المنطقة الدبلوماسية – وزارة العدل والشئون الإسلامية
تحديث: 12 مايو 2017
جدد مكتب الجمعيات السياسية بوزارة العدل والشئون الإسلامية التأكيد على دعوة الأفراد القائمين على التنظيمات الخارجة عن القانون والشرعية إلى تصحيح أوضاعهم المخالفة وذلك خلال المدة المتبقية من شهر رمضان الفضيل، وذلك حفاظاً على سيادة وحكم القانون.
وأكد مكتب الجمعيات السياسية أنه وانطلاقاً من المسؤولية القانونية والوطنية يأتي تنبيه الوزارة بوجوب إدانة ورفض العنف والأفعال الإرهابية بشكل قاطع لا يجوز معه التهاون أو محاولات تغطيتها بعناوين سياسية.
وشدد مكتب الجمعيات السياسية في بيان له، على إن إدانة العنف وإرهاب (المولوتوف) وتبريره في آن واحد لا يستقيم والواجب القانوني والحس الوطني المسؤول لما يتضمنه هذا الموقف من ازدواجية صريحة تتجاوز أصل وجوهر العمل السياسي المتمثل بالالتزام بالوسائل المشروعة ونبذ العنف أو التحريض عليه بكافة أشكاله وأساليبه.
ولفت المكتب إلى أن تهديد حياة الناس وحرياتهم وممتلكاتهم هي أفعال محرمة ومجرمة شرعاً وقانوناً، والتي لا يمكن أبداً أن تكون محلاً للنقاش أو المداراة، مؤكداً على وجوب احترام القضاء باعتباره الركيزة الأساس لحماية الوطن وصون سلمه واستقراره وأمنه.
كلام فاضي
أنا أقول بدل بيانات وخطابات غير مفيدة خل الوزارة تسوي خير في دنياها وتسوي شيئ يفيد الناس والمساجد ودور العبادة .
رهيب
وانا اوافقك الرئ واضم صوتي الي صوتك
عدلوا لينه الحال كلا إحباط في إحباط
والله ما نحتاج إلى تنظيمات ولا تصحيح أوضاع.. اعطوا الناس معاشات حلوة وعيشوا الناس في سلام، وشغلوا الأوادم واعطوا الناس حريتهم الدينية والعقائدية..