ما هو دور الصحافة في المجتمع المعاصر؟ وما هو المطلوب منها؟ وهل من المنطقي أن نطالب الصحف بأن تخرج بمانشيت واحد، وافتتاحية واحدة، ورأي مقولب واحد، في زمن الديمقراطية والتعددية وحرية الرأي؟
الصحافة تعبّر عن الثوابت الوطنية ونبذ العنف وتأكيد العمل السلمي، وتعبر عن قوى وتيارات اجتماعية مختلفة، وتعكس النسيج الوطني المتنوّع، فهل يمكن أن تتبنى رأياً واحداً في كل قضية قد تكون هناك اختلافات لأسباب سياسية واقتصادية واجتماعية؟ وهل هي ضريبة الوسطية والاستقلال بالرأي أن تتعرّض لحملات تجريح وتحريض متواصل من أطراف غير مستقلة، يقلقها أن تشبّ الصحافة عن الطوق فتنكشف مواقعها وأدوارها أمام الجمهور؟
بالمقابل، من يحاسب الصحافة التي تعيش على اختلاق الفتن؟ ومن يحاسب تلك الصحف التي تنشر بموجبه أخباراً وقضايا تحت شعار «بزنيس إز أ بزنيس»؟ ومن يحاسب الصحافيين الذين يتسلمون مكافآت شهرية من مؤسسات رسمية، يدافعون عنها ويزّينون سياساتها ويطبطبون على إخفاقاتها وما يجري وراء كواليسها؟
من يحاسب الصحف التي تخصّص صفحات يومياً للهجوم على شخصيات وفئات مجتمعية محددة وجمعيات سياسية أخرى، تؤمن بالمشاركة السياسية وتقف مع المشروع الإصلاحي وتؤمن بالقانون وتشارك في التجربة الديمقراطية... فتخصّص مقالات يومياً للهجوم على «الوفاق» و «وعد» وكل شخص وفئة يحقدون عليها ويذكرونها بالاسم؟ ألا تعرف الجهات الداعمة لها أن هذه السياسة إنّما تأتي بنتائج عكسية تماماً، فتحقن الشارع بالغضب وتعيد التفافه حول من يتعرّضون لهذه العدوانية الزائدة عن الحد؟
قبل شهرين أشرنا إلى هذه النقيصة، فخجل البعض من أنفسهم، فاكتفوا بمقال واحد في اليوم ضد هذا الطرف أو ذاك، ولكن سرعان ما نكصوا على رؤوسهم وعادوا بعد أسبوع إلى سيرتهم الأولى... خمسة مقالات بعناوين متشابهة وأفكار مستنسخة على طريقة الغش الجماعي في امتحانات المدارس، كأنهم اتفقوا عليها في جلسة بمقهى شعبي رخيص الخدمات. هل هذه هي الصحافة التي تريدونها؟
لسنا مع الحرق ولا إتلاف أيٍّ من الممتلكات العامة والخاصة، موقفنا واضحٌ ومعلنٌ ومنشورٌ، ولا يحتمل اللبس والتأويلات، وقد جرّ علينا هذا الموقف الوطني المستقل الكثير من العنت والاتهامات. فنحن من دعاة حماية المال العام، سواءً كان أرضاً أو ساحلاً أو مالاً سائلاً أو إشارةً ضوئيةً تتعرّض للتخريب، أيّاً كانت المبرّرات.
الصحافة التي تحترم نفسها لا تحقد على غيرها وتحرض على منافسيها بأساليب ملتوية، والصحافة المستقلة ليست طبلاً يردّد الصدى ويرجع صوت الضربات، وإنّما تبحث عن الحقيقة وتلتزم الصدق مع الجميع، مسئولين ومواطنين. والصحافة ترتكب خطأ كبيراً عندما تدخل على خطّ السب والشتم (وثم تتهم غيرها بهذه الأفعال) والنفخ والتهويل، ولكم عبرةٌ بما قامت به من أدوار بالغة السوء في العقود السابقة، كانت خلالها جزءاً من المشكلة بسبب «التحريض»، ولم تكن إطلاقاً جزءاً من الحل.
إن الحديث عن المبادئ والمهنية والأخلاق أصبح ضرورياً، فمن يعمل في مجال الصحافة تقع عليه مسئولية كبيرة في ترشيد الساحة بعيداً عن المزايدات.
إقرأ أيضا لـ "قاسم حسين"العدد 2902 - الإثنين 16 أغسطس 2010م الموافق 06 رمضان 1431هـ
من يقرا لهم
اصلا ها النوعية من الصحفين اتعبون روحهم على الفاضي هدولة من يقرا لهم
زائر 25 اللي يقول الحق
شكرا لك استاذ قاسم حسين
come on
تعال تعال تعال ا رقم 25، من وين طالع انتظ ن اللي دازك؟ ما باقي الا السيدقاسم تقول عنه محرض. التهمة جاهزة على الناس، اللي يكتب بضمير ومسؤولية ويحترق من اجل شعبه يطلع محرض. ما باقي ألا تطالب بمحاكمته. بس نفسي اعرف من اللي دازك؟ اخاف انت واحد من الطرطنقية اللي ينتقدهم السيد وما قدرت تصبر.
الإشكالية هي في الكائنات البشرية وليست في الحقائق
الضمير الإنساني في وجوده في تفاعلاته في تواصلاته ، لايستطيع أحد أن يتحكم فيه مطلقا إلا الإنسان ذاته ، التعاليم السماوية والقوانين الأرضية والأعراف الاجتماعية كلها ضوابط ولكن في النهاية الإنسان ذاته هو القادر على التحكم في سلوكياته وتصرفاته ، فطالما ان الإنسان سواء كان متدينا أم غير متدين إذا لم يحاكم ضميره فلن يستطيع أن يضبط سلوكياته .
بهلول
ما هو المطلوب؟ هل هذا سؤال بالله عليك ؟ الجواب واضح و لا يحتاج إلى تساؤلات ،
المطلوب هو :
أن تلتزم الصمت حتى لو كان هناك تمييز
أن تطلب بعض حقوقك بالتوسل و التخدد
إذا داس أحد عليك أن تستميحه عذراً لأنك وضعت نفسك تحت قدميه
أن تسكت عندما يدفنون البحر من ميزانية الدولة ثم يستولون على الأرض لحسابهم
أن تنطم حتى لو رأيت الأخلاق تداس في الفنادق و الشقق
أن تقول كل شي تمام و على مايرام
عين الصواب
احسنت ياسيد واقول هناك صحفي رياضي في حالة ومرة واحدة اتجة الى احد الصحف الطايفية واتجة يكتب بشئون المحلية ويشنتر في الاخرين وانا اعتقد انه يريد منصب كبير اكبر من حجمة
شرفاء ومرتشين
طبعا مقالاتك صعبة وخشنة كلش بس على قلوب المفسدين وسارقي المال العام. ومقالاتك ما يبلعونها مثلما حصل لللقاريء رقم 25 خصوصا عندما تدافع عن السواحل وخليج توبلي ومرضى السكلر والذين يعانون من البطالة بسبب التمييز. أنت وامثالك من المستقلين في طرف، أما النوع الآخر من الكتاب فيصطفون في الطرف المقابل للدفاع عن كل التجاوزات التي تحدث في دولة القانون.
بالفعل الصحافة مهنة الاشرار
سلمت يا سيد. وانا أقرأ مقالك تذكرت مقالا للكاتبة الغائبة الحاضرة في قلوبنا لميس ضيف كان عنوانه " الصحافة مهنة الاشرار (:
من أين
تعلم يا سيدنا العزيز، أن بعض أولاءك الكتاب يحصل على راتب يفوق الـ 3500 د.ب. فيا ترى من الذي يدفع تلك الأجور ؟؟؟ الجهة معروفة، والتقرير المثير موجود.
موش ام سعد
السالفة معروفة المنيو اقصد قائمة الأطباق محدودة لان الشيف ما يعرف يطبخ غير هلصنف من المأكولات نفس ام سعد في مسلسل درب الزلق ما تعرف تطبخ الا موش
ابن المصلى
الصحافة ياسيدي هي المرآة العاكسة لهموم المواطن العالم المتحضر يحترم دور الصحفي الواقعي الذي ينقل مايكابده المواطن لأن الصحافه لها الدور الاكبر لهذا النقل هي حلقة الوصل اما الصحافة المكبلة بقيود تعتبر من يطبل ويزمر للسلطة لايستحق ان نطلق عليها صحافة بالمعنى الصحيح تقدمت الأوطان وتطورت حينما اعطت الحكومات مساحة واسعة من حرية ابداء الرىء اي صحافة مستقلة بالمفهوم الصحيح اما اذا كبلت الصحافة فسح المجال لصحافة الجدران ان تعلوا في الأفق لأن المظلوم له اساليبه لتوصيل ظلامته
هؤلاء كالشجرة الغريبة على بيئتها .....
هؤلاء كالشجرة الغريبة على بيئتها تريد ان تثبت جذورها لكن انى لها ذلك لان جذورها في اماكن بعيدة واجدادها دفنوا في غير مكان فتبا لمن لا يعرف أصله ومدافن ابائه واجداده ويتنكر لها ويسعى بكل الوسائل ان يجد له مكانا بين المحترمين من الناس لن تجديك نفعا كتاباتك ونفاقك فانت ارخص من ان تشترى وسترمى يوما كما ترمى .......
رأي
أنا من قراءك لكن لي رأي صريح و أرجو تقبله أحيانا مقالاتك تكون تحريضية و كلماتها أشد من التحريق أو تخريب الممتلكات العامة مثل ما تفضلت أنت تلقي بمقالك لكن كل قاريء يفسر حسب مستواه التعليمي و الفكري و الثقافي ,,,,و كل قراء الوسط يعرفون مايقصد الكاتب حتى لو يذكرها في صراحة ,,,,هذا رأيي بصراحة لأنكم تنادون بالصراحة ,,,,,
تتكلم عن من يا سيد قاسم ؟
هؤلاء كتاب مؤجورين يكتبون ما يطلب منهم هؤلاء ليسوا صحافيين بل هم عار على جبين الصحافة ؟
بريد الشوق
جعل الله مقالك في ميزان حسناتك
رحم الله اما انجبتك يا حر العقل والضمير والقلم
الحل موجود لكن
من لم يكن متشائما في ظل هذا الوضع المشئوم فهو غير سوي ولا يعي ما يدور حوله فالتشاؤم مشروع جدا لان اهل الحل لا يريدوون حلا وليس كل من قال انا وطني اصبح هو الوطن، والنافخين يزدادون تكريشا فهذا الوضع يريحهم جدا.
شكرا قاسم حسين
اكيد ضرورة
من البديهي ان لكل شئ في هذا الكون وظيفة والتي من اجلها وجد . كما وان كل الاشياء يمكنها ان تؤدي اكثر من وظيفة، الا ان الوظيفة الرئيسية واحدة. الصحافة مثالا لها وظيفة مثل ما عرف عنها بأنها السلطة الرابعة، الا ان الاستخدام في الوقت الحالي لا يدل على هذه الوظيفة الرئيسية، بل بعيد كل البعد عن ذلك. الأسباب كثيرة ومتعددة، منها المستخدم ، والمتمهن لهذه الوظيفة . . الخ
نتفق معك يا سيد ان الكثير من من دخل هذه المهنة ليس من اجل ان يعكس مدى مهنيته وتميزه فيها، وإنما لتأدية وظيفة أخرى.
يا جماعة هؤلاء أبناؤنا
(لا تربوا أبناءكم على العقوق) نذهب هنا وهناك ونترك لبّ المشكلة وجذورها
يقولون يبغون مصلحة"الوطن"
انا من الذين يقراون كل الجرائد المحلية من علي النت.بصراحة الكتاب اللي يبغون مصلحة "الوطن" كل كتاباتهم علي الوفاق ووعد كان مافي الا هذه الجمعتين في البلد. بس هم الصاجين هذه الجمعيتين من اكثر الجمعيات اللي تخاف علي مصلحة الوطن والمواطن...ولما تجي للردود ما في شي ..واذا الوسط تكتب في اي موضوع تشوف الردود ماشاءالله...وشكرا
عتب عليك يا سيد
شلون تسميهم صحافيين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كويتبة وتخب عليهم
الفروض تسميهم طبالة لأن غالبية الناس العوام تعرفهم بالطبالة
فإذا قلت صحافيين يشتبه عليهم الأمر،
نرجوا التصحيح مستقبلاً
هذلين طبالة مو كُتاب
المشكلة يا أستاذ قاسم بأن كل من طق طلبه قال أنا قبله والله هذلين وينهم وين الصحافة!!! والله ما أدري من وين متخرجين!!! وكل واحد مسوي روحه سياسي محنك أكثر من الثاني وأزيدك من الشعر بيت، واحد منهم يقول بإن الوسط صحيفة صفراء ما أدري يغالط من أو يبي يخش على من إن الصحيفة اللي يكتب فيها بندرية!!! وقلمه أسود بس الصراحة الكتابة شطاره وهذلين حصلو ليهم السوق العدلة، عطايا ومكافئات شهرية غير الهدايا!!!
بوناصر
اخي قاسم كثير من الأقلام المأجورة والمدعومة من جهات حكومية تعمل لصالح الحكومة، كما قال فرعون رجالهم مع من غلب تجمعهم الطبلة وتفرقهم العصا
الفلوس و ما يفعل
ان شاء الله يتعلمون اشلون يكتبون مقالاتهم باللغة العربية بدل إختلاط الحابل بل النابل .. الحين وقت الأفكار لكن الإتجاه الأحادي لهم وثن
ما حصل في الماضي سيحصل الآن
إذا عولجت الأمور بنفس الطريقة التي عولجت بها في الماضي فسوف نعود إلى نفس المربع.
الإصطفاف والإدانة المعلبة الجاهزة وماذا بعد؟
البلد على كف عفريت ولا تنفع الإدانات ولا غيرها
يجب على من لديه الحكمة علاج الأمور بطرق الحوار
وإلا سوف نعود كما كنا
من يدفع للزمار
عزيزي قاسم..
تحياتي
كلامك عسل، وعين العقل، والمثل الانجليزي يقول:"من يدفع للزمار يطلب اللحن الذي يريد"، ويا أستاذنا، لدينا ما يوصفون بكتاب صحافيين حشالك "طبالة دور"، موجهين من قبل من يدفع لهم.. والشرفاء في هذا البلد أصبحوا قليلين.. ومع ذلك في النهاية لا يصح إلا الصحيح!
ALBEEM
WHY YOU DEFENSE FOR ALWEFAQ AND WAED NO NEED TO BE LAWYER FOR THEM YOU ARE WITH WAED OR ALWEFAQ.
عمورية
بيض الصفائح لا سود الصحائف
في منونهن الشك والريب
والعلم في شهب الارماح لامعة
بين الخميسين لا في السبعة الشهب
السياسي يتعب في هاالبلد
السياسي يتعب في هاالبلد فكل شي صاير مشوه و معوق ما تعرف اشلون اتحلل الامور ف اتشوف الي ايطالبون بتنفيذ القانون و الدمقراطيه هم اول من يهتكون حرمة القانون بستعمال المفرط للقوه و فرض الامر الواقع
بارك الله فيك يا استاذ قاسم
بارك الله فيك يا استاذ قاسم انت مثال القلم الشريف في زمن كثرت فيه الاقلام الرخيصة
زائر (2)
اي والله يائر 2 كان كاتب رياضي هو مفلس في الرياضي الان حشر انفه في السياسية فاصبح مهرج
سدد الله خطاك
سدد الله خطاك دائما تقول كلمة الحق ابقاك الله وحفظك انت وامثالك الذين لا يلومهم في الحق لومة لائم
استاذ قاسم ( ابو احمد )
من تتحدث عنهم ليسوا صحافيين انما هم ممن تشبعت أنفسهم بالحقد والكره لكل مخالف لهم لذا ترى حتى في كتاباتهم لا توجد مهنية انما ما يكتبونه يستطيع أي شخص عادي يكره الاخر كتابته، وكما قلت يكفيك أن تقرأ لواحد منهم تعرف ماذا سيكتب صاحبه ، بل أكثر من هذا اقرأ الحدث الدائر في الساحة فقط وستعرف آنفا ماذا سيكتبون في اليوم التالي ، مواقفهم معروفة وكلماتهم محفوظة ، لم يأتوا بجديد ولم يعالجوا مشكلة بل يزيدون النار حطبا ويتلذذون في ذلك يا لبؤسهم ( الصحافة مهنة المتاعب لكن هؤلاء أتعبوا الصحافة )
عجبي..
الغريب في الامر بعض الكتاب في احد الصحف المحلية يكتب تحت اسم عمود رياضي ولكن جل كتاباته في السياسة ومهاجمة الاخرين..انا مادري شلون هذا تحول من الرياضة ليصبح فيلسوف في السياسة ويعلم غيره شنو يكتب وشنو يعمل..عجبي من عبدة الدينار
تحية للوسط الابية
قاسم أنت في هذه الأيام لست على ما يرام
عموما بغض النضر على ما تكتب بس صاير ذو نضرة تشاؤمية للواقع
عموما هو الواقع ولا أعترض عليه
بس التفاؤل بعد زين
لمن تخط يا سيد؟
لا تعب نفسك يا سيد،، لطالما أن بعض الأقلام باعت ضميرها وأخذت تكتب من أجل حفنة الدنانير، فإنها سواصل عملها طالما أن النقود تتوالى عليها والوعود تأتي اليها..
ثق يا سيد أن هذه الأقلام مستعدة لأن تكتب بأي أسلوب رخيص، وثق أيضاً أن من مصلحتها خلق الفتنة في هذا الوطن، فعندما تغيب الأمانة توقع أن تجد كل شي على صفحاتهم.
ولا أنسى يا سيد،، أنتظر خلال يومين ستجد السب والشتم مخصص اليك،، ولا من محاسب لهم أو رقيب،، يا عجبي من هذه الحرية المقننة.
صحافة صفرااااء
أحسنت يا سيد واللي على راسه بطحة يتحسسها،
بردت افادي يا سيدنا
استغربت في عدد امس في صحيفة محلية ان جميع مقالاتها في اتجاه واحد ومافي مقال يلوم الحكومة سيدنا هؤلاء ينتقدون الطائفية وهم
يمارسونها وينتقدون السرقات وهم يسرقون مالنا بمقالاتهم التي تبقى مدفوعة الاجر من يحاسب احد الكتاب في تلك الصحيفة وهو دائما يسبنا ويشتمنا ويدعي الوطنية وهو طائفي درجة ووصل به الحال بجعل عقائدنا خرافات ومن ضمنها مقال عن لبس السواد في فانيلات المنتخب من يحاسبهم وهم يشتموننا كل يوم سؤال للحكومة اذا كانت المطالبة بالحقوق تسمى تحريض فماذا نسمي تهجمهم علينا دائما الا يعتبر فتنة_
الوسط وسطية فماذا يريدون منها أكثر من ذلك؟
الوسط صحيفتنا الفضلى وهي عين على الحقيقة وأي تضييق عليها فهو مرفوض
.
.
الوسط أينما تجد العنف تشجبه وتفضحه وترفضه من أي طرف كان سواءاً عنف رسمي أو غيره.
.
.
أي تضييق على الوسط أو أي صحيفة وسطية حرة هو تضييق على الرأي العام في البحرين.
.
(وسطي من قراء الوسط)