بلغ عدد الناخبين ممن يحق لهم التصويت للنيابي والبلدي 7061 ناخباً، وبنسبة تمثيل 18 في المئة من إجمال عدد الناخبين في الكتل الثمان.

وفيما يتعلق بالدائرة الخامسة، فقد كان حجم الكتلة الانتخابية فيها وسطياً بالنسبة لباقي الكتل في الدوائر الأخرى، إذ تضمنت 3457 ناخباً يحق لهم التصويت للمجلسين النيابي والبلدي، وبنسبة تمثيل 9.5 في المئة من إجمالي عدد الناخبين في الكتل الانتخابية العامة الثمان بالمحافظة. في حين كانت الدائرة السادس الأقل حظاً في عدد الناخبين، حيث تضمنت كتلتها الانتخابية العامة 2308 ناخباً فقط، وبنسبة تمثيل 6.1 في المئة من إجمالي عدد الناخبين في المحافظة.

وأظهرت اللوائح أيضاً أن الدائرة السابعة في العاصمة تعد من الكتلة الانتخابية ذات تنافسية جيدة من حيث عدد الناخبين عند مقارنتها بنظيراتها من الدوائر في المحافظة، حيث شملت 7474 ناخباً يحق لهم التصويت للمجلسين النيابي والبلدي، ونسبة تمثيل 13 في المئة من إجمال عدد الناخبين في الكتل الانتخابية العامة.

وتربعت الدائرة الثامنة على المقعد الثاني من حيث عدد الناخبين لكل دائرة، وبعدد 5898 ناخباً يمثلون 16 في المئة من إجمالي عدد الناخبين في الكتل الانتخابية العامة بالمحافظة.

هذا وأما من يحق لهم التصويت للانتخابات البلدية فقط من المقيمين وممن يمتلكون أملاكاً في البلاد، فعددهم بحسب اللوائح المعلن عنها لمحافظة العاصمة 3090 ناخباً.

وتضمنت الدائرة الأولى في العاصمة أكبر عدد وهو 1352 ناخباً يحق لهم التصويت للمجلس البلدي فقط، وبنسبة تمثيل 43.7 في المئة من إجمال عدد من يحق لهم التصويت للمجلس البلدي فقط (3090 ناخباً). في حين تضمنت الدائرة الثانية 247 ناخباً مقتصراً صوتهم على المجلس البلدي فقط أيضاً.

وأما بالنسبة للدائرة الثالثة، فقد أظهرت لوائح الكتلة الانتخابية أن 199 ناخباً يحق له التصويت للمجلس البلدي، وهو ما نسبته 6.4 في المئة من إجمالي عدد من يحق لهم التصويت للمجلس البلدي في العاصمة.

واعتُبرت الدائرة الرابعة الأقل حظاً من حيث عدد الناخبين الذين يستطيعون التصويت للمجلس البلدي فقط في الانتخابات المقبلة، وذلك بعد أن تضمنت 97 ناخباً فقط، وبنسبة تمثيل 3.1 في المئة فقط. في حين تلتها الدائرة الخامسة بعدد 192 ناخباً يجوز لهم التصويت للمجلس البلدي فقط، وبنسبة تمثيل 6.2 في المئة من إجمالي عدد من يستطيعون التصويت للمجلس البلدي من دون النيابي في محافظة العاصمة.

واحتلت الدائرة السادسة المرتبة الثانية من حيث عدد الناخبين الذين يستطيعون التصويت للمجلس البلدي من حيث العدد الإجمالي للناخبين في العاصمة، وذلك بعد أن تضمنت 634 ناخباً، وبنسبة تمثيل 20.5 في المئة. وأعقبتها الدائرة السابعة بعدد 121 ناخباً يمكنهم التصويت للبلدي فقط، وبنسبة تمثيل 3.9 في المئة من إجمالي العدد.

وتضمنت الدائرة الثامنة والأخيرة، 248 ناخباً يمكنهم التصويت للمجلس البلدي من دون النيابي، وبنسبة تمثيل 8 في المئة من إجمالي عدد الكتلة الانتخابية ممن يحق لها التصويت للمجلس البلدي فقط.


ارتفاع الكتلة الانتخابية 5.48 %...«17ألف» ناخب في المحافظة الجنوبية

 

الرفاع الغربي - فرح العوض

أظهرت جداول الناخبين الأولية للمحافظة الجنوبية، التي علقت في المركز الإشرافي العام للانتخابات بالمحافظة الجنوبية (مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات) منذ يوم السبت الماضي عن وجود 17 ألفا و479 ناخبا.

وجاءت الدائرة الأولى في مقدمة الدوائر من حيث عدد الناخبين إذ بلغ إجمالي عدد الناخبين فيها بحسب ما رصدته صحيفة «الوسط» 5721 بنسبة بلغت 32.73 في المئة من إجمالي الكتلة الانتخابية في المحافظة الجنوبية. وتلت الدائرة الأولى الدائرة الثالثة بـ4154 ناخبا، ما شكل نسبة 23.77 في المئة من إجمالي الكتلة الانتخابية، ثم الدائرة الثانية التي بلغ عدد ناخبيها 3398، بنسبة وصلت إلى 19.44 في المئة.

وجاءت في المرتبة الرابعة الدائرة الرابعة بـ2101 ناخب ومن ثم في المرتبة الخامسة الدائرة الخامسة بنسبتين بلغتا 12.02 و7.67 في المئة على التوالي، لتأتي في المرتبة الأخيرة الدائرة السادسة التي تراجع عدد الناخبين فيها إلى 770 ناخبا عن العام 2006، بنسبة بلغت 4.41 في المئة.

ولوحظ ارتفاع مجموع الناخبين في الانتخابات المقبلة عن انتخابات العام 2006 بـ908 ناخبين، وبنسبة بلغت 5.48 في المئة فقط. وفي الوقت الذي شهدت فيه جميع الدوائر ارتفاعا في عدد ناخبيها، بينت الأرقام التي رصدتها صحيفة «الوسط» تراجعا في عدد الناخبين في الدائرة السادسة فقط إلى 770 ناخبا فقط بعد أن كانت 1200 في العام 2006، أي بتراجع بلغ - 430 ناخبا، وبنسبة بلغت - 35.83 في المئة. أما فيما يخص باقي الدوائر فقد بلغ الفارق ما بين أعداد الناخبين في العام 2010 و2006 في الدائرة الأولى 226 ناخبا بنسبة 4.11 في المئة.

وفي الوقت نفسه بلغ الفارق ما بين الأعداد في الدائرة الثانية 88 ناخبا، بنسبة بلغت 6.22 في المئة؛ إذ وصل عدد الناخبين المسجلين في الانتخابات المقبلة 3398 ناخبا، بينما كان 3310 ناخبين في انتخابات 2010.

أما فيما يخص الدائرة الثالثة فارتفع عدد الناخبين فيها بفارق 674 ناخبا، وبنسبة بلغت 19.37 في المئة ليصل إلى 4154 ناخبا بعد أن كان في الانتخابات الماضية 3480 ناخبا.

وأخيرا فيما يخص الدائرتين الرابعة والخامسة، فوصل الفارق بينهما إلى 190 و160 ناخبا على التوالي.

3 تظلمات واعتراضان في «الجنوبية»

وعلى صعيد متصل أكد رئيس لجنة الإشراف على سلامة الاستفتاء والانتخاب بالمحافظة الجنوبية القاضي سعيد الحايكي أن اللجنة تسلمت ثلاثة تظلمات في اليوم الثاني لها فقط، مشيرا إلى أن الحالات التي تسلمتها اللجنة اعترض أصحابها على أماكن سكنهم.

وأوضح أن مواطنين اثنين وجدا عنوانيهما تغيَّرا من المحافظة الوسطى إلى المحافظة الجنوبية، وواحد من المحافظة الشمالية إلى «الجنوبية»، لافتا إلى أنه تم توجههم إلى الرجوع إلى مركزي الانتخابات المذكورين.

ونوه إلى أنه «في حال وجد الناخب بياناته وأشارت كل مستنداته إلى أن مقر سكنه في المحافظة الجنوبية أو في أي محافظة أخرى يسكن فيها يتم تغيير البيانات في النظام»، مضيفا أن «حالتين أخريين من سكنة المحافظة الجنوبية تقدما لتعديل بياناتهما».

وفي الوقت نفسه نفى وجود أسماء أو عناوين متكررة في الكشوف المعروضة في المركز الإشرافي أو في المراكز الفرعية.

وفيما يخص طلب وجود بطاقة الهوية لدى الناخب أو المترشح، أكد أن قرار لجنة الانتخابات العليا ينص على تقديم بطاقة الهوية، مشيرا إلى أن الناخب أو المترشح لن يتمكنا من التصويت أو الترشح بالبطاقة القديمة يوم الانتخابات ووقت فتح باب الترشح، ما يؤكد ضرورة تغييرها.


الرميحي: القوائم أظهرت «شبابية» المجتمع البحريني

 

ومن جانبه قال المترشح للمجلس النيابي للمرة الثالثة على التوالي عن الدائرة الخامسة من المحافظة الجنوبية النائب خميس الرميحي انه راجع المركز الإشرافي للانتخابات في المحافظة الجنوبية مرتين حتى الآن، مشيرا إلى أن الهدف من زيارته للمركز الانتخابي التأكد من أسماء الناخبين.

ورأى الرميحي أن «معدل النمو في المحافظة الجنوبية طبيعي وربما لن تتجاوز 3 في المئة أو 3.5 في المئة خلال الأعوام الأربعة الماضية»، لافتا إلى أن القوائم الانتخابية في البحرين عموما وفي المحافظة الجنوبية أظهرت أن المجتمع شبابي، وأن النسبة الأكبر لمن يقل عن 30 عاما. واعتبر ذلك مؤشرا إيجابيا يدعو إلى التفاؤل، آملا أن تكون المنافسة شريفة بين جميع المنافسين وأن يوفق جميعهم.

وأشار إلى أن أعضاء من حملته الانتخابية راجعوا الكشوفات الانتخابية، متمنيا الحصول عليها بعد ترشحه رسميا.


انخفاض الناخبين في «الثالثة»... و«الأولى» تضم أكبر كتلة انتخابية في المحافظة

 

 

98147 ناخباً في «الوسطى»... بزيادة بلغت 9,76 % على ناخبي 2006

 

مدينة عيسى - أماني المسقطي

بلغ مجموع الكتلة الانتخابية في المحافظة الوسطى، بحسب جداول الناخبين المعروضة في المركز الإشرافي بمدرسة خالد بن الوليد الابتدائية للبنين، نحو 98147 ناخباً، بنسبة زيادة بلغت نحو 9.76 في المئة عن عدد الناخبين في الانتخابات النيابية للعام 2006، والتي كانت تبلغ 89412 ناخباً.

وتعتبر دائرة أولى الوسطى التي تضم مناطق (توبلي، جرداب، الناصفة، سند، جدعلي) أكبر الدوائر في عدد الناخبين، إذ يصل عددهم إلى 16139 ناخباً، فيما تعتبر دائرة ثالثة الوسطى (مدينة عيسى) أقل دوائر المحافظة في عدد الناخبين، والذين لا يتجاوز عددهم 6718 ناخباً، وهو ما يقل عن عدد ناخبي الدائرة في 2006 بما يساوي 624 ناخباً.

وفي أولى الوسطى، يمثل الناخبون نسبة 16.44 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة، بزيادة بلغت 2551 ناخباً وبنسبة 18.77 في المئة عن ناخبي 2006.

أما في ثانية الوسطى التي تضم (سلماباد، عالي، هورة عالي)، فيبلغ عدد ناخبيها نحو 13202 ناخب، يمثلون 13.4 في المئة من ناخبي المحافظة، وبزيادة بلغت 1855 ناخباً وبنسبة 16.3 في المئة عن ناخبي 2006.

وفي ثالثة الوسطى، لم تتجاوز نسبة الناخبين 6.8 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة، وهي الدائرة الوحيدة في المحافظة التي انخفض عدد ناخبيها وبما يوازي 8.5 في المئة عن ناخبي 2006.

أما بالنسبة لدائرة رابعة الوسطى التي تضم (مدينة عيسى، مدينة زايد)، فيبلغ عدد ناخبيها نحو 10086 ناخباً، يمثلون 10.2 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة، وبزيادة بلغت 209 ناخبين وبنسبة 2.1 في المئة عن ناخبي 2006.

وفيما يتعلق بدائرة خامسة الوسطى التي تضم (البحير، الرفاع الشمالي)، فيبلغ عدد ناخبيها 11499 ناخباً، يمثلون 11.7 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة، وبزيادة بلغت865 ناخباً وبنسبة 8.1 في المئة عن ناخبي 2006. وفي دائرة سادسة الوسطى، والتي تضم (المنطقة الصناعية، مهزة، مركوبان، القرية، واديان، سفالة، أبوالعيش، أم البيض)، فيبلغ عدد ناخبيها 9956 ناخباً، يمثلون 10.1 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة، وبزيادة بلغت 483 ناخباً وبنسبة 5 في المئة عن ناخبي 2006.

أما في دائرة سابعة الوسطى، والتي تضم (الخارجية، الحمرية، العكر الشرقي، العكر الغربي)، فيبلغ عدد ناخبيها 8803 ناخبين، يمثلون 8.96 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة، وبزيادة بلغت 884 ناخباً وبنسبة 11.6 في المئة عن ناخبي 2006.

وفي دائرة ثامنة الوسطى، والتي تضم (المعامير، النويدرات، الحجيات، «إسكان سند»)، فيبلغ عدد ناخبيها 13124 ناخباً، يمثلون 13.3 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة، وبزيادة بلغت 538 ناخباً وبنسبة 17.7 في المئة عن ناخبي 2006، وهي الزيادة الأكبر من بين دوائر المحافظة، باعتبار إضافة مجمع (646) الذي يمثل إسكان سند إلى الدائرة. أما بالنسبة لدائرة تاسعة الوسطى، والتي تضم (بوكوارة، جري الشيخ)، فيبلغ عدد ناخبيها 8620 ناخباً، يمثلون 8.78 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة، وبزيادة بلغت 8735 ناخباً وبنسبة 9.7 في المئة عن ناخبي 2006. إلى ذلك، يبلغ عدد الناخبين الأجانب الذين يحق لهم التصويت في دوائر المحافظة نحو 1817 ناخباً أجنبياً، وتعتبر دائرة تاسعة الوسطى أكثر الدوائر في عدد الناخبين الأجانب للانتخابات البلدية، إذ يبلغ عددهم 460 ناخباً أجنبياً، بنسبة 25 في المئة من ناخبي المحافظة الأجانب.

أما دائرة أولى الوسطى، فيبلغ عدد ناخبيها الأجانب 235 ناخباً، بنسبة 12.9 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة الأجانب.

وفي دائرة ثانية الوسطى، يبلغ عدد ناخبيها الأجانب 96 ناخباً، بنسبة 5.3 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة الأجانب.

وبالنسبة لدائرة ثالثة الوسطى، فيبلغ عدد ناخبيها الأجانب 147 ناخباً، بنسبة 8 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة الأجانب.

وفي دائرة رابعة الوسطى، يبلغ عدد الناخبين الأجانب 176 ناخباً، بنسبة 9.7 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة الأجانب.

وفي دائرة خامسة الوسطى، يبلغ عدد الناخبين الأجانب 70 ناخباً، بنسبة 3.6 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة الأجانب.

أما في دائرة سادسة الوسطى، فيبلغ عدد الناخبين الأجانب 65 ناخباً، بنسبة 3.5 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة الأجانب، وهي الدائرة الأقل في عدد ناخبيها الأجانب.

وفي دائرة سابعة الوسطى، يبلغ عدد الناخبين الأجانب 170 ناخباً، بنسبة 9.4 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة الأجانب.

وبالنسبة لدائرة ثامنة الوسطى، يبلغ عدد الناخبين الأجانب 398 ناخباً، بنسبة 21.9 في المئة من إجمالي ناخبي المحافظة الأجانب.


تظلمات بـ«الوسطى» خلال يومين من عرض جداول الناخبين

 

أكد رئيس اللجنة الإشرافية في المحافظة الوسطى المحامي العام حميد حبيب أن عدد التظلمات التي تسلمتها اللجنة خلال اليومين الثاني والثالث من فتح مركز عرض جداول الناخبين في المحافظة الوسطى، بلغ نحو 9 تظلمات، وأن غالبية هذه الطلبات تمثلت في تغيير العناوين.

وأوضح أنه في اليوم الثاني من فتح المركز تظلم اثنان من الناخبين لعدم وجود أسمائهم في القائمة، فيما طلب ثلاثة آخرون تعديل عناوينهم، إضافة إلى النائب السيدجميل كاظم مرشح «الوفاق» عن دائرة ثامنة العاصمة، الذي ورد اسمه في قائمة ناخبي دائرة ثانية الوسطى، لافتاً حبيب إلى أن هذه الطلبات سيتم النظر فيها والرد عليها خلال أيام.

وقال: «بالنسبة إلى كاظم، فإن اللجنة ستبت في طلبه، وتنتظر استيفاء الأوراق الثبوتية المتعلقة به لتغيير عنوان دائرته، إذ إنه متمسك بعنوانه في دائرة ثامنة العاصمة، بينما اسمه مدرج في ثانية الوسطى باعتبار أنه يملك منزل إسكان في سلماباد».

أما في اليوم الثالث من فتح المركز، فأكد حبيب تقدم 3 ناخبين بتظلمات، ومن بينهم ناخب طالب بتعديل عنوانه، وقامت اللجنة بتعديله، وآخر طلب إدراج زوجته الإماراتية في قائمة ناخبي إحدى دوائر الوسطى، وآخر تم نقله من دائرة إلى أخرى.

ونوه حبيب بأن المستندات المطلوبة لتعديل عناوين الناخبين، تتمثل في وثيقة ملكية البيت وفاتورة الكهرباء التي تؤكد الإقامة الفعلية، أو أية وثائق يقدمها الناخب وتثبت أنه يقيم في عنوان معين، وذلك منعاً لحدوث أي تلاعبات في تغيير العناوين.


«تنفيذية الانتخابات»: 3 أيام أمام الناخبين للتأكد من صحة بياناتهم

 

المنامة – لجنة الانتخابات النيابية والبلدية

دعت اللجنة التنفيذية للانتخابات كل الناخبين الذين يحق لهم ممارسة الحق الدستوري بالتصويت، إلى استغلال المدة المتبقية للتأكد من صحة تسجيل بياناتهم المعروضة في جداول الناخبين حيث لم يتبق إلا 3 أيام من المدة المقررة قانوناً لإعلان الجداول».

وشددت اللجنة على ضرورة قيام الناخبين بالتأكد من صحة تسجيل بياناتهم، وخصوصا أصحاب بطاقات الهوية المنتهية، وذلك من أجل ضمان المشاركة في الانتخابات المقبلة التي ستعقد في 23 من أكتوبر/ تشرين الأول المقبل.

وذكرت أن عدد زوار الموقع الإلكتروني الذين تأكدوا من صحة تسجيل بياناتهم عبر الموقع الإلكتروني vote.bh وصل إلى (83 ألف زائر) خلال الأربعة أيام المنقضية، كما سجلت المراكز الإشرافية إقبالا من الناخبين في جميع محافظات البلاد.

وبينت أنه يمكن للناخبين التأكد من صحة تسجيل البيانات المدرجة في جداول الناخبين خلال الفترة من 21 إلى 27 أغسطس الجاري من الساعة الثامنة والنصف مساء إلى الثانية عشرة منتصف الليل، وذلك إما عن طريق زيارتهم للمراكز الإشرافية التابعة لمحافظاتهم أو زيارة الموقع الإلكتروني الرسمي للانتخابات www.vote.bh أو الاتصال بمركز الاتصال على رقم 77277277.

والمراكز الإشرافية هي كالآتي: محافظة العاصمة (مدرسة خولة الثانوية للبنات)، محافظة المحرق (مدرسة الهداية الخليفية الثانوية للبنين)، المحافظة الشمالية (مدرسة سمو الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة الابتدائية الإعدادية للبنين)، المحافظة الوسطى (مدرسة خالد بن الوليد الابتدائية للبنين)، المحافظة الجنوبية (مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات).

العدد 2910 - الثلثاء 24 أغسطس 2010م الموافق 14 رمضان 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 21 | 3:37 م

      زائر رقم 6

      320 ألف صارت أعمارهم 21???
      وين قاعدين في الهند لو الصين؟؟؟
      انا ما شوف تجنيس انا اشوف ابادة شعب

    • الوجدان شيختهم | 9:47 ص

      الله يخلي التجنيس

      مبارك عليك يا بحرين زيادة نسبة الناخبين بعد ليش التصويت من الحين معروفة النتيجة اللي يبونه .... صار

    • زائر 20 | 9:09 ص

      لإعتراض معناه الموالاة لدول أخرى !!!

      أنصحكم مثل نصيحة من سبقني لا تعترضو فإن الإعتراض من معاني الموالاة والإنتماء لطرف خارجي في وجهة نظر السلطة ..- الديمقراطية في البلد يعني التصفيق للسلطة فقط -...

    • زائر 18 | 8:50 ص

      النسبة عاليه جدابسبب التجنيس

      من المسؤل عن الخرابيط

    • زائر 17 | 8:11 ص

      فكروا بعيالنا وتعالو تكلموا

      زائر 12
      صح الله السانك
      والله كلامك صح ونص
      يبوك كلوا لخضر واليابس
      و الأرض غارقة وكل يجول يالله نفسي

      وين حقوق عيالنا وييييييييييييييييين
      والله ذمة وذمم

    • زائر 16 | 6:55 ص

      رد لزائر شرايك في التجنيس

      عطني جواب
      اذا عندك عيال تفكر فيهم بتجاوبني عدل

    • زائر 15 | 6:25 ص

      لزائر 6

      اشسالفتك احترجت
      اظاهر مو منجرص من التجنيس واللي وصلوا السن القانوني طبيعي مو غريبة يمثلون نسبة زيادة
      بس التجنيس يمك أضعافهم
      وانت وامثالك نايمين و مريحين
      والله ويش حارنك
      بلعدال لا تفطر
      مشكل
      آل إيه آل بيفهم
      استغفر الله صايمين
      السموحة أبويي

    • زائر 14 | 6:15 ص

      8,6

      نسبة الزيادة قليلة لأن المجنسين ...على أفا من يشيل ...

    • زائر 13 | 6:14 ص

      لا تحتجوا.... لكي لا تكونوا محرضين

      أنصحكم بالسكوت
      لكي لا تكونوا محرضين
      و تتهموا بالأرهاب

    • زائر 12 | 5:04 ص

      لو يقعدون 100 سنه عيالنه ما بيخلونهم انشاء الله

      لانهم سلبين حقهم من عمل وسكن وصحة وخدمات اخري

    • زائر 11 | 4:49 ص

      ويش بتسوون بكرة

      المهم
      هاللعبة
      مفضوحة باشر أمام الله
      واستعدوا ليها
      يالله سترك
      نتلاقى

    • زائر 10 | 4:49 ص

      كل كلمة والثانية تجنيس تجنيس تجنيس

      ندري يا جماعة ندري.. ندري زين ان التجنيس شر مطلق بس ما يصير نغلق عقولنا ونتحول الى الغباء ويصبح كل شي في حياتنا تجنيس في تجنيس في تجنيس.. ترى السالفة مصخت.. حتى واجد من الربع نايم شارب ماكل ماش يده في الطوفة وزوجته تشتغل وتتعب وكل كلمة قال ما اشتغل بسبب التجنيس..
      النسبة يا جماعة اكيد راح تزيد.. سن التصويت هو 21 سنة وأكيد من 2006 الى اليوم آلاف الشباب دخلوا سن 21 سنة يعني يحق له التصويت فكروا عدل عاد ولا تخلون روحكم رهينة للتجنيس في كل شيئ.. مو قاصر الا واحد يقول خلاص ما بروح الحج بسبب التجنيس

    • الدويني | 3:00 ص

      ان هذي الأرض ارضي ان هذي الدار

      والجاي أخس من هذا , تعودنا على هالوضع من كان أجدادنا يقاسون عذابات المحن والآلام بس شنسوي اذا تفوهنا بلسانا وقلنا كلمة راحت علينا مثل أجدادنا المساكين عاشوا وماتوا وماتحقق لهم الا شي يسير جدا لايكاد يذكر

    • زائر 5 | 2:42 ص

      الى متى

      هاهي أفواهنا قد ألجمت ولم يعد بمقدورنا قول ما نشاء فكل شيء أصبح تحت طائلة التحريض إلى الدرجة التي نرى ونسمع مل يحدث في الدوائر الانتخابية نتيجة للتجنيس ولا نستطيع أن نقول شيء والواقع أن هذا الحال هو لب مشكلتنا واصل كل ما يجري ولكن مع الأسف هو ما يتم القفز عليه

    • زائر 4 | 2:29 ص

      no elect=equity

      ha ha ha ha ha
      after of all this event wefaq want enter to parlement . please i cant give my vote to any body because this policy

    • سيد بارباري | 2:27 ص

      السيد

      هذه أكبر فضيحه في تاريخ البحرين
      يجب أن تنشر هذه الوثائق وتوثق لكي يستفاد منها في مجاراة ومقارعة الحكومه من أجل تعديل الاوضاع
      ونحن مع القيادات العلمائيه في تحركنا في المشاركه في العمليه السياسيه رغم النواقص ،
      لانها الافضل من بين الخيارات حسب تشخيص العلماء والرموز والقيادات السياسيه المحنكه .

    • زائر 3 | 2:25 ص

      يعني التجنيس زايد

      النسبه زادت اكيد يعني
      التجنيس وما يسوي
      الله يتسر على شعبنا والله من القادم

    • زائر 2 | 2:18 ص

      مسخرة

      مسخرة أمام أنظار الشعب البحريني المغلوب على أمره اللي ما يقدر يتكلم

    • زائر 1 | 1:28 ص

      والله طرطرة

      بأي معادلة واي قانون 100000 = 700
      هذا عدل هذا!!!!!
      ما اقول الا على البحرين السلام!
      وينك يا بو صالح تجوف اللي قاعدين نجوفه

اقرأ ايضاً