قام وفد من المؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان يتقدمهم رئيس المؤسسة السيد سلمان علي كمال الدين بزيارة صباح أمس إلى إدارة الإصلاح والتأهيل.
واطلع الوفد خلال الزيارة على نظام سير العمل بإدارة الإصلاح والتأهيل، حيث أوضح المفتش العام الخدمات والتسهيلات التي تقدمها الإدارة للنزلاء، ككفالة حق الاتصال والزيارة، وتوفير الطعام الجيد والرعاية الصحية المناسبة، مشيراً إلى أنه يوجد صندوق للشكاوى للنزلاء من أجل إيصال أية شكوى للمسئولين.
كما تم التطرق لموضوع الاعتصام الذي حدث مؤخراً من قبل عدد من النزلاء في مركز الإصلاح والتأهيل والوقوف على ملابسات الواقعة، حيث قام مدير إدارة الإصلاح والتأهيل بشرح ظروف الواقعة والإجراءات القانونية التي اتخذتها الإدارة للتعامل مع المعتصمين.
وأعرب الوفد عن شكرهم وتقديرهم لوزارة الداخلية لإتاحة الفرصة للمؤسسة لزيارة إدارة الإصلاح والتأهيل ومقابلة عدد من النزلاء المشاركين في الاعتصام الأخير والتحدث معهم. وأبدوا ارتياحهم لمستوى الخدمات التي توفرها إدارة الإصلاح والتأهيل، والشفافية التي لاقوها خلال الزيارة، حيث لاقت أسئلتهم واستفساراتهم الأجوبة الكافية فيما يتعلق بالخدمات التي تقدمها الإدارة.
العدد 2896 - الثلثاء 10 أغسطس 2010م الموافق 29 شعبان 1431هـ
المشتكى لله
انا اليوم رايح زياره الى اخوي وقال اخوي الى انهم ضربهم حتى كان اخوي يبي تكرمون اروح الحمام قال اليهم , قالوا ادا تبي تروح الحمام تعال وقامو ضربه ضرب من غير سبب والله حرام الجدب لا يقوالون انه ما في ضرب ولا شي
غريب في وطنه
نطالب بسماح للجمعيات الحقوقية المستقلة زيارة السجن ولا نقبل بزيارة المؤسسة المذكورة. الوفد زار السجن رقم 3 ولم يقم الوفد بزيارة سجن 2 و 4 الذي اضرب السجناء فيه عن الطعام وتعرضوا لابشع انواع التعذيب. والجذير بالذكر السجن 3 هو مخصص لاصحاب النفوذ من البحرينيين والاجانب وهؤلاء يعاملون معاملة خاصة ولا دخل لهم ببقية السجناء ، وشي طبيعي ان يقوموا بزيارة سجن 3 للتمويه واعطاء صورة حسنة وغير حقيقية لواقع السجن.
أبو علي...
وطبعا ما قالوا لهم انهم انضربوا ولا قالوا لهم ان تعذبوا ولا ولا ولا!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟
الداخلية تحاول التستر على ضربها و تعذيبها للمساجنين
تتورع وزارة الداخليه ابدا في ان تنتقم من كل سجين شارك او كان له صله في الاضراب حيث احرج هذا الاضراب المسئولين في هذه الادارة ورفع الصوت بأنهم يرفضون الذل والمهانه والان يقوم العميد المجرم ابراهيم غيث مع المقدم والجلاد ابراهيم سيف النجران بعد اعطائهم كامل الصلاحيات من وزير الداخليه بالانتقام بأشكال مختلفه في حرمان البعض من الزيارات والاتصالات والخروج من زنازين العنبر او استخدام الكانتين مطعم السجن) او الخروج للرياضه او التنفيس ( في ساحة المبنى) وسحب كل مزتلزمات السجين من ملابس واغراض خاصه للسجين