العدد 2897 - الأربعاء 11 أغسطس 2010م الموافق 01 رمضان 1431هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

أرجو إعادة النظر في مواعيد «عيادة الحوامل» بـ«الفاتح»

منذ شهرين ذهبت الى العيادة وكانت الزيارة الاولى لي حيث كانت الساعة السادسة والنصف مساء، على الرغم من ان الموعد المحدد لي كان في الساعة السادسة وخمسين دقيقة، اي قبل انتهاء الدوام بعشر دقائق.

ذهبت الى الاستقبال فقال لي الموظف اذهبي للعيادة واسألي الممرضة واذا وافقت سنقوم بالتسجيل، ذهبت الى الممرضة وقالت لي هل هذه أول زيارة لك؟ قلت لها نعم، فردت علي وقالت اسفة لكن الدكتورة لن تستطيع رؤيتك لانها مزحومة ولا يوجد وقت ، تعالي يوم اخر ،فقلت لها ان الموعد المفترض الساعة السادسة وخمسين دقيقة ولكني اتييت قبل الموعد بعشرين دقيقة وعندما رأتني مصرة قالت لي حسنا اذهبي وسجلي.

السؤال هنا: لماذا يتم اعطاء المرضى مواعيد قبل انتهاء وقت الدوام بعشر دقائق؟ لماذا لا يكون آخر موعد هو قبل انتهاء الدوام بنصف ساعة على الاقل تحسبا للظروف من تاخر الدكتورة او تاخر المرضى عند الدكتورة عن الوقت المحدد، حيث يكون استقبال الدكتورة والممرضات للمرضى بصورة احسن من ان تكن على عجلة من امرهم لقرب انتهاء الدوام؟

بعد ان انتهيت من الفحص قالت االممرضة يجب الزيارة القادمة ان تكون بعد شهرولكن الطبيبة في هذه الفترة ستكون في اجازة فاذا رغبت في الحضور سترانك طبيبة اخرى والا علي الانتظار لشهر اغسطس/ آب لحين عودتها، فقلت لها انا اريد الطبيبة نفسها وسانتظر.

وهنا أيضا أتساءل: من المتعارف عليه بان المريض يذهب للعيادات الخاصة وذلك لارتياحه واطمأنانه للطبيب الذي يختاره، فكيف تقول لي اذا اردتي تعالي وستكشف عليك طبيبة أخرى؟ ناهيك في بعض الاحيان اذا غابت احدى الطبيبات لبعض الاسباب لا يتم الاتصال بالمرضى انما تحول المريضات لدكتورة اخرى، كيف وهذا طب خاص، اي يجب على الطبيبة الالتزام بالمواعيد ويتم الاتصال بالمرضى للاعتذار واعطائهم مواعيد اخرى.

بعد اسبوعين من الزيارة الاولى، قمت بالاتصال بقسم المواعيد وأخذت موعد على الطبيبة وكان في الاول من أغسطس الساعة الرابعة مساء، وقالت لي الموظفة اتصلي في صباح يوم الموعد حتى تتاكدي من ان الطبيبة داومت.

في الاول من اغسطس وفي الساعة الحادية عشر والنصف صباحا قمت بالاتصال بقسم مواعيد الطب الخاص وسألت الموظفة اذا كانت الطبيبة ستداوم ام لا ، فقالت لا اعلم بالضبط ولكن قائمة المواعيد مفتوحة اليوم لها ، اتصلي على الساعة الرابعة والنصف واسالي الاستقبال، فقلت لها ولكن موعدي معها في الساعة الرابعة، قالت اذا اتصلي الساعة الرابعة وتأكدي.

السؤال هنا: كيف لا يوجد عند الموظفة علم بان الطبيبة ستداوم ام لا وهي التي تقوم باعطاء المواعيد وترد على استفسارات المرضى؟

وعند الساعة الرابعة قمت بالاتصال ولكن لا احد كان يرد على الهاتف، وبعد عدة محاولات حينها كانت الساعة الرابعة وعشرين دقيقة رد علي موظف الاستقبال وقال نعم ان الطبيبة مداومة.

فقمت على عجلة من امري حتى اصل في اقرب وقت ممكن، فوصلت عند الساعة الخامسة وخمسة عشر دقيقة، ذهبت الى مكتب الاستقبال وقال لي االموظف اذهبي للممرضات اولا، عندما ذهبت لها وقلت لها ان موعدي الساعة الرابعة استقبلتني بالرفض، وقالت لقد تاخرتي كثيرا، فشرحت لها سبب تاخري ، وانها ليست غلطتي وانما الغلطة تكمن في عدم معرفة وتاكد الموظفة من دوام الطبيبة، فاصرت على الرفض وقالت تعالي غدا الساعة الثالثة وسجلي اسمك في الاستقبال وانتظري الى الساعة الرابعة حتى تراك الطبيبة.

فقلت لها كيف تعاملون المرضى هكذا وهذه عيادة خاصة؟ من الاحسن ان يذهب المريض الى المركز الصحي؟ وقلت لها حسنا انا ذاهبة ولن ارجع مرة اخرى للعيادة.

وعندما قام زوجي بالاتصال والاستفسار، قال له موظف الاستقبال بان الطبيبة اليوم مزحومة ومضغوطة جدا فعندها واحد وعشرين مريضة!

السؤال هنا: لماذا يتم اعطاء مواعيد وقبول المرضى بدون المواعيد فوق طاقة الطبيبة؟ اذا كان هذا العدد يسبب لها الزحمة والضعظ؟

اي يجب ان يكون هناك عدد معين للمرضى بحيث يتم استقبال جميع المرضى الموجودين في القائمة دون استعجال، وبالخصوص ان المريض يذهب للطب الخاص ويدفع حتى يلاقي الاهتمام والرعاية المطلوبة ، وليس انتظاره الاكثر من ساعتين واستقباله ومعاملته بهذه الطريقة كما لو كان الوضع في الفترة الصباحية فلا يوجد فرق!

فلذلك ارجو من المسؤولين عن ذلك مراجعة والنظر في ذلك من اجل حصول المريض على الرعاية والأهتمام المطلوب.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


هل يصل صوتي إلى المسئولين في «التربية»؟

 

منذ أن طرحت وزارة التربية والتعليم نتائج البعثات لهذا العام لم تمهلني الوقت الكافي للتفكير في التخصص المقدم إلي خارج مملكة البحرين.

وعند استفساري عنه قيل لي بأن التخصص مكتفى به ولا يوجد له مستقبل وظيفي مضمون بالإضافة إلى ذلك لـم أحصـل على الرغبة الأولى ولا الثانية على الرغم من كوني طالبة معدلي التراكمي هو 96.3 في المئة، فهـل هذا جزاء التعـب والكفاح من أجل رفع سمعة مملكة البحرين؟

ولم يكن هذا فقط محور قلقي بل أصبح الخوف يغمرني بالكامل بعد أن توجهت للوزارة لتغيير تخصص بعثتي لتخصص آخر (التخصص الذي أرغب فيه هو هندسة في جامعة البحرين) فقيل لي يجـب علي الاعتذار عن البعثة والانتظار لخطة شواغر البعثات القادمة وعند اعتذاري عن البعثة ومراجعتهم باستمرار قيل لي بأن اعتذاري عن البعثة يعني بأنني رفضت البعثة وبالتالي ستتحول إلى منحة ماليـة فهذه المنحة لا تغطي جميع المصاريف من دراسة ومواصلات وكتب وغيرها، فاستغربت من معاملتهم غير الواضحة، حيث إن هذا في حد ذاته يعتبر تضليلاً للطالب.

ولم أكتفِ بذلك بل قدمت رسالة لتغيير تخصصي ولكن لم أجد جواباً لذلك فإلى متى سأنتظر هل هذا الانتظار والصبر سيذهب دون جدوى وليست هذه النهاية فقط وإنما حتى الموظفين في الوزارة أسلوبهم غير لائق في التعامل مع المتفوقين حيث يسهم البعض في عملية تشويش ذهن الطلبة.

ونعود ونسأل الوزارة إلى متى وأنتم تضللون المواطن البحريني؟ ألا يحق لنا نحن أبناء هذا الوطن الحبيب أن ننال ثمرة جهدنا وندرس ما نرغبه لأننا في النهاية لا نريد سوى خدمة مملكتنا الغالية وجعلها تواكب المزيد من التطور والنجاح على المستوى العالمي بتفوقي وبذلي قصارى جهدي؟

لهذا أطالب الوزارة بالإسراع في النظر في موضوعي.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


مفارقات وزارة التربية والتعليم

 

أنهى الطالب المرحلة الثانوية بتفوق وكُلَهُ تفاؤل وأمل أن تُلَبي خطة المنح والبعثات من قِبل التربية والتعليم طموحه ورغباته المستقبلية وتمنحه على قدر ما بذله من مجهود ليصل للتفوق، حيث تُكَوَّن لجنة لوضع خطة المنح والبعثات وِفقَ دراسة دقيقة لمتطلبات سوق العمل واحتياجاته لسد النقص في الأيدي العاملة وعدم استقدام الايدي الأجنبية من الخارج كأول أساس لهذه اللجنة في وضع المنح والبعثات بمستواها المتدني الذي لا يلبي رغبات الطالب.

وبعد أن ينهي المُبتَعثُ دراسَتَهُ لها يُصدم بأنه لا توجد شواغر وظيفية في الدوائر الحكومية والمؤسسات الخاصة وفقاً لتخصُصِهِ الذي ابتَعَثَتهُ وزارة التربية والتعليم لدراسته بناءً على الدراسة التي قامت بها لجنة المنح والبعثات، ليبقى جهد هذا الطالب طوال سنوات الدراسة رهين هذه اللجنة ودراستها لمتطلبات سوق العمل لِيَعود ولا يجد شاغراً إليه.

والمفارقة الأخرى هي قيام لجنة أخرى لتقويم المؤهلات العلمية ومعادلة شهادات الطلبة المبتعثين للدراسة بالخارج من قِبَل التربية والتعليم نفسها لِيعود الطالب المُبتَعث بعد انتهاء دراسته في الجامعة التي بَعَثته الوزارة إليها ويبقى ينتظر شهوراً ويُمنع من التوظيف إلا بتوافر هذه المعادلة على رغم من أن الوزارة هي نفسها مَنَ أرسلته للدراسة بتلك الجامعة ليعود ويبقى تحت رحمة هذه اللجنة لِتُعادِل شهادة الجامعة التي كانت من ضمن خطة المنح والبعثات.

فما حاجة هذه المعادلة إن كان الابتعاث لجامعة تعترف الوزارة بمؤهلاتها الدراسية؟ وكيف يكون الابتعاث لجامعة لا يمكن الأخذ بشهادتها المصدقة من الخارجية والسفارة إلا بعد أن تخضع للجنة تقويم المؤهلات العلمية بوزارة التربية والتعليم؟

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


لم أحصل على راتبي التقاعدي بسب خلل في النظام

 

أطالب المسئولين في التأمينات الاجتماعية صرف راتبي التقاعدي في أقرب وقت، حيث أنني حتى الآن انتظر راتب شهر يوليو/ تموز الماضي. وراجعت الموظفين والمسئول في التأمينات الاجتماعية أكثر من مرة وفي كل مرة يقولون لي أن النظام لا يعمل. فهل من المعقول أن النظام لا يعمل منذ 23 من الشهر الماضي وحتى الآن؟ ومتى سيتم إصلاحه؟ حيث أنني من المتقاعدين الذين لا يملكون أي مصدر آخر لهم سوى الراتب، فاضطررت إلى السلف والدين من أجل قوت عيالي وقوتي، فمن سيدفع قيمة ما تدينته؟ لذا أرجو النظر في موضوعي في أسرع وقت وإفادتي بأسباب عدم صرف راتبي حتى الآن.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


ما فعلته كوثر لا يعد جريمة

 

حين أقدمت هذه المواطنة الصالحة على المطالبة بوظيفة تناسب مؤهلها واتبعت سياسة البدء من الصفر لبيع قناني الماء لم ترتكب جريمة. فالآسيوي حين يقف إلى جانبها ويبيع هو الآخر الماء هنا تتأكد الجريمة، جريمة المجتمع الذي يساوي هذا الدخيل مع بنت من حيث الحقوق، وإلا كيف يعتبر ما قامت به تسولاً؟

إنني أتعجب من اعتباره كذلك، ومن ثم هل الحصول على رزق يحتاج إلى استصدار رخصة بلدية؟ وكيف يعتبر ما تقوم به تسلقاً على ظهور الجموع الفقيرة من الخريجين كما أسماه البعض ممن تسلقوا هم آنذاك وهم لا يملكون حتى الشهادة الجامعية؟ إن ما فعلته كوثر لا يتجاوز نقل معاناة الخريج الجامعي بصورته الحية إلى الشارع لتقول «البطون الشبعة» هناك من لا يجد لقمة يومه ويسعى لها بالكسب الحلال. وبما أن الخريجين في تدفق مستمر فقضيتهم لا تحتاج من المسئولين فتح ملف الجامعيين اليوم إنما من الأولى تخصيص ميزانية لهم لحين إحلالهم في وظائف تناسب مؤهلاتهم.

خريجة قديمة

وفاء أبوذيب


مدرسة خاصة تخالف قرار «التربية» وتجبر طلبتها الانتظام بالدراسة خلال رمضان

 

نحن مجموعة من أولياء الأمور لطلبة إحدى المدارس الخاصة نتوجه إلى المعنيين في وزارة التربية والتعليم لما تقومون به من عمل دؤوب لرفع مستوى التعليم في مملكتنا الحبيبة. بعد صدور قراركم بابتداء جميع المدارس لهذا العام بعد عيد الفطر المبارك الذي التزمت به جميع المدارس الخاصة، فوجئنا بقرار المدرسة المعنية بمخالفة ذلك حيث أصدرت جداولها بابتداء الدوام الدراسي يوم الإثنين الموافق 30 أغسطس / آب 2010.

نحن نقدر ونتفهم بأن المدارس الخاصة لها جداولها حسب إجازاتها وامتحاناتها (للعلم فإن امتحانات البكلوريا الدولية IB تقام دولياً في نفس التوقيت لجميع المدارس الخاصة) ولكن أن تكون جميعها على خط واحد والمدرسة المعنية على خط آخر فهذا يعني أنها لا تلتزم بما هو معمول به وليس لديها باب للحوار مع أولياء الأمور.

أيها المعنيون في وزارة التربية إننا نطالب بالمساواة بين أبنائنا وإخوانهم في المدارس الحكومية والخاصة، ليتسنى لهم فرصة العبادة والتقرب إلى الله، وليستمتعوا بالعادات والتقاليد المرتبطة بشهر رمضان وبالزيارات العائلية، إذ إن الدوام المدرسي في ظل ارتفاع درجة الحرارة والصيام يستنزف طاقتهم ويعصب عليهم القيام بواجباتهم المدرسية.

رجاؤنا هي تعليماتكم إلى المدرسة بأن تتبع بقية المدارس وتغير دوامها إلى ما بعد عيد الفطر المبارك. وفي الختام نبارك لكم هذا الشهر الفضيل وأن تنعموا بالصحة والعافية

مجموعة أولياء أمور الطلبة


نحتاج إلى مرفأ سياحي جديد

 

من أجل الترفيه عن النفس بتغير المكان بعد عناء الدوام وضغوط الحياة والابتعاد عنا لكسل والخمول أصبحت عطلة الأسبوع مهمة جداً عندما تقسم إلى زيارات للأهل ولموقع سياحي داخل الوطن.

لذلك نتمنى زيادة أماكن السياحة الداخلية والبحث عن فرصة رائعة للمواطنين وغيرهم كما هو الحال في برامج صيف البحرين وربيع الثقافة.

ولهذا يأتي مشروع تحويل جسر سترة القديم لموقع سياحي مهم، بحيث يكون الجزء المؤدي من الجسر وقادماً من المنامة على الجانب موقف للسيارات وللدخول والخروج، أما الجزء المطل على البحر فيقسم إلى جزأين: القسم القريب إلى جزيرة سترة يتحول إلى موقع لهواة صيد الأسماك.

هذه الحرفة القديمة التراثية التي ينبغي علينا أن نحافظ عليها لما لها من فوائد كثيرة مع بعض التحسينات من ألوان وحماية من أجل الأمان ووضع أكثر من لسان بقياس أربعة أمتار للوقوف عليه وبمسافة خمسة أمتار بين كل لسان حديدي (ممر بعرض متر) وذلك لكي لا تتشابك الخيوط مع بعضها ومع الجسر، وغير ذلك من الأفكار العالمية في هذا المجال السياحي بشكل عام. إن هذا المشروع الحيوي سيخدم جميع أفراد العائلة، حيث سيتعلم النشء الاعتماد على نفسه في حل كل المشاكل والصبر وتحمل التعب ما يساهم في تنمية الإدراك للقدرات الشخصية وتجربة حياتية جديدة.

أما الجزء الثاني فيتحول لعدة كافتيريات للوجبات السريعة والنظيفة ومقهى للاسترخاء والتأمل، وبالإمكان جعل زاوية للألعاب الشعبية مثل الكيرم والدامة وغير ذلك بعيداً عن الإزعاج والفوضى. ولكم جزيل الشكر والتقدير سلفاً عند تنفيذ هذا المشروع المهم الذي سيحقق السعادة لجميع أفراد الأسرة لهذا الوطن الغالي.

يوسف أحمد البناء


«بلدية الوسطى»: الحارس نال الدرجة... ولم يحرم إجازته

 

يسرنا أن نهديكم خالص التحيات، وبالإشارة إلى الشكوى المنشورة في صحيفتكم الموقرة في العدد 2861 يوم الأربعاء الموافق 7 يوليو/ تموز 2010، بعنوان «حارس بالبلدية ينتظر ترقيته من الدرجة الرابعة 16 عاماً».

نفيدكم أن الموظف المذكور حصل على الدرجة الرابعة في تاريخ 1 ديسمبر/ كانون الأول من العام 2008، أي لم يمضِ سوى 15 شهراً من حصوله على آخر ترقية وليس نحو 16 عاماً مثلما ذكر في الشكوى. وفيما يتعلق بطلبه الحصول على إجازة، فقد تقدم بطلب إجازة سنوية بتاريخ 27 يونيو/ حزيران 2010 للحصول على إجازة للفترة من 3 يوليو/ تموز لغاية 3 أغسطس/ آب 2010، علماً أن إجازته السنوية كانت في شهر مايو/ أيار حسب خطة الإجازات لموظفي القسم، كما خرج في إجازات سنوية قصيرة في شهري فبراير/ شباط وأبريل/ نيسان من العام الجاري ولأداء مناسك الحج بتاريخ 1 نوفمبر/ تشرين الثاني 2009.

وبالتالي، فإن البلدية لم تمنعه من الخروج في إجازة أو مرافقة ابنه، إذ طلب منه التأجيل لأسبوع واحد فقط نظراً لقيام البلدية بتشكيل لجنة تحقيق بشأن ارتكابه الكثير من المخالفات الإدارية قبل طلبه الإجازة.

قسم العلاقات العامة والإعلام

بلدية المنطقة الوسطى

العدد 2897 - الأربعاء 11 أغسطس 2010م الموافق 01 رمضان 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 5 | 10:57 ص

      متى تعي وزارة التربية مظلومية المتفوقين

      الى من يهمه الامر في وزارة التربية.. ان المتفوقين الذين يبرزون كل عام ماهم بمجرد امر من قبل شخصية بارزة لوضعهم على قائمة المتفوقين...بل هو نتاج جهد متواصل مضني في سبيل تحقيق هذا التفوق . كل دول العالم تهتم بالمتفوقين وتكافأهم بالابتعاث و التخصصى الي دولة يرغبون لانهم يقدمون خدمة جليلة للوطن و خير سفراء للبلد يرفعون اسمها عاليا في المحافل الدولية ولربما ينتج ما يدعى اسم البلد يذكر على مستوي العالم لانه متفوق وسيستمر في العطاء ...ولكن ماذا يحدث اذا اهملته الوزارة ولم تعطيه اي اهتمام؟

    • زائر 4 | 6:36 ص

      عدل الجيم إلى حاء

      الله يرحمنا برحمته الله يرحمنا برحمته
      ورحم الله والديكم

    • زائر 3 | 5:28 ص

      اشكثر يتشكون اشكثر ناس عاطلين عن العمل شهالفساد اللي ياكلنا من داخل لي داخل و يزعم من برع يسوون حدائق و مدارس اللي يجوف الدولة يقول الحكومة وايد مهتمين في الشعب و ليش ما يجوفون ظلم اللي يصير في الوزارات و الأكل اللي ياكلونه من حقوقنا الله ينصر كل مظلوم أن شاء الله تلاقون جزاكم في الدنيا و الآخرة

    • زائر 2 | 4:50 ص

      ماذا حصل..

      الاا صدق شنو صار الحين لكوثر ؟؟ من زمان ماسمعنا عنها خبر !! ياريت اتخبرونا عن اخر اخبارها مع قضيتها ،، هل توظفت او لان الحين رمضان او شنو بالضبط؟؟؟؟؟

    • زائر 1 | 11:08 م

      وكل يوم يالتربية نصيبش تاكلينه

      بيييييييييييييييييه يالتربية الحجي كله عليكم
      متى بيجوزون عنكم الناس له !!!

      شسووووووون بعد الله يعينكم واحنا وياكم على وقفة باكر يوم لا ينفع مال ولا بنون
      اجي بصدق ما في شواغر وميزانية
      لكن الواقع كله خير
      وكل شي مبين
      ولو كان من حمولتكم ولعيونك إلا أخلص الموضوع
      بيستوي ولا لا
      الله كريم والله يرجمنا برحمته

اقرأ ايضاً