العدد 2899 - الجمعة 13 أغسطس 2010م الموافق 03 رمضان 1431هـ

نحو مستقبل أفضل

منصور الجمري editor [at] alwasatnews.com

رئيس التحرير

في حديثه عند استقبال كبار الضباط مساء أمس، أشار جلالة الملك إلى موضوعات مهمة ترتبط بحماية مكتسبات الوطن وتطلعات مواطنيه «نحو مستقبل أفضل»، من خلال الحفاظ على أمن واستقرار هذا الوطن العزيز وكرامة مواطنيه وسلامتهم، موضحاً جلالته أن هذا يتطلب «تطبيق القوانين بدون أي تهاون في وجه أي عمل يهدف للوقوف في طريق مسيرتنا التنموية والحضارية خاصةً أن أبواب التعبير عن الرأي بالطرق القانونية مفتوحة للجميع، وأنه يجب إيقاف كل أنواع التحريض التي يقوم بها بعض المحرضين للإساءة والتغرير بأبنائنا ويتحمل هؤلاء المحرضون المسئولية كاملة عن ذلك وعليهم التوقف منذ الآن عن هذه الأعمال والممارسات المشينة».

ويمكن ربط هذا الحديث بما ورد في حديث جلالته مساء أمس الأول في قصر الصافرية، إذ قال «وفي هذا الشهر المبارك نرى بعض الأفراد من المواطنين يصرون أن يبقوا خارج وطنهم ويسيئون له بدون سبب وبمقدرتهم الحضور لبلدهم والعمل وإبداء آرائهم بكل حرية فالأبواب مفتوحة للجميع، مشاركين أهلهم هذا الشهر الفضيل».

والبحرين بالفعل تستحق أكثر، ونحتاج إلى الروية والتعقل في النشاطات بحيث لا تتحول مسيرتنا الوطنية إلى مشاحنات وإثارات من أجل الإثارة فقط، فلدينا وسائل عديدة لإيصال وجهات النظر المؤيدة أو الناقدة بعيداً عن أي ممارسات قد توصم بالتحريض. إن البحرين وهي تعيش أجواءها الرمضانية الرحبة، تنظر إلى التحديات التي تواجهنا بعيون تأمل الخير في المستقبل، وبقلوب تتمزق من كل حدث يسير في اتجاه تعكير المسيرة الوطنية، فالجميع يسعى إلى أن تتآلف الأسرة البحرينية كما هو حالها في مجالسها الرمضانية وغير الرمضانية.

إن المخلصين من مختلف التوجهات والفئات تضامنوا على مدى سنوات غير قليلة، وهم يتطلعون إلى مستقبل أفضل محاط بالسلام والرخاء ضمن رؤية وطنية مشتركة تؤكد مكانة البحرين كمركز جاذب لكل القدرات الخيرة والساعية إلى النهوض بالبلاد سياسياً وإدارياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافياً، وهذا لا يتحقق إلا مع سلم أهلي وإدارة راشدة في ظل قيادة سياسية مؤمنة بالإصلاح، وبيئة نابضة بالحيوية المرتكزة على الإجماع الوطني.

إقرأ أيضا لـ "منصور الجمري"

العدد 2899 - الجمعة 13 أغسطس 2010م الموافق 03 رمضان 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 64 | 4:16 م

      اي اصلاح اي ديمقراطية

      يادكتور الفاضل اي ديمقراطية انتوا من صجكم ان في ديمقراطية في الوطن روحوا شوفوا الديمقراطية الي في موجوده بالكويت بعدين تعالوا تكلموا عن الحرية شوفوا البرلمان الكويتي اشلون قوي وفعال وزراء ووزير يقدرون ان يسرقوا او يكونوا مفسدون في إدارتهم او وزارتهم يوم ثاني مستجوبينه في البرلمان هذا البرلمان مواحنه اذا يريدون ان يستجوبوا وزيراً تقوموا الدنيا وتقعد وتتدخل الحكومة بشأن الوزير وآخر شئ يطلعون اخوانه النواب من باب الشرقي شوفوا المعاشات والإمتيازات للموطنين.

    • زائر 62 | 3:09 م

      الزائر 18 يا دكتور

      يا دكتور منصور، هناك من القرّاء من وصفك بالأسد و إبن الأسد و الدكتور الكبير والمجاهد وغيرها من القاب والتسميات. ولكن شد إنتباهي تعليق الأخ الزائر 18 الذي وضع يده على الجرح، وخاطبك بإخلاص وصراحة المواطن البحريني الأصلي المحب لوطنه، ودعاك لنقل هذه الآراء النابعة من القلوب المحبة للوطن إلى القيادة الرشيدة، فهل يا ترى تستطيع تحقيق هذه الامنية البسيطة لهذا المواطن الذي هو لسان حال كل مواطن شريف يحب بلاده و قيادته وشعبه؟

    • زائر 51 | 9:27 ص

      شكرا...

      الشكر الجزيل للدكتور الكبير والمجاهد على هذا المقال الوطني الغيور ،وهذا ان دل على شيئ فانما يدل على ولاءك وانتمائك الى هذه الارض الطيبة باهلها، وياريت الكل يحرص على هذا الوطن مثل ما تحرص عليه يادكتور ،نعم يادكتور علمهم معنى المواطنة وكيف الولاء للوطن وافقع اعين الحاسدين ... شكرا يابن الجمري

    • زائر 49 | 9:03 ص

      مدرسة

      مع تقاعد المرأة المبكر الاختياري سوف تحل مشكلة البطالة

    • زائر 48 | 8:25 ص

      العدل

      الامر كلة بيد الحكومة

    • زائر 47 | 8:13 ص

      المواطن الاصلي

      ما المقصود بالمواطن الاصلي .... اريد شرحاً و توضيحاً و استنارتاً و فهماً و مقصداً و...و.... من الدكتور منصور الجمري و حبذا ينشره في عموده اليومي.
      تحياتي

    • فواصل | 8:00 ص

      ومن لا يريد الإصلاح؟؟

      الكل في هذا البلد يريد الإصلاح إلا من شذ وكانت مصلحته في توتير الأوضاع، ولكن أي حرية تعبير وكل من قال كلمة لا تعجب المسؤلين قالوا عنه محرض! وكل من انتقد وزير قالوا عنه صاحب أجندة خارحية! وكل من طالب بحقه قالوا عنه مغرر به!

    • زائر 44 | 6:26 ص

      دكتور

      دكتور البارحة وقسم بالله كنت رايح زيارة لصديق في المعامير تقدم له واجب العزاء وتوني بطلع شفت خمسة يهال صغير مساكين يمكن عمرهم على 13-14 سنة شايلين تواير وحرقوهم في نص الشارع وقاوت الأمن قامو يضربون مسيل دموع والله بام عيني شفت النسوان والشيوبة والناس تتراكض مو عارفة شتسوي وانا اتخسبقت مع عارف وين اروح بس السؤال مافي رجال في القرى توقف حق هالجهال احنا تغربلنا دكتور بين قسوة الحكومة وعبث المراهقين ونخاف نتكلم يحرقون سيارتنا وبيوتنا والمحرضين عيالهم في يدرسون في لندن وامريكا وهالمساكين طايحين فيها

    • زائر 36 | 4:28 ص

      نحو مستقبل افضح واطلم

      كم من الكفاءات والخبرات والعقول وكم من هرب وهاجر وتغرب وكم من ترك الاهل والاحباب وترك الدكريات وكم من هرب من واقع مرير مثل حرارة الصيف في هدة الاشهر والرطوبة المدمرة للجسم والبدن-هدا هو واقع هدا الوطن يادكتور-الالم وغصات ومرار وتعب-لم احسد احد في حياتي ولكن بعد هدة الحياة المطلمة تمنيت لو هجرت الى اي دولة خليجية مثل دبي او الامارات مثل ما فعل غيري وكم شخص هاجر وهو مرتاح ولايفكر في العودة

    • زائر 32 | 4:01 ص

      يكفينا ما يحصل للأراضي

      هل هناك إصلاح فعلاً! الفرق بين الإصلاح الحقيقي وما نعيشه من مهرجان إعلامي طـــــــــــويل عريـض كالفرق بين النعامة والعصفور ..... إصلاحنا يادكتور كالنعامة كبيرة الحجم ولكنها ما إن تتعرض لأي موقف حتى تدفن رأسها في التراب.... وهي لا تطير بالمناسبة.
      دكتور رأفة ً بعقولنا، فلسنا معجبين بكل كومة مطاط محروقة، ولكننا نقول... أعطونا إصلاحاً أصغر --- بحجم العصفور ولكن له إرادة وأجنحة ويطير،، وبالحديث عن إصلاحنا النعامة هناك من استحلى لحمها وهو منكبٌ الآن على كتب الطبخ!!!!

    • زائر 31 | 3:59 ص

      خذ يا دكتور

      انظر يا دكتور للتعليقات وهموم المواطني أين الحكومة عنها التعليقات تعكس استفتاء عشوائي عن آرارء الشارع هل تقرأ يا دكتور هذه التعليقات وتتعابعها؟ هل تستطيع نقلها للقيادة لكي تعرف مدى الإحباط لدى الشعب؟ لماذا يؤدي الإحباط
      وماذا سيحصل بسبب تراكم هذه الإمور في صدور الناس؟ هذه الأسألة وغيرها التي تتكرر يوميا ودائما
      ماذا تعني هل كل هؤلاء الناس كذابين ومبالغين ويطلبون المستحيل؟أليس لهؤلا حقوق في وطنهم
      ماذا يعني أن يتمتمع غيرهم بخيرات وطنهم؟
      دكتور الغصة والحسرة تملأ قلوب الناس

    • زائر 28 | 3:47 ص

      وهل المستقبل الأفضل يتحقق مع

      التجنيس؟ مع اعتقال المعارضين وتكميم الأفواه والرد عليهم بالشوزن، هل المستقبل الأفضل يعني أن أعطي يمانيا أو بلوشيا أو سوريا أو هنديا بيتا جديدا بينما ابناء شعبي يتصارعون للحصول على مكرمة بناء البيوت الآيلة للسقوط؟ هل المستقبل الأفضل هو أن يبيع الجامعي قناني الماء لأنه عاطل ثم يتوظف بوظيفة بالقطاع الخاص براتب 300 دينار وهو الجامعي والمجنسون بدون شهادات بوظائف حكومية لا تقل عن 500 دينار؟ هل المستقبل الأفضل سيكون مع نورانا ومرسى السيف الذي يذهب ريعهما لجيوب خاصة بينما نحن نتمرمط منهما

    • زائر 26 | 3:24 ص

      لانرغب الابوظيفة نأخدها بتفوقنا ..وسكن حالنا حال الناس ..نريد المساواة مع المتجنس في كل شيء وبعدها لورغب من يرغب بتجنيس جميع بادية الشام واليمن وبلوشستان ومصر واي دولة لامشكلة لدينا فهل تنتبة الحكومة والحكم لمشاكلنا الداخلية وعلى راسها البطالة؟؟؟(سؤال بريء من يومين رايت شاب صغير يمني الاصل واكيد عنده الجواز بلباس شرطي المرور يسجل مخالفات وكأنه ينحت في الصخر بكتابتة الايوجد بحريني لهذه الوظيفة وهل سيعمل انقلاب لووظف؟)واخيرا وجب على الوسط نشر ماكتبناه لانه لم ينشر لنا الامداخلة واحدة من ضمن عشر ؟؟

    • زائر 25 | 3:23 ص

      العدل أساس الحكم

      لا جديد في الروىء يا دكتور فسنة الحياة الكونية هي لتوفير الحياة ااسعيدة للجميع فالواقع المرير واحد والكلمات تتغير وتحمل نفس المعاني السامية بألوانها والسامة بافعالها(بيت لكل مواطن، أمن للجميع بإدارة بلوش وضباط أجانب وووووو... وعلى الدنيا السلام).

    • زائر 24 | 3:09 ص

      الفرق أربع أصابع كما أشار أمير المؤمنين عليه السلام

      كلام الملك يثلج الصدور لكن يبدو بأن هناك أناس لا تريد الخير للبلد وتعمل في الاتجاه المعاكس بحيث يأخذ البلد الى مستقبل مظلم..
      هل تجنيس من هب ودب وتهميش المواطن الأصلي يحقق مستقبل أفضل؟
      هل دفن البحار والسواحل وتدمير البيئة البحرية يحقق مستقبل أفضل؟
      هل تجاهل مطالب الشعب بتعديل الجوائر الانتخابية بما يحقق العدالة وإلغاء المراكز العامة المبتدعة يحقق مستقبل أفضل؟

    • زائر 21 | 2:03 ص

      الامن مقابل الحقوق ياجمري

      معادلة بسيطة وفي مطبخ والدتي، الطنجرة حين لايكون لها متنفس وهي تغلي تنفجر يا استاذ ابن الاسد الجمري، فما بالك بشعب له اصالته ويريدون له العزلة واقصاه من ارض دلمون تلك دلمون ارض اجداده. على النظام اذا اراد حفظ مكانته يجب اصلاح البين فالسنوات الاتية لاتبشر بخير للانظمة الاستبدادية؟ ولهم في جارتهم الكويت امثال من المغتربين لديها ..واخير اذا اردت الحكومة انا تنعم بـ يجب عليها استراجع حقوق الشعب الاصلي . والا امن بدون حقوق

    • زائر 19 | 1:42 ص

      الشاهد.

      نحو مستقبل أفضل-وهناك خطابات حث،توجيه،وكل
      هذه الكلمات الرنانة نظرية وليس لها من الواقع الاّ القليل ولفئة معينة من الناس ولقدمللنا هذا الكلام من كثر ما نسمعه من المسئولين في الدولة ونحن لا نطلب أكثر من تطبيق القانون (الدستور)لا نطلب غير الحق الهدور (نحن الضعفاء الفقراء المحرومون)
      الطبقة التي همها ستر الحال والغنى عن ذل....
      السؤال،كمواطنين اصليين يجب انعامل!! المشكلة الكل يهين كرامتنا حتى سائق في وزارة ما يستغل
      مهنته لإهانة الناس والله والله دون مبالغه.....يتبع

    • زائر 18 | 1:38 ص

      ما المشكلة؟

      من حق المواطنين التعبير عن رأيهم سواء في خارج الوطن او داخله.. وما المشكلة اذا كانت الدولة تدعي انها ديمقراطية ان يكون هناك معارضين لها سواء داخل البلد او خارجه..
      يعني لا يرحمون ولايخلون رحمة الله تنزل,

    • زائر 17 | 1:28 ص

      هذا هو الحل؟؟

      وهذا لا يتحقق إلا مع سلم أهلي وإدارة راشدة في ظل قيادة سياسية مؤمنة بالإصلاح، وبيئة نابضة بالحيوية المرتكزة على الإجماع الوطني.وليس التعسف والمزاجية في تطبيق القوانين؟شكرا رئيس التحرير

    • زائر 15 | 12:38 ص

      عبد علي عباس البصري (الامن الجماعي)

      الامن ثمن العداله والعكس صحيح ، مجتمع ليس في عداله ليس فيه امن ، مجتمع ليس فيه امن ليس فيه عداله ، فالحكومه معناها (الامن والعداله) قال الله تعالى
      والسماء رفعها ووضع الميزان
      الا تطغوا في الميزان واقيموا الوزن بالقسط ولا تخسروا الميزان (والشمس والقمر بحسبان) فلا تصادم في الكون ، امن مستتب بسبب العداله ، فلو تصادم كوكبان لنتها الميزان ولو انتهى الميزان لتصادمت المجرات .

    • زائر 13 | 12:18 ص

      عبد علي عباس البصري (الامن الجماعي)

      الجلوس على طاوله الحوار هو المطلوب لحل المشاكل فلا الارهاب يجدي ولا الفتن تأتي بخير ، ولكم في لبنان مثالا ، انتهت الحرب الاهليه ( اعاذنا الله منها ) بالجلوس على طاوله الحوار وانتهت الحرب العراقيه الايرانيه بالجلوس على طاوله الحوار في الامم المتحده ، فلو انهم جلسو ا على طاوله الحوار قبل الحرب الاهليه والدوليه لجنبوا اوطانهم الويلات والحروب ، الحوار هو الصفه المميزه للانسان ، ناطق , محاور ، والسلاح لغه الغاب ، والفتن لغه اليهود ، والمساوات لغه الحضاره ، والاسلام سلام .

    • زائر 10 | 11:28 م

      من بدأ التحريض

      قل لي من بدأ التحريض؟ الانقلاب على الدستور، وتجنيس بهائم الارض، والتمييز والتهميش ضد المواطنين الاصليين. ظ¥ظ ظ ظ  عاطل جامعي، ظ©ظ % من الوظائف تذهب للاجانب، لاسكن، لاعمل.... ما ذا تتوقع؟

    • زائر 8 | 11:05 م

      لا حول ولا قوة إلا بالله .. اللهم انصر المظلومين

      اللهم اكشف هذه الغمة عن هذه الأمة بحق محمد وآله سرج الظلمة .. ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار

    • زائر 7 | 10:27 م

      الكلمة المسؤولة امانة وطنية قبل ان تكون امانة ادبية

      ان التصدي الناجع لمعاول الهدم التي تثير الغبار من خلال تعزيز ثقافة الحوار وتعميق المواطنة، وبقياس مستم رلتماسك جبهتنا الداخلية و لقوامة منهجنا وأخلاقياتنا وبتصحيح المسار كلما اقتضى ذلك .. فالأريب من يتعظ بأخذ العبر من حوادث الماضي ويسقطها على الواقع ...والا طار الغبار ليستطير شرر، وهذا مالا يتمناه أي مواطن شريف لوطنه فاجمل ما في البحرين فسيفسائها الجميلة وتعايشها الحضاري..د. نجاح حميد صنقور.

    • فيلسوف | 10:06 م

      مستقبل افضل

      شكرا لك يا دكتور على هذا الموضوع الهام وانا اتفق معك تمام في ما قلت ولاكن نحو مستقبل اكثر هل رايتم ان هناك ضباط وافراد من اصل باكستاني وبلوشي يعملون ويمثلون البلد اي مستقبل هذا يكون؟ المستقبل يكون افضل وافضل عندما يتم توظيف ابناء الطائفة الشيعية في هذه الوزارتين اي باءختصار شديد مستقبل افضل عنوانه لا للطائفية والتمييز والتهميش والظلم وشكرا ومع تحياتي للجميع

    • زائر 4 | 10:05 م

      من أرض البديع سلام الى ولد بنى جمرة الكرااام

      أقدم الك تحياتي العطرة
      أقدم لك أجمل باقات زهور الخضره
      على مقال في الصميم يا أستاذ
      الجمييييييييييييييييييييييييييع
      بدعاوي ودمي رفاااااااااعي

    • زائر 3 | 9:49 م

      بهلول

      حرية التعبير ليس معناها أن تطلق الأقاويل و الآراء في الهواء وكفى الله المؤمنين شر القتال ، حرية التعبير هي أن تتمكن تلك الآراء من أن تعبر حيز القول إلى حيز الإعتبار و التنفيذ. إذ ما فائدة أن تبدي رأيك و انتقادك للسلب و النهب و التمييز و الفساد بكافة أشكاله بينما يستمر مرتكبو تلك الجرائم غير آبهين !!؟؟ وكفى ضحكاً على الذقون

    • زائر 2 | 9:45 م

      كيف يتحقق ؟؟

      سلم أهلي ( بيد الحكومة والشعب )
      إدارة راشدة (بيد الحكومة )
      قيادة سياسية مؤمنة بالاصلاح ( بيد الحكومة والايمان لا ينفع بدون عمل وتفعيل للاصلاح الذي لم نرى منه لحد الآن إلا الفتات )
      بيئة نابضة بالحيوية ( بيد الحكومة )
      مرتكزة على الاجماع الوطني ( بحاجة لدستور عقدي ))
      معنى ذلك أن الكرة في ملعب الحكومة ,, وإذا فقدت هذه الشروط أو اختلت ,, ما الذي على الشعب عمله ؟؟ هنا بيت القصيد

    • زائر 1 | 9:17 م

      أين الضمانات؟

      نعم، وأكبر دليل اعتقال د.عبدالجليل السنكيس بعد يوم واحد من الكلمة !

اقرأ ايضاً