بمناسبة اليوم العالمي للإغاثة الإنسانية، نجدد التزامنا بجهود الإغاثة لإنقاذ الأرواح - ونتذكر أولئك الذين لقوا حتفهم خدمةً لهذه القضية النبيلة.
فالناس الذين يشهدون أحداثا مروعة كثيرا ما يفقدون كل شيء.
ويجدون أنفسهم صفر اليدين: بلا أسرة؛ أو غذاء؛ أو مأوى؛ أو عمل.
بل بلا جواز سفر أو وثائق إثبات الهوية.
ويساعد العاملون في مجال الإغاثة الإنسانية هؤلاء على استرداد عافيتهم واستئناف حياتهم.
وموظفو الإغاثة هم المبعوثون الذي نرسلهم لنبدي تضامننا مع من يعانون.
وهم تجسيد لأفضل ما هنالك في الطبيعة البشرية. بيد أن عملهم يتسم بالخطر.
فهم يجازفون في كثير من الأحيان بحياتهم في أكثر أماكن المعمورة خطرا.
وفي كثير من الأحيان، يدفعون الثمن غاليا، فيتعرضون للمضايقة والتخويف والاختطاف، بل وللقتل.
وقد شكل زلزال يناير/ كانون الثاني في هايتي كارثة إنسانية للبلد.
وكان له أيضا أثر مدمّر على موظفي الإغاثة.
وفقدت الأمم المتحدة بذلك بعض أكثر موظفيها تفانيا في ذلك اليوم.
وبمناسبة اليوم العالمي للإغاثة الإنسانية، لنتذكر المحتاجين... وأولئك الذين جادوا بأرواحهم عندما هبُّوا لنجدتهم... وأولئك الذين لايزالون يقدمون المساعدة، غير آبهين بالأخطار التي تواجههم - في سبيل بناء عالم أفضل وأكثر أمانا.
إقرأ أيضا لـ "بان كي مون"العدد 2904 - الأربعاء 18 أغسطس 2010م الموافق 08 رمضان 1431هـ
الى بانكي العزيز...
ياخوك انت زرت باكستان وانزهكت..شلون لو تزور
العراق! الدول النفطية الزراعية الغنية ال.........
تعيش الناس على الشئون والصناديق الخيرية (المفعّلة منها)العطالة والبطالة وصحة وتعليم وسكن وديون وشوارع وباصات مدارس بدون تكييف
واجرام اجانب ومشاكل البيئة ومشاكل اجتماعية
وسياسات تجنيس سيا سي جائر تمييز طائفيث انواع واشكال حتى انتخابات(البرلمان)اللي يسمعون عنا من خلال الإعلام المريض اوه ..احنا كل واحد منا ينام على فراش القطنماله دنانيرررر!!!!