اعترفت كايلي مينوغ (40 عاما) بأنها لجأت إلى «البوتوكس» من أجل التخلص من التجاعيد، كما أنها لمّحت إلى خضوعها لجراحات تجميلية لمحاربة الشيخوخة.

وأعلنت في مقابلة أجرتها معها مجلة «إيل»، علما أنها تصدّرت غلافها أخيرا: «لست من اللواتي يمانعن هذا الأمر. فكل شخص له الحرية ليفعل ما يشاء. ولطالما حاولت المرأة أن تبدو جميلة باستخدام الوسائل المتاحة لها. والآن وقد وجدنا تلك الوسائل، لمَ لا نلجأ إليها؟».

وكان ظهور كايلي بلا تجاعيد في مطلع العام تسبب بالثرثرة حول إمكان خضوعها لمثل هذه العمليات.

وعلى الصعيد العاطفي، تواعد كايلي مينوغ حاليا العارض الإسباني أندريس فيلينكوسو، وسيظهر هذا الأخير في إعلان عطرها الأول المخصص للرجال.